هل انت تؤيد الجيش … السؤال المقلوب

د. زاهد زيد
هل انا او انت او اي سوداني …تؤيد الجيش .. .فإذا قلت نعم انهال عليك كل من هب ودب وامتلك بضع بايتات ليشتمك و يسبك و يصفك بأقبح الصفات . وهؤلاء لا محل لهم من الإعراب قوم اذا حضروا لا يوبه لهم واذا غابوا لا يذكرهم احد .
ولكن لماذا لا يقلب السؤال ولكن ليكن السؤال ..لماذا تؤيدون الدعم السريع ..
هل تؤيده لانه سيأتي لك بالديمفراطية والمدنية … مجرد سؤال اذا قلت نعم فأنت واهم مسكين تستحق الرثاء فقد رأيت بعينيك ديمقراطيتهم و حريتهم في انتهاكات عديدة لا تحتاج لتوثيق .
واذا اجبت بانك تؤيد الدعم السريع لانه ضد الكيزان .. فانت ايضا لم تجب عن السؤال الا كقولك ان عدو عدوك صديقك . ولكن انت تخطب وده اليوم وهو يحتاج لك لكن غدا سينقلب عليك وتعلم ان عدو عدوك ليس بالضرورة صديقك فهو يعلم انك تستغل المرحلة ليحارب لك عدوكما المشترك ثم بعدها سيواجهك انت لانه لن يقبل ان يقاسمك نصرا حققه بنفسه .
ثم السؤال الكبير هل انت تؤيد القتل وتصفية الخصوم سياسيا (كما حدث للوالي خميس) و عسكريا (كما حدث للمفتش العام للجيش) و عرقيا (كما حدث في الجنينة )
هل تؤيد اخذ اموال الناس و التعدي على ممتلكاتهم و استخدام بيوتهم لتحتمى بها .
هل تقبل باغتصاب النساء وتوثق ذلك صورة وصوت وتشهد به منظمات حقوق الانسان وتدينه الامم المتحدة .
ولماذا لا تسال من تؤيدهم عن لجانهم الكاذبة للتحقيق في هذا الامر والى اي شيء وصلت .
هل تؤيد احتلال المستشفيات و اتخاذها ثكنات لجنودكم وحرمان المرضى من العلاج وقتل الاطباء (مستشفى الدايات و حالة القتل الموثقة في الدروشاب) .
لماذا تنكرون كل هذا ولا ترون هذه الاختراقات الفاضحة ولا تدينونها بكلمة حق واحدة .
بل كلما سالكم احد هذه الاسئلة انبريتم لشتمه و القدح فيه واتهامه بالكوزنة وهذه الاسطوانة المشروخة .
كما فعل يوسف عزت لك الحق ان تضم لذنوبك ذنبا جديدا بان تتحرى الكذب لتكتب عند الله كذابا فتنكر كل هذا .او تلتف حول الحقيقة و لا تعترف بالواقع .
ولتعلم ان الحق واضح وانه ما من ظالم وقاتل ايده الله بنصره وان مات على ما هو عليه مات ميتة جاهلية .
وكلنا يرى التغرير بالصغار المراهقين وقد اصبحوا وقودا لمحرقة وقادتهم في كينيا (حميدتي) وفي تشاد (عبد الرحيم ) و يوسف عزت من بلد لآخر لنشر الكذب الذي يقتات منه . وهم بعيدون عن المحرقة . وقادة قحت يتسولون الدول للاعتراف بهم كحكومة و يمنون النفس بالعودة .
وانتم ايها المدافعون عن الباطل تحتضنون الكي بورد و في غيكم سادرون .
ستجد اسفل هذا المقال هؤلاء الهرطاقة و ذوي الغرض و لن يستطيع احد منهم ان يجيب على هذه الاسئلة دون ان يقحم الكيزان في رده . واتحداهم ان يفعلوا .
كسرة ..
من اعان ظالما سلطه الله عليه .
كسرة ثانية …
من اعان قاتلا ولو بكلمة لقى الله يوم القيامة ومكتوب على جبهته انه آيس من رحمة الله .
