أخبار السودان
رئيس الوزراء الاثيوبي يزور مزرعة أسامة داؤود رفقة البشير (شاهد صورة)

أبدى رئيس الوزراء الاثيوبي أبي احمد اعجابه بمزرعة رجل الأعمال أسامة داوؤد المخصصة للإنتاج الحيواني والاعلاف بشرق النيل بولاية الخرطوم.
وسجل ابي أحمد زيارة إلى المزرعة رفقة الرئيس السوداني المشير عمر البشير ووقف على تجربتها كنموذج للانتاج الزراعي والحيواني بالسودان .
وأشاد رئيس الوزراء الاثيوبي – وفقاً لوكالة الأنباء السودانية – بالتجربة كاستثمار وطني رائد و ناجح في مجالات مهمة .
انها ليست مزرعة اسامة انها مزارع الضباط المتقاعدين …يرمي اليهم اسامة قيمة ايجار اجباري 1600 جنيه في العام ايجار ل 10 فدان يعني 4 جنبه ايجار ١٠ فدان في اليوم …شوفوا ظلم الاقطاعي ومؤسسة قدماء المحاربين الفاسدة …ايجار الدرداقة ٢٠٠ جنيه في اليوم …لا حول ولا قوة الا بالله …! وزارة الدفاع ورئاسة الاركان والبشير جميعا مشتركون في ظلم اصحاب الملك الحر وهذه الجريمة …. الذين توفي من الملاك ما يقارب ال٢٠٠ ضابط وتركوا اسر وورثة يعيشون الكفاف بينما يتمتع اسامة داؤود بارضهم ويرمي لهم ٤ جنيهات لا تعادل قيمة كبريته هل تبقي عدل في بلادنا ..
فرق كبير جدا بين موهلات رءيس الوزراء الاثيوبي و باقي الناس الفي ارزل العمر ارحمونا ياعالم لو ما قادرين تديرو البلد.كل واحد يشوف ليه شغله تانيه
ولد أبي أحمد في بلدة بشاشا [4] في غوما ووريدا ، بالقرب من بلدة أجارو ، منطقة جيما ، منطقة أوروميا ، إثيوبيا ، في 23 أبريل 1976. [5] [تنازع] نشأ في أسرة مسلمة (أحمد علي ، أورومو له الأب ؛ Tezeta Wolde ، والدته) ومع Oromo مسلم والأجداد المسيحيين. [4] [6] كان اسم طفولته أبيوت ، بمعنى الثورة ، وهو الاسم الذي كان يعطى في بعض الأحيان للأطفال في أعقاب الاستيلاء على السلطة في عام 1974. [4] ثم ذهب أبيوت إلى مدرسة ابتدائية محلية وواصل فيما بعد دراسته في المدارس الثانوية في مدينة أغارو. كان أبّي ، وفقًا لعدة تقارير شخصية ، دائمًا مهتمًا جدًا بتعليمه ، ولاحقًا شجّع أيضًا الآخرين على التعلّم والتحسين. [4]
أثناء خدمته في قوة الدفاع الوطنية الإثيوبية ، حصل أبي على شهادته الأولى ، درجة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر [7] من كلية تكنولوجيا المعلومات Microlink في أديس أبابا في عام 2001. في عام 2005 ، حصل أبي على شهادة ما بعد التخرج في Cryptography في Machihe الديناميات في بريتوريا ، جمهورية جنوب أفريقيا (تشفير AES على أساس تشفير الكتلة).
يحمل أبّي درجة الماجستير في القيادة التحويلية والتغيير [7] مع ميريت ، حصل عليها من كلية إدارة الأعمال في جامعة غرينتش ، لندن ، بالتعاون مع معهد القيادة الدولي ، أديس أبابا ، في عام 2011. وهو حاصل أيضًا على درجة الماجستير في إدارة الأعمال [7] من كلية ليدستار للإدارة والقيادة في أديس أبابا بالشراكة مع جامعة آشلاند في عام 2013.
