المؤتمر الوطني يستبعد انهيار الاقتصاد ويطالب بتقليل الطلب على الدولار

الخرطوم: سعاد الخضر
أقر رئيس القطاع الاقتصادي بالمؤتمر الوطني، حسن طه بحدوث هلع لدى المواطنين بسبب انخفاض قيمة الجنيه أمام الدولار مما أدى الى تزايد الطلب على الدولار، وشدد على أن ذلك يتطلب اتخاذ البنك المركزي ووزارة المالية اجراءات قوية، وكشف أن السيولة الزائدة في الاقتصاد بالاضافة الى التوسع الحكومي في اصدار خطابات ضمان كبيرة تسبب في حدوث ذلك، وطالب بخفض السيولة في السوق والانفاق الحكومي لتقليل الطلب المتزايد على الدولار، وشكك رئيس القطاع الاقتصادي بالوطني في أن الطلب المتزايد للدولار غير حقيقي.
وفي تعليقه على تصريحات الخبير الاقتصادي عبد الرحيم حمدي التي أكد فيها فقدان الحكومة السيطرة على الاقتصاد، قال طه إنه لابد من اتخاذ اجراءات قوية لمعالجة ما حدث، وتوقع ان يصدر وزير المالية قرارات قوية خلال الأيام القادمة لمعالجة الوضع الحالي عبر تشكيل لجنة متابعة لصيقة للنظر في الطلب على الدولار، ولفت الى وجود مصانع وجهات تحتاج لمدخلات انتاج ومنشآت مما يؤدي الى عدم الموازنة بين الطلب الحقيقي لوجود مضاربات وتوقعات لانخفاض قيمة الجنيه، مما يتطلب عمل اجراءات كبيرة لتسهيل عملية الصادر من النقد الأجنبي لضمان تدفقات خارجية من النقد الأجنبي. وقلل من ما أثير حول انهيار الاقتصاد بسبب ارتفاع حجم التضخم الى ٥٠ بالمائة، وأضاف أنه وصل التضخم قبل ذلك الى ١٦٠ بالمائة ولم يحدث انهيار، وتوقع زيادة في التصخم خلال الثلاثة أشهر القادمة، وأضاف: “سمعت بانهيار الاقتصاد كما سمعتم وحالة الهلع تحدث كما هو معروف عند انخفاض الجنيه وارتفاع سعر الدولار?.
الجريدة
شيل بقجتك وإتخارج كلام ممجوج
سيطرة ؟؟؟؟الحمدلله الذى جعلنا احياء نرزق لنشاهد هذا الاقتلاع و جعل حتى الحاجة هدية والدة حية حتى ترى مصير ابنها بما فعله بالغلابة و المساكين….و نشوف اسد افريقيا لشرد و لا بركز
حسن طه الذي فساها
الدولار طار
الأسعار ولعت نار
وإنت جاي تقول هلع يا حمار
العصيان المدني هو الطريق لإزالة الطواغيت
نهيب بجميع الوطنييين الشرفاء و قيادات الأحزاب الدعوه للعصيان المدني المفتوح في السابع من فبراير
معاً لكنس الكيزان
الطلب المتزايد للدولار حقيقي لأن أعضاء حزب الجبهة الإسلامية الحاكم محتاجين لكل دولار متوفر بأي ثمن وورق العملة السودانية متوفر عندهم بكثرة لأن أي مسئول فيهم عنده الفرصة ان يتم طبع العملة والمسألة بالدور- هذا المنافق يقول مافي انهيار -الخبزة الواحدة بمبلغ 1500 جنيه (ألف وخمسمائة)جنيه بالجزيرة كلها ويقول هذا هلع غير مبرر ولا يوجد انهيار – حاليا ان تكذب دفاعا عن الكيزان اخوانك في الابلسة فمن ذا الذي سيدافع عنك غدا يوم الحساب ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل – نحن نعلم علم اليقين ان الأوضاع ستتحسن وفي القريب العاجل بعد تنحي عمر البشير وقريبا بإذن الله
“عبر تشكيل لجنة متابعة لصيقة للنظر في الطلب على الدولار”هاهاهاهاها لجنة ومخصصات بالدولار وبدل سفر وووووووزززالله يلعنكم يا حرامية يا فاسدين
للاسف ما يسمى رئيس القطاع الأقتصادي في الحزب الحاكم ( حسن طه) ليس لديه المؤهل والخبرة الكافية مؤهلة بكالوريوس بدرجة مقبول والباقي تمومة جرتق . ووزير المالية ( الركابي) رجل محاسب حي الله الخبرة مسك دفاتر وقيود محاسبية وتدريس حساب الأرباح والخسائر أما ما يسمى رئيس القطاع الأقتصادي في حكومة النفاق الوطني ( مبارك الفاضل) معروف عنه أنه سياسي زلنطحي إنتهازي يتكي على مجد الأنصار والمهدية. فا لسفينة غرقت وهم لا يدرون وكمان يحلمون .
