الذكاء الاصطناعي يكشف للراكوبة أسباب تلكؤ البرهان في التوقيع على الاتفاق النهائي

أجرت الراكوبة محادثة مع CHAT GPT “تشات جي بي تي” وسألته عن “أسباب تلكؤ الجانب العسكري الذي يقوده الفريق عبدالفتاح البرهان في التوقيع على الاتفاق النهائي” فجاء الرد على النحو التالي:
“يمكن أن تكون هناك عدة أسباب وراء تلكؤ الجانب العسكري الذي يقوده الفريق عبد الفتاح البرهان في التوقيع على الاتفاق النهائي في السودان، ومنها:
1- المخاوف الأمنية: قد يواجه الجانب العسكري مخاوف أمنية حول بعض النقاط الخاصة بالاتفاق، وهذا قد يجعله يرغب في إجراء بعض التعديلات قبل التوقيع عليه.
2- الخلافات الداخلية: قد يكون هناك خلافات داخلية في الجانب العسكري حول بعض النقاط الخاصة بالاتفاق، مما يؤدي إلى تأجيل التوقيع.
3- ضغوط خارجية: قد يتعرض الجانب العسكري لضغوط خارجية من بعض الأطراف الدولية أو الإقليمية، وهذا قد يؤثر على قراره في التوقيع على الاتفاق.
4- الشكوك حول إمكانية تنفيذ الاتفاق: يمكن أن يؤدي الشكوك حول إمكانية تنفيذ الاتفاق إلى تردد الجانب العسكري في التوقيع عليه، حيث يمكن أن يرغب في التأكد من قدرة الأطراف الأخرى على تنفيذ الاتفاق بشكل كامل.
5- الموقف السياسي: يمكن أن يؤثر الموقف السياسي للجانب العسكري على قراره في التوقيع على الاتفاق، حيث قد يكون هناك تحالفات أو مصالح سياسية تجعله يتردد في الإمضاء على الاتفاق”.
وعندما سألت الراكوبة عن النقاط الأمنية بالتفصيل التي تمنع الفريق البرهان من التوقيع على الاتفاق النهائي جاء الرد من شات جي بي تي كالآتي:
“لا يمكن تحديد النقاط الأمنية بالتفصيل التي تمنع الفريق البرهان من التوقيع على الاتفاق النهائي، حيث أن هذه المعلومات لم يتم الكشف عنها بشكل رسمي من قبل الجانب العسكري في السودان.
ومع ذلك، يمكن القول بأن الفريق العسكري قد يواجه بعض المخاوف الأمنية المتعلقة بتنفيذ الاتفاق، وذلك نظراً لأن بعض الجماعات المسلحة والميليشيات المتمردة لم توافق بعد على الانضمام إلى العملية السياسية والانتقالية، كما أن هناك بعض المناطق في السودان لا تزال تشهد أعمال عنف وتحركات مسلحة.
علاوة على ذلك، يمكن أن تكون هناك مخاوف أمنية أخرى مرتبطة بالانتقال السياسي والتغييرات الجارية في البلاد، وهذا يعني أن الجانب العسكري قد يرغب في ضمان تأمين مصالحه وحماية النظام السياسي الجديد.
ومن المهم أن نلاحظ أن هذه المعلومات هي مجرد تخمينات ولا يمكن الجزم بها بشكل قطعي حتى يتم الكشف عن الأسباب الحقيقية التي تمنع الفريق البرهان من التوقيع على الاتفاق النهائي.
