أهم الأخبار والمقالات
عزل اللواء سامي الطيب قائد الفرقة ١٨ مشاة بكوستي وتكليف اللواء ركن جمال جمعه بديلا له

متابعات: الراكوبة
صدر قرارا بعزل اللواء سامي الطيب وتكليف اللواء ركن جمال جمعه قائد لقيادة الفرقة ١٨ مشاة كوستي.
يذكر أن اللواء جمال جمعة من أشهر الناطقين الرسميين للدعم السريع في فترة ما قبل الحرب.
لكنه فضل المؤسسة القومية للدولة درس في الوطنية والنزاهه كل الذين انسلخوا تم الشراء سابق او لاحق او له ذلة الدهب دهب طبعا في حنك جيش فلول وغباء لتدمير الدولة الدعم السريع لا تاهيل اجتماعي ولا عسكري يؤهله فقط عصبية قبلية تداعوا من غرب افريقيا تحت مسمى القبيلة لم يعرفوا يعني شنو دولة
في مقال لشوقي بدري عقب عابد على تعليق لي بقوله : ( قال شوقي : بعض الجنجويد الذين ما هم الا لصوص صحراء غرب افريقيا
لم يقولها شوقي هذه حقيقه تم توثيقها عبر تلفوناتهم بانفسهم قبل الاخرين كل شيء موثق ومحفوظ شخص يطلع لايف من النيجر ثالث دولة جار للسودان يقول انا من ال جنيد ويتوعد ونفس الشخص عبد بيد فرنسا تنهب كل ثرواته بوطنه يريد ان ينهب ثروات شعوب اخرى تحت مسمى نحن ال جنيد نحن احفاد العباس في وهم اكثر من كدا اغلب هؤلاء لصوص وحرامية وتلب بهم مخابرات اقليمية ودولية )
الرد : اذا كان هناك شخص طلع من النيجر , فهناك عشرات الناشطين من أنصار الجيش أو انصار الدعم السريع طلعون من بريطانيا و غيرها من الدول و بعضهم لديهم جنسيات تلك الدول فهل هذا يعني أنهم غير سودانيين او من عرب شتات أوربا ؟
و منهم بالمناسبة وزير اعلامك الحالي خالد الذي اشترى مؤخرا -حسب بعض الاخبار- بيتا فخما في لندن و لم يشتره في بورتسودان أو الخرطوم أو مسقط راسه في النيل الابيض !! أيضا وزير الخارجية الحالي يقيم بمصر بشكل دائم و حسب الاخبار فان اباه و أمه مصريان
اذا كان بيتك من زجاج فلا ترم الناس
أخشى ان يكون الكوز عابد مقيما في احدي الدول و مرطبا فيها و اذا كان يملك من المال الوفير فربما اشترى عقارا و نال جنسيتها
فيما يتعلق بتعليقك هذا فهل النخبة السودانية تعرف يعني شنو دولة ؟؟
لو كانت النخبة تعرف ذلك لما تم تأسيس الدعم السريع على خلفية قبلية -كما ذكرت أنت بنفسك -و هذا اعتراف منك بجهل النخبة معنى الدولة . أيضا لو كانوا يهرفون معنى الدولة لما راينا الوظائف العليا و الرتب العليا في القوات النظامية و كبار الراسماليين جلهم من منطقة لا تمثل عشرة في المية من سكان السودان
كيف ولماذا الثقة في هذا الجنجويدي السابق؟!
الدعامي سابقا خادم الكيزان حاليا الدارفورى جمال جمعة قبض تمن خدمته لعصابة الكيزان الارهابية ترقية وترطيبة في الشريط النيلي،
شكلوا ماعندو نية يرجع يدافع عن بلدو دارفور.
كل الدارفوريين الطلعوا منها مابيرجعوا ليها لييييه ماعارف؟
الشريط النيلي شكلو حلو شديييد.
يا جنجويدي السودان لكل السودانيين والشريط النيلي ليس مسجلا بإسم قبيلة أو عرق أو أسرة، والعاصمة عاصمة كل السودانيين ومن له صك للعاصمة أو أي جزء من السودان بإسم قبيلته فليخرجه.
وإن كنت من أي بقعة في حدود السودان فأنت لست أولى بها من أي سوداني آخر، حتى لو كنت من جماعة دولة الترعة والخور فيجب عليك أن تقاتل جميع السودانيين مثلما قاتل الجنوبيوت لكي تنفصل عن السودان وتعيش في دولة الخور والترعة.
