الأسلاميون لا يعترفون بالحريه والديمقراطيه!

تصحيح
كتبت:
((وأنها تمثل (الأسلام) بل تسئ اليه اساءة بالغه وتجعل منه دينيا ارهابيا وشموليا وديكتاتوريا لا يعترف بالحريه والديمقراطيه والمواطنه المتساويه)).

والصحيح هو:

“وأنها (لا) تمثل (الأسلام) بل تسئ اليه اساءة بالغه وتجعل منه دينيا ارهابيا وشموليا وديكتاتوريا لا يعترف بالحريه والديمقراطيه والمواطنه المتساويه”.

استح يا رجل فقد كشفت الصحافة الغربية مؤامرة السيسي مع زعماء المعارضةالمصرية و اجتماعاتهم السرية مع ضباط الجيش للتخطيط لانقلابهم و تزامن ذلك مع مقالك الذي دعوت فيه الى تدخل الجيش المصري

ما حدث في مصر انقلاب عسكري كامل علي رئيس منتخب و لم تحدث ثوره و لا حتي انتفاضه ، السيسي اعلن بيان الانقلاب الاول قبل 30/6 عندما تحدث عن اعطاء مهله للنظأم و المعارضه و هو يعلم ان هذأ البيان سيحرك الناس للخروج للشارع و بمشأركه الاعلام و الشرطه تم تنفيذ الخطه لعزل مرسي و الدليل اننا لم نشأهد شيئا يمنع الناس من الخروج فالجيش كان في الشأرع و الشرطه زأحمت المتظأهرين في الميادين فقد كان الامر اشبه بالنزهه و قد شأهدنا المتظأهرين ياكلون الفول و البطاطا و التسالي و بعد ساعات عادوا لمنازلهم و لم يبقي الكثير منهم في الميادين و حتي الان لم نشأهد مليونيات لتاكيد توحد الشعب مع الجيش كما تدعي و هذأ ليس دقاعا عن الاخوان فهم اسوء من يحكم و نحن ضدهم اخوان الشيطان و لكن الحقيقه يجب ان تقال و يكفي تدليس و تزوير للحقائق لانك تقدس المصريين كما قال الاخ البطحاني ، يكفي يا تاج السر المصريين ليسوا اعظم شعب و اعظم بلد و لم يقوموا بثوره خرافيه كما تتوهم .
بالمناسبه انت لست بمتخصص في الشأن المصري كما قلت انت مهتم بالشأن المصري و مهووس بهؤلاء الرعاع الذين قاموا باحتلال ارضك و انت تصر علي تلميعهم و هم اعفن الشعوب و نحن نعلم حقيقتهم جيدا ، و نصيحه اخيره اتمني انك تحاول تكتب في مواضيع اخري فانت تصر منذ سنتين تقريبا كل يوم تتحفنا بمقال يتحدث في موضوع واحد فقط و يا ليتك تمتلك الادوات و الحجه و المنطق و لكن ربما لضحاله ثقافتك و لقله تحصيلك الاكاديمي و الثقافي لم تستطع ان تكون مقنع لاحد فانت تعتمد علي التكرار الببغأئي و المعانده لفرض رايك الاحادي الذي لا يقنع حتي و ان كنت علي حق في بعض الجزئيات .

توضيح للجميع .. من يقل بأن ما يدور فى مصر لا يهمنا فهو جاهل ولا يعرف ابجديات السياسه فنحن فى عالم يتأثر فيه كل انسان بألأخر حتى لو كان يعيش فى (منيمار) .. وأى احداث فى مصر تؤثر علينا فى السودان أكثر من غيرنا وفكر (الأخوان المسلمين) الذى تاسس فى (مصر) على يد (حسن البنا) عام 1928 سرعان ما اخذته مجموعه منهم على طالب الله ومالك بدرى والرشيد الطاهر بكر وآخرين وجاءوا به الى السودان هذا الفكر الذى اضاف اليه (سيد قطب) واصبح انصاره داخل تنظيم الأخوان المسلمين يسمون (بالقطبيين) وهو من دعا لوصول (الأسلاميين) للسلطه بأى صوره، يعنى انقلابات أو اغتيالات شخصيه أو جسديه بالتزوير فى الأنتخابات باستخدام سلم (الديمقراطيه) المكفره عن الأسلاميين ثم رمى سلمها والبقاء فى السلطه للأبد لأن المجتمعات كلها كافره كما يرى بما فيها من مسلمين .. مضاف الذى ذلك الفكر شئ مما لدى (الوهابيه) هو ما يحكم وطننا ونسعى للتخلص منه، والقضاء على تنظيم (الأخوان المسلمين) فى مصر يمثل بداية القضاء على كآفة تنظيات الأسلام السياسى فى أى مكان والأعلان عن بزوغ فجر الحريه والديمقراطيه والدوله المدنيه الحديثه التى اساسها المواطنه والتى لا تميز بين الناس بسبب دينهم أو نوعهم.

