نداء من عدة جهات للحكومة لمنح ابراهيم الماظ الجنسية السودانية

أطلقت هيئة مكونة من إعلاميين وسياسيين وقانونيين نداء للتضامن مع إبراهيم الماظ من أجل نيله حق المواطنة في السودان وجنوب السودان حسب اختياره بعد أن رفضت الدولتان منحه الجنسية.
وقال محمد ضياء الدين “إن الهيئة تناشد الجميع بالتضامن والوقوف مع إبراهيم الماظ، موضحاً أنه أمضى وقتاً طويلاً في سجون النظام، وعندما أفرج عنه وجد السودان قد انقسم إلى دولتين، حيث رفضت حكومة السودان منحه الجنسية وقررت ترحيله إلي دولة جنوب التي رفضت بدورها استقباله في أراضيها.
ووصف ضياء حصول إبراهيم الماظ علي هوية وطنية بأنه حق قانوني ومطلب إنساني مطالبا تخييره بين الانتماء إلى إحدى الدولتين.
(دبنقا)

تعليق واحد

  1. إبراهيم الماظ شخص مُرتزق إشتروه الكيزان بثمن بخس لكي يقتل أهله الجنوبيين ولذا لم ولن يُرحبون به في دولتهم

    نرفض منحه الجنسيه السودانيه وإن منحوها له أسياده الكيزان سننزعها عنه قريباً بعون الله
    والله أكبر ولله الحمد

  2. سبحان الله
    الجنسية يدوها ل باسكال واوا ﻻعب المريخ مرتين ويدوها للسوريين وكل بغاث اﻻرض من ارهابيين ويرفضوا منحها لسودانى ؟!!!
    دولة حاكمها جرى يطلب حماية من بوتين وهو الفصل الجنوب ويرميها فى اﻻميركان … فصلوا الجنوب مع خاله بتاع اﻻنتباهة وفريقهم العنصرى الحاكم .. اﻻن التورط مع اﻻميركان فى اعلى قمة بعد بيعهم باقمصة النوم للروس .

    امنحوا الماظ الجنسية يا حلابين البقر قايلين الدولة دى حقت ابوكم يا اوﻻد الكلب ؟!!!

  3. إبراهيم الماظ شخص مُرتزق إشتروه الكيزان بثمن بخس لكي يقتل أهله الجنوبيين ولذا لم ولن يُرحبون به في دولتهم

    نرفض منحه الجنسيه السودانيه وإن منحوها له أسياده الكيزان سننزعها عنه قريباً بعون الله
    والله أكبر ولله الحمد

  4. سبحان الله
    الجنسية يدوها ل باسكال واوا ﻻعب المريخ مرتين ويدوها للسوريين وكل بغاث اﻻرض من ارهابيين ويرفضوا منحها لسودانى ؟!!!
    دولة حاكمها جرى يطلب حماية من بوتين وهو الفصل الجنوب ويرميها فى اﻻميركان … فصلوا الجنوب مع خاله بتاع اﻻنتباهة وفريقهم العنصرى الحاكم .. اﻻن التورط مع اﻻميركان فى اعلى قمة بعد بيعهم باقمصة النوم للروس .

    امنحوا الماظ الجنسية يا حلابين البقر قايلين الدولة دى حقت ابوكم يا اوﻻد الكلب ؟!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..