لا يمكن أن يكون (حاميها حراميها)، ولا يوجد مسوغ أخلاقي واحد يجعل من قائد جيش الاخوان مشعل حرب السودان، جسراً للعبور الى الحكم المدني الديمقراطي، ولا يجوز للشعب أن يتغافل عن الجريمة الكبرى التي ارتكبها هذا الرجل، الذي ذبح ثورة ديسمبر من الوريد الى الوريد، فضلاَ عن قيادته للحرب ضد شعبه صبيحة يوم الخامس عشر من شهر ابريل قبل عامين، الرجل الذي ما يزال يرتكب أبشع الجرائم بحق المدنيين بطيرانه الأجير، وسكاكين جنود كتائبه الإرهابية، وبنادق مرتزقته الأجانب، كل فظائع قطع الرؤوس وبقر البطون في ولاية الجزيرة، ومجازر اسقاط براميل الموت على سكان دارفور وجنوب كردفان، تعد جرائم حرب وإبادة جماعية، قد اعترف بها في مدينة “ود مدني” متحدثاُ إلى جنوده، بأنه هو الذي أمر الطيار بقصف (العبــد) الذي كان مختبئاً تحت الجسر، ما أكد على أن التعليمات للطيارين بقصف المدن صادرة منه، فهو لا يملك أدنى أسباب الموثوقية من القوى المدنية، وأعظم خطيئة ارتكبها هذا الجنرال الغارق في دماء السودانيين، انقلابه على الحكومة المدنية الانتقالية التي أتى بها ثوار ديسمبر، فالمثل الشعبي يقول بأن الذئب لا يٌعيّن حارساً لحماية الأغنام، وبدوره الكبير في اطلاق رصاصة الحرب، من المستحيل أن يسمح الشارع السوداني لأن يقود منصة التغيير، لأنه يمثل أقوى عمود ارتكز عليه نظام الاخوان المسلمين الإرهابي في الآونة الأخيرة.
الخطاب المهادن الذي تقدم به الجنرال مصاص الدماء، أمام حشد من بقايا نظام الاخوان المسلمين والمتحالفين معهم، ومجيئه متأخراً لاستعطاف القوى المدنية، وبعض حملة السلاح الاستراتيجيين المؤمنين بجذرية الحل، يدل على أن التخبط قد أخذ من الرجل مأخذاً، وبات الشارع يتساءل كيف لنا أن نصوم أربعة وأربعين شهراً ثم نفطر على بصلة؟، فمن بعد ما أصاب الناس من نزوح وهجرة وتشرد وفقدان للأنفس والثمرات، يأتي هولاكو العصر ليبشر الناس الصابرين بأنه سيقود سفينتهم لبر الأمان، بينما أنيابه تتقطر دماً ملعوقاً من رقابهم، وكأنما كتب على السودانيين أن يمتطي ظهرهم على الدوام القتلة والسفّاحون، من جنرالات الاخوان المسلمين، الذين تغولت ترسانتهم العسكرية على ثمانين بالمائة من موارد البلاد الاقتصادية، فكيف يأتي مثل هؤلاء بالحكم المدني الرشيد؟، الذي يؤمن أصحابه بالتداول الديمقراطي للسلطة التي أساءوا استخدامها، حتى قال عنهم عرّابهم الراحل الدكتور الترابي (أكلوا الأموال أكلاً عجيبا)، لم تنجب حواء السودانية رجالاً بهذا القدر من ظلم الأهل والعشير، مثلما أنبتت هذا النبات الشيطاني المسمى بالإخوان، إنّه السرطان المتجذر في عظم الدولة، والذي لابد من إزاحته بعد أن دفع الشعب الكلفة الباهظة للحرب التي استهدفت السودانيين، لم يعد الخطاب القديم والنبيذ الأقدم يصلح لكي يكون علفاً تأكله الدواب، ناهيك عن أن يكون دليل قوم فقدوا كل شيء ليحصلوا على الوطن الفسيح.