اما ما يعجب ؤالبعض من اراء حول الثوره المصريه المبهره فى 30 يونويو ، لأن الغرب ومن خلال دراسات توصل الى أن افضل من يبوظ دوله ويجعلها تتمزق وتتفت هم جماعة (الأسلام السياسى)، فلماذا يخسرون اموالا ويقتل جنودهم اذا وجدوا من يقوم لهم بذلك العمل؟

وموقف اوباما والأدرة الأمريكيه فى البدايه ضد (الثوره) لأنه انفق 25 مليار دولار من أجل أن يهيمن الأسلاميون على الحكم فى مصر (أخوان) و(سلفيين) وتجرى الآن مساءلة له فى الكونجرس الأمريكى.
وهذا ليس ببعيد فقد ذكرت بيوت اموال من بينها (ماليزيه) والماليزيين معروفه علاقتهم (بالأسلاميين)، بأن (خيرت الشاطر) نائب مرشد الأخوان فى مصر تضخمت ثروته بصوره مبالغ فيها وأرتفعت من 8 مليار الى 800 مليار جنيه مصرى!!!!

http://egy-nn.com/news/v/22068
بعد عزل الدكتور “محمد مرسى” عن منصبه كرئيسًا للجمهورية, قام أحد أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكى “الكونجرس” بالإعلان عن وثيقة تفيد بدعم الرئيس الأمريكى “باراك أوباما” لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر بأموال طائلة دون الإعلان عنها أو حتى إبداء أسبابها .

وننشر نص اعترافات الرئيس الأمريكى “أوباما” أمام الكونجرس، عن حقيقة دعم الإدارة الأمريكية لتنظيم الإخوان المسلمين قبل قفزهم على السلطة فى مصر وحتى وقتنا الحالى، وسر إصرار أوباما على مساندة هذا النظام الذى أثبت فشله ورغم خروج ملايين الشعب المصرى عليه.

وجاء فى اعترافات أوباما للكونجرس.. الآتى:

1-أنفقنا على الإخوان 25 مليار دولار ليحكموا سيطرتهم على السلطة
2-دعمنا السلفيين أيضاً لمساعدة الإخوان فى إحكام سيطرتهم
3-الإخوان كانت لديهم لهفة للسلطة لدرجة أن عرضوا خدمة أمريكا وإسرائيل
4-كانت علاقاتهم قوية بحماس والتيارات المتطرفة فى سيناء
5-الإخوان قللوا من هجمات حماس على إسرائيل وأجهضوا تحركات الجيش المصرى بسيناء
6-مرسي أبدى تفهم سريع معنا فى أزمة سوريا
7-باترسون أوهمتنا أن مصر تحت سيطرة الإخوان وبالتالى فهى تحت سيطرتنا
وجاءت هذه الاعترافات أثناء استجواب اوباما في الكونجرس، حيث أخذ كبير نواب الجمهوريين بالكونجرس يستجوبه، وقد جاء الاستجواب كما يلي:

س: مستر أوباما نريد أن نعرف كم من أموال المواطنين الأمريكيين انفقته علي دعم تيار الإخوان المسلمين لاستحواذهم علي السلطة في مصر؟

ج : اوباما: لقد تم انفاق حوالي 25 مليار دولار.

س: وفيما انفقت هذا المبلغ الكبير؟

ج: في انتخاباتهم البرلمانية والرئاسية ودعم مالي مباشر لبعض قيادات منهم ودعم اعلامي مباشر وغير مباشر.