هذه العقلية المتخلفة وهذه اللغة الجاهلية هي التي جلبتم بها الجنجويد الى السودان من الشتات الافريقي، وهي التي مكنتم بها الجنجويد وربيتموهم وسمنتموهم وأطعمتموهم بها حتى رموا السودان كله من القوس الذي زودتموهم بها.
الجنجويد أبناؤكم وتربيتكم ورصيدكم الإستراتيجي فاعتب عليهم ولا تعتب على ضحاياكم.
لست أولى ولا أحق بالشريط النيلي من جمال جمعة أو أي دارفوري يدافع عن الأرض والعرض ولا يخون من أجل نشر ايديولوجيا اليسار بالعمالة والإرتزاق وخيانة الوطن.
وجمال جمعة وكل الدارفوريين واقفين مع الجيش والمستنفرين يدافعون عن أهلك وأرضك وعرضك وكل شبر من أرض السودان، وهم أولى بالشريط النيلي وبكل جهة من جهات السودان وكل مدينة منك ومن كل إخوانك القحاطة العملاء الخونة المرتزقة الذين باعوا أهلهم وترابهم وكرامتهم للأجنبي والجنجويد مقابل أن تحملهم تاتشرات الجنجويد ودعم دولة الشر الى السلطة لنشر افكارهم وعقائدهم ببنادق الجنجويد، (لأن الإنتخابات مابتجيبهم) كما قال سيدكم خالد سلك.
عصابة قحت التي توالونها منحرفة الأفكار ولن تحكم السودانيين أهل التقابة ونار القرآن إلا من عربات الدفع الرباعي للجنجويد..فكونوا قدرها وأنزلوا الميدان مع الجنجويد وانتزعوا السلطة من الشعب وجيشه وطبقوا أفكاركم وعقائدكم المنحرفة.
الشريط النيلي ودنقلا وعطبرة وشندي ومروي وكل مدينة وقرية وجزيرة سودانية هي لمن يدافع عنها وإن يولد ويتربى فيها وليست لمن يخونها ويبيعها للجنجويد ودولة الشر بثمن بخس.. العملاء والخونة والمرتزقة.
شبهينا واتلاقينا:
قريبك البشير وزمرته التي تحمل نفس النتن العنصري الذي تحمله هم من تحالفوا مع الدعامة وأتوا بهم من شتاتهم الإفريقي ونكبوا بهم دارفور قبل ربع قرن، ثم تحالفتم أنتم القحاطة معهم ونكبتم بهم عموم السودان قبل عامين وما زالت نكبتكم مستمرة.
جمال جمعة والدارفوريين وعموم السودانيين أشرف من أي خائن لبلده وأحق بالشريط النيلي ودنقلا وعطبرة ومروي وشندي وأي مدينة سودانية من أي خائن من أبنائها.
فهم يدافعون عن السودان الذي ينتمون إليه، ومن لا يدافع عن بلده لا يستحقه.
[[ سألوا هتلر : من أحقر الناس في حياتك ؟ قال : الذين ساعدوني على احتلال أوطانهم .. فسحقاً لمن باع وطنه مقابل مال لن يبقى ، ومنصب لن يدوم]]
يازول ديل ضاقوا الايسكريم والمانجو بالخلاطة ( الخلاتة ) وهواء المكيفات البااارد تانى يرجعوا كيف ! ياها الحتلة
الشريط النيلي اسلاف الدارفوريين سقوه بدمائهم واذا لهم الحق فيه اكثر منك يا عنصري.
انقل العاصمة و البنوك الى دارفور و شوف لو ما جروا هناك جري
جمال جمعة من النوبة وليس من دارفور ،، صحح معلوماتك
جمعه ده كان عميد قاعد مرطب في كوستي اخد لواء
اقسام و ارزاق بقي
نفس سياسة الكيزان بغض النظر عن القرار وحيثياته بتوجيه من زول لاعلاقة له بالمؤسسة العسكرية ولكن له سلطة وقرار أقوي من المؤسسة العسكرية إنه استلاب من قبل الكيزان لمؤسسة ذليلة وخاضعة لسلطة التنظبم الإرهابي .. الجيش ضعيف ولا يملك أي قرار أو شرعية أوسلطة خلاف ما تطلبه حركة الاخوان المتأسلمين ، البرهان صنيعة الكيزان وتربيتهم ولا يتحرك إلا بأوامرهم ..
