فوائد التجربتين

تأمُلات

خاض الهلال في عطبرة مباراتين قويتين، أُجبر في الثانية منهما على التخلي عن فكرة الخروج ظافراً بالثلاث نقاط كاملة.
فهل استفاد الجهاز الفني في الهلال من التجربتين كما يجب أن تكون الفائدة! لأن هذا هو الأهم.
ظني أن المباراتين أظهرتا الكثير من السلبيات التي يجب أن يقف عندها الجهاز الفني سريعاً وقبل فوات الآوان.
فالهلال الذي شاهدناه في عطبرة لن يستطيع تحقيق أي شيء أفريقياً.
والكلام عن أميرة سمراء سيظل مجرد تخدير وبيع للوهم، إن لم تتم المعالجات السريعة للسلبيات التي ظهرت.
كما لابد من التعامل بموضوعية وشجاعة مع كشف اللاعبين الذي يضم بعض من أهدر فيهم المجلس أموالاً لا يستحقونها.
وبدلاً من استمرار الصرف عديم الجدوى سيكون من المفيد جداً أن يراجع رئيس المجلس حساباته ويوقف نزيف العملات الصعبة ليعيد توجيه هذه الأموال بالطريقة الأمثل.
رأيي الشخصي أن الهلال لم يعد بحاجة للحارس الأجنبي مكسيم بعد أن وقف الجميع على الأداء الجيد للحارسين جمعة ويونس.
لفت نظري الحارس يونس منذ أول دقائق المباراة بتصديه الممتاز لكرة كانت في طريقها لسقف المرمى.
وبما أن تلك التصويبة جاءت في وقت مبكر وباتجاه حارس يشارك لأول مرة كأساسي في الموسم كان من الممكن أن تربكه لو كانت لديه أقل شكوك حول قدراته.
لكن العكس هو ما حصل، حيث تصدى لها يونس بطريقة أكثر من رائعة لتساهم في ثباته أكثر بعد ذلك.
وبما أن جمعة أثبت وجوده في أكثر من مباراة، لا أرى داعياً للاحتفاظ بحارس أجنبي يكلف خزينة النادي الكثير من الأموال.
والحكمة والإدارة الرشيدة تقتضيان أن يستفيد الهلال من الأموال التي تُدفع لمكسيم في تمويل صفقة مهاجم من طراز رفيع يعرف طريق المرمى بأقصر الطرق.
وفي الدفاع بدت مشكلة ومعاناة الدفاع واضحة في أكثر من مباراة كان آخرها لقاء الأمل.
ولا يمكن أن أتناول أمر معاناة مدافعي الهلال دون الإشارة للتحفظات الشديدة حول أداء المحترف الغاني أوتارا.
فقد ظن الكثيرون أن أوتارا فريد زمانه وأنه قادر على اللعب حتى في برشلونة (ب).
لكن من واقع مشاهداتنا المتكررة له في الأيام الماضية لاحظت شخصياً أنه يقع في العديد من أخطاء التمرير.
كما أنه لاعب كثير المخالفات.
ولا أظن أن هاتين يمكن أن تكونا بعضاً من صفات المدافع المتفرد.
صحيح أن أوتارا أفضل مدافعي الهلال حالياً، لكنه يجب أن يكون كذلك لكونه مجلوب بالدولار.
ومن واقع مشاهدتنا لمدافع فريق الشباب سفاري، نستطيع القول أنه يمكن أن يتفوق على أوتارا لو وجد نفس الفرص وحظي بذات الاهتمام.
ما أود قوله في هذه الجزئية أن أوتارا ليس مدافعاً مكتملاً، وتظل خانة قلب الدفاع في الهلال بحاجة للمراجعة.
وما زلت على إصراري بأن يمنح الجهاز الفني المزيد من الفرص للاعبين الصغار.
ونعيد ونكرر أن توزيع الفرص لهم بالقطارة لن يجدي نفعاً.
ويخطيء من يظن أنهم سوف يتطورون من خلال منح الواحد منهم خمس أو عشر دقائق في مباراة والتي تليها قبل أن يعود كصديق للدكة لعدد من المباريات، وهكذا دواليك.
فقد شاهدنا الثعلب يلعب لشوط كامل أو عشرين دقيقة، قبل أن تتناقص دقائق مشاركته.
ورأينا وليد علاء الدين كلاعب أساسي في مباراتين أو ثلاث، قبل أن يختفي عن الأنظار مجدداً.
ومُنح شلش الفرصة لدقائق أكثر في مباراة لتقل هذه الدقائق في المباراة التي تلتها.
في حين أن محترفين أجانب تم جلبهم بالعملات الحرة العزيزة في بلدنا لا يؤدون كما يجب، لكنهم ينالون فرصاً أكبر.
الطبيعي والمنطقي هو ألا تشرك محترفاً أجنبياً إلا إذا كان جاهزاً وقادراً على احداث الفرق في أي وقت.
لكن طالما أصبح المحترف الأجنبي في حال مشابه للاعب المحلي واحتاج لبعض الفرص والمشاركات المتكررة لاثبات ذاته، فالأولى بالمشاركة في هذه الحالة هو اللاعب الوطني.
في الهجوم يبدو أن اللاعب محمد موسى ليس بذلك المهاجم الذي عول عليه الكثيرون.
فهو يكثر من الرجوع بالكرة إلى الوراء.
كما يكثر من ارتكاب المخالفات.
وبالإضافة لذلك يقوم محمد موسى بحركات تذكرني بمهاجم الهلال السابق تراوري.
فقد كان تراوري كثير الانصراف لتعديل الشورت في أوقات يتوقع منه فيها أن يشاكس المدافعين ويشتت تركيزهم بالحركة الجادة.
ذات الشيء رأيته يتكرر مع محمد موسى.
والاختلاف الوحيد هو أن تراوري كان ينشغل برفع الشورت إلى أعلى، بينما ينشغل محمد موسى بسحب الشورت إلى الأسفل وكأنه في عرض أزياء وليس ملعب كرة.
الطريقة التي يلعب بها كاريكا الأكبر سناً فيها جدية أكثر مما لدى محمد موسى.
نخلص من ذلك إلى أن الهلال يحتاج لمهاجم قناص يصب جل تركيزه على الحركة بالكرة وبدونها، بدلاً من الانصراف لمثل هذه الأمور.
والملاحظ أن شلش كلما وجد الفرصة يلعب باجتهاد وجدية كبيرة، لكنه يحتاج لبعض الوقت لكي يثبت أقدامه ويتعلم كيفية الاستفادة من الفرص التي تلوح له داخل الصندوق.
بصورة عامة يحتاج فريق الكرة في الهلال لمراجعات سريعة وأرجو أن تمنح الفرصة كاملة للجهاز الفني للقيام بها وفقاً للنظرة الفنية الخالصة وبعيداً عن أي مؤثرات خارجية، لو كنا فعلاً نتطلع لمشاركة أفريقية ملفتة هذا الموسم.