تعليق بسيط .. هل تظن ان تأيدك للظالمين والقتلة سيمر دون عقاب في الدنيا والاخرة .. انظر فوق واختار طريقك بعناية .
دكتور زاهد ما تكون سازج وسطحي وتخون كل من وقف (ضد الحرب ) . وبتقول من أعان ظالماً سلطه الله عليه !
إنت قاصد المواطن المسكين ولا قاصد (الطابور الخامس في الجيش )
وعشان ما ننسي وتشيلك الهاشمية وترمي كل البلاوي علي المواطن المسكين بس مجرد ما (إتزنق ) الجيش
بفعل قيادته يوم أمس . ما تنسي زنقة الاحتياطي المركزي .
وليه جايب الصورة الرمزية للقيادة المقبورة وقائدها بشة ! الغرض شنو من الصورة !!
كسرة : علي المواطن الصبر علي الموت والخراب والدمار والنزوح كان ما عجبوا كل الحاصل فهو خائن
كسرة تانية : بصوت كُتاب المقالات . عليكم اللعنة
https://www.alrakoba.net/31838820/%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%b3%d9%82%d9%88%d8%b7-%d9%85%d8%b9%d8%b3%d9%83%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ad%d8%aa%d9%8a%d8%a7%d8%b7%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b1%d9%83%d8%b2%d9%8a-%d9%87%d9%84-%d8%ad%d8%a7-2/
اولا كما قلت لا يمكنهم الرد الا بالشتم والسب .. ولست بالسذاجة التي وصفتني بها وعفا الله عنك . انا لم اقل للمواطن يتحمل كل هذا . لا تقولني ما لم اقله . هذا فهمك انت .
ثم يا اخي انا لا اختار صور مقالاتي هي مسؤولية التحرير . اسالهم وانا اسال ايضا ما علاقة الصورة بالمقال . لا علم لي .
لا عليك يا دكتور انا بس مستغرب من السؤال الغريبة ده ،عارف انك وطني عشان كده نزلت ليك منشورك السابق عشان الناس تقارن ، ويعرفوا السؤال ما منك من الضيق الحاسي بيهو وما أنت براك ، موضوع مع وضد زي افلام الأكشن ناس الخيانة ( الكتار) وناس مع البطل والأوحد معاه عوير الفلم , نجي للموضوع انتو تركتو الجلطة بتاعة الجيش الحاصل في تسعين يوم ومسكتو في ده مع منو وداك مع منو ، انا كعسكري قديم بموت في اليوم مئة مرة لامن اشوف فلان العقيد وفلان العميد بيتكلم في الاسافير صوت وصورة عن الخطط العسكرية منها السري والمكتوم والمشفر ، طيب فلان العنقالي مع الدعم وما عندو التكتح ، زول الجيش ده مع منو ، في الختام انت وغيرك مع أو ضد عملتوا العليكم ، هل ترضي أن الوطن بكامله يكون تحت إرادة ( القوتين المتحاربة مع بعضها ) ومتي ستنتهي هذه الحرب !!! في بالك منتظرين الجيش يقضي علي الدعم ( بإلتفاف كل السودانيين حول الجيش) بالمقابل هل منتظرين الدعم يقضي علي الجيش ( بألتفاف كل السودانيين حول الدعم)
دكتور زاهد الناس كلها ملت هذه الحرب العبثية أولهم العسكر ، تعرف العسكري في بداية اي عمل عسكري بيكون مندفع للقتال عندما يطول الأمر اول واحد بيفرح بتوقف القتال ،
وآسف لو الأمر ازعجك عارفك انسان وطني لكن ( ملكي)
والله يا ود الشريف نحن بقينا نبحث عن الحقيقة زي البفتش عن ابرة في كوم قش .
عندك سؤال فعلا في الصميم ..هل نفبل بان يكون الوطن كله يدار من قبل القوتين المتحاربتين .. سؤال في الصميم والاجابة بكل تاكيد لا والف لا . لكن اصبحنا تحت الامر الواقع ودفع الضرر الاكبر بضرر اصغر منه . طبعا نتمنى ان يزول كل الضرر لكن المرحلة معقدة و دا فقه الضرورة بس ما بتاع الكيزان ابدا .