علي كرتي هو قائد الجيش الذي يأكد بأن الجيش هو ميلشيا الكيزان..
البرهان لايستطيع أن ينفرد بقرارات ولا برأي
من غير أن يستشذ
إذا نظرنا الي الجيوش كمؤوسسات وطنية تحمل السلاح نجد ان اول مهام تاسيس الجيوش يتمثل في الحفاظ علي تراب الوطن و المواطن والحفاظ علي الدستور و في حالات الكوارث تقوم الجيوش بانقاذ المواطنين و المساعدة علي إجلائهم من مناطق الخطر سواء كان خطر داخلي او خارجي
الجيش السوداني لا يقوم باي من هذه المهام و هذه الحامية الموجودة في كوستي كانت تتفرج علي أهالي الجزيرة ابا و هم يغرقون ابلغ مثال
الدعم السريع وما يقوم به في بعض المناطق يعتبر جيش افضل من غيره
صدر قرار هنا فاعل وليس قرارا ساقطين عربي ؟
تم عزل سامى الطيب بعد ان وجه له احد غساكر البراء الملتحى اهانات على الهواء وهدده وانتشر الفيديو الخاص بأهانة ضابط فى الجيش من كوز ، مما يغد اهانة للجيش وطعنة نجلاء له مما يدلل على من يقود الجيش وبرهانه
ما بقي في الدعم السريع من الضباط المنتدبين إلا الرجال فقط، عثمان عمليات من تلس دارفور، عمر حمدان رزيقى دارفور، عصام فضيل رزيقى دارفور، ابشر بلايل مسيرى كردفان، هؤلاء هم الأبطال الذين عاهدوا أنفسهم وشعبهم إلا يكونوا عبيدا للجلابة والكيزان، ولكن نوعية جمال جمعة واللفلنقاى عبد الماجد عبد الحميد أصلا بكون عرسوا ليهو واحدة جلابية بايرة وافتكر نفسه دخل الجنة أمثال هؤلاء عبيد والعبد زمان عندما تم تحرير العبيد هنالك عبيد فضلوا ان يقعدوا عبيدا مع اسيادهم لأنهم لايدرون الى أين يذهبون، هؤلاء هم أمثال هؤلاء المنحطين الله لاكسبكم.
عيييك ايه النظرة العنصرية القديمة دي من اين تابوت اثري خرجت علينا يارجل فات وولى زمااااان عهد الرقيق والعبيد الان الجميع احرار يفعلوا ويقرروا ما بدا لهم وما يرونه صوابا الضباط الاربعة الفضلوا البقاء مع المليشيا هذا قرارهم وهم احرار فيه لكنهم خانوا عهدهم وقسمهم في الجيش لحماية الوطن والشعب مافعلوه بعدم العودة للجيش وبقاءهم مع المليشيا المتمردة ده اسمه انتحااااار مافي مليشيا بتحكم دولة مصيركم يا كردفاني للهزيمة طال الزمن او قصر حتنهزموا حتنهزموا لانكم تحولتم الى عصابة من اللصوص والحرامية لم تاتي لبناء دولة بل اتت للخراب والدمار والسرقة والنهب العنصرية التي تنطلق منها ستوصلك للهلاك انت والمليشيا بالمناسبة الشغلة مش عنصرية ولا قبيلة وامامك في هذه الحرب اجتمع وتكاتف ضدكم كل قبائل السودان بمختلف سحناتهم واجناسهم واتجاهاتهم الجغرافية اين الكيزان الذين تقاتلوهم وانتم تقتلون وتنهبون المواطنين في القرى النائية وتدمرون محطات الكهرباء وتكسرون البني التحتية للدولة وتحرقون المستشفيات هل هؤلاء هم الكيزان الذين تقاتلوهم؟
الكردفانى:
تعليقك دا مرض جواك نقص ما علاقته بزول يقول عاوز يجيب الديمقراطية انت ليه بتحقد وتكرهه بني وطنك بني جلدتك انت وغيرك من صنع عمسيب وغيرهم من المرضى الحاقدين
الكردفاني لديه مشكلة خاصة به وأفكار منحرفة وتوجهات عنصرية او عقدة عبودية مترسبة في أعماقه فكلما يرى شخص من شمال السودان تتاوره هذه المشاعر السلبية.
