مرتع الإرهاب في العالم

راية داعش ترفرف في إفريقيا
ولَّى داعش وجهه شطر إفريقيا بعد أن خسر المناطق التي كانت في قبضته في الشرق الأوسط في السنوات الأخيرة، وباتت له فروع في كلٍ من موزمبيق ومنطقة البحيرات العظمى والصومال ومنطقة الساحل ونيجيريا. فأعلن في النصف الأول من عام 2024 مسؤوليته عن 788 هجوماً على مستوى العالم، أكثر من نصفها (536 هجوماً) في إفريقيا، فأسفرت عن سقوط 2,142 قتيلاً.
ويعتقد الخبراء أن داعش يرى أن إفريقيا أفضل منطقة في العالم يستطيع فيها الاحتفاظ بالأراضي ويشن هجمات مدمرة، ويُعتقد أن قيادة داعش على اتصال منتظم مع فروعها وترسل مستشارين إليها وتوافيها بالمعلومات الاستخبارية، وترددت في عام 2024 أنباء بأن أمير تنظيم الدولة الإسلامية في الصومال تأمَّر على التنظيم العالمي لداعش، واستُهدف بعد ذلك بضربة جوية، غير أن مكانه غير معروف.
ويقول الدكتور فينسنت فوشيه، الخبير في التطرف في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي: ”تمثل منطقة إفريقيا جنوب الصحراء لتنظيم مثل داعش المكان المناسب لعمل أثر كبير بأقل قدر من [الاستثمار في] الموارد، فهي واحدة من الأماكن القليلة في العالم التي يسيطر فيها داعش فعلياً على أراضٍ تبلغ مساحتها آلاف الكيلومترات المربعة، وتشكل حدوداً لهم.“

الخسائر البشرية
إن أكثر الناس ضعفاً وفقراً وبؤساً لا محالة هم الذين يتجرَّعون مرارة الهجمات الإرهابية التي تفسد كل شيء وتدمره، كالمدارس والطاقة والخدمات الصحية، وفيما يلي لمحة موجزة عن الأهوال التي تنزل بأبناء إفريقيا بسبب الإرهاب.
- قُتل في غرب إفريقيا ما يقرب من 25,000 من المدنيين بسبب الإرهاب والعنف السياسي في الفترة من الربع الأخير من عام 2021 إلى الربع الثاني من عام 2024، وكانوا يمثلون %37 من إجمالي القتلى.
- تسبب الإرهاب والعنف السياسي في تهجير 6.1 مليون مواطن في غرب إفريقيا في عام 2023.
- عدد من يُقتل من المدنيين جرَّاء جهود مكافحة الإرهاب بقيادة الطغم العسكرية أقل ممن يُقتل في الجهود التي تقوم بها الحكومات المدنية، فقد كشف مشروع بيانات مواقع النزاعات المسلحة وأحداثها أن قوات الدفاع والأمن في النيجر قتلت من المدنيين في العام الذي أعقب انقلاب تموز/يوليو 2023 ثلاثة أضعاف من قُتلوا في العام السابق.
- تعمدت جماعات إرهابية مثل بوكو حرام استهداف مرافق الرعاية الصحية، فدمرت منذ بداية تمردها ما يقرب من ثلث مرافق الرعاية الصحية البالغ عددها 700 مرفق في ولاية بورنو النيجيرية، وثلث آخر غير قادر على تقديم الخدمة. فأدى نقص الرعاية إلى زيادة معدلات وفيات الأطفال وتفشي الأمراض التي يمكن علاجها، كالكوليرا والحصبة والتهاب الكبد الوبائي (إي).
- وقع أكثر من 270 هجوماً على المدارس في بوركينا فاسو في عامي 2022 و2023، تخللها الاختطاف وتدمير المباني وتهديد الآباء والمعلمين، وأغلقت 6,100 مدرسة في البلاد أبوابها بحلول ربيع 2023 بسبب انعدام الأمن.
هضم حقوق الغلابا سرقتهم بواسطة سلاح الارهاب ونفس العمل واسوا من يقع بامركا اوربا اسيا استراليا لكن في افريقيا صناعة المخابرات الامريكية البريطانية الارهاب اول من اتى وحفز وممول اسامه بن لادن هي امركا بريطانيا اول ما سمعت افريقيا بالارهاب من تمويل امركا اوربا بريطانيا بالاخص امركا عبر كذبة وحلف اجتاحت العراق نختلف نتفق مع نظام البعث او صدام لكن امركا قوضت الامن سحلت الجيش العراقي بقى ما في دولة وعملت معسكرات لتجنيد