لا تخشوا مرض السرطان بعد اليوم

يوم الأحد الماضي أوردت بعض الصحف اليومية خبراً بالخط الأحمر العريض يقول:(وزارة الصحة توصي النساء بالرقص لتفادي الإصابة بمرض السرطان)، مع أنه جزء من كلام كثير مهم جداً، ولكنها أخذت الجزء الأقل أهمية وقيمة للخبر هو عدم فصله من سياقه الكامل، سأنقل إليكم الخبر كاملاً وأعلق عليه من أجل الفائدة العامة.
قالت الدكتورة عايدة حسين عمر منسق وزارة الصحة لأورام وجراحة الثدي بولاية الخرطوم، في منتدى الساحة الخضراء:(إن وسط كل (100) امرأة مصابة بسرطان الثدي، يوجد (4) رجال مصابون بسرطان الثدي)، وكشفت عن (ارتفاع الإصابة بين النساء بصورة مرعبة)، حيث تم تسجيل (1700) حالة جديدة بزيادة (10) في المائة سنوياً، وأن هنالك الكثير من الحالات غير المسجلة، وأن المصابين غير المسجلين أكثر من المرضى المسجلين، وقالت: (إن أعلى نسبة إصابة سجلت في الولاية الشمالية، تليها ولايات في الغرب والشرق)، وحذَّرت سيادتها من تأخير الكشف المبكر خاصة عند الرجال، وأوصت بالرياضة و تخفيض الوزن، وطالبت النساء بتغيير نمط الحياة والابتعاد عن موانع الحمل، والإكثار من الرقص داخل المنزل.
المهم في الخبر هو تغيير نمط الحياة، فالسرطان وأغلب الأمراض سببها الرئيس نمط الحياة الذي نعيشه دون أن ننتبه إلى أننا نهيئ بيئة أجسامنا ليصيبنا السرطان أو السكري أو الضغط أوغيره من الأمراض خطرة كانت أو بسيطة بما فيها (النزلة) العادية، فعلاج أي مرض يكمن في تغيير نمط الحياة، وعن طريقه يمكننا أن نتجنب السرطان فقد أثبتت التجارب أن مسببات السرطان تكمن في بعض الأطعمة والمشروبات التي نتناولها والهواء الملوث وفي الحالة النفسية التي نتعرض من قلق وخوف وتوتر ويأس وإحباط وغيرها، لأن السرطان باختصار هو خلل يصيب خلايا الجسم فتنمو بصورة غير طبيعية وبمجرد ما نتبع نظام صحي في مأكلنا ومشربنا وراحتنا النفسية فنحن بذلك نحافظ على خلايا أجسامنا من التلف ومن ثم نقي أنفسنا من السرطان وغيره من الأمراض، بل يمكن لمريض السرطان أن يتعافى من خلال تغيير نمط حياته.
ريموند فرنسيس، عالم أمريكي وهو مؤلف سلسة من الكتب العلمية حول الصحة، منها الكتابين الأكثر مبيعاً في العالم الأول اسمه (لا تخشى مرض السرطان بعد اليوم) والثاني (لكي لا تصاب بالمرض مجدداً) وهي كتب قيمة تستحق الاقتناء والقراءة باهتمام، وريموند أصيب بالسرطان قبل عشرين سنة وتعافى منه عن طريق تغيير نمط حياته فهو يقول: (أنا الآن عمري خمسة وسبعون سنة وأتمتع بصحة جيدة ولا أتناول أي نوع من الأدوية مهما كانت وأشعر بطاقة لا محدودة وأتمتع بذهن صافٍ ولا أشعر بألم مبرح في جسدي، لذا اعتبر نفسي دليلاً حياً على التمتع بصحة جيدة وعدم الإصابة بالمرض)،
ويقول إن تقنية الوقاية والعلاج من السرطان متوافرة لدينا وكل ما علينا هو تثقيف الناس حيال كيفية استخدامها، ولهذا السبب قمت بتأليف كتاب لا تخشى مرض السرطان بعد اليوم، لأنه لا يوجد ما يدعونا للخوف من هذا المرض.
دكتورة عايدة حسين أرادت أن توصي النساء بحياة أفضل مليئة بالنشاطات التي تخفف الضغوط، وقد يكون الرقص واحد منها، ولكن وحده لا يكفي فتغيير الحياة يجب أن يكون جذرياً حتى نشعر بالصحة.
لم تكن الأمراض تنتشر في السودان في الماضي، لأن نمط الحياة كان طابعه الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي والنفسي ولا يوجد تلوث ولا أكل مسرطن، كل هذه الأشياء ظهرت في السنوات الأخيرة فانتشرت الأمراض الخطرة وأولها السرطان.
وصية للجميع حاولوا أن تغيِّروا من نمط حياتكم رغم أنف الظروف بعد ذلك لا تخشوا أي مرض حتى السرطان.
التيار
القراء الكرام نرجو منكم قراءة هذه المعلومة العلمية عن مرض السرطان و نشرها على اوسع نطاق لتعم الفائدة و كسب الأجر ان شاء الله.
1- مقدمة تاريخية عن مرض الاسقربوط:
عُرف مرض الاسقربوط فى اوساط البحارة قبل القرن التاسع عشر و هو مرض يتسبب فى نزف دموى من الفم و كان حينها مرضاً قاتلاً. و عن لماذا كان البحارة هم الاكثر عرضة لهذا المرض ذلك لانهم كانوا يقضون الشهور الطويلة فى سفنهم على البحر فى رحلات مستمرة و وُجد ان السبب الرئيسى لهذا المرض هو نقص فيتامين سى فى الجسم و كانت اغذية البحارة خلال تلك الرحلات الطويلة لا تحتوى على هذا الفيتامين و قد تمت التوصية بتزويد البحارة بمواد غذائية تحوى فيتامين سى و كذلك يجب تناوله بواسطة كل الناس فى اوربا لتفادى هذا المرض و تعتبر الموالح كالليمون و البرتقال و القريب فروت و عندنا فى السودان الكركدى هى من المصادر الرئيسية لهذا الفيتامين و منذ تلك الفترة صار مرض الاسقربوط فى حكم الماضى.
