(مشيئة العبيط).. والعوارير..!

عثمان شبونة
*مهما شرعت أقلامنا أسنتها ومزّقت (مراتب!) الوصف؛ أو غطت في سبات عميق، فلا نعوت جديدة تضاف إلى ما قيل عن سلطة البشير في السودان وهي تتألف من محترفين في الشر؛ ولا سواه..! رغم ذلك يعيش كافة قادتها في وهمٍ يتعاكس من خلال أخبار يومية معبأة بالهباء! منتفخة بأمراضهم النفسية.. وأول المرضى السلطان؛ الذي تطلب حكومته موقفاً من الدول العربية يساندها لتجاوز العقوبات الأمريكية المفروضة عليها (أي الحكومة).. بالإضافة إلى طلب المساندة لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.. وهو طلب (بايخ!) وهمجي؛ مقروءاً مع صراخ مصطفى عثمان (وزير خارجية البشير السابق).. فالشخص البالوني يمارس العويل لأن (مشيرهم) لم يمنح تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة (هذا في الظاهر).. أما في الباطن فإن ما يفعله اسماعيل وغيره من الصارخين لا يزيد عن كونه حركة (تدليك!) للطاغية..! والأخير يعلم أن سجله الإرهابي كرئيس لا يمنحه أكثر من حقين: (حق الصمت!) كلما تعرض لإذلال مبين؛ أو حق المكابرة (فوق المهانة)..! ويقيناً؛ لو كان العدل في الأرض كما ينبغي فإن البشير يستحق المنع من دخول (دورة المياه) ناهيك من دخول بلد كالولايات المتحدة..!
*السلطات السودانية لن تجنح لغير الإرهاب وقد بُنيت عليه قواعدها؛ فكيف يُزاح اسمها من سجلاته؟؟ السلطات السودانية تعيش بمعزل عن مطلوبات الشعب (المرهوب) المسالم؛ والسلمية تحرك (عفاريتها) لقمعه وحصاره بالفقر الممنهج؛ وحتى بالغلاء المستفز الذي نتجشمه.. بينما السلاطين في أبراجهم يتلذذون.. ومهما شغلنا أنفسنا بالبحث عن معانٍ وأوصاف تليق بهم؛ احتجنا المزيد لفضح العوارير (العارور تعني القذر؛ المكروه؛ المشؤوم)! الأوجب لنا الإنشغال الدائم بالثوران ومحفزاته؛ بدفق متصل.. فالثورة لو كانت (حلماً) كفى شرفاً باجترار اسمها..! كذلك؛ الواجب حث الآخرين للتفاعل بقضايانا؛ وإشغال العالم بأخطار (العوارير) إزاء الإنسانية؛ وذلك عبر حركة احتجاجات حية (كالتي نشهدها لبعض الجاليات السودانية) من حين لآخر… فالسكون قاتل والسكوت باطل؛ ونحن نرى (أبو لهب) يشيِّد مجده برمادنا..! صحيح أن (ناشرو) القتل والإرهاب والعنصرية والجوع والسرطان يستحقون مقابلة جرائمهم بعنف أشد وأنكى.. لكن الحراك الاحتجاجي السلمي للسودانيين في بقاع العالم؛ يظل مرآة لابد من سطوعها بشدة ــ واستمرار ــ تجاه ظلمتنا المطبقة..! مع كل هذا الغم السوداني تثار الضجة بخصوص منع البشير من السفر (ليجلس مهزوماً مذموماً مهزوزاً بين عمالقة الأمم المتحدة!).. ورغم الدونية التي تطوِّقه في هذا الشأن إلاّ أنه ينتشي بعارِهِ.. تتحدى لهجته العالمين.. يتقمص دور البطل المغامِر (كرئيس حقيقي!!).. يهرول الغافلون الجدد والقدامى نحوه، كما هو حال أولئك الثقلاء والخِفاف والمؤملين الـ(52).. أي أصحاب المبادرة الذين دعو البشير لتشكيل حكومة انتقالية عبر مذكرة (يرجون منها الإصلاح!) فكان مصير مذكرتهم سلة (لفافات!) القصر.. فلو أنهم تناسوا (التهيؤات والتهافت!) وقدموا مذكرة حادة احتجاجاً على قتل الأطفال السودانيين ــ بمشيئة العبيط ــ لكان أكرم لتاريخهم؛ ووجدوا التقدير اللائق..! لو أنهم طالبوا بحظر الطيران القاصف للمدنيين في جنوب كردفان لكانت مبادرتهم (داوية) وعالية المقام.. لو أُختصِرت مذكرتهم برفض الحالة العامة لوطن ــ النزوح ــ المتردي؛ لنالوا الاحترام.. فالصنم لن يتغير (بالمذكرات)؛ لكن بالإمكان تحطيمه (بالعزلة!) كأخف سلاح.. فكلما هرولت نحوه الأرجل ابتغاء للإصلاح شعر بالزهو السلطاني وانتفش (فمن الأعلم والأكبر والأفهم غير الطاغية!!؟).. الصنم (عدو للإصلاح والتعمير والتغيير؛ نصير للفساد والتدمير) من يلتمس خيراً عبره فليتحسس قرنه..!
