أتعيد الجنسية المزدوجة وحدة السودان؟ا..قوى سياسية تحلم بعودة الوحدة بين الشمال والجنوب.

اتعاركوا واتشاكسوا حول الجنسية وعمن هو احق بيها …….. لا يهمنا الى اين تصلون ….. لاننى فى الاخر ابن هذا التراب ……. وتأيدى للانفصال جاء من باب انقاذ من كانوا يموتون باسم العروبة الزائفة ……. وكرهى لهذة الحكومة وكل من وقف معها.

كم من ابن خرج من دار ابية ثم عاد؟ ……. هذا ارضى وكل من عاش فى هذا الوطن معترفا بى احترمة واعتبرة اخا او اختا لى……. وهذا لا يشمل هولاءك الملاين الذين اخذوا جنسية بلادى……… ليس حبا فى اهلة ……بل طمعا فى خيرات ارضى …….. لا احتاج ان اتقدم لهذة الجنسية من جديد ……. فانا احملها …… وان ليست بالورق ……. فهى فى دمى وملامحى ……. ولنرى ماذا انتم فاعلون يا مطاريد الكهوف …….ولتموتوا فى غيظكم يا خائنى طيبة وثقة هذة الامة

كل من يطالب بالجنسية المزدوجة اقل ما يوصف به هو الغبـــــــــــــــــــــــاء .. وحديثة لا يبعد كونه فلسفة فارغــــــــــــة … وعدم فهم …

وعلي هــــــؤلاء ان يفكروا لماذا تدعم امريكا والايقاد وحلفائهم مسالة الجنسية المزدوجة ؟؟؟

عشان خاطر عيوننا ؟؟ مش هم الدبسونا في نيفاشا ؟ والموضوع لا يحتاج لاي تفكير اغبي انسان حا يفهم ان الجنسية المزدوجة للجنوبييين خطر يهدد الاجيال القادمة والحالية بالطبع ؟؟ بكرة يطالبوكم بحقوق ونيفاشاااااااات جديدة ؟؟

ولسنا افضل من كندا التي قالت لسكان كويبك سوف تفقدون الجنسية الكندية اذا صوتم للانفصال ؟؟؟؟ ولم يرغم احد كندا على غير ذلك …وصوت سكان كويبك للوحدة خوفا من فقد امتيازات الجنسية الكندية ؟ ثم الجنوبي صوت للانفصال فلماذا البقاء في الشمال اين جنة باقان اموم ..,,, الحركة تريد ان تحكم جنوبا بدون سكان …

والاهم الوظائف والصرف التنموي اذا وجد اولى به ابكر في دارفور وادروب في كسلا واحمد في جبال النوبة وعثمان في حلفا من هؤلاء الانفصالييييييين ؟؟

بنكره الكيزان لكن هذا هو القرار الصحيح الوحيد الذي اتخذوة خلال 22 سنة من الظلم والدمار للسودان ….

والاهم ايها الفلاسفة بتاعين الجنسية المزدوجة … مسالة الجنسية تخص شعب الشمال وليس الحكومة واذا ارادت الحكومة منح الجنسية للجنوبيين فعليها ان تستفتينا في ذلك … وسوف ترون ان 99% من الشمالييين سوف يصوتون لرفض اي جنسية مزدوجة …

ولعلم القلاسفة بتاعين الجنسية كل السياسيين المعارضين يقولون امنحوا الجنسية المزودجة للجنوبيين لانهم خارج السلطة وهذا جزء من معارضتهم للحكومة ولا يهمهم ان يكون رايهم هذا تدمير للشمال مستقبلا … واذا كانوا هم في السلطة متاكد انهم لن يمنحوا الجنوبيين هذه الجنسية ..

لان معارضتنا للاسف ليست نزيهة فهي تحارب السلطة بكل سلاح حتى وان كان هذا السلاح هو دمار للشعب السوداني …. نسيتم الترابي عندما كان خارج السلطة ويشتري الدقيق والمواد الغذائية ويرميها في البحر ….