لك احترامي وتقديري
واتمنى ان تقرأ مقالي القادم وهو نفس سؤالك السابق … والله المستعان
السؤال الغريب
يا دكتور زاهد سؤالك ومقلوبه ليس في محله أو يقوم على مسلمة أن الجيش هو الذي يقاتل الجنجا ! وهذه المسلمة أطلقها الأنجاس ولا يصدقها إلا ساذج! الجنجا أنفسهم قالوا مرارا وتكرارا إنهم لا يحاربون الجيش جيش الشعب ولكن مليشيا الكيزان وذيول اللجنة الأمنية لنظامهم البائد برئاسة البرهان الشاويش السجمان. أين وزير دفاع الجيش وهل صدقت البيانات المفبركة التي يصدرها الأنجاس باسم مكتبه؟ عليه فكل ما كتبت بعد سؤالك الغلط والذي لا يسأله إلآ مغرض موهوم هو خارج الموضوع ولو كان سؤالا حقيقيا فإجابته لا تحتاج إلى عناء السؤال لأن إجابة كل الشعب نعم بالطبع! لكن مهلا كيف ينشأ مثل هذا السؤال أصلا إذا كان الوضع الطبيعي هو أن جيش الشعب يخضع لحكومة الشعب المدنية ويأتمر بأمرها في أداء واجباته وليس العكس بأن يحكم هو ويقرر قادته الانقلابيون أن من واجبهم الدستوري والقانوني حماية حماية كذا وكذا! إن هذه الواجبات لا تكون واجبات ولا واجبة التنفيذ إلا بأوامر حكومة الشعب المدنية الشرعية حيث يكون رئيس الوزراء أو رئيس الجمهورية المنتخب هو القائد الأعلى للجيش الذي يتبع له قائد الجيش وإلا يعد في جميع دساتير العالم انقلابا إذآ تصرف قائد الجيش من تلقاء نفسه واستغلالا لإمرته على الجيش. هذا حتى وإن كان الجيش حقا جيش الشعب في تكوينه وتعيين افراده جنودا وضباط كما كان في سابق عهده قبل خمسين سنة. فخلونا من الاستهبال فالشعب ما زال يعي ما يجب ان يكون عليه الوضع الطبيعي السليم الذي دغمسته بسؤالك المغرض هذا! الجيش يا هذا لم يعد جيش الشعب على الأقل في مدة حكم الأنجاس البائد وإلى اليوم على الأقل بالنسبة إلى جل قادته وانتفت عنه نسبته إلى الشعب فلا تسأل الشعب عن تأييده له؟ كيف تطلب منه تأييد من يحكمه بقوة السلاح وبإمرة ضباطه الانقلابيين ويا ريتهم وحدهم وإنما بتخطيط الأنجاس اللئام؟!؟
انا لا ارى الجيش، أين ذهب الجيش؟؟ فليكن يا صديقي دعنا نعيش بدون جيش لعشر سنوات القادمة !! ان الوطن يكاد يلفظ أنفاسه الاخيرة و هو في حوجة للانعاش بصورة طارئة و للقيام بهذه المهام دعونا من أن نمتلك جيشا الان سيكون عبء كما كان دائما حتى تقف هذه البلاد على ارجلها و نتأكد ان الناس تجد ماء و دواء و دور تعليم و أسفلت و سباكة في بيوتها و تآخي بين مواطنيه كما كان قبل وصول الانجاس للسلطة. بعدها سيولد لنا جيش من رحم هذا الشعب
انا قلت ولازلت أقول لن يستطيع احد ان يجيب على الاسئلة التي طرحتها وهي هل انت تؤيد الدعم السريع ولماذا . في الاجابة على هذه الاسئلة مربط الفرس . وقلت ولازلت اقول لن يستطيع احد ان يجيب على هذه الاسئلة الا اذا ادخل الكيزان في الاجابة لانه لا احد يستطيع الاجابة دون لف ودوران .
لان المؤيدين للدعم السريع هم ببساطة اما مغيبون واهمون بعودة الديمقراطية على اسنة رماح الجنجويد او ان له غبن موروث مع الكيزان يعلو على الوطنية و المواطن .