الذين ذكرتهم وعشرات غيرهم من جميع ولايات السودان هم لصوص ومرتزقة وخونة ومجرمين ومفسدين في الأرض باعوا شرفهم وكرامتهم واخلاقهم ووطنيتهم ودينهم ورجولتهم واصطفوا الى جانب من ينسبون أنفسهم لجدنا الكبير الجنيد وهم في الحقيقة مجرمي وأشرار مليشيا العطاوة وعربان شتات آل جنيد، ولكل جماعة وقبيلة وأمة أشرار كما تعلمون، والجنجويد هم أشرار آل جنيد.
وهؤلاء المفسدين الذين ذكرتهم ووصفت إنحيازهم للمليشيا الإرهابية بالرجولة، هم خونة اختاروا طوعا مفارقة الوطن والمواطنين والوطنية والإلتحاق بالمفسدين في الأرض من آل دقلو الإرهابية الذين يعلنون عنصريتهم علنا ويقولون أن دولتهم هي دولة خاصة بعرب العطاوة، وحتى العبارات العنصرية كالتي أوردتها مثل فلنقاي وأبلداي وغيرها من الألفاظ العنصرية التي شاعت في السودان بعد هذه الحرب فهم الذين اشاعوه. وقد اعلنوها عنصرية صارخة إستهدفوا بها قبائل دارفور الأصلية، التي ينتمي لها هؤلاء الخونة الذين تزعم أنهم رجال كذبا وزورا، وسموهم زرقة إمعانا في العنصرية تجاههم قبل ربع قرن من الزمان. قبل أن يعلنوها عنصرية صارخة مرة أخرى ضد قبائل الشمال التي ذكروها بالإسم (الشايقية والدناقلة والمحس) إمعانا في العنصرية النتنة تجاه الشمال.
فقبل إستهداف الجنجويد للجلابة بربع قرن إستهدف الجنحويد عنصريا قبيلة عثمان عمليات وعموم قبائل دارفور الأصلية غير العربية، بالقتل والسبي والإغتصاب والحرق والتطهير العرقي والإبادة الجماعية، فإذا كان هناك فلقناوية وعبودية فهؤلاء رضوا بأن يكونوا عبيدا للجنجويد الذين ساموهم الخسف والذل والهوان وقتلوهم واغتصبوا نساءهم وانتزعوا حواكيرهم وسموهم الزرقة… فانطبق عليهم المثل القائل (الكلب بريد خناقه)!!!
ويا من تدعي أن الدولة عنصرية وتزعم أن الجيش جيسهم، أنظر الى وجوه جنود ومقاتلي الجيش السوداني والمستنفرين، هل تراها سودانية فيها سحنات كل القبائل والأعراق والأقاليم السودانية، أم تراها وجوها خاصة بالجلابة من الشايقية والدناقلة والمحس والجعليين؟
ومن الذي قتل وشرد واغتصب اهالي عثمان عمليات وعموم قبائل دارفور الأصلية غير العربية، هل هم الجلابة أم الجنجوبديد؟
شخصيا الجنيد جدي الكبير ولكن علاقة هؤلاء الأوباش به مثل علاقة الخوارج والشيعة الأنجاس بعلي بن ابي طالب الذي أنكرهم وقتلهم وحرقهم، وهؤلاء علاقتهم بآل جنيد مثل علاقة أبي لهب بالنبي عليه الصلاة والسلام، لا تنفعه ولا تنفعهم.
ثم أسألك، أين عثمان عمليات الآن؟ هل تعرف في أي حفرة قتلته ورمته فيها المليشيا التي اصبحت تشك ولا تثق في أي فلقناوي من الزرقة ذل لها رقبته وسلمها رسنه؟
ما تقوله وتعتقده يا كردفاني هي العنصرية والفلقنة بعينها، فأنت تريد خناقك الجنجويدي العنصري وتتفلقن له لأنه يخنقك، وكثير من الناس يحب من يخنقه ويذله على طريقة (ضرب الحبيب زي أكل الزبيب)، أو يستمتع بتعذيب الآخر له، وهذا مرض نفسي يسمى في علم النفس (المازوخية أو المازوكية أو الخضوعية).
