الخرطوم: الراكوبة
فجرت التحقيقات الجنائية مع عصابة تقطيع جثث الفتيات التي أوقفتها مباحث شرطة العاصمة السودانية مفاجأة مثيرة باعترافها بقتل لسيدة داخل منزلها العام الماضي جنوب الخرطوم.
وكانت الشرطة قدت أوقفت أجنبي من جنسية إرترية يعمل سائقا بسفارة جنوب أفريقيا بالخرطوم وطالب طب سوداني بتهمة قتل وتقطيع فتاة عثر على جثتها داخل كيس في ميدان بري شرق الخرطوم منزوعة الرأس والأطراف الأسبوع المنصرم، وأقرا المتهمين بقتلهما فتاة أخرى عثر على جثتها مشوهة داخل كيس على ذات النسق في حي اليرموك جنوب العاصمة.
وقال مصدر شرطي لـ(الراكوبة) إن فريق المباحث ضيق الخناق على المتهمين عقب اعترافها بجريمتي قتل الفتاتين “نسرين” و”مروة” وانتزعت من أحدهما اعترافاً بقتله سيدة ثالثة كان قد عثر عليها مذبوحة داخل منزلها بأحد أحياء جنوب الخرطوم، وظلت جريمتها غامضة منذ العام الماضي.
وكشف المصدر عن أن المباحث تواصل تحقيقاتها مع الثنائي للوصول إلى الحقائق الكاملة حول جرائمها في العاصمة الخرطوم.
وكانت الشرطة قد أعلنت عن كشفها طلاسم جريمة فتاة بري وكشفت عن أن الجناة يستدرجون ضحاياهما من الفتيات إلى شقة تستأجرها سفارة جنوب أفريقيا في الخرطوم، بحي الرياض ويمارسان معهن الجنس ومن ثم يتخلصا منهن بطريقة وحشية.
وأوضحت أنها كشفت جريمة فتاة بري عبر بلاغ دونته أسرتها عن فقدانها وأخذت عينة الحمض النووي من والدتها وطابقته مع عينة من الجثة التي كانت مزجاة بالمشرحة وجاءت نتيجة المعامل الجنائية متطابقة، مشيرة إلى أن المباحث بعد التعرف عليها أوقفت صديقاتها وأصدقائها ومن ثم توصلت إلى المتهمين
{ الجثة التي كانت مزجاة بالمشرحة }× والله عيب عليكم يا ركوبة تنشروا بمثل هذه اللغة
الجثة كانت مُسجَّاة في المشرحة
كلهم مجرمون ومجرمات، القاتل والقتيل، وهكذا أخزاهم الله في الدنيا وغضب عليهم ولعنهم وهو عليم بما أعد لهم في الآخرة!!
أسر منحلة وأهل غائبون وكله بسبب تضييق العيش من دولة أمير الكذبة الدجالين ابن العارف بالله وعصبته من اللصوص الاسلامويين!