المؤيدون لا يرون جرائم الدعم السريع ويغضون الطرف عنها عمدا وينسون ان كل من اعان ظالما له مثل وزره لا ينقص من وزر المجرم شيئا .
أيها الدكتور السازج ليس كل من لا يقف مع الجيش يؤيد الدعم السريع، الشغلة ما مباراة كرة قدم يا معانا ياضدنا لأن دة إبتزاز ودحلسة منك، وانت سلفا عارف انه غالبية الشعب السوداني لا تؤيد لا الجيش ولا الدعم السريع لأنهم كما قال برهانك من رحم واحد وهم نفس الطينة، إنت كنت وين زمان لما كانوا حبايب وارتكبوا جرائم الابادة في دارفور وجبال النوبة وفي الخرطوم نفسها، أهلنا قالوا الكلب بيريد خناقه، لا اقصد الاهانة ولكن المثل كدة.
هكذا زينت مقالي بانهم لا يستطيعون الرد دون سباب وشتائم . ودون ذكر للكيزان بما يشبه الفوبيا . اسئلتي واضحة .
ومن يريد اللحاق بيوسف عزت في لفه ودورانه وكذبه فليلحق به .
وسأظل ضد انتهاكات الدعم السريع التي بدا المجتمع الدولي في الانتباه لها وقريبا سيقدم قادتها للمحكمة الجنائية وهذا ليس تخمينا ولكنه خبر مؤكد . وهناك جريمتان ثابتتنان قتل الوالي خميس و تصفيات الجنينة و المقبرة الجماعية للمساليت . هذا ناهيك عن جرائم الاغتصاب المصورة و النهب والسرقة والقتل في الخرطوم والضعين والابيض .
وغدا عندما تتم الادانة سيعلم المؤيدون اي منقلب ينقلبون
حسنا طالما تصر على سؤالك _ أنا شخصيا وكل أمثالي من الشعب لا نؤيد هذا ولا ذاك فكلاهما انقلابيان هذا اعلنه في ٢٥ أكتوبر ٢١ وذاك أيده وإن ندم على ذلك مؤخرا. فمثلهما كمثل انقلابي ووجه بانقلاب مضاد! فمن تريدنا أن نؤيد ومن لا نؤيد؟! فكلا الفئتان باغيتان والقاتل والمقتول في النار ومع كل مؤيدوه أو مناصرو الآخر ويتحملون جميعأ أوزار حربهم وجزاء كبائر جرائمهم النكراء عند الله وأمام الشعب حتما محتوما.
كج احترم فيك هذا التجاوب الصادق ولا اعيب عليك رأيك لكن اليس هذا ما حذرته وقلت اي شخص من مؤيدي الجنجويد لن يستطيع الاجابة عن اسئلتي الا اذا اقحم الكيزان في اجابته . وها انت تفعل نفس الشيء . ولو ذهبنا في هذا الاتجاه فلن نصل الي الحقيقة المرة وهي ان فوبيا الكيزان اللئام تفرض نفسها بقوة في اذهان المؤيدين للجنجويد لانهم ببساطة لا يرغبون بإدانتهم وان فعلوها فلابد ان يجروا الكيزان معهم لنفس المستنقع.