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. في مقال سابق للكاتب المحترم عاتب السيدة الصحفية (امل هباني) التي فالت ما معناه ان الرياضة (فارغة ومقدودة). وقد فاتني ان اعلق على ذلك القول في ذات المقال وارجو السماح لي بذلك هنا.
    وفي البدء اقول ان الرياضة نشاط انساني ابداعى ضارب في جذور التاريخ مثله مثل الشعر والموسيقى والرقص، بل انه تفوق على ضروب الفنون الأخرى في العصور السحيقة لارتباطه بفنون الحرب والقتال التي كانت من متطلبات تلك العصور.
    وما كانت الرياضة يوما خصما” على مناحي الابداع والعلوم الأخرى، او متناقضة” معها بل قد كانت صنوا” وقرينا” لها، والا لما كانت البلاد التي عرفت اول الالعاب الاوليمبية هي نفسها التي انجبت ارسطو وسقراط وبطليموس وارخميدس وغيرهم من دهاقنة الفلسفة والطب والرياضيات والفلك وغيرها من ضروب العلوم التي اضاءت فضاءات الانسانية.
    بل ان من ينظر لعالم اليوم يجد اقتران الرياضة مع ضروب الحياة الاخرى التي احدثتها الحضارة الحديثة من اقتصاد وادارة وتقنية بل وتأثيرها حتى على الذوق العام للانسان في ملبسه ومأكله وطريقة تعامله مع الغير.
    كما انها قد صارت معيارا” من معايير تقدم الامم، والا لما صارت دولة مثل بوركينا فاسو او الجابون او غانا على سبيل المثال اعظم درجة” من بلد اسمه السودان يدعي اهلوه انهم اصل الحضارة.
    ان فوز عداء اثيوبي واحد بميدالية ذهبية في مسابقة للعدو في مضمار عالمي ووقوفه بجسده النحيل في كبرياء وشموخ ، متشحا” علم بلاده مستمعا” لنشيدها الوطنى يشنف آذان الملايين من سكان المعمورة ، ليقدم خدمة لبلده اكئر مما تقدمه سفارة ائيوبيا في ذلك البلد لمدة عام، وعليه فان قول بعض المثقفاتية المتنطعين ان رياضة (فارغة ومقدودة)، قول في غاية السذاجة والجهل.
    اما اذا كان ما قالته السيدة (امل) مقصود به الرياضة في ذلك البلد الذي اسمه السودان الذي يدعي اهلوه انهم اصل الحضارة فقد اصابت كبد الحقيقة.
    فاذا كان هدف الرياضة الاسمى كما ورد بالمقال هو نشر روح التسامح والمحبة والاخاء بين شعوب الدنيا فان هدفه في السودان هو بث روح الكراهية ودق اسافين البغضاء بين ابناء الشعب الواحد.
    وأفة ذلك هو الفوضى الضاربة اطنابها في جسد الرياضة عموما” ممثلة في العقول الصغيرة في الاعلام الرياضي والادارة الرياضية ، وهما الدعامتان اللتان يقوم عليهما نجاح العمل الرياضي .