* ثم.. في سكرتهم يتجاوز المخربون سوداوية واقع من صنعِهم ليتحدثون عن جهات ــ دائماً مجهولة ــ تسعى لهزيمة السودان وتدميره..! ومنهم نافع علي نافع .. كأن هذا المكروه الأبدي وجماعته الدنيئة لم يدمروا السودان بعنف و(تشفي) أو.. كأنهم قادوا السودان لنصر ونهضة! أي نصر ونهضة يحققهما أعداء الأرض والسماء؟! فالنصر حليف العادلين الأمناء لا الخبثاء الجبناء اللصوص؛ الذين جاءوا من بيوتهم حفاة (بالقذى)..!
ــ وماذا تبقى في السودان الآن بعد أن جُندِلَ بيدِ السخيم السخيف نافع وإخوانه في السلطة..؟!
* مع الحطام المرئي.. فالسودان (ينطلق للأمام!!) بلسان وزير الإعلام (العوعاي)..! ومن غير أحمد بلال يمتطي سراب مخيلته ويخاطب السديم..! إن الذهان المسيطر على جماعة النظام التالف يجعلهم يقيسون (إنطلاق البلاد للأمام) وِفقاً للإضافات التي تطرأ على ممتلكاتهم الخاصة وأرصدتهم..!
* أيضاً (يتحاتت) قمل الأكاذيب على امتداد السنوات الغبراء بلسان (حسبو) نائب الرئيس الحالي؛ عطفاً على تصريحاته الأخيرة وإتهامه لأهل في دارفور بأن الحرب من صنعهم.. (متجاوزاً بذلك أبجديات المسؤولية)! ألا ينطبق على نائب الرئيس المثل القائل (يداك أوكتا وفوك نفخ)..؟! فالسلطة أساس (النفخ!) الذي أشعل دارفور، وهي متعمِّدة في (إعمار المقابر) حين دفعت بالسلاح وعربات الدفع الرباعي لمليشياتها..! هذا من المعلومات العامة المملة.
* خاتمة الإفك؛ هراء مدير جهاز الأمن.. ففي الأسبوع الفائت كان يخاطب احتفالاً رياضياً (بصفته السياسية كالعادة!).. وهو ــ كالبقية ــ يهوى فقاقيع الضلال و(تجميل المواقف) غصباً عن قبح الأفعال..! لم يكن (محمد عطا) يعني شعباً آخر حين قال: (نريد أن نحقق الإستقرار والسلام في السودان ولابد أن تتشابك أيادينا مع بعضنا البعض(. انتهى.