س: هل قمت بدعم اي من التيارات الدينية الأخري في مصر؟

ج: نعم كنا ندعم بعض السلفيين، ولكن بنسبة أقل كثيراً من الإخوان.

س: ولماذا دعمت السلفيين وهم ليسوا في السلطة؟

ج: لكي يدعموا سيطرة الإخوان علي السلطة في مصر.

س: وكيف تبين لك ان الإخوان بالفعل يسيطرون علي السلطة إلي جانب الشارع السياسي في مصر، ومن أين لك بالثقة في قدرتهم علي الاستمرار بالسلطة ؟

ج: علمت بذلك من خلال تقارير استخباراتية ولقاءات مباشرة مع بعض قياداتهم وتقارير السيدة باترسون من القاهرة وقد تم تقدير الموقف كما جاء هكذا، وقد بدا لنا واضحاً تشوقهم للسلطة بأي مقابل كما كان واضحاً قوة علاقاتهم بحماس ومعظم التيارات المتطرفة في سيناء وقد أبدوا بأنفسهم الرغبة في خدمة الولايات المتحدة وإسرائيل وعليه تقرر الدعم وقد كانت النتائج عظيمة في البداية.

س: وما هي النتائج التي تدعيها ؟

ج: أولاً توقف هجمات حماس ضد إسرائيل ثم اجهاض أي تحرك للجيش المصري بسيناء لتبقي تحت السيطرة ثم العمل معنا علي حصار الثورات العربية، وقد تجاوب الرئيس مرسي معنا في موقفنا من المشكلة السورية بمنتهي السرعة التي ابهرتنا جداً، حين أقام مؤتمر كبير، وسحب السفير المصري وحشد تيار الاسلام السياسي نحو الجهاد في سوريا تأييداً ودعماً لموقفنا بمجرد تغييره.

س: وكيف لم تنتبه كل أجهزتك إلي أن ملايين المصريين سوف يخرجون إلي الميادين لإزاحة حليفك الإخواني الذي ثبت فشله معك ومع شعبه وكذب علينا أيضاً؟

ج: اعترف ان تقارير السيدة باترسون لم تكن بالدقة المطلوبة، وقد ناقشتها بالأمر كثيراً، وأكدت أن مصر تحت سيطرة الإخوان، وبالتالي فهي تحت سيطرتنا التامة، وذلك لخدمة الولايات المتحدة وإسرائيل.