بعدين الجنوبيين ليسوا فلاسفة ولاعباقرة ولا علماء ولا اطباء ولا مهندسييين عشان نديهم جنسية كلهم عمال وامييييين ؟؟ ما هي الفائدة منهم ؟؟
تمنحونهم الجنسية وهم في الجنوب يخططون لتدميركم ؟؟ والله عجائب … هذه فلسفة اخر زمن …

والله الكلام الانتو بتقولو فوقو ده مجرد تنظير ….مشكلة البلد دى ما عادت هى مشكله حكم او رئيس دوله بقدر ماهى مشكله عرقيه ظهرت فجاة فى سماء السودان الموحد ….والمشكله العرقيه دى عباره عن خلايا نائمه كبرت مع مرور الزمن الى ان اصبحت تهدد وحدة السودان اليوم ……والعلاج الناجع لمثل هذه المشاكل لايكون بالترقيع الذى تقوم به حكومة البشير …..الاتفاقيات التى تبرمها الحكومه مع مختلف الفصائل المتمرده مثل نيفاشا واتفاق ادس ابابا والدوحه وابوجا واتفاقيه الخرطوم سابقا والمشوره الشعبيه وهلم جرا كل هذه لاتعدوالا ان تكون الا حبوب مسكنه لا تثمن ولا تغنى عن جوع….عليه فان الحل الناجع لمثل هذه المشاكل وفى هذه المرحله الحرجه التى يمر بها السودان نجده عند عمنا الطيب مصطفى ….اذا تحققت افكار الطيب مصطفى على ارض الواقع وكل ناس عرفو الليهم والعليهم يمكن ان يتحد السودان مره اخرى وباسم جديد مثلا الولايات المتحده السودانيه …..اما موضوع الجنسيه المزدوجه دى مجرد احلام لايمكن ان ترجع الجنوب لحظيرة الوطن .وشكرا

المقال يستمزج تصريحات أشخاص متتوعة خلفيتهم السياسية، اثنان أحدهما وزير الداخلية وهو يمثل الدولة والثاني استاذ جامعي يسوغ طرحا متوازنا ولكنه لا يقبل التجسيد عمليا (تمنح الجنسية لمن صوت للوحدة)، أما بقية الإفادات فموقف قائليها موقف ديناميكي (حسب رأيي) يتراوح بين اللون السياسي والمسافة من الحكومة. ولكن ياسادتي أين الجنسية المزدوجة شمالا مع المصريين وشمالا غربا مع الليبيين وغربا مع الشاديين وافريقيا الوسط وجنوبا غربا مع الكونغو وجنوبا مع يوغندا وجنوبا شرقا مع كينيا وشرقا مع اثيوبيا واريتريا، فلو أن الجنسية المزدوجة كانت بتلك المكانة لكان كل السودانيين من حملة الجنسية المزدوجة مع كل الدول التي تجاورهم بما يعنيه ذلك من تداخل وتواصل وأنساب، أن يحصل الجنوبيين على الجنسية السودانية أمر قبل السياسة والأمور الفنية قانونيا وأمنيا وأحصائيا يحسمه شيء بسيط هو كم عدد السودانيين الشماليين الذين يعيشون في الجنوب وكم عدد الذين غادروه عائدين للشمال بعد الإنفصال وكذلك كم عدد الجنوبيين الذين يعيشون في الشمال وكم عدد الذين غادروه عائدين للجنوب مع الإستفتاء وبعد الإنفصال، من بقى من هؤلاء واولئك هنا أو هناك هم ممن يجب تخييرهم بالحصول على جنسية البلد الذي يقيم فيه أي الجنوب إذا كان الشخص شماليا والشمال إذا كان جنوبيا مع احتفاظه بجنسيته القديمة في الحالتين. أما أن يحصل كل الجنوبيين أو كل الشماليين على جنسية الدولة الأخرى تلقائيا فهذا أمر غير مقبول لإعتبارات كثيرة أهمها أن هذه دولة وتلك دولة بالإضافة إلى أن قيام دولة جنوب السودان لم يتم فقط باستفتاء لمواطني جنوب السودان لتحديد رغبتهم في الإنفصال عن السودان والإستقلال بدولة جديدة لها سلطة وثروة وعملة وسيادة غير قابلة للقسمة على اثنين فلماذا إذا المناداة بجنسية مزدوجة مع ما تعنيه الجنسية من حقوق وواجبات؟ نزح الجنوبيون إلى الشمال واقاموا به لأكثر من عقدين ولم ينزح من الشماليين إلى الجنوب منذ الإستقلال إلا قلة من التجار والموظفين بالإضافة إلى تنظيمات القوات المسلحة والشرطة وعندما حل يناير 2011 عكس معظم الجنوبيين الإتجاه عائدين إلى الجنوب. أنا مع الجنسية المزدوجة إذا كانت ستعيد السودان "القديم" ووحدته.