اعتقد بان اكبر المخاوف التى تجعل البرهان ( المكون العسكرى ) فى التلكؤ او التخوف من التوقيع النهائي هو الخوف من مواجهتهم فيما بعد بالانتهاكات لحقوق الانسان وبعض الجرائم وتقديمهم لمحاكمات ايضا التخوف من اجبارهم على ايلولة المؤسسات الاقتصادية لوزارة المالية او على أقل تقدير اخضاعها للمراجع العام وايضا فقدان حليف اقليمى وهو مصر وقد تتخذ الحكومة الانتقالية اسلوب الندية معها وهو المتوقع
وبهذا التحليل الفطير يكون الذكاء الاصطناعي اكثر غباء عندما لم يستطع تحليل بشكل دقيق مخاوف قائد الانقلاب البرهان فبكل بساطة ان مخاوفه الامنية تتمثل في انهاء الانقلاب بتوقيع الاتفاق النهائي وتشكيل حكومة مدنية كاملة تستطيع فتح ملفات فساد البرهان فضلآ عن مسألته جنائيآ عن جريمة فض الاعتصام يونيو ٢٠١٩. وكذلك خوفه من محاكمة رموز الجبهة الاسلامية القومية لانه كان قد قطع وعده باخراجهم جميعا من السجون واعادتهم الي السلطة مرة اخري، فالبرهان هذا مهما ادعى انتمائه وولاءه للقوات المسلحة فهو اسلاموي متزمت وقبلي اعمى.
الذكاء الصناعي مبني علي نماذج غربية ذات ديمقراطيات راسخة . و يجيب عن جيوش خاضعة للدستور و القانون . البرهان زعيم عصابة من الفلول و لوردات الحرب مهمتهم الأساسية الآن هي نهب الموارد و بيعها لمنفعتهم الشخصية، الصراع بينه و بين حميدتي حول المغانم المنهوبة . ببساطة البرهان مجرم و بليد لا يشمله منطق الذكاء الصناعي
تمام يا مشار
دي اخترها بقيتو تقوقولو الموقف السياسي ههههههههههههههههههههههه
جهد مثير للاهتمام وكذلك الإجابات. طيب ما دام بقى عندنا متنبي إلكتروني اسالوه عن قصة الزعيم ترك موضوعو شنو وبالمرة من هو رئيس الوزراء القادم وما هو مصير حميدتي.
لو عملتو إستبيان حول هذه الإجابات و مدى قربها من الواقع ، فأنا سأقول لكم كلها موجودة و متشابكة في رأس البرهان و لكنها بالترتيب كما يلي :
الإجابة رقم (5) كسبب أول / الإجابة رقم (2) السبب الثاني / الإجابة رقم (3) السبب الثالث / الإجابة رقم (1) السبب الرابع أما الإجابة رقم (4) فهي غير موجودة بالمرة و إن وجدت فيفترض أنها من مخاوف الطرف المدني .
عند استخدام برامج Chat GPT علينا ان نتذكر -من باب لحم التوقعات- انه مجر برنامج “Lines of code”تم تدريبه على التعلم المعزز من خلال ردود الفعل البشرية ونماذج الـــ feedback التي تصنف أفضل الردود..وتقوم بوضعها بالترتيب وتقديمها للمستخدم …
وبالتالي البرنامج ومدي دقة وجودة اجاباته التفاعلية تعتمد فى الاصل علي التعلم المعزز الذي يتطور من الاجابات المعممة الي اختيار الاجابات الاكثر تحديدا … فالبرنامج فى اضعف تطبيقاته يتعثر فى مجال الاحكام القيمية والتقديرات الذاتية التي تحيط بامر التنبؤات والتخمينات السياسية ومصير العلاقات مثلا العاطفية او مدي فرص نجاح زواج x من y وفي هذا الاطار يقع السؤال عن توقعات ردود فعل سياسي بعينه … و x هنا ايها السادة هو البرهان محير الـــ AI و Machine Learning ..
وسوف ينصرف ذهن مخضرمي المبرمجين مباشرة الي تذكر المقولة المشهودة: garbage in, garbage out “GIGO”
الخلاصة ابشر بطول سلامة ايها المحلل الاسطرطيجي !!
لقد قمت بالاتصال بالمذكور وأكد لي انكم قمتم بتحريف اجابته وقد زودني بنص “محادثتكم” وكانت كالاتي:
لا يمكن لي كذكاءة افتراض الأسباب الدقيقة وراء تلكؤ الجانب العسكري الذي يقوده الفريق عبدالفتاح البرهان في التوقيع على الاتفاق النهائي، حيث يتعلق الأمر بعدة عوامل داخلية وخارجية قد تؤثر في هذا القرار. ومن بين الأسباب التي يمكن النظر إليها:
1. الضغوط الداخلية: قد يكون هناك جانب من الجيش السوداني يشعر بعدم الرضا تجاه الاتفاق النهائي، ويريد إجراء مزيد من التفاوض والمناقشة قبل الموافقة على التوقيع على الاتفاق.