كيفما تكون نهاية الحرب، لن يكون الجنرال البرهان جزءًا من المشهدين السياسي والعسكري، مهما كلف الأمر من تضحيات جديدة، ليس هذا فحسب، بل لن يفرّط السودانيون هذه المرة في إغلاق الباب بالضبّة والمفتاح، حتى لا تأتيهم (ريح) الاخوان، إلى قاعات الاجتماعات الباتّة في شئون مستقبل الانسان والدولة، فمسرح الحكم القادم أياً كان نوعه وكيفما كان شكله، لن يشمل طاقم الجنرال مجرم الحرب، من الساسة الفاسدين والعسكريين الخاضعين لأوامر مرشد اخوان السودان – علي كرتي، وهؤلاء هم العطا وكباشي وجابر وعقار ومناوي وجبريل وآخرون، إنّهم جوقة الفساد الكبير، وشرذمة الخطيئة التي جعلت من حرائر السودان سلعة رخيصة، تسام بمهانة في عواصم الدول التي هاجر إليها السودانيون، فهؤلاء وأدوا حلم الثورة بالإصرار على دوس الجماجم والأشلاء بأقدامهم، عسى أن يعيدوا ملكاً باطشاً قضى الله أن يكون منزوعاً، جميعهم سوف يجمعهم السجن الجديد، بجدرانه الصميم، والمخصص لحبس مرتكبي جرائم الحرب، وهنا نأمل أن تقوم منظومة الحكم المدني الديمقراطي الحقيقي القادمة، بجعل القصر الجمهوري الذي بناه المستعمر متحفاً للحقيقة والتاريخ، ليشهد على خطيئة الإخوان المسلمين، وأن لا يرمم ولا يصان ويترك بثقوب الجدار التي خرقها الثوار، وبسقفه المخروق بقنابل الطيران الأجير لمجرم الحرب، ليكون مزاراً للقادمين من احفادنا حتى يتعرّفوا على من خان، ويثمّنوا دور من صمد أمام الظلم والعدوان والطيران.
الخطاب المهادن الذي تقدم به الجنرال مصاص الدماء، أمام حشد من بقايا نظام الاخوان المسلمين والمتحالفين معهم، ومجيئه متأخراً لاستعطاف القوى المدنية، وبعض حملة السلاح الاستراتيجيين المؤمنين بجذرية الحل، يدل على أن التخبط قد أخذ من الرجل مأخذاً، وبات الشارع يتساءل كيف لنا أن نصوم أربعة وأربعين شهراً ثم نفطر على بصلة؟، فمن بعد ما أصاب الناس من نزوح وهجرة وتشرد وفقدان للأنفس والثمرات، يأتي هولاكو العصر ليبشر الناس الصابرين بأنه سيقود سفينتهم لبر الأمان، بينما أنيابه تتقطر دماً ملعوقاً من رقابهم، وكأنما كتب على السودانيين أن يمتطي ظهرهم على الدوام القتلة والسفّاحون، من جنرالات الاخوان المسلمين، الذين تغولت ترسانتهم العسكرية على ثمانين بالمائة من موارد البلاد الاقتصادية، فكيف يأتي مثل هؤلاء بالحكم المدني الرشيد؟، الذي يؤمن أصحابه بالتداول الديمقراطي للسلطة التي أساءوا استخدامها، حتى قال عنهم عرّابهم الراحل الدكتور الترابي (أكلوا الأموال أكلاً عجيبا)، لم تنجب حواء السودانية رجالاً بهذا القدر من ظلم الأهل والعشير، مثلما أنبتت هذا النبات الشيطاني المسمى بالإخوان، إنّه السرطان المتجذر في عظم الدولة، والذي لابد من إزاحته بعد أن دفع الشعب الكلفة الباهظة للحرب التي استهدفت السودانيين، لم يعد الخطاب القديم والنبيذ الأقدم يصلح لكي يكون علفاً تأكله الدواب، ناهيك عن أن يكون دليل قوم فقدوا كل شيء ليحصلوا على الوطن الفسيح.