*أيقصد تشابك براثن السفاحين ببعضها؟ فليكن.. لكن من يخبر الغافل أن أيادي الشرفاء من أبناء الشعب لن تتشابك بأيدي القتلة؟! وبأي مجاز يُطاق الأمر؟!! فالمؤكد أن لا شيء سيحدث غير (الاشتباك) على طول وعرض الوطن كلما امتد عمر الإرهاب (الحاكم)، ويعرف عطا أن تشابك الأيدي (فوق بعضها) شرف ليسوا أهل له بمخالبهم الملطخة بدماء الشهداء.. لكنه (اللا حياء) من الرب وعباده؛ يدفع جماعة البشير دفعاً للنقائض وارتداء الأقنعة الصارخة…! تغلِّف طبقة الأكاذيب عظامهم.. يقولون ما لا يفعلون.. ويظهَرون بخلاف ما يبطنون في تصريحاتهم؛ حتى يفغرالشيطان فاه..! ومؤكد أيضاً أن التشابك الحق لأيادي الشعب (المَسْئوم) سيحدث حين تزول (مشيئة العبيط!) بإرادة هذه الجماهير المحاصرة بكوارثه غير المسبوقة..! لا صراط مستقيم للسودان بغير ذلك؛ مهما كان الثمن..! لا منجاة إلاّ بالقوة والزحف، فليكف أصحاب المذكرات عن إزعاج الدكتاتور المتكيف بسقام (العظمة!).. أو ينصحوه ــ عبثاً ــ بالإنفكاك من كرسيه وتسليم نفسه للعدالة..!
* أليس غرائبياً أن يبحث أئمة الحرب عن السلام وصحائفهم ملأى بجرائم ضد الإنسانية؟! ما جدوى (السلام المتخيّل) للضحايا والمكلومين إذا لم يقتص الأحياء من القتلة؟!
أعوذ بالله
ويقيناً؛ لو كان العدل في الأرض كما ينبغي فإن البشير يستحق المنع من دخول (دة المياه) ناهيك من دخول بلد كالولايات المتحدة ٠٠٠تكفى هذا الجمله فقط شبونه٠ما اروع ما كتبت
في التنك ياود شبونة ويديكم العافية
تسلم بطن أمك ، نشهد بالله أنك فارس هزمتهم بقلمك يا ود شبونة أحرقهم زي ما حرقوا قلوبنا
راضع لبن امك صاح ..تسلم البطن الجابتك
(مشيئة العبيط!)
لو لم تكتب غيرها لوفيت وكفيت
حفظ الله يا شبونة خنجراً في خاصرة إخوان الشيطان
عثمان شبونة وقسماً انت راجل مبدع ورائع وشجاع ربنا يحفظك من كبير العوارير
(لو كان العدل في الأرض كما ينبغي فإن البشير يستحق المنع من دخول (دورة المياه) ناهيك من دخول بلد كالولايات المتحدة..! )
قول يضاف الى قائمة الاقوال المأثورة . وسوف ترددها الأجيال القادمة في وصفها لكل ماهو نتن وعفن وقبيح .
تسلم يا شبونه .
رجل عوير يتلاعب به من حوله ويزينون له الباطل وجعلوه مسخرة للقاصى والداني امركا اساسا ماعايزاك ياتور ومن مصلحتها انك تكون في الحكم حتي تموت
( (مشيئة العبيط).. والعوارير..! )
يا عثمان يا شبونة: نصرك الله بنصره المؤيد: ولافض فوك: ووالله قد سردت وكتبت واوفيت وارحت ووصفت وخططت واسعد كل قارئ لمقالة الذى يشفى السقيم والعليل, يا عثمان يا شبونا اقولها لله درك مع حفظة لك الحفظ الامين.
هكذا يا قتلة اقراؤا هذا المقال الشافى الوافى لتدركون الى اى منقلب انتم منقلبون جميعكم على التعميم, والمذكورون على التخصيص.
لا تعليق لى بعد هذه الاتكاءة الصباحية المريحة للقلب والبدن, هذه المقالة الصباحية التى تبداء بها يومك وكلة سعادة واستشراق لامل متجدد.
لله درك ياعثمان ياشبونا. ولك من الشكر المعلوم غايتة ومنتهاهو.