2. الضغوط الخارجية: قد يتعرض الجانب العسكري لضغوط من بعض الدول أو المنظمات الدولية التي ترغب في تسوية الأزمة في السودان، ولكن الجانب العسكري يمكن أن يشعر بأن بعض البنود في الاتفاق النهائي لا تتفق مع مصالحهم.
3. القلق من فقدان السيطرة: قد يشعر الجانب العسكري بالقلق من فقدان السيطرة على بعض القضايا المهمة بعد توقيع الاتفاق النهائي، ومن هنا يمكنه أن يحاول إبطاء عملية التوقيع حتى يتمكن من الحفاظ على بعض السيطرة.
4. الصعوبات الفنية: قد يواجه الجانب العسكري بعض الصعوبات الفنية في تطبيق بعض البنود الرئيسية في الاتفاق النهائي، ولذلك يمكنه أن يحتاج إلى المزيد من الوقت لدراسة الأمر وتجاوز هذه الصعوبات.
5. العلاقات السابقة: قد يكون هناك جانب من الجيش السوداني يمتلك علاقات سابقة مع بعض
البرهان بين مطرقة الكيزان وسيطرتهم على مفاصل الدولة وبين مرزبة المجتمع الدولي وعلى راسهم امريكا وفوق هؤلاء كلهم الشعب السوداني وثورته فالرجل ضايع ويعلم بان السودان ذاهب من حيث لا رجعة
الاسباب للتلكؤ من البرهان في التوقيع هي تلاته اسباب اولا: الخوف من محكامته في قضايا جنائيه مثل فض الاعتصام،قضايا دارفور؛ ثانيا: الضغط من الدوله العميقه الكيزانيه لعدم التوقيع لانه يعتبر نهاية لحياتهم السياسيه والقتصاديه بابعادهم عن الدوله والسلطه وتاميم شركاتهم التابعه للعسكر؛ ثالثا: ضغط مصر على البرهان لان النوقيع ايضا هو نهايه لمصالحهم التى يقدمها لهم البرهان مجانا، ومعروف ان اي حكومه مدنيه قادمه ستهدد وستنهي مصالح مصر في السودان، ده الزيت الحقيقي لزوغان برهان من توقيع الاتفاق النهائي في وقته.
الذكاء الاصطناعي دقس
اللجنة الأمنية وعلى رأسها البرهان مجموعة من الحرامية السفاحين الذين استولوا على خيرات البلد وينهبونها ليل نهار وينفقونها على أنفسهم وعلى المليشيات المسلحة لظنهم بأنها تحميهم من مصيرهم المحتوم أو تؤخره ورغبة حرامية وسفاحي اللجنة الأمنية في استمرارهم في نهب خيرات البلد والاحتماء بحكومات أجنبية حرامية أيضاً ظناً منهم أنها تحميهم من السقوط أو تتستر على جرائم أعضاء اللجنة الأمنية سبب لخضوعهم لاملاءات الحكومات الاجنبية في تأخير التوقيع والسبب الثاني أن أعضاء اللجنة الامنية قد قتلوا عدد كبير من الناس في مجزرة القيادة وخلال التظاهرات وسرقوا الكثير من خيرات البلد وهم خائفون من المحاسبة المحتومة لذلك يتردوون في التوقيع
جات جي بي تي فقط بيعتمد علي اراء المحلليين المنشورة علي الانترنت يعمل ليها تصفية وغربلة
ليه الناس بتهرج وبتلف وبتدور وما عايزة تقول بصراحة ووضوح انو في اجسام كثيرة ترفض الاطاري شعبية ولها وزن معتبر وتمثل اكثرية اما اصخاب الاطاري فهم قلة مدعومة من الدد اعدااء السودان البعثة الاستعمارية والرباعية وكل عدو للشعب السوداني وجد نفسه مع الاطاري . البرهان لو وقع سيتم تسليمه لاهاي وهذه ايضا لم يذكرها احد
الأمر لا يحتاج إلى سؤال الذكاء الاصطناعي فهو معلوم للعامه يعلمه حتى راعي الضأن في بوادي حمر البعيده، وكلنا نعلم بأن الأمر لا يتعدى الخوف من العقاب عندما تستقر الأوضاع وهو ليس حبا في المؤتمر الوطني بقدر ما هو خوف من زمن تنصب فيه موازين العداله و هذا لا يأتي إلا في عهد حكومه مستقره، لذلك يجب أن نبعد التفاؤل بنهاية المأساة السودانيه جانبا
دا ذكاء اصطناعي زى راكوبة الخريف يارواكيب
برنامجكم دا عملتوه في ياتو منطقة صناعية؟ ياربي تكون عملتو في الحرفيين بام درمان
هذا اسمه الغباء الاصطناعي !! ولا علاقة له باي ذكاء
قفل الشوارع وقفل الخرطوم يتم الإعلان له عبر المؤتمرات الصحفية المحمية من قبل العسكر، يا سبحان الله!!