    يزرع الكتاب الرياضيون والاداريون الوهم في جمهور ناديهم والحقد في جمهور النادي الآخربكتاباتهم النزقة وتصريحاتهم الغبية التي لا تحترم ذلك الخصم ولا ترى عيبا” واحدا” في ناديها، فان فازوا فهم الأعلون وغيرهم هواء، واذا انهزموا فغيرهم ليس جدير بالنصر الذي اهداه لهم الحكم الخائن اللعين، ضاربين بابسط قواعد الرياضة التي هي فوز وخسارة، مغزاها ان تفرح بالفوز دون ان تسيئ للآخر الذي سيفوز عليك حتما” يوما” ما .
    مثل هؤلاء الكتاب ليسوا هم اكثر من (مشجعين يكتبون)، ومثل هؤلاء الاداريين ليسو هم اكثر من (تجار يبيعون ويشترون). واذا كان ذلك كذلك، فماذا تكون الرياضة عندنا سوى (فارغة ومقدودة)، ما قيمة الرياضة اذا لم ترفع اسم البلد بين الشعوب ؟؟ ما قيمة الرياضة ان لم تشعرك بالفخر بوطنك ؟؟ ما قيمة الرياضة في بلد لا يوجد فيه محترف واحد يحمل اسم البلد في نادي حتى في الدول العربية او الافريقية ؟؟ لكل دول الجوار لاعبين باعداد كبيرة في كل دوريات العالم الا نحن! فقط نظرة (للجار اللدود) ، لديه اكثر من عشرين لاعبا” في الدوريات الخمس الاولى في العالم!
    وفي ظل هذه المعطيات فستظل أحلامنا صغيرة ، لا تتعدى ان يفوز الهلال على المريخ او المريخ على الهلال، ثم ينبري الكتاب العاطلين عن الفكر والموهبة بنشر الزهو الكاذب لجمهورهم و غرس سهام التشفي في نفوس اعدائهم، ويواصل الاداريون التجار بيع الأوهام للجميع وقبض الثمن من الجميع، وما ينفك الجمهور المخدوع يجتر في غباء غثاء الحروف المريضة التي تدق اسافين التشظي بين ابناء بلد احترف التشظي.
    سيدتي (امل هباني) ،،، نحن معك.