أبي ، الذي بدأ شهادة الدكتوراه. عمل قبل عدة سنوات كطالب منتظم ، [8] أكمل شهادة الدكتوراه. في عام 2017 في معهد دراسات السلام والأمن ، جامعة أديس أبابا. لقد حصل على الدكتوراه. العمل على دائرة Agaro مع الدكتوراه أطروحة بعنوان “رأس المال الاجتماعي ودوره في حل النزاعات التقليدية في إثيوبيا: حالة الصراع بين الأديان في ولاية منطقة جيما”. كمتابعة لرسالة الدكتوراه أطروحة ، نشر مقالا بحثيا عن استراتيجيات التصعيد في نشرة القرن الإفريقي في إصدار مجلة خاصة مكرسة لمواجهة التطرف العنيف. [9]
وليه ما وداهو مزرعة السليت ؟؟ ولا لان الايام دي موضوع الفساد مولع
انها ليست مزرعة اسامة انها مزارع الضباط المتقاعدين …يرمي اليهم اسامة قيمة ايجار اجباري 1600 جنيه في العام ايجار ل 10 فدان يعني 4 جنبه ايجار ١٠ فدان في اليوم …شوفوا ظلم الاقطاعي ومؤسسة قدماء المحاربين الفاسدة …ايجار الدرداقة ٢٠٠ جنيه في اليوم …لا حول ولا قوة الا بالله …! وزارة الدفاع ورئاسة الاركان والبشير جميعا مشتركون في ظلم اصحاب الملك الحر وهذه الجريمة …. الذين توفي من الملاك ما يقارب ال٢٠٠ ضابط وتركوا اسر وورثة يعيشون الكفاف بينما يتمتع اسامة داؤود بارضهم ويرمي لهم ٤ جنيهات لا تعادل قيمة كبريته هل تبقي عدل في بلادنا ..
فرق كبير جدا بين موهلات رءيس الوزراء الاثيوبي و باقي الناس الفي ارزل العمر ارحمونا ياعالم لو ما قادرين تديرو البلد.كل واحد يشوف ليه شغله تانيه
ولد أبي أحمد في بلدة بشاشا [4] في غوما ووريدا ، بالقرب من بلدة أجارو ، منطقة جيما ، منطقة أوروميا ، إثيوبيا ، في 23 أبريل 1976. [5] [تنازع] نشأ في أسرة مسلمة (أحمد علي ، أورومو له الأب ؛ Tezeta Wolde ، والدته) ومع Oromo مسلم والأجداد المسيحيين. [4] [6] كان اسم طفولته أبيوت ، بمعنى الثورة ، وهو الاسم الذي كان يعطى في بعض الأحيان للأطفال في أعقاب الاستيلاء على السلطة في عام 1974. [4] ثم ذهب أبيوت إلى مدرسة ابتدائية محلية وواصل فيما بعد دراسته في المدارس الثانوية في مدينة أغارو. كان أبّي ، وفقًا لعدة تقارير شخصية ، دائمًا مهتمًا جدًا بتعليمه ، ولاحقًا شجّع أيضًا الآخرين على التعلّم والتحسين. [4]
أثناء خدمته في قوة الدفاع الوطنية الإثيوبية ، حصل أبي على شهادته الأولى ، درجة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر [7] من كلية تكنولوجيا المعلومات Microlink في أديس أبابا في عام 2001. في عام 2005 ، حصل أبي على شهادة ما بعد التخرج في Cryptography في Machihe الديناميات في بريتوريا ، جمهورية جنوب أفريقيا (تشفير AES على أساس تشفير الكتلة).
يحمل أبّي درجة الماجستير في القيادة التحويلية والتغيير [7] مع ميريت ، حصل عليها من كلية إدارة الأعمال في جامعة غرينتش ، لندن ، بالتعاون مع معهد القيادة الدولي ، أديس أبابا ، في عام 2011. وهو حاصل أيضًا على درجة الماجستير في إدارة الأعمال [7] من كلية ليدستار للإدارة والقيادة في أديس أبابا بالشراكة مع جامعة آشلاند في عام 2013.