ان من المنطق الغريب ان يطلب اهل الجنوب منح الجنسية المزدوجة ولعل هذا ان تم سوف يكون باب مشاكل اخري لدولة الشمال علي حساب الاقلية الجنوبية في الشمال وباب زرائع مفتوح للتدخل الاجنبي مره اخري بشؤون السودان الشمالي علي حساب الفئة القليلة المضهده في الشمال اليس هم اهل الجنوب انفسهم من طالب بلانفصال عن الشمال وبنسة 99% لكن ارجع واقول دعي الاخوه في جنوب بلادي ان ياخذو الوقت الكافي لتقيم تجربة الانفصال عن الدوله الام تقيما شموليا ثم بعده يقررون الاستمرار ام طلب الرجوع وذلك بعد زوال دولت الانقاذ

انا أنتمي عرقياً للجنوب عشت في الشمال وتربيت في الشمال ولا أعرف شيئاً غير الشمال ، أحمل الجنسية السودانية ولا يستطيع كائناً من كان نزعها مني ، لن أغادر للجنوب وسوف أبقي في وطني الشمال وأدفن فيه .

الغريب
ان الجنوبيين هم اقل الناس اهتماما بهذه الجنسية المذدوجة
اغلبهم شدوا الرحال الى ديارهم فرحين بانفصالها او استقلالها
وحاليا معظم من تم انهاء خدمتهم لا يفكرون فى البقاء ولا يهتمون بالجنسية المذدوجة
الحرية والكرامة لا تقدر بثمن لدى الجنوبيين ولن يبدلونها بشىء
قبل ما يقارب الستين عاما اختار السودان ان يكون دولة مستقلة بدل البقاء جزء من الدولة المصرية
قليلون جدا من السودانيين تباكوا على الاستقلال ودعوا لاعادة الاتحاد مع مصر
والغالبية بما فيها الحزب الاتحادى اختاروا الاستقلال الكامل
ما زال اهل مصر يعتبرون السودان جزء مفقود من بلادهم
وما زالوا يعتبروننا حديقتهم الخلفية
الان يعيد التاريخ نفسه وبعض اهل الشمال لا يتحملون ضياع جزء مما يظنونه ممتلكاتهم
لم يجمع الجنوبيين على شىء مثل اجماعهم على الانفصال او الاستقلال كما يسمونه وهى تسمية ذات دلالات
محاولة اختصار احلام وتطلعات شعب الجنوب فى مجرد احباط ويأس من الحكومة الحالية سخيفة وتدعو للرثاء
شعب الجنوب ليس بهذه التفاهة والسطحية التى يصوره بها البعض حتى ينفصل من دولة بسبب حكومة ستزول طال الزمن او قصر
شعب الجنوب ليس حديقة خلفية لكم ولا مزرعة ورثتموها من اجدادكم
ولن تعيدوه الى بيت الطاعة بخزعبلاتكم ورشاويكم الصغيرة من جنسية مزدوجة وعلمانية وغيرها
ومن نال كرامته ليس بحوجة لجنسية دولة يشعر فيها انه مواطن درجة عاشرة
انتم من بحاجةلهم ليحاربوا معارككم
ولكن هيهات لقد اثبتوا انهم الاذكى وجعلوكم انتم من تتباكون اليوم تحاربون معهم فى معركتهم نحو غاية وحيدة هى الاستقلال
نبارك لاهل الجنوب دولتهم الجديدة ونتمنى لهم الازدهار والرفاهية
ونرجو ان تسود علاقات طيبة بين الدولتين فى يوم ما
بعد ان يتخلص الشمال من تجار السياسة فى الحكومة والمعارضة