مصعب الزبير نسيب نافع وود خالتو مصعب وملايين الدولارات المسكوهم بيها خبرهم شنو ….؟
كلكهم حراميه المشكله انت ياحسن طه بتدافع بترتكب ذنب والأموال الكبيرة ماشه لغيرك. اختشوا ياكلاب
لعنة الله علي الظالمين اللهم افتن الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين
لم يحدث إنهيار في الاقتصاد سابقا رغم وصول التضخم إلى 160% ﻷن النظام كان يأكل من سنام الاقنصاد، والمصادر لطفيلية التي كانت تؤازر الدخل القومي مثل الرسوم والجبايات والاتاوات والدمغات والضرائب بشتى عناوينها ،أما قي الوقت الحالي لم يعد للاقتصاد سناما يأكل منه، وأضحت خزينة الدولة فارغة تماما والناتج القومي صفر وبالتالي الصادرات صفر والمردود من العملات الصعبة صفر.
الاقتصاد السوداني يا سعادتك خرج من بوابة اللاعودة والانهيار الاقتصادي أصبح حقيقة حتمية ومعظم السودانيين يدركون ذلك، إلا أنت تكابر على الخطأ، والأيام القادمة ستثيت صحة ذلك.
ليه حق تقول الكلام ده يا دفعة وما عارف لو ما كنت متزوج اربعة ح تقول شنو
ان شاء الله ما تكون طلقت الرابعة نتيجة لشح الدولار
وما هي اخبار شركاتك التلاتة
عبدالرحيم حمديجاي هسه تنظر وتعمل فيها اصلاح ونظرياتك الفغاشلة وافكارك الخبيثة في فرض الجبايات والرسوم ومطاردة المواطنين بالجبايات والضرائب الاهظة واستدعاء المواطنيين بواسطة النيابات وحبسهم في السجون ومهدتو لشركاتم وهربوتو الاموال خارج السودان ولا يخفي علينا انك تملك العمارات في انجلترا وغيرها من الدول خربت الاقتصاد السوداني وجاي هسه تعمل فيا ناصح انتو خنتو البلد لانكم عديمي الضمير و ارجعوا الاموال المنهوبة من الخارج وبيعو السيارات الفارهة يا مصاصي الدماء لانكم يوم القيامة انتم من المقبوحين ومن معك من المسالمسئولين ومن لف ليفكم ودار معكم وشارك في جريمة ذبح الاقتصاد السوداني وان الطيور علي اشكالها تقع
استهبال الكيزان حده هي لله هي لله خدع تنطلي على السذج العوام في داخل السودان، لكن ممارسة فعلية للسياسة اثبتت فشلهم المخجل والان عايزين يمارسو نفاقهم في الاقتصاد، يا متخلف الازمات الاقتصادية علاجها يتم في الواقع على الارض وليس بشعارات هي لله هي لله.
الدولار سلعة اساسية في كل دول العالم، خليك من السودان الكل جوانبه الاقتصادية تعتمد على الدولار، وين سوقك المنافس للدولار حتى تتحكم على طلب المستهلكين له كسلعة؟ ما تقول لي يختو الرحمن في قلوبهم! تفوووووووو عليك.