2- مرض السرطان:
صدر كتاب حديث بعنوان: أكبر كذبة فى تاريخ البشرية و اكبر تجارة دمرت حياة الملايين (عالم بلا السرطان)و الكتاب ممنوع من الترجمة الى كثير من اللغات العالمية و يتتطرق الكتاب الى المستفيدين من الدعاية لهذا المرض و معامل الأدوية التى تضلل و لا تذكر الحقيقة عن المرض بغرض الكسب التجارى لمنتجاتها الدوائية. ففى ابحاث حديثة أُجريت فى امريكا وُجد ان السرطان ليس مرض و لكنه عرض لنقص فى فيتامين بى 17 . و يمكن تجنب الاصابة بالسرطان و علاجه بإذن الله بإتباع الاتى:
– معرفة ما هو السرطان و لا داعى للخوف.
– هل يوجد شخص الان يموت بالأسربوط؟ لا لانه صار قابلا للشفاء.
و بما ان السرطان نقص فى فيتمامين بى 17 فوجد ان تناول 15 – 20 حبة من نواة الخوخ يقى من الاصابة بالسرطان بل ان هذه الكمية تشفى من السرطان عند الاصابة به بنسب 90 %. و مصادر فيتامين بى 17 هى:
براعم القمح و الذرة البيضاء و الدخن و الشعير و أنوية التفاح و الخوخ و الفراولة و المشمش و الفول و الفاصوليا و اللوز.
و لكل داء دواء علمه من علمه و جهله من جهله هذه هى سنة نبينا و هديه و شفى الله الجميع.
ارسل هذه المعلومة لاكبر عدد من المسلمين لتعم الفائدة و كسب الاجر ان شاء الله.
القراء الكرام نرجو منكم قراءة هذه المعلومة العلمية عن مرض السرطان و نشرها على اوسع نطاق لتعم الفائدة و كسب الأجر ان شاء الله.
1- مقدمة تاريخية عن مرض الاسقربوط:
عُرف مرض الاسقربوط فى اوساط البحارة قبل القرن التاسع عشر و هو مرض يتسبب فى نزف دموى من الفم و كان حينها مرضاً قاتلاً. و عن لماذا كان البحارة هم الاكثر عرضة لهذا المرض ذلك لانهم كانوا يقضون الشهور الطويلة فى سفنهم على البحر فى رحلات مستمرة و وُجد ان السبب الرئيسى لهذا المرض هو نقص فيتامين سى فى الجسم و كانت اغذية البحارة خلال تلك الرحلات الطويلة لا تحتوى على هذا الفيتامين و قد تمت التوصية بتزويد البحارة بمواد غذائية تحوى فيتامين سى و كذلك يجب تناوله بواسطة كل الناس فى اوربا لتفادى هذا المرض و تعتبر الموالح كالليمون و البرتقال و القريب فروت و عندنا فى السودان الكركدى هى من المصادر الرئيسية لهذا الفيتامين و منذ تلك الفترة صار مرض الاسقربوط فى حكم الماضى.
2- مرض السرطان:
صدر كتاب حديث بعنوان: أكبر كذبة فى تاريخ البشرية و اكبر تجارة دمرت حياة الملايين (عالم بلا السرطان)و الكتاب ممنوع من الترجمة الى كثير من اللغات العالمية و يتتطرق الكتاب الى المستفيدين من الدعاية لهذا المرض و معامل الأدوية التى تضلل و لا تذكر الحقيقة عن المرض بغرض الكسب التجارى لمنتجاتها الدوائية. ففى ابحاث حديثة أُجريت فى امريكا وُجد ان السرطان ليس مرض و لكنه عرض لنقص فى فيتامين بى 17 . و يمكن تجنب الاصابة بالسرطان و علاجه بإذن الله بإتباع الاتى:
– معرفة ما هو السرطان و لا داعى للخوف.
– هل يوجد شخص الان يموت بالأسربوط؟ لا لانه صار قابلا للشفاء.
و بما ان السرطان نقص فى فيتمامين بى 17 فوجد ان تناول 15 – 20 حبة من نواة الخوخ يقى من الاصابة بالسرطان بل ان هذه الكمية تشفى من السرطان عند الاصابة به بنسب 90 %. و مصادر فيتامين بى 17 هى:
براعم القمح و الذرة البيضاء و الدخن و الشعير و أنوية التفاح و الخوخ و الفراولة و المشمش و الفول و الفاصوليا و اللوز.
و لكل داء دواء علمه من علمه و جهله من جهله هذه هى سنة نبينا و هديه و شفى الله الجميع.
ارسل هذه المعلومة لاكبر عدد من المسلمين لتعم الفائدة و كسب الاجر ان شاء الله.
خلاص بسرعه الواحد يرخص ليهو مرقص للنساء ويكتب فيه ارقص اكثر لعمر اطول وبعدين عشان نحتال علي المتشددين نقوم نكتب مرقص شرعي.
ياناس وضحو.. ابن.. فسر.. ياتو رقص …سولو ..بولو..حبشى…شرقي..كمبلا…ولا كل عند العرب صابون!!!!!