  2. في مقال سابق للكاتب المحترم عاتب السيدة الصحفية (امل هباني) التي فالت ما معناه ان الرياضة (فارغة ومقدودة). وقد فاتني ان اعلق على ذلك القول في ذات المقال وارجو السماح لي بذلك هنا.
    وفي البدء اقول ان الرياضة نشاط انساني ابداعى ضارب في جذور التاريخ مثله مثل الشعر والموسيقى والرقص، بل انه تفوق على ضروب الفنون الأخرى في العصور السحيقة لارتباطه بفنون الحرب والقتال التي كانت من متطلبات تلك العصور.
    وما كانت الرياضة يوما خصما” على مناحي الابداع والعلوم الأخرى، او متناقضة” معها بل قد كانت صنوا” وقرينا” لها، والا لما كانت البلاد التي عرفت اول الالعاب الاوليمبية هي نفسها التي انجبت ارسطو وسقراط وبطليموس وارخميدس وغيرهم من دهاقنة الفلسفة والطب والرياضيات والفلك وغيرها من ضروب العلوم التي اضاءت فضاءات الانسانية.
    بل ان من ينظر لعالم اليوم يجد اقتران الرياضة مع ضروب الحياة الاخرى التي احدثتها الحضارة الحديثة من اقتصاد وادارة وتقنية بل وتأثيرها حتى على الذوق العام للانسان في ملبسه ومأكله وطريقة تعامله مع الغير.
    كما انها قد صارت معيارا” من معايير تقدم الامم، والا لما صارت دولة مثل بوركينا فاسو او الجابون او غانا على سبيل المثال اعظم درجة” من بلد اسمه السودان يدعي اهلوه انهم اصل الحضارة.
    ان فوز عداء اثيوبي واحد بميدالية ذهبية في مسابقة للعدو في مضمار عالمي ووقوفه بجسده النحيل في كبرياء وشموخ ، متشحا” علم بلاده مستمعا” لنشيدها الوطنى يشنف آذان الملايين من سكان المعمورة ، ليقدم خدمة لبلده اكئر مما تقدمه سفارة ائيوبيا في ذلك البلد لمدة عام، وعليه فان قول بعض المثقفاتية المتنطعين ان رياضة (فارغة ومقدودة)، قول في غاية السذاجة والجهل.
    اما اذا كان ما قالته السيدة (امل) مقصود به الرياضة في ذلك البلد الذي اسمه السودان الذي يدعي اهلوه انهم اصل الحضارة فقد اصابت كبد الحقيقة.
    فاذا كان هدف الرياضة الاسمى كما ورد بالمقال هو نشر روح التسامح والمحبة والاخاء بين شعوب الدنيا فان هدفه في السودان هو بث روح الكراهية ودق اسافين البغضاء بين ابناء الشعب الواحد.
    وأفة ذلك هو الفوضى الضاربة اطنابها في جسد الرياضة عموما” ممثلة في العقول الصغيرة في الاعلام الرياضي والادارة الرياضية ، وهما الدعامتان اللتان يقوم عليهما نجاح العمل الرياضي .