ولا شرطة تستنكر ذلك ولا أحد من العسكر يعترض، ولا جهاز أمن يعتقل رغم أن ذلك يعد جريمة كاملة الأركان في حق الشعب السوداني!!
الدولة ترعى المجرمين
لدي بعض الأسئلة لقراء الراكوبة الكرام : وأنا فقط أخاطب أصحاب القيم والمباديء السودانيين الأحرار :
اذا نظرنا لموقف جبريل ومناوي واضح للجميع ميولهم للعسكر ويأتمرون بأمرهم وقد يكون لهم مصالح ووعود مع الكيزان …
على ماذا كان يناضل مناوي وجبريل وهم الآن يتحالفون مع من قتل أهلنا في دارفور والابادة الجماعية التي حدثت من قبل الكيزان ؟؟
لا أجد تفسيراً لمواقفهم ضد إقامة العدالة والعدالة الانتقالية وهم يثنون على نزاهة القضاء ويعترضون على اصلاح منظومة العدل ؟؟
ثم موقف الحزب الشيوعي (الجذريين) الذين وقفوا بعيداً عن محاور التفاوض مع الانقلابيين ؟؟؟
موقف الحرية والتغيير ومصارعته للانقلابيين ومحاولات السياسيين التصدي للفلول في اقامة المفاوضات بدءاً بدستور المحامين مروراً بما يحدث من الان … هل موقف الحرية والتغيير خطأ وهم يحاورون الانقلابيين والجميع وصفهم بالتسونجية ؟؟؟
سؤالي؟ ماذا لو ترك البرهان ومجموعته الانقلابية وهم يتلاعبون بدولاب الدولة ؟
جميعنا يدرك ان البرهان يتبع للكيزان وشخصيته حربائية ولا يؤتمن على شيء وقد سعى مع الفلول لاحداث شرخ في القوة المدنية وتمزيقها..
أي المواقف هي الصحيحة سواء مناوي وجبريل أو الجذريين وخلافهم الذين يقفون حجر عثرة ضد قيام الدولة المدنية ؟؟؟؟
هل نترك البلد للفلول وقد حكم الفلول والكيزان 30 عاماً ويحاولون الان العودة عن طريق منسوبيهم مرة اخرى للمشهد ونقف كالمتفرجين ؟
ارجو الافادة !!
يعتقد البعض أنها سقطت ويبني تحليلاته على هذا الأساس ولكن الحقيقة التي تغيب عن الكثيرين ان ما يحدث منذ ١١ أبريل ٢٠١٩ هو عبارة عن مسلسل للكيزان وان البرهان و حميدتي عبارة عن حجارة شطرنج و جزء من المسلسل…
الحل ان ينفلت سيناريو المسلسل الكيزاني فيحدث إفلات امني يتم على إثره تصفية الكيزان بعدها قد يحصل تحول ديمقراطي في السودان…
غير ذلك فحلقات مسلسل الكيزان ستكون طويلة وعلى الشعب السوداني ربط الحزام