أبي ، الذي بدأ شهادة الدكتوراه. عمل قبل عدة سنوات كطالب منتظم ، [8] أكمل شهادة الدكتوراه. في عام 2017 في معهد دراسات السلام والأمن ، جامعة أديس أبابا. لقد حصل على الدكتوراه. العمل على دائرة Agaro مع الدكتوراه أطروحة بعنوان “رأس المال الاجتماعي ودوره في حل النزاعات التقليدية في إثيوبيا: حالة الصراع بين الأديان في ولاية منطقة جيما”. كمتابعة لرسالة الدكتوراه أطروحة ، نشر مقالا بحثيا عن استراتيجيات التصعيد في نشرة القرن الإفريقي في إصدار مجلة خاصة مكرسة لمواجهة التطرف العنيف. [9]
وليه ما وداهو مزرعة السليت ؟؟ ولا لان الايام دي موضوع الفساد مولع
أسامة داؤود البرير وجدي ميرغني هؤلاء الأفراد أموالهم من عرق جبين الشعب. كل ما هناك أنهم بمحسوبية ووساطة من الرئيس وعلي عثمان شخصياً قامت البنوك بتسليفهم مئات الملايين من الدولارات ليعملوا بها والذي أسهم في نجاحهم أنهم وقفوا على إستثمارها بأنفسهم ولم يدعوها للحكومة رغم أنها صاحبة المال. مشاريع الحكومة تفشل لأن المدراء والموظفين في المشاريع الحكومية ينهبون المال لأنفسهم بلا محاسبة. في حالى داؤود ووجدي والبرير هم كلهم مدينون للبنوك بمئات الملايين ولم يسددوها رغم الأرباح لأنهم محميون بأصحاب أو ميسري القروض من نافذي الحكومة والرئيس ومن حوله تصلهم أرباح وعطايا مليارية بصورة منتظمة من أسامة ووجدي والبرير في شكل تبرعات إما لمؤسسة الرئاسة أو طلب التبرع منهم لمناسبات أو أفراد فيقومون بذلك حفظا لعدم مسائلتهم لرد ديون البنوك لأن ردها يعني إفلاسهم جميعا فغناهم وثروتهم كلها ديون بنكية لا يتم سؤالهم عنها..
ههههههههه زمان كانت زيارات الرؤساء لمشروع الجزيره مفخرة السودان الدمروه الكيزان الله يدمركم دنيا واخره الان لمزرعه عجايب
غايتو الاسمو ديجانقو دا يبدو انو حاقد على الراسمالية.
******************************************************
يا أخ Free …هذا تعقيب منى على تعليقك أدناه.
ماهو السبب الذى يدعونى أن أحقد..وإذا إعتبرت هذا الكلام فيه نوع من الحقد فأنا أعاهدك بأن لا أحقد على الملياردير البشير وإخوانه.
قلت لى داؤد عبداللطيف جاب القروش بفهموا لأنه كان مدير لشركة كاتربلر الامريكيه والخواجة سيد الشركة قرر يرجع يعيش فى بلدو و ترك ليهو كل الشركة…..يا إلاهى ماهذه السطحيه والسذاجه أنا كده تأكدت بأن البشير هو الرئيس الأبدى.
يا إبنى أنا عايش هنا فى الولايات المتحده شركة كاتربلر تأسست فى عشرينات القرن الماضى قبل ميلاد داؤد عبداللطيف…وهى من الشركات المصنفه فى مجلة فوربز……….بعدين لأول مره أشوف مالك شركه بهذه الضخامه يكون هو نفسه مديرها الاقليمى وكمان فى السودان….لا وبعد ما زهج من شركته قرر يرجع يعيش فى بلدو و ترك ليهو كل الشركة على ان يدفع بأسهل الطرق وهذا طبعا كلامك…..(أمانه فى ذمتك ده كلام زول عاقل) لأنه السودان ومعاهوا مصر لن يستطيعوا شراء 50% من حصه هذه الشركه.
ده معناه يا Free لما بيل غيتس يجى السودان ويفتح فيهو ميكروسوفت ويجى يقعد يدير شؤنها فى مقرها الجديد الخرطوم ويقوم بعد ما يزهج من قطع الكهرباء المتواصل ويقرر يرجع امريكا يقوم يفك الشركه لداؤد عبداللطيف جديد ويقول ليهو سدد لى على مهلك مع العلم يا Free التقديرات المبدئيه لشركة ميكروسوفت إذا فكر بيل غيتس بيعها قدرت ب 500 مليار دولار.
وأخيرا عشان ما أصرف معاك عربى كتير أنا الحاجه العارفها زى باقى معظم الناس عارفنها إنه داؤد عبداللطيف كان ظابط إدارى والأخت المعلقه سارة عبدالله كانت جريئه والقصه الذكرتها أنا على علم بها ولكنى خججلت من ذكرها وأنا متأكد إنك لم تفهم ما كانت تعنى وإلا لنطيت فى رقبتها زى ما نطيت فى رقبتى.
تحياتى وخليك حلو
يا دجانقو دخولك للتعليق انصرافى ..وما رديت على تعليق محمد حسن فرح لية ؟؟
وانت شايف الزبالة الحرامى الكبير قدامك وتجى للزول الشريف ليهم الحق يدجنوك ويركعوكم ويحكموكم 100سنة ..ناس زبالة ..