    يزرع الكتاب الرياضيون والاداريون الوهم في جمهور ناديهم والحقد في جمهور النادي الآخربكتاباتهم النزقة وتصريحاتهم الغبية التي لا تحترم ذلك الخصم ولا ترى عيبا” واحدا” في ناديها، فان فازوا فهم الأعلون وغيرهم هواء، واذا انهزموا فغيرهم ليس جدير بالنصر الذي اهداه لهم الحكم الخائن اللعين، ضاربين بابسط قواعد الرياضة التي هي فوز وخسارة، مغزاها ان تفرح بالفوز دون ان تسيئ للآخر الذي سيفوز عليك حتما” يوما” ما .
    مثل هؤلاء الكتاب ليسوا هم اكثر من (مشجعين يكتبون)، ومثل هؤلاء الاداريين ليسو هم اكثر من (تجار يبيعون ويشترون). واذا كان ذلك كذلك، فماذا تكون الرياضة عندنا سوى (فارغة ومقدودة)، ما قيمة الرياضة اذا لم ترفع اسم البلد بين الشعوب ؟؟ ما قيمة الرياضة ان لم تشعرك بالفخر بوطنك ؟؟ ما قيمة الرياضة في بلد لا يوجد فيه محترف واحد يحمل اسم البلد في نادي حتى في الدول العربية او الافريقية ؟؟ لكل دول الجوار لاعبين باعداد كبيرة في كل دوريات العالم الا نحن! فقط نظرة (للجار اللدود) ، لديه اكثر من عشرين لاعبا” في الدوريات الخمس الاولى في العالم!
    وفي ظل هذه المعطيات فستظل أحلامنا صغيرة ، لا تتعدى ان يفوز الهلال على المريخ او المريخ على الهلال، ثم ينبري الكتاب العاطلين عن الفكر والموهبة بنشر الزهو الكاذب لجمهورهم و غرس سهام التشفي في نفوس اعدائهم، ويواصل الاداريون التجار بيع الأوهام للجميع وقبض الثمن من الجميع، وما ينفك الجمهور المخدوع يجتر في غباء غثاء الحروف المريضة التي تدق اسافين التشظي بين ابناء بلد احترف التشظي.
    سيدتي (امل هباني) ،،، نحن معك.

  3. مستوى فرق الممتاز عندما تلاعب الهلال أو الوصيف فهي تقدم اقصى من عندها بانضباط وتكتيب عالي جداً..فهذا لا ينقص من قدرها انا اعتبر ان مستويات [اهلي عطبرة وامل عطبره] تجارب حقيقية لنادي بحجم الهلال.. وهذا لا يعفي ان الهلال ينقصه الكثير الكثير.. الهلال حالياً احسن حالاً من الوصيف بكتير..
    بالنسبة للاعبين: محمد موسى- يمكن ان يكون لاعب في الدوري الممتاز.. ولكنه مكانه ليس الهلال..

    اللاعب اطهر الطاهر/ لاعب لا اظن ان خانته طرف شمال.. فلو جرب هذا اللاعب في منطقة الوسط ربما يكون نجاحه باهر جداً.. أو كمحور ثاني.. لاعب نشط جدا وصغير في السن..

    اللاعبين علاء الدين والثعلب: لعبهم يتشابه لحد كبير من حيث اللمسة.. فنانين جداً ولكن الهلال يحتاج للاعب حريف ومقاتل يتمتع بميزة اقتلاع كورته وافتكاكها..[عندما يلعبان الاثنان بيكون في عب على الدفاع ومحوره..
    ولاء الدين/ رجل مازال يبحث عن نفسه.. لديه الميزة التي تجعل منه مهاجم ولكنه متسرع بعض الشيء..
    سمؤال/لاعب عدم اللياقة بيانة على ادائه.. وفيه شيء لو حاول ان يتخلص منه.. يعطي الخصم الوقت والمساحة للاحتكاك والوصول إليه.. محتاج لسرعة اكثر..
    الصيني: اظن ان خانت المحور انسب جدا لمقدراته الدفاعية.. لو لعب عمار الدمازين مثلا في خانته وتقدم ابو عاقلة مع بشة للوسط لفرض هيبة الوسط بصورة اكبر في ظل أداء دفاع غير ثابت..
    كاريكا: مجتهد ومحتاج لاحد في المقدمة متفاعل معه.. شيبولاً: جايط جدا جدا… واظن ان اكثر ميزة تميزها تخلى عنها كثيراً التهديف خارج الخط.. يتحرك ولكن بفاعلية لاعب محترف.. اوتارا: عندما راينا في اول مباراة له مع الهلال واظنها كانت مع الوصيف في دوري افريقيا في اول مباراة ولاعب يؤدي بهذا الاداء.. حلمنا بالكثير منه.. ولكن مستواها في تلك المباراة مازال هو يبحث عنه..
    بشه: عدم تجانس فريق الوسط والتبديل فيه لم يجعل ثنائيات في الوسط.. لذلك تجد ان اللاعبين يفتقدون للتفاهم والانسجام..
    كل الكلام دا في حركة في شغل في الهلال.. لا نظلم اللاعبين ولا الجهاز الفني وفي لمسات وفي بعض المرات في جمل كويسة.. بس ما في تقل ما في كاريزما الهلال المعروفة.. محتاجين للاعب وسط يهدي ويلم الكورة وينفس اللعب في حالة مجاراة الفريق الخصم بالسرعة.. أو استعمال الهلال للسرعة في الاداء مع بعض الفرق المتخندقة في الدفاع والتي تعتمد على الهجمات المرتدة..
    افريقيا/ الهلال بهذا المستوى لن يكون قادراً على اللعب في المجموعات.. التمهيدي ربما ولن يكون ساهلاً.. وكذلك الوصيف

