السودان وإثيويبا يشرعان بتكوين قوات مشتركة

أعلن وزير الدفاع السوداني عبدالرحيم محمد حسين، يوم الخميس، عن شروع القيادتين العسكريتين ببلاده ودولة إثيوبيا المجاورة في تكوين قوات مشتركة بين الفرق العسكرية المتقابلة على طول الحدود المشتركة بين البلدين.
واختتم الجانبان السوداني والإثيوبي الاجتماعات الممشتركة بين اللجان الفنية العسكرية بحضور وزير الدفاع في البلدين.
ووصف الوزير حسين الاجتماعات المشتركة بين الجانبين بالعمل الكبير القائم على التعاون بين الفرق العسكرية على جانبي الحدود المشتركة بين الدولتين على كل مستويات القادة بين الطرفين.
وأشار إلى أن الاجتماعات المنتظمة بين القيادتين أوجدت قدراً كبيراً من الثقة بين البلدين، خاصة على جانبي الحدود، لافتاً إلى أن التعاون انتقل إلى التدريب المشترك للقوات، إضافة إلى الشروع في تكوين قوات مشتركة بين الفرق المتقابلة على الحدود.
من جانبه، قال وزير الدفاع الإثيوبي سراج فيكسا، إن بلاده ترغب في تقييم أداء أعمال اللجنة الفنية المشتركة للدفاع خلال الفترة المقبلة.
ولفت إلى أنه ووفقاً لذلك التقييم سيتم وضع خطط في مختلف المجالات لتبادل الخبرات بين اللجنتين الفنيتين للاستفادة من الخبرات المشتركة لتحقيق الأمن والاستقرار على جانبي الحدود المشتركة بين البلدين.
وأوضح أن العلاقات بين إثيوبيا والسودان تاريخية، مما يحتم اهمية النتعاون الاقتصادي من أجل الوصول إلى السلام والاستقرار.
شبكة الشروق
مشتركة شنو الغو الحدود ذاتنا مش العالم مصنفنا دول شرق افريقيا؟ اعملوا ترويتا شرق افريقيا السودان وج السودان كينيا اثيوبيا ارتريا الصومال جيبوتي
عن شروع القيادتين العسكريتين ببلاده ودولة إثيوبيا المجاورة في تكوين قوات مشتركة بين الفرق العسكرية المتقابلة على طول الحدود المشتركة بين البلدين.
أها بالمناسبة دي اللمبي ما سأل الوزير الحبشي حد الجيش السوداني وين في الفشقة يعني يقيف بعد ولا قبل؟؟؟؟ مادام القشة جابت ليها حدود ووقفت في خشم بابو!!
فعلا حاجه تغيظ بلد ماشه بالمغارز انتي قلعتي حلايب انا بعمل قوات مشتركه مع فلانه ،،،و يافلانه السد البتعملي فيهو ده حانكسروا ليك تنط فلانه ديك هووووي يا انتي كفايه قلعتي من حلايب لحدي هنا بلاش قلة ادي
من بعد ما فات الاوان قال قوات تحرس وين وتحمي وين وهل يستامن اللص الدليل الاكبر على فشل القوات المشتركة هي تشاد والسودان من بعد ما فات الاوان تجارة تهريب البشر شماره وصل منظمات حقوق الانسان والجبهة الثورية ذي الزيبق ما بتتمسك