أسامة داؤود البرير وجدي ميرغني هؤلاء الأفراد أموالهم من عرق جبين الشعب. كل ما هناك أنهم بمحسوبية ووساطة من الرئيس وعلي عثمان شخصياً قامت البنوك بتسليفهم مئات الملايين من الدولارات ليعملوا بها والذي أسهم في نجاحهم أنهم وقفوا على إستثمارها بأنفسهم ولم يدعوها للحكومة رغم أنها صاحبة المال. مشاريع الحكومة تفشل لأن المدراء والموظفين في المشاريع الحكومية ينهبون المال لأنفسهم بلا محاسبة. في حالى داؤود ووجدي والبرير هم كلهم مدينون للبنوك بمئات الملايين ولم يسددوها رغم الأرباح لأنهم محميون بأصحاب أو ميسري القروض من نافذي الحكومة والرئيس ومن حوله تصلهم أرباح وعطايا مليارية بصورة منتظمة من أسامة ووجدي والبرير في شكل تبرعات إما لمؤسسة الرئاسة أو طلب التبرع منهم لمناسبات أو أفراد فيقومون بذلك حفظا لعدم مسائلتهم لرد ديون البنوك لأن ردها يعني إفلاسهم جميعا فغناهم وثروتهم كلها ديون بنكية لا يتم سؤالهم عنها..
ههههههههه زمان كانت زيارات الرؤساء لمشروع الجزيره مفخرة السودان الدمروه الكيزان الله يدمركم دنيا واخره الان لمزرعه عجايب
غايتو الاسمو ديجانقو دا يبدو انو حاقد على الراسمالية.
******************************************************
يا أخ Free …هذا تعقيب منى على تعليقك أدناه.
ماهو السبب الذى يدعونى أن أحقد..وإذا إعتبرت هذا الكلام فيه نوع من الحقد فأنا أعاهدك بأن لا أحقد على الملياردير البشير وإخوانه.
قلت لى داؤد عبداللطيف جاب القروش بفهموا لأنه كان مدير لشركة كاتربلر الامريكيه والخواجة سيد الشركة قرر يرجع يعيش فى بلدو و ترك ليهو كل الشركة…..يا إلاهى ماهذه السطحيه والسذاجه أنا كده تأكدت بأن البشير هو الرئيس الأبدى.
يا إبنى أنا عايش هنا فى الولايات المتحده شركة كاتربلر تأسست فى عشرينات القرن الماضى قبل ميلاد داؤد عبداللطيف…وهى من الشركات المصنفه فى مجلة فوربز……….بعدين لأول مره أشوف مالك شركه بهذه الضخامه يكون هو نفسه مديرها الاقليمى وكمان فى السودان….لا وبعد ما زهج من شركته قرر يرجع يعيش فى بلدو و ترك ليهو كل الشركة على ان يدفع بأسهل الطرق وهذا طبعا كلامك…..(أمانه فى ذمتك ده كلام زول عاقل) لأنه السودان ومعاهوا مصر لن يستطيعوا شراء 50% من حصه هذه الشركه.
ده معناه يا Free لما بيل غيتس يجى السودان ويفتح فيهو ميكروسوفت ويجى يقعد يدير شؤنها فى مقرها الجديد الخرطوم ويقوم بعد ما يزهج من قطع الكهرباء المتواصل ويقرر يرجع امريكا يقوم يفك الشركه لداؤد عبداللطيف جديد ويقول ليهو سدد لى على مهلك مع العلم يا Free التقديرات المبدئيه لشركة ميكروسوفت إذا فكر بيل غيتس بيعها قدرت ب 500 مليار دولار.
وأخيرا عشان ما أصرف معاك عربى كتير أنا الحاجه العارفها زى باقى معظم الناس عارفنها إنه داؤد عبداللطيف كان ظابط إدارى والأخت المعلقه سارة عبدالله كانت جريئه والقصه الذكرتها أنا على علم بها ولكنى خججلت من ذكرها وأنا متأكد إنك لم تفهم ما كانت تعنى وإلا لنطيت فى رقبتها زى ما نطيت فى رقبتى.
تحياتى وخليك حلو
يا دجانقو دخولك للتعليق انصرافى ..وما رديت على تعليق محمد حسن فرح لية ؟؟
وانت شايف الزبالة الحرامى الكبير قدامك وتجى للزول الشريف ليهم الحق يدجنوك ويركعوكم ويحكموكم 100سنة ..ناس زبالة ..