كيفما تكون نهاية الحرب، لن يكون الجنرال البرهان جزءًا من المشهدين السياسي والعسكري، مهما كلف الأمر من تضحيات جديدة، ليس هذا فحسب، بل لن يفرّط السودانيون هذه المرة في إغلاق الباب بالضبّة والمفتاح، حتى لا تأتيهم (ريح) الاخوان، إلى قاعات الاجتماعات الباتّة في شئون مستقبل الانسان والدولة، فمسرح الحكم القادم أياً كان نوعه وكيفما كان شكله، لن يشمل طاقم الجنرال مجرم الحرب، من الساسة الفاسدين والعسكريين الخاضعين لأوامر مرشد اخوان السودان – علي كرتي، وهؤلاء هم العطا وكباشي وجابر وعقار ومناوي وجبريل وآخرون، إنّهم جوقة الفساد الكبير، وشرذمة الخطيئة التي جعلت من حرائر السودان سلعة رخيصة، تسام بمهانة في عواصم الدول التي هاجر إليها السودانيون، فهؤلاء وأدوا حلم الثورة بالإصرار على دوس الجماجم والأشلاء بأقدامهم، عسى أن يعيدوا ملكاً باطشاً قضى الله أن يكون منزوعاً، جميعهم سوف يجمعهم السجن الجديد، بجدرانه الصميم، والمخصص لحبس مرتكبي جرائم الحرب، وهنا نأمل أن تقوم منظومة الحكم المدني الديمقراطي الحقيقي القادمة، بجعل القصر الجمهوري الذي بناه المستعمر متحفاً للحقيقة والتاريخ، ليشهد على خطيئة الإخوان المسلمين، وأن لا يرمم ولا يصان ويترك بثقوب الجدار التي خرقها الثوار، وبسقفه المخروق بقنابل الطيران الأجير لمجرم الحرب، ليكون مزاراً للقادمين من احفادنا حتى يتعرّفوا على من خان، ويثمّنوا دور من صمد أمام الظلم والعدوان والطيران.
البرهان مكانه السجن!!!! هههههههه نفس كلام الهالك حميدتي بعد سويعات من بداية الحرب قال هدفنا إعتقال أو اغتيال البرهان و قال بكل وقاحة و بجاحة و قلة أدب ( البرهان ما عندك طريقة سلم نفسك و نقدمك لمحاكمة عادلة ) هههههههه فأين هو الآن..
الهالك حميدتي يقول ( للقائد العام للقوات المسلحة السودانية ) سلم نفسك و مع ذلك في بعض الخونة والعملاء من سياسيين و إعلاميين يدعوا الوطنية يقفون بجانب المرتزقة…
شوف يكفيه انه اراحنا من لصوصكم وكلاب الصحراء باشكالهم ولغتهم القميئه
ألم يخن البرهام القائد الأعلى للقوات المسلحة و رئيسه البشير ؟
و لا الخيانة كمان فيها عرب ظوط و عرب شتات و شايقية و هلم جرا
اذا كان بيتك من زجاج فلا ترم الناس بالحجارة
اليوم وزير الخارجية فى زيارة الى روسيا يترأس وفدا يتكون من جميع الخبراء والعلماء والكهنة من دولة ٥٦ لاستجلاب مبيدات حشرية جديدة فتاكه وٱخر ما توصلت اليه تكنلوجيا مكافحة جراد الصحراء والفئران والقوارض داخل الغرف والعمارات . ولن يتعاقد الوفد بالطبع على الثنائى والرباعى والقرنوف ومخلفات وخردة الحرب العالمية الاولى والتى يعتمد عليها الجنجويد فى حربه اليائسة على اولاد البحر الاذكياء الذين يسايرون العصر بالاسلحة الالكترونية الجباره وبالعلم . اسألوا وتحروا كيف قتل النافق عبدالله حسين ؟؟ وعلى الباغى تدور الدوائر .