  4. مستوى فرق الممتاز عندما تلاعب الهلال أو الوصيف فهي تقدم اقصى من عندها بانضباط وتكتيب عالي جداً..فهذا لا ينقص من قدرها انا اعتبر ان مستويات [اهلي عطبرة وامل عطبره] تجارب حقيقية لنادي بحجم الهلال.. وهذا لا يعفي ان الهلال ينقصه الكثير الكثير.. الهلال حالياً احسن حالاً من الوصيف بكتير..
    بالنسبة للاعبين: محمد موسى- يمكن ان يكون لاعب في الدوري الممتاز.. ولكنه مكانه ليس الهلال..

    اللاعب اطهر الطاهر/ لاعب لا اظن ان خانته طرف شمال.. فلو جرب هذا اللاعب في منطقة الوسط ربما يكون نجاحه باهر جداً.. أو كمحور ثاني.. لاعب نشط جدا وصغير في السن..

    اللاعبين علاء الدين والثعلب: لعبهم يتشابه لحد كبير من حيث اللمسة.. فنانين جداً ولكن الهلال يحتاج للاعب حريف ومقاتل يتمتع بميزة اقتلاع كورته وافتكاكها..[عندما يلعبان الاثنان بيكون في عب على الدفاع ومحوره..
    ولاء الدين/ رجل مازال يبحث عن نفسه.. لديه الميزة التي تجعل منه مهاجم ولكنه متسرع بعض الشيء..
    سمؤال/لاعب عدم اللياقة بيانة على ادائه.. وفيه شيء لو حاول ان يتخلص منه.. يعطي الخصم الوقت والمساحة للاحتكاك والوصول إليه.. محتاج لسرعة اكثر..
    الصيني: اظن ان خانت المحور انسب جدا لمقدراته الدفاعية.. لو لعب عمار الدمازين مثلا في خانته وتقدم ابو عاقلة مع بشة للوسط لفرض هيبة الوسط بصورة اكبر في ظل أداء دفاع غير ثابت..
    كاريكا: مجتهد ومحتاج لاحد في المقدمة متفاعل معه.. شيبولاً: جايط جدا جدا… واظن ان اكثر ميزة تميزها تخلى عنها كثيراً التهديف خارج الخط.. يتحرك ولكن بفاعلية لاعب محترف.. اوتارا: عندما راينا في اول مباراة له مع الهلال واظنها كانت مع الوصيف في دوري افريقيا في اول مباراة ولاعب يؤدي بهذا الاداء.. حلمنا بالكثير منه.. ولكن مستواها في تلك المباراة مازال هو يبحث عنه..
    بشه: عدم تجانس فريق الوسط والتبديل فيه لم يجعل ثنائيات في الوسط.. لذلك تجد ان اللاعبين يفتقدون للتفاهم والانسجام..
    كل الكلام دا في حركة في شغل في الهلال.. لا نظلم اللاعبين ولا الجهاز الفني وفي لمسات وفي بعض المرات في جمل كويسة.. بس ما في تقل ما في كاريزما الهلال المعروفة.. محتاجين للاعب وسط يهدي ويلم الكورة وينفس اللعب في حالة مجاراة الفريق الخصم بالسرعة.. أو استعمال الهلال للسرعة في الاداء مع بعض الفرق المتخندقة في الدفاع والتي تعتمد على الهجمات المرتدة..
    افريقيا/ الهلال بهذا المستوى لن يكون قادراً على اللعب في المجموعات.. التمهيدي ربما ولن يكون ساهلاً.. وكذلك الوصيف

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..