وانت بتلف وتدور حول ادانة الدعم السريع وما عايز تقتنع ان غالب الشعب لا مع الجيش ولا مع الدعم لانه عارف الدعم جزء من الجيش باعتراف قادته السموهو الدعم السريع!! لدعم منو تفتكر؟ دعم الجيش ولا مش كدا؟
مافي انسان اصيل وشهم وبه مروة يوقف مع هذا الجيش حتى لو لم يكن جيش كيزان هذا الجيش اسوأ من الكيزان هذا الجيش منذ الاستقلال لم نرى منه خير بل من قبل الاستقلال بدأ بقتل الشعب السوداني في الجنوب هذا الجيش اغرق حلفا من اجل عيون مصر هذا الجيش مسؤول عن احتلال حلايب وشلاتين وابورماد والفشقة هذا الجيش لم يكتفي بقتل السودانيين بل اسس المليشيات لقتل السودانيين هذا الجيش قتل في جنوب السودان 2 مليون مواطن سوداني هذا الجيش كان يرمي البراميل المتفجرة على اهلنا في جبال النوبة مع انها بعيدة عن مكان سرقتهم ونعمتهم هذا الجيش محتكر 80% من ميزانية علاج وتعليم وتغذية الاطفال بحجة الدفاع عنهم ويمشي يستأجر مليشيات ليحاربوا بالنيابة عنه ويجلبهم للخرطوم لقتل الثوار العزل هذا الجيش ضاعت بسبب فساده مليارات الدولارات بشراء اسلحة وطائرات خردة لا ليحارب بها بل للسرقة والسمسرة يا عزيزتي جيش فيه صغار الضباط يمتلكون السيارات والعمارات والأطباء يهاجرون بسبب انهم ما قادرين يوفروا اقل مقومات الحياة هذا الجيش قيادته واجهزته الأمنية مواقعها تندس وسط المواطنين بكامل عدتها وعداتها و تدعي حماية الشعب هذا الجيش قائده وهو يمثل راس الدولة يقوم بتحية عسكرية لرئيس دولة تحتل جزء من وطنه هذا الجيش أمر بقتل الثوار امام بواباته واغلق على من نجى منهم بوابات القيادة لتحسن بقية الأجهزة الأمنية قتلهم اين الشهامة والكرامة هنا سيدتي ، اما أن يأتي شخص يدعي بأنه ليس بكوز وانه مع هذا الجيش للحفاظ على الوطن مع العلم أن هذا الجيش لم يترك ويفوت فرصة الا وفرض في أراضي الوطن ولم يفوت فرصة والا قتل المواطن ولم يجد فرصة إلا وتأمر مع المصريين ضد الوطن والمواطن ، فقط من يقول جيش واحد شعب واحد هؤلاء الكيزان لانهم مختطفين هذا الجيش منذ 34 سنة
احسنت القول يا الطيب لا فض فوك
اللهم اهلك جميع مليشيات الكيزان الارهابية المسلحة واهلك العنبج البرهان والكيزان زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ
مليشيات البرهان او مايسمي بالجيش انتهي زمان وباقي فقط الموالين لعصابة الكيزان الارهابيين وديل عمرهم ماشافو نصر وفي حرب الجنوب اتهزموا وولوا الادبار بعد ان تركوا قتلاهم بين هالك فطيس ومفقود اسير
الكيزان عمرهم ما بيحاربوا عارف ليييييه؟ لانو الكيزان عقيدتهم هي الاسترجال علي النسوان والناس العزل وبس، تانى ماعندهم حاجة
ومعروف البيسترجل علي النسوان دا تانى مابيكاتل وبيكون خواف ساى وقلبو مقطوع
عشان كدا الكوز عمرو مايواجهك ومابيكاتل الا يكون مدعوم ومسنود من مليشياتهم الاسمها الشرطة ورباطة الامن وسفهاء العمليات وبعد دا كلهم بيقوموا جاريين من اقل عصره ويولوا الدبر وياما اوباش عصابة مايسمي بالحركة الاسلامية الارهابية هربوا وشردوا من ارض المعارك
وفي الجنوب ادق الكيزان واتهزموا شر هزيمة والله ما شافوا انتصار الا في برنامج الموت بتاع ساحات الفداء الكان كلو طلس وكذب لانو من تاليف الكوز المجنون اسحق غزالة ههههه الرجرجة والدهماء من الكيزان صدقوا انهم مناصرين في حرب الجنوب ومشوا هناك اتبلوا بل وادقوا دق العيش ففطسوا وهربوا وكبو الزوغة. والدليل علي هزيمة مليشيات الكيزان في الجنوب هو ان الجنوب الان انفصل واصبح دولة كاملة مستقلة بعد ان هلك فيها فطايس الكيزان مواهيم المشروع الحماري ههههه ههههاي
اللهم انصر حميدتى نصرا يتعجب منه من في الارض والسماء
وعقبال ما ننتصر علي مليشيات جماعة الموز مجرمي الحرب قاتلي اهلهم في دارفور
والحل بعد هزيمة مليشيات الكيزان الارهابية بقيادة العنبج البرهان هو ان ننفصل الى مكوناتنا الطبيعية وان يحكم ابناء كل دولة منطقتهم كالاتي:
سنار (كوش)
دارفور
جبال النوبة
والثورة منتصرة ولو كره الموزاب ومن معهم من باع نفسه للشيطان
ولازم حق الدارفوريين الذين قتلوهم ابنائهم امراء الحرب يجي ومحاسبة قادة مليشيات دارفور وحركاتها المسلحة الذين شردوا اهلهم واغتصبوهم واسكنوهم الملاجي ومعسكرات النزوح وذلك من اجل السلطة والاستيطان في اراضي الشماليين في الخرطوم والجزيرة وبقية الشريط النيلي عشقهم الكبير وعشان شوية رتب ومناصب وقروش في البنك.