شيل بقجتك وإتخارج كلام ممجوج
سيطرة ؟؟؟؟الحمدلله الذى جعلنا احياء نرزق لنشاهد هذا الاقتلاع و جعل حتى الحاجة هدية والدة حية حتى ترى مصير ابنها بما فعله بالغلابة و المساكين….و نشوف اسد افريقيا لشرد و لا بركز
حسن طه الذي فساها
الدولار طار
الأسعار ولعت نار
وإنت جاي تقول هلع يا حمار
العصيان المدني هو الطريق لإزالة الطواغيت
نهيب بجميع الوطنييين الشرفاء و قيادات الأحزاب الدعوه للعصيان المدني المفتوح في السابع من فبراير
معاً لكنس الكيزان
الطلب المتزايد للدولار حقيقي لأن أعضاء حزب الجبهة الإسلامية الحاكم محتاجين لكل دولار متوفر بأي ثمن وورق العملة السودانية متوفر عندهم بكثرة لأن أي مسئول فيهم عنده الفرصة ان يتم طبع العملة والمسألة بالدور- هذا المنافق يقول مافي انهيار -الخبزة الواحدة بمبلغ 1500 جنيه (ألف وخمسمائة)جنيه بالجزيرة كلها ويقول هذا هلع غير مبرر ولا يوجد انهيار – حاليا ان تكذب دفاعا عن الكيزان اخوانك في الابلسة فمن ذا الذي سيدافع عنك غدا يوم الحساب ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل – نحن نعلم علم اليقين ان الأوضاع ستتحسن وفي القريب العاجل بعد تنحي عمر البشير وقريبا بإذن الله
“عبر تشكيل لجنة متابعة لصيقة للنظر في الطلب على الدولار”هاهاهاهاها لجنة ومخصصات بالدولار وبدل سفر وووووووزززالله يلعنكم يا حرامية يا فاسدين
للاسف ما يسمى رئيس القطاع الأقتصادي في الحزب الحاكم ( حسن طه) ليس لديه المؤهل والخبرة الكافية مؤهلة بكالوريوس بدرجة مقبول والباقي تمومة جرتق . ووزير المالية ( الركابي) رجل محاسب حي الله الخبرة مسك دفاتر وقيود محاسبية وتدريس حساب الأرباح والخسائر أما ما يسمى رئيس القطاع الأقتصادي في حكومة النفاق الوطني ( مبارك الفاضل) معروف عنه أنه سياسي زلنطحي إنتهازي يتكي على مجد الأنصار والمهدية. فا لسفينة غرقت وهم لا يدرون وكمان يحلمون .
مصعب الزبير نسيب نافع وود خالتو مصعب وملايين الدولارات المسكوهم بيها خبرهم شنو ….؟
كلكهم حراميه المشكله انت ياحسن طه بتدافع بترتكب ذنب والأموال الكبيرة ماشه لغيرك. اختشوا ياكلاب
لعنة الله علي الظالمين اللهم افتن الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين
لم يحدث إنهيار في الاقتصاد سابقا رغم وصول التضخم إلى 160% ﻷن النظام كان يأكل من سنام الاقنصاد، والمصادر لطفيلية التي كانت تؤازر الدخل القومي مثل الرسوم والجبايات والاتاوات والدمغات والضرائب بشتى عناوينها ،أما قي الوقت الحالي لم يعد للاقتصاد سناما يأكل منه، وأضحت خزينة الدولة فارغة تماما والناتج القومي صفر وبالتالي الصادرات صفر والمردود من العملات الصعبة صفر.
الاقتصاد السوداني يا سعادتك خرج من بوابة اللاعودة والانهيار الاقتصادي أصبح حقيقة حتمية ومعظم السودانيين يدركون ذلك، إلا أنت تكابر على الخطأ، والأيام القادمة ستثيت صحة ذلك.
ليه حق تقول الكلام ده يا دفعة وما عارف لو ما كنت متزوج اربعة ح تقول شنو
ان شاء الله ما تكون طلقت الرابعة نتيجة لشح الدولار
وما هي اخبار شركاتك التلاتة
عبدالرحيم حمديجاي هسه تنظر وتعمل فيها اصلاح ونظرياتك الفغاشلة وافكارك الخبيثة في فرض الجبايات والرسوم ومطاردة المواطنين بالجبايات والضرائب الاهظة واستدعاء المواطنيين بواسطة النيابات وحبسهم في السجون ومهدتو لشركاتم وهربوتو الاموال خارج السودان ولا يخفي علينا انك تملك العمارات في انجلترا وغيرها من الدول خربت الاقتصاد السوداني وجاي هسه تعمل فيا ناصح انتو خنتو البلد لانكم عديمي الضمير و ارجعوا الاموال المنهوبة من الخارج وبيعو السيارات الفارهة يا مصاصي الدماء لانكم يوم القيامة انتم من المقبوحين ومن معك من المسالمسئولين ومن لف ليفكم ودار معكم وشارك في جريمة ذبح الاقتصاد السوداني وان الطيور علي اشكالها تقع
استهبال الكيزان حده هي لله هي لله خدع تنطلي على السذج العوام في داخل السودان، لكن ممارسة فعلية للسياسة اثبتت فشلهم المخجل والان عايزين يمارسو نفاقهم في الاقتصاد، يا متخلف الازمات الاقتصادية علاجها يتم في الواقع على الارض وليس بشعارات هي لله هي لله.
الدولار سلعة اساسية في كل دول العالم، خليك من السودان الكل جوانبه الاقتصادية تعتمد على الدولار، وين سوقك المنافس للدولار حتى تتحكم على طلب المستهلكين له كسلعة؟ ما تقول لي يختو الرحمن في قلوبهم! تفوووووووو عليك.