أخبار السودان
متهمون في بلاغ ابتزاز الشركة الصينية يقرون باستلام أموال

قال مصدران في لجنة إزالة التمكين إن المتهمين في بلاغ ابتزاز الشركة الصينية أقروا باستلام أموال من الشركة مقابل تسوية ملفها لدى اللجنة.
وقال مصدر شرطي إن المتهم “خ. ع” هو أول من أقر على نفسه وبقية المتهمين باستلام مبالغ من الشركة وتم تحويلهم للحراسات.
ونقل مصدر ثاني أن التحريات تشير إلى تورط وكيل نيابة في المسألة.
ودونت اللجنة في وقت سابق بلاغات ضد 8 أفراد وردت أسمائهم في خطاب صادر من جهاز المخابرات موجه للنائب العام، يتهمهم فيه بتنفيذ عملية ابتزاز ضد شركة صينية ملفها لدى لجنة التفكيك.
دارفور 24
الطريقة التي تم بها الابتزاز ودعوة الضحايا يوميا لمكاتب لجنة التمكين للتحقق معهم وابتزازهم يقتضي بترا حاسما ، وعدد المشاركين في ذلك أكثر بكثير من هؤلاء الثمانية وقد أكد صلاح مناع ذلك. اللجنة بحاجة ماسة لحوكمة ما تقوم به من عمل وتقييده باللوائح الصارمة
والا قإن الفساد سيعود ولكن هذه المرة من ابواب وشبابيك لجنة التمكين!
دي لا فيها ابتزاز ولا يحزنون
الشركة الصينية شركة فاسدة ووراءها بلاوي بكل تأكيد
كيف ترضى هذه الشركة بالابتزاز ما لم تكن مورطة في ملفات خطيرة ؟؟؟
الشركة دي قالوا وحدوا عندها اختام سيادية
يجب التحقيق مع هذه الشركة
واغلاق سجلها في السودان لانها خالفت شروط الاستثمار
بل ولو في تجاوزات لها يجب مصادرتها ومحاسبة مديرها
هل يعقل شركة استثمار يكون اكبر مسئوليها رجل وزوجته ،، وكانوا يتعاملون مع الكيزان
ووجدت عندها تجاوزات كبيرة
ربما تكن هذه الشركة واجهة وهمية لبعض الفاسدين
منتهي الوضاعة والخسة، على لجنة ازالة التمكين أن تحسن الاختيار وتضع من الضوابط والرقابة ما يمنع مثل هذه الجرائم الوضيعة التي تسئ للوطن والإنسان السوداني الحر.
حاميها حراميها، يا للمسخرة
ده باب كبير للفساد وضرره كبير ليس على الحكومة الانتقالية فقط، بل على السودان ككل.
ولهذا يجب ان يكون كل شى عبر القضاء فقط وفق إجراءات التقاضي السليمة.
يا بابكر
ما هذه الدغمسة
نحن في هذا الموضوع لا تهمنا الشركة الاجنبية بل تهمنا لجنة التمكين.
اولا مين القال الشركة معها اختام سيادية هل الحرامية اللي ابتزوها ونهبوا أموالها؟
واذا كان الامر كذلك لماذا قبضت لجنة التمكين على عناصرها وحبستهم وهم رهن التحقيق الان؟
الدفاع الارعن لا يفيد اللجنة، بل يفتح ابواب ابفساد على مشراعيه، ففي الاخر هؤلاء ليسو منزلين بل بشر تتحرك بين ايديهم ترليونات الجنيهات ولا بد أن من المراقبة والمحاسبة والمراجعة والتأكد أن هذه الاموال تدخل الى الدولة.
هذا الدفاع اخرق وفيه الكثير من البلادة، فنحن اذا لم نسمي الفساد فسادا من اي كائن جاء فنحن ايضا وبلا شك مفسدون.