نخبة دارفور القاتلة تعمل العملة وترميها في الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا بها.
الحل في الفصل
هذا او الطوفان والموت والخراب والدمار
الا هل بلغت
الا هل بلغت
اللهم فاشهد
لعنة الله عليك يادكتور اخر زمن ياكوز ياملعون يا ارهابي يا تربية المال الحرام يا نجس
لعنة الله عليك يا مجرم يا سفية يامرتزق يا نهاب يا حرامي ياكوووووووووووووووز
اكل المال الحرام اعمي بصرك وبصيرتك يا وهم ياكوز
انفصال بس يارمة
أخي العزيز ممكن نختلف مع الكاتب لكن بكل إحترام ، مافي داعي لهذه الحدة والإتهام الغريب وأنت لا تعرف الكاتب إلا بما ينشره في هذا المكان ، اذا عندك معرفة سابقة للكاتب ولديك إشكال معه فبكل هذه الشجاعة في التي ظهرت عليك الأن بكيلك له السباب والشتائم قل له من أنت ومظلوميتك تجاهه ، غير هذا لا يليك بنا أن نوجه إساءات وسباب ولعنات قد نندم عليها ، وأنا لست مدافعاً عن الدكتور ولكن كفرد من منضوي ومشارك في الراكوبة إستهجن هذا الرد المؤزي
السادة إدارة الراكوبة ، السيد وليد الدود
السيد وليد نابشو
يرجي العلم والإتطلاع
الكوز المطرقع الملعون زاهد ربيب الكيزان الارهابيين وعدو الانسانية يا ايها الكوز المقدود ومخروم وسافل لعنة الله عليك وعلي عصابتكم الارهابية يا تافهة يا نجس
عفواً يليق بدلاً من يليك
انا استغرب من يدافع عن مليشيا الكيزان تحت بند الوطنية، هذا الجيش تحدي الشعب السوداني والعالم اجمع بانقلاب اكتوبر لاجل خاطر الكيزان دون اي اعتبار للشعب او العالم، في يوم الانقلاب في المدينة التي كنت فيها خرج الناس بوجوه واجمة لم يهتفوا بل كانوا في حالة صدمة معظمهم ليسوا قحاتة ولا تهمهم احزاب قحت لكنهم ثوار رضو وصبروا ان تنجح الثورة وتغير واقعهم البائس، كانوا يشعرون بالغدر والخيانة، حتي قرب المغرب بدأ الهتاف والاتجاه الي اقسام الشرطة وقيادة اللواء في المنطقة واستمرت المناوشات حتي الثانية بعد منتصف الليل وكانت بداية المظاهرات الاوسع في تاريخ السودان وراح ضحيتها شباب أبرياء وكانت وزارة الداخلية وابو طيرة والجيش والشرطة يقولون المظاهرات خرجت عن السلمية ليبرروا قتل الأبرياء، ودعك من كل التاريخ المشين لهذه الاجهزة العسكرية فهذه الجريمة وحدها تكفي الشعب ليرفضها تماما واستمرت المأساة ثلاثة سنين لتنتهي بحرب مدمرة وانا ادعم الدعم السريع لنخرج من هذه الحلقة المفرغة بعد ان استنفذ الجيش كل فرصه ليكون مع الشعب وسؤالي لك لماذا تدعم الجيش وانت تعلم انه لن يتغير حتي لو انطبقت السماء مع الارض؟