يا اسامة عبد الرحيم
حمداً لله علي سلامة العودة
والعود أحمدُ
اختفيت ليك مدة
إنجازاتكم واضحة وضوح شمس الضحي يعرفها الرضيع قبل الفطيم والفاصي قبل الداني نحن رأينا إنجازات ثورتكم رأي العين وليس عبر مقالات شبونة
فمسيرتكم الي الله قاصدة والهجرة اليه نافذة….مجرد فكرة بناء محطة نووية دا أكبر إنجاز والحفلة …. الحفلة ياود عبدالرحيم حفلة وضع حجر اساس المحطة النووية اكبر إعجاز
ضروري تكون قبل الرمضان عايزين نرقص مع الريس عايزين نكشف عايزين نحت النبق (( نحن نرقص ونخم الرماد اليكيل الخشم ))
(( وانتو أرقصوا وخموا الدولار قووا بيه العضم))
ياحليل عم عبد الرحيم المات زمان ودقشو القطر
قلمك سنين يا اسامة لا يقل عن قلم شبونة بشيء
فقط فقط ينقصك شيئاً واحد يا ود عم عبدالرحيم
محتاج ان تلبس نظارة عثمان شبونة لمدة خمس ثواني فقط
خمس ثواني لا أكثر حتي تري علي أرض الواقع إنجازاتكم وإعجازاتكم في تدمير وخراب الوطن …. أكبر عيوب شبونة الصدق وصحوة الضمير
خلي ضميرك نايم يا ود عبدالرحيم حيث السلطةأرقص وفرفش وأكشف وخم المال والشعب المسكين يخم الرماد
ما تختفي خليك في الخط علي طول
أنا شايف ظهورك متزامن مع اصحاب الضميروشيالين الهم هم الوطن دكتور سعاد ومولانا سيف الدولة وعثمان شبونة
واعوذ بالله من رجل سال لعابه من المال والسلطة
مقال قوي ومعبر وصادق كعادة شبونة..
تقديري لكافة المتداخلين ومن سيتداخلون.. صحيح أن شبونة يستحق كل كلمات الإطراء على صراحته ووضوحه، لكن هل يكفينا أن نشيد بكل من يخط حرفاً صادقاً أو يُصاب أو يُقتل من أجل قضية الوطن!! كتبت مراراً عن أن أمثال شبونة عندما يُحاربون في قوتهم بسبب هذا الصدق لابد أن يجدوا منا وقفة رجال حقيقية وقد تحركنا بالفعل في هذا الاتجاه ولم تقصر مجموعة محدودة من بنات وأبناء الوطن المخلصين، لكنه عدد غير كافِ في رأيي عندما نقارنه بأعداد من يطلقون الآهات كل لحظة التي لا تُحصى ولا تعد.. فلماذا لا نثبت فعلاً لا قولاً أننا قادرون على التكاتف والوقوف مع بعضنا في الأوقات الصعبة ففي ذلك أقوى إشارة لكل ظالم بأن ظلمه وإن طال فلابد لليله إن ينجلي.. هل تعلمون أعزائي أن شبونة الذي نستمتع بمقالاته الرصينة وكلماته المعبرة يجلس في بيته ممنوعاً من الكتابة لأي صحيفة، فمن أين له أن يقتات مع هذا المنع عن ممارسة مهنته الوحيدة!! لا إعني من كلامي شبونة تحديداً فهو موحد حقيقي ورب العزة يسهل أموره ويفتح له أبواباً كلما أغلقه أمامه باباً، لكن السؤال الهام والكبير هو إلى متى نكتفي بالفرجة على الشموع التي تحترف من أجلنا!!
أقسم بالله منذ زمن لم أقرأ أبلغ من مقالك هذا فى وصف هؤلاء الرمم الذين تولوا أمر السودان..
فقد قال لى أحد زملاء الترابى فى حنتوب يابنتى حسن الترابى جمع الفاقد التربوى والحثالة وعمل منهم حزب …
الله يحفظك ياأخ شبونة …
أختلف معك تماماً هذه المرة يا أستاذ عثمان شبونة فالمعارضة الوطنية هي التي تقف مع أوطانها لكني أراك بمقالك هذا تقف مع العقوبات الامريكية وكأنها تعجبك.
تسلم يا عثمان شبونة وتسلم البطن الجابتك.
أيوة أديهم حكومة الحرامية واللصوص فوق رأسهم عشان يحسو شوية.
لكن أنت خانك التعبير في موضوع العقوبات لأننا كلنا نرفع هذه العقوبات ولو كانت هناك عقوبات من أمريكا ضد الكيزان فأهلا وسهلا لكن ضدنا نحن فلا وألف لا.
ويقيناً؛ لو كان العدل في الأرض كما ينبغي فإن البشير يستحق المنع من دخول (دورة المياه) ناهيك من دخول بلد كالولايات المتحدة )
.. والله إني عاجز عن التعليق .
شبونة ،، تسلم البطن الجابتك ،، و ربنا يحفظك يا رجل .
