الأمانة العامة لوثبة البشير ترد على اتهامها بتزوير التوصيات

قبل عشرة سنوات ظخلا فى مجال الرياضة رجل اسمه بشير لساطى كانت مهمته الرسمية التى قبض عتها مليار ونص كما ذكر بعظمة لسانخ بعد افتضح امره مهمته كانت تسليم نسخة من مسودة قانون الرياضة الجديد حينها 2003 لرئيس الجمهورية لاجارته والمواقعه النهائية عليه على ان تبقى النسخة الاصلية التى تم لها حشد رجالات بقيادة كمال شداد لا يمكن ابدا ان يتلاعبوا بسمعتهم وبعد عشرات الجلسات والاجتماعات تم تقديم المسودة للمجلس الوطنى واجيرت ولكن النسخة التى سلمت لرئاسة الجمهورية كانت مختلفة ومتناقضة مما حدا بالدكتور كمال شداد باتهام بساطى على الملاء بتروير القانون وقام بساطى من الانسحاب بعد ان اشهد عدد من الحضور على الاتهام ووعد بفتح بلاغ اشانة سمعة لم يحدث حتى الان واختفى من حينها الرجل بعد ان اكتشف ان امره قد فضح واعترف فى سذاجة بفعلته مما دعا الدهات ان تطالبه باعادة المليار ونص التى اخذها وذهب وقتخا لصحف المعارضة وقال بحديثه هذا واذداد عليه الخناق فلم يظهر فى المشهد حتى اليوم لكن الظريف فى اجابته على اعادة المليار قال انه ابلغ الذين طلبوا منه ذلك ان يعيد فلان وعلان المبالغ لانهم استلموها غى يوم واحد كان بينهم الصحقى حسين خوجلى والفاتية الرشيد على عمر والعريبة ان بساطى والرشيد تم استقطابهم من الهند حيث كانوا يدرسوا هناك الرشيد طبعا على نفقة ولى نعمته خالد مضوى صاحب كبرى شمبات

* و الغريب شنو!!..”التزوير” هو بالاساس, ركن من اركان “الإسلامويين”!
* و “الكذب و تضليل” الناس, حرفتهم التى بدأوا ممارستها منذ إستلامهم السلطه فى 89!, عندما انكروا “هويتهم العقائديه”!
* أما “الخيانه”, فهى تحصيل حاصل لمن يخون “دين الله” نفسه, و العياذ بالله!
* و “الفساد و الفسوق و قتل الناس و ظلمهم”, فهى موروثات “الإسلاميين” تاريخا, و عبر القرون!
* إذن, ماذا تبقى من “الدين”!
* لعنة الله على محمد عبدالوهاب و حسن البنا و سيد قطب و القرضاوى و الترابى..لعنة الله على جميع “الوهابيه” الإرهابيين المجرمين!

عبود جابر هو الكمبارسون بتاع الحوار وقابض قبضتو ولا عب لعبتو وكارب عمتو وجادع لفحتو وما هامو سجل سمعتو ولعنة الله على خلقتو

عبود جابر هو الكمبارسون بتاع الحوار وقابض قبضتو ولا عب لعبتو وكارب عمتو وجادع لفحتو وما هامو سجل سمعتو ولعنة الله على خلقتو