جنسية مزدوجة معناها حصان طروادة معناها مصائب وبلاوي وجرجرة جديدة لا فكاك منها – الجنوبيون اختاروا الانفصال بمحض ارادتهم – يعني ارادوا الفكاك باي طريقة من صلف وغرور وسيطرة الشمال عليهم علي حد قولهم – يعني احسن لينا نحنا بالشمال الا نعيد نفس الكرة ونمسك العصاية من النص لانه ببساطة اكثر حاجة ضيعت البلد ومقدراتها هي انصاف الحلول التي تجلب ثغرات ومن بعدها كوارث وتدخلات اجنبية يعرفها القاصي قبل الداني .

الجنوبيين أخذوا أكثر مما يستحقوا بأتفاق نيفاشا وصوتوا لأنفصال بأغلبية "وهذا حقهم" والحمد لله خلصنا منهم وطلعو بالباب "بإرادتهم"… وأي واحد يفكر يرجعهم بالشباك بنكسر ليهم يده ..:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

لقد تم تعديل قانون الجنسية بامر نظام ألأنقاذ حتى يستوعب كوادره المتجنسة بجنسيات اخرى, فقطبى المهدى يحمل الجنسية الكندية ولا تزال اسرته تعيش فى اقليم كيبيك على برنامج المساعدة الأجتماعية كما جاء فى تحقيق بثته قناة CBC الحكومية عن انشطة قطبى المهدى المشبوهة مع الجماعات الاسلاموية فى شمال امريكا وايران والأتهامات الموجهة اليه بتعذيب المعتقلين السياسيين فى بيوت الأشباح ابان توليه رأسته لجهاز الأمن فى بداية نظام الأنقاذ.
ليس هنالك مايمنع تمتع ابناء جنوب السودان من الاحتفاظ بالجنسية السودانية فاغلبهم ولدوا فى جمهورية السودان ونالوا الجنسية بالميلاد فمن حقهم الأحتفاظ بجنسياتهم السودانية مثلهم مثل قطبى المهدى الذى يجمع بين جنسيتين.
الموضوع ليس لان الجنوبيين اختاروا الانفصال ولكن الامر ومافيه هو اوهام المنقوذين فى اقامة الدولة العروبية الرسالية التى ليس من مكوناتها زنوج او غير مسلمين .
استيغظوا من اوهامكم فانتم لستم بعرب ولا مسلمين.
طال الزمن أم سيسقط هذا النظام وستأتى حكومة وطنية ستنصف اخواننا فىي جنوب القطر وستوحد السودان كما تركه لنا اجدادنا.

تحقيق حق الجنسية المزدوجة يعادل اكثر من ثورة مما يعدون.
فعندنا فى السودان هو ينقد ملايين البشر من تعدي النخب التى
يجب ان تعرف حجمها (ونحن هنا لسن فى موضع تبخيس واساءة ولكنها الحقيقة الموضوعية) فقدراتها بعيدة جدا من ان تغطي
مساحة وشعوب هذه البلاد.

لامصلحة واصلا لاتوجد صلة بين شعوب التماس والنخب الحاكمة شمالا وجنوبا.

شعوب طبيعانية تتحكم فيها مركزان حضرييان.
وعلى القلة المتحكمة هنا وهناك الا تعوق الناس وحيواناتهم
والا تمنعهم ان يضربوا فى خشاش الارض.

هم ما صدقوا انو الانفصال تم البرجعهم شنو خيرات كتيره عندهم والاهم هو الكرامه والحريه والمواطنه الحقه .