لا ينافس عثمان شبونة الا عثمان شبونة فى تصوير ما تعتمل به نفوسنا وصدورنا وعزيمتنا .. قلت قبل ذلك انك خطيب الثورة لو كان ميرابو حيا لقدمك عليه ( ميرابو دا خطيب الثورة الفرنسية ) .. كتاباتك كالسهام المسمومة ورغم تخانة جلود هؤلاء القوم فإنها حتما تخترقها وتكويهم .. لله درك من غيور
ياودشبونة أنت موجوع ونحن موجوعين مثلك ولوكان لنا سحر البيان لقلنا ولكن كفيت ووفيت عنا تماما ونحن نفخر بك ونرجو الله أن يسندك لتكون خنجرا مسموما في قلوب المعتوهين (وكل ذي عاهة جبار)
عزيزي عثمان شبونه لا فض الله لك فوهاـ نحن نحتفي ونفرح حتى الطرب بهذه الجساره والاقدام والرجوله في مواجهة الطواغيت.لله درك يارجل هل فعلا يقرؤن ماتكتب ام في غيهم يعمهون ؟
شايل هموم الدنيا مالك ﻻ شفع بيدوشو الراس وﻻ غم الحال ماشي تمام تمام مرطب ما زينا كادحين علشان الشايله الكرعين.
ليكثر الله من امثالك…فما احوجنا اليوم لقلوب (نارها حية)
يا شبونة بالإضافة لمواضيعك بتعجبني مفرداتك التي تنتقيها بعناية لوصف هؤلاء الذين لم نعرف حتى الان من أتو؟ .
الطريفى زول ( غير ) النصيحة
ان كان عثمان شبونة نمر من ورق فماذا تكون انت ؟! لست الاّ ( خراء)
عثمان شبونة يقول كلمة الحق فى ( عين ) سلطان جائر وأنت لا تقول الاّ ما يثبط الهمة ويورث الهوان …
عثمان شبونة سجن وأنت تتقلب فى ناعم المراتب وتأكل ما لذ و طاب
عثمان شبونة حورب فى رزقه وأنت يأتيك راتبك قبل اكتمال القمر
عثمان شبونة قلب حار لا بخاف لا بدكدك
وانت تجن حتى عن ذكر اسمك الحقيقى
شن جاب لى جاب
لو كل الصحفيين امثال شبونة كانت البلد اتصلحت
والله يا شبونة كل الشعب السودانى عرف ان الحركة الاسلاموية هى حركة الوساخة والقذارة والكذب والضلال والعهر والدعارة السياسية والخيانة والعمالة فماذا نحن فاعلون لازالة هذه القذارة؟؟؟نضمنا كتير وكتبنا كتير لكن لم نفعل الكتير لازالة هذه العفانة والقذارة ولا ابرىء نفسى وديل اصلا ما بيعرفوا غير لغة القوة والضرب والسلاح الله يلعنهم ويلعن ابو الحركة الاسلاموية والاسسوهاكمان فى مصر والسودان وفى اى مكان فى العالم!!!!!
فعلا البشير اصبح صنما صدقت هذا الشهر يكون قد اكمل سبعة وعشرون عاما شؤوما
احيي جسارتك اخي شبونة ولكن حاول ان تفش غبينتنا وغبينة الجميع بكلمات قاسية ولكنها غير بذيئة حتى لا تعطي لاحد عليك جانبا، وخذ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم دليلاً (عن جابر بن عبدالله – رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ((رحم الله رجلاً سمحًا إذا باع، وإذا اشترى، وإذا اقتضى))؛ رواه البخاري.
الأستاذ عثمان
لك التحية والتقدير ..
تعجز الكلمات عن وصف كلامك الرائع … تنثر دررا نفيسة ،، موشاة بعبارات
العزم والحزم .. يكفينا عثمان شبونة لنشعر أن السودان بخير .. وإن شاء الله
الغد سيكون جميلا بقدر المعاناة .. وترجع العافية إلى جسدنا المنهك .. وتعود
الطهارة ويعود النقاء.. ونتنسم عبير الحرية الصافي .. وينتهي الكابوس
والوجوه الكالحة التي غشتنا طويلا .. ونُصلي صبح الخلاص حاضر / بإذن الله تعالى
هههههههههههههههههههههه
بشة مزنوق
املأ الابريق يا ولد