وربما تكون أنت من الذين يؤمنون بأفكار يسارية علمانية شيوعية شاذة مضادة لأفكار وعقائد الشعب السوداني والإنتخابات (مابتجيبكم) كما قال أحد قياداتكم الذي اشتهر بمهاجمة الإسلام، ولذلك تتعلقون بمليشيا أعراب الجنجويد التي قال القران عنهم:
{الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} [التوبة : 97].
لأنها الجهة الوحيدة التي لو إنتصرت على الشعب السوداني وجيشه وحكمت تضمن لكم تطبيق أفكاركم المصادمة للدين مهما كانت منحرفة وشاءة، لأنهم أعراب لا يعرفون الدين (ألم ترهم يغتصبون النساء في الجوامع ويضعون المصاحف تحت أصلاب المغتصبات وإلياتهن لرفعها، ويشربون فيها الخمر ويتبولون ويتبرزون، ويمنعون الأذان والجمع والجماعات؟)
فأنت تكره الجلابة أو الشايقية والمحس وغيرها من قبائل الشمال لأنهم ليس لهم جنجويد يضمنون لك تطبيق أفكارك العلمانية المصادمة للإسلام، فالجلابة إذاجاؤوا الى الحكم عن طريق الإنتخابات أو عن طريق الإنقلابات فهم ليس لهم عداوة مع الإسلام أو جاهلية مثل جاهلية الجنحويد يعادون بها الاسلام تتيح لكم كقحاتة فساق تطبيق فنتازياتكم العقدية والفكرية، ومثلك يريد نظام يحكمه جنجويد يعادون قيم واخلاق الدين تستطيع تطبيق افكارك تحت حراستهم.
وأنتم تكرهون الإسلاميين لنفس السبب، لأنكم مع الإسلاميين لن تجدوا فرصة للفوز، ولن تجدوا الفرصة لتطبيق أيديولوجياتكم المنحرفة (كالشيوعية والعلمانية واليسارية والجمهورية والناصرية والبعثية).
أ) ولذلك عندما كنتم معهم في المصالحة شاركتم معهم سويا في برلمان الإنقاذ ( المجلس الوطني) في مناقشة وصياغة وإقرار دستور عام 2005م الذي ينص على مرجعية الإسلام في التشريع، ولكن عندما سرقتم الثورة وانفردتم بالسلطة عام 2019م عمدتم فورا إلى إلغاء دستور 2005 الذي سبق لكم مناقشته وصياغته وإقراره، لأنه ينص على مرجعية الإسلام للتشريع، وفصلتم لكم تنورة على مقاسكم يصف ويشف ويكشف أكثر مما يستر، سميتموه (وثيقة دستورية)، تنص على علمانية الدولة بعبارة (تقف الدولة على مسافة واحدة من جميع الأديان).
ب) وهذا يفسر لماذا لا ينتمي إلى القحاتة ولا يناصرهم قط إلا من كان شيوعيا يساريا علمانيا جمهوريا بعثيا ناصريا، أو أعرابيا رعويا لا يعرف الدين
فكن شجاعا وقل عقائدك وأفكار بصراحة ولا تتستر خلف جلابة وغرابة ولا ترفع يافطات المظلومية الكذوبة أو التهميس، أو تستخدم كدمول العتصرية الزائف.
قال البرزن :فالجلابة إذاجاؤوا الى الحكم عن طريق الإنتخابات أو عن طريق الإنقلابات فهم ليس لهم عداوة مع الإسلام أو جاهلية مثل جاهلية الجنحويد يعادون بها الاسلام
تعليق : يا زول هيي انت حلمان و لا شنو . زعماء أحزاب قحت العلمانيين كلهم من الشمال أو الوسط أو الجلابة
الحزب الشيعي و حزب البعث و الجمهوريون جلهم من الجلابة و هذه الحزاب هي أحزاب علمانية بما لا يدع مجالا للشك
حتى حزب الامة و الاتحادي احزاب علمانية و لكن بغلاف تقليدي و خداع لأنصارهم
اما العداوة للاسلام فلا يجرؤ حزب على أن يعلن عداوته للاسلام في السودان لأنه يدرك تماما ان لا مكان لذلك في السودان حتى الان و الحمد لله وحده .
قرفتونا بافكاركم المريضة و عدم فهمكم للواقع