أيها الغبي اعلم أن الروس لا يمكن أن يبيعوا اسلحة متطورة عرضة لأن تسرق أو تضرب و تسقط و يشتري الغرب ما أسقط منها أو ما سرق لكشف أسرار السلاح الروسي المتطور .
اكيد المقابل قاعدة على البحر الأحمر أو دهب ابو حمد اويمكن تبييعوا ليها بورتسودان زاتا وتديكم سلاح بس شويه مدافع على كم حاجة لانو ماعندكم قروش عشان تدفعوا شغلكم بالدين ا سلاح قدر العرض الحتقدموا وبعدين إيران برضوا عينا عليكم وبعد شويه تخشو في دوامه شئ روسيا، إيران، أمريكا أو إسرائيل لكن ببساطه بتتذاكوا لكن مااذكياء وكلمنجيه وحلقوم كبيييير يا سيد لازم تعرفوا انو في حاجة اسمها مجتمع دولي ومنظومة مصالح عالميه متكاملة وشبكة علاقات دوليه دوليه انتو لسه بدري عليكم تعرفوا تتعاملو معاها انت لسه دايرين تشتمو وتتريقوا وكمان جابت ليها تعالى عرقي يا أذكياء زمانكم
أنتم الفُساق يا أمين حسن عمر..!!.
الأيام دائما حُبلى بكل ما هو جديد فقد تحول أمين حسن عمر من فقيه كان يقدم برنامجا تلفزيونيا ويستضيف عُلماء في أمور فقهية، تحول اليوم إلى فاتية، و”الفاتية” في اللهجة السودانية حسب البروفسيور عون الشريف قاسم هي امرأة سليطة اللسان منزوعة الحياء، ومن عندي أضيف الفاتية المرأة التي يخاف الناس من لسانها الزفر وقلة أدبها.
قيل أن الفاتية أمين حسن عمر علق غاضبا على دعاء السودانيين الذي انتشر عبر الفيس بوك (اللهم لا ترفع للكيزان راية، ولا تحقق لهم غاية.. واجعلهم للعالمين عبرة وآية)، وقد أورد د. مرتضي الغالي في مقال له قبل ايام عبارة منسوبة لأمين حسن عمر مبذولة في الأسافير يقول فيها “يسرّنا أنهم تذكّروا الله ولو بالدعاء علينا.. نحن لا نخشى دعاء الفسّاق” انتهى..!.
بعد أن قرأت عبارة (الفُساق) التي وصفنا بها..قلت في نفسي حرام السُكوت على هذا الفاتية ونحن الذين خبرناهم في سوح الجامعات في الداخل والخارج وفي العمل السياسي نعرفهم جيدا ونعرف فسوقهم… لكننا أبناء أسر سودانية تربينا في بيوت العز والأدب والأخلاق والاحترام، ولم نتعود على رد الإساءة بالإساءة وقد تعلمنا من أهلنا الأدب… بأن لا نذكر عيوب الآخرين خاصة إن كانت أخلاقية، ولعمري أن عيوب الكيزان تزكم الأنوف وأسوأ ما يمكن الحديث عنه.
إذا كنا نحن الذين ندعوا عليكم صباحا ومساءا فُساق .. بالله كيف أنتم..؟.
إذا كنا قد صمتنا طيلة العقود الماضية عن الرد على اساءاتكم المتكررة. فإننا من اليوم سوف لا نسكت من منطلق البادئ أظلم.. ومن منطلق الآية الكريمة (وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به)، حتى نبيّن لجماهير شعبنا الذي اكتوى بناركم.. وحروبكم.. إن فسقكم له طرائق ممنهجة وقيادات ومؤسسات وحتى بنوك.. (بنك الشمال) مثالا، وعندما تفوهت الناشطة تراجي مصطفي حول المثلية الجنسية داخل تنظيمكم الفاسق ضربت مثلا بالقيادي علي عثمان محمد طه.. وأوردت قصته عندما كان قاضيا مقيما بمدينة الدلنج بجنوب كردفان في السبعينات، وقصة المرأة التي حرقت نفسها عندما رأت علي عثمان في وضع مثلي جنسي مع زوجها، فماتت من القهر.!.