للرجوع للصفحة الرئيسية اضغط هنا

بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام علي الرسول الخاتم وعلي آله وصحبه ومن اتعبه باحسان الي يوم الدين .
إقتباس 1:
(الشيخ الحبيب على (الجفرى) الذى اعتبره شاهد من اهلهم قال كلاما خطيرا هو:
((لايوجد مشروع اسلامى .. وقال أن الفقه والأحكام الشرعبه التى تميز الناس بسبب دينهم زعرقهم وجنسهم أصبحت غير صالحه الان))!
من هو الشيخ الحبيب الجعفري ؟ حتي يستدل الكاتب بمقالاته هو من مواليد عام 1971 يعني الكاتب الذي يزعم انه في احد ردودة ان ما قراءة اكثر من قراء الامة الاربعة مالك والشافعي وبن حنبل وابوحنيفه وزيادة البنا ومحمد بن عبد الوهاب ورغم ذلك العلم الغزير الذي يحمله الكاتب يستدل بكلام (الجعفري ) الذي من المفترض ان يكون احد تلامذته.
وقد استشاط الكاتب غضبا مكررا تلك المقوله في ردة علي خالد ابو خلود الخالدي ( وهذا نوع من الذين يسعون لأستفزازنا واساءة الأدب مع شخص بذل الجهد ونقب وبحث ونقبت وقرأ فى هذا المجال لقرابة الأربعين سنه يعنى أكثر مما قرأ الشافعى ومالك وأحمد بن حنبل وابوحنيفه (مجتمعين) وزاد الله فضله بهذه النعمه (النت) الذى لا يمكن ان يقارن طالب العلم فى زمنه بمن كان يركب حمارا وفرسا ليتأكد من معنى (كلمه) أو (عباره) لأنه لا يوجد حوله مثقف أو متعلم ولا توجد لديه مصادر .. للأسف هؤلاء الناس لا يريدون أن يصقدقوا بأنهم يعيشون فى عصر العلم و(الزمكان) اى الزمن الذى يلتقى فيه الزمان بالمكان.
بصريح العبارة يعتبر الكاتب نفسه من العلماء الاجلاء لانه قراء كما ادعي ولكن هل من شخص قراء مؤلفات الكاتب او كتبه التي توضح بجلاء حقيقة الكاتب وعلمة والاجابة هي لا .
بماعرف العلماء وبما تعرف الناس عليهم سواء كانوا مسلمين او غير ذلك اليس مخطوطاتهم التي تركوها للاجيال وعرفوا من خلال كتبهم ومخطوطاتهم ومؤلفاتهم التي أوضحوا فيها فكرهم ؟
والله اجد كل ماتكتبة عن نفسك لا ينعكس علي كتاباتك التي لا تنعم علي علمك بما تكتب عنه وليس هذا تقليلا من شأنك كقاري نهم ولكن العلم الشرعي هنالك علماء اجلاء بحثوا وما زالوا يبحثوا فيه عن تخصص وعن علم ودراية وليس خبط عشواء كلما اردت ان تنتقص من الشريعة تستند الي اقوال ضعيفة من اشخاص ليسو اهل تخصص فيما يكتبون ولو كانت اراهم ليست مقدسة ولكن ليست محسوبة علي الشريعة بقدر ما تكون محسوبة علي قائلها (ويعرف الرجال بالحق ولا يعرف الحق بالرجال ) .
تخصصك علم نفس ومتخصص في الشأن المصري كما عرفت نفسك في كتاباتك ولم تعرف نفسك متخصص شريعة ولا علوم قرآن ولا سنه نبوية ولا تاريخ اسلامي ولا من الحفظة لكتاب الله .
ورغم تخصصك في الشأن المصري هي تخصص منحته لنفسك لكونك عائش بها وهذا لايعطيك حق التخصص لان ليس لك دراسة متخصصة ولكن فرضنا انك متخصص في الشأن المصري فما هو تخصصك بالزبط
(حركة الاخوان المسلمين في مصر). (الحركات الاسلامية وتاثيرها علي الحياة العصرية في مصر).(العلمانية ودفعها لجعلة التنمية في مصر والبلاد العربية)………………. ارجو ان توضح تخصصك في مصر عشان الواحد يلقي موضوع يتحدث معاك فيهو ويستفيد من علمك المخزون الذي فاق علم الامة الاربعة مضاف اليهم البنا ومحمد بن عبدالوهاب .
وعندما تستدل بموضوع ارجو ان يكون من المرجعيات الاسلامية المعتمدة وهذا ما يحدث في اي شان وليس كل من يتحدث عن الاسلام كلامة يكون مرجع يستدل به ولك مثلا الهالك محمود محمد طه الذي ادعي انه صاحب رسالة ثانية واقر بانه جاء ليكمل رسالة الخاتم صلوات الله عليه وسلم الذي قال فيها جل من قائل (اليوم اكملت لكم دينكم ورضيت لكم الاسلام دينا). فهل يعتبر مرجع نرجع اليه في اي حديث عن الاسلام.
ليس كل من تحدث عن الاسلام ولو كان مسلما وليس عالما متخصص وكلامة مطابقا لكتاب الله وسنه رسوله صلوات الله وسلامه عليه لا يؤخذ به كائن من كان .
اذا هنالك مرجعية للاسلام . فماهي مرجعيتك فيما تتكلم به هل اقوال الرجال مطلقا؟

يردد تاج السر قول بعض الجهلة,انه لا ياخذ علمه من ميت عن ميت … واذا به يفاجئنا بانه ياخذ علمه عن الة و هي النت !!!
من المعروف ان العلم الشرعي يتم تلقيه من العلماء اي انسان عن انسان حتى يصل الى النبي و بما ان الوحي لا يكون الا للانبياء عليهم السلام فمن يدعي انه لا ياخذ علمه من ميت فان شيخه الشيطان