هناك من القيادات (حاج نور) الذي تتناقل قصصه الركبان، وهشام آدم مهدي أحد خريجي مدرسة علي عثمان محمد طه، هم ثلة من القيادات كسرت رجولة الكثير من الشباب الذين انتسبوا للتنظيم في فترات سابقة.. وهناك الشباب الذين غرر بهم وأدخلوهم التنظيم ليكونوا في متناول اليد.. واصبحوا مقربين من القيادات الكبيرة، هذا مجتمع كبير فيه ليالي حمراء للصبية وليس للنساء تمتلي بهم الشقق والبيوت الفاخرة التي يسمونها (المقرات الآمنة) من نهاية الثمانينات وحتى نهاية التسعينات كانت بأطراف مناطق الطائف والرياض والجريف حينها تلك المناطق كانت شبة خالية من السكان، وبعد ذلك انتقلت لأماكن بعيدة مطلة على النيل.. بعيدة عن الأعين تحرسهم شركات أمنية غير سودانية..ومع التطور أصبحت هذه المجموعات مع صبيتهم يسافرون للخارج لقضاء المتعة هناك..!.
الفسوق على أصوله يا أمين حسن عمر..!
عندما اتهمتمونا مرارا وتكرارا بارتكاب الفواحش في اعتصام القيادة العامة.. على مضض صمتنا لحين تنجلي المعركة غير المتكافئة التي قدمنا فيها ارتطالا من الشهداء..كنا في الاعتصام أسرة الشعب السوداني بحق.. من كل المُدن والولايات مع الأمهات والآباء والشباب الغض النضير، ومن كافة شرائح المهن السودانية وأكثرهم الطلاب في الطب والهندسة وتقانة المعلومات والتمريض والاعلام والاقتصاد..إلخ.. كل منا كان مع اسرته الصغيرة والكبيرة، عندما اتهمتمونا زورا وبهتانا رفعنا أكفنا لله تعالى الذي يعلم السر وما أخفى.
في الاعتصام تشربنا حب الوطن.. وتعانقت أرواحنا.. وترسخت فينا قيم العمل الوطني والتطوعي.. والأخوة الصادقة والالتزام الأخلاقي بالمضي قدما في طريق الثورة التي كسرت بيننا كل الحواجز..ولأننا ندري بأن الدنيا دار ممر وليس مقر واستقرار.. تجاوزنا اساءاتكم وشتائمكم..وندري أن من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة، وربنا العدل يحكم بين عباده بالقسط.. لكن لقد بلغ السيل الزبى بعد أن اشعلتم الحرب وقتلت الناس وشردتم الأسر .. وبعين قوية نكرتم ذلك، وطفقتهم توجهوا للشعب السوداني الإساءة تلو الإساءة.
قد مضى عهد السكوت..
تابع..
عبدالمنعم النور
والله يا عبدالمنعم النور……. من كتابتك دي شكلك ما عندك فرق من الكيزان المخانيث …. فهنيا لك بهم واخلاقهم وهنيا لهم بك واسطرك الزفرة…. شكلكم هنايتين في هناي واحد….
شكلك رأس السوط هبشك
السوط حرقك جوووووووووووووه
واضح انك من الكديانات بتعاين علي عثمان والا ما زعلت الزعلة دي
ليكم يوم ياااااااااااااااااااااااااا
من يتغني بالجنجويد ليل نهار ويمدح فعالهم ويصفهم بملائكة هو اخر من ينصب نفسه الناصح الامين , الكيزان المجرمين هم نفسهم من علم جنجويدك الاجرام .. الجنجويد يا جنجويدي ابن غير شرعي للكيزان فاق اباه في الاجرام والبطش والتنكيل بالشعب السوداني وسنرمي بكليهما في مزبلة التاريخ طال الزمن ام قصر ..معركتنا الأن التخلص من مجرمي الحرب مصاصي دماء الشعب السوداني الجنجويد القتلة وبعد كنسهم نبدأ المرحلة الثانية من معاركنا مع الكيزان حتي نطهر الجيش والسودان منهم ..فاحتفظ لنفسك بدور الناصح الامين الذي تتقمصه فقد عرف الشعب امثالكم من جنجويد المواقع منافحة ومدافعة عن جنجويد الميدان وتبرير جرائمهم ضد الشعب الاعزل من نهب وسرقة وقتل وسحل وهتك للاعراض ..يصدق عليك البيت الشهير :
برك الثعلب يوما في ثياب الواعظينا مخطئ من ظن يوما ان للثعلب دينا .
في الاسواق وفي جميع ربوع السودان الان يوجد السم الهاري لنظافة الوسخ الجنجويدي وحشرات الارض والقوارض و الحثالات والاوباش….. قريبا السودان خالي من هذه الامراض و اللوث….. وفي القريب العاجل الحلقة الثانية والاخيرة وهي نظافة السودان من الكيزان…. ترقبونا…… موردي السم الهاري
طيب والحرامي اللص حميدتي مكانه وين يا علج؟
كل من يقف و يؤيد و يساند مرتزقة جرذان و كلاب عربان الشتات الإفريقي و يجعل من الكيزان شماعة لوقوفه مع هؤلاء المخانيث ( الأشاوذ ) يبقي زول ديوث و مريض نفسي و حاقد علي المجتمع و زول غير سوي و فاقد تربوي و بالمختصر المفيد ليس بإنسان و إنما خنزير مع اعتذاري للخنازير…
صحيح كلامك لان كل من عايز يدعم الجنجويد يجري يتعلق في شماعة الكيزان ويتضاى خلفها عشان يغطي خجلته لانه عارف مايفعلع عار عليه طيب نحن برضو ما بنطيق الكيزان ونكرههم ربما اكثر منكم لكن ده لايمنعنا انه نكره جراد الصحراء وعرب الشتات الغازي المجرم النهب وقتل وشرد اهلنا معقول انسان بلا احساس يطنش كل اجرام الجنجويد ويجري يعلق خيابته وعمالته وخيانته وارتزاقه في شماعة الكيزان عشان خجلان يدعم ويساند حرامية ولصوص ممتلكات المواطنين بالدرب العديا يا عيب الشوم على اخلاق البشر منتهى الانحطاط والوضاعة خلوا عندكم شجاعة وادعموا وساندوا الجنجويد بالواضح دون الاختباء خلف كراهية وبغض الكيزان لان الموضوع بقى واضح وظاهر وفات حده وطفح الكيل ادعم عديل للجنجويد الحرامية وخليك راجل وبطل شغل الكيزان هم الصنعوا المليشيا المجرمة دي معلومة معروفة للجميع واصبخت بالية طيب فرضا صنعوهم الكيزان لكن هم الدخلوا بيوتنا وغرف نومنا ونهبونا وشردونا نخلي الفاعل ونمش نمسك في نائب الفاعل ؟ هل ده منطق المجرم قدامنا نفكه ونبرئه ونمش نتهم الزول الحرشه ده مجرم وداك مجرم لكن من فعل بنا كل هذه الافاعيل اولى بنصيل الاسد من انتقامنا هل الكيزان قتلوا سكان الجزيرة ودارفور بالالاف ودخلوا غرف نومنا ونهبوا مالنا وعرباتنا وسفروها تشاد؟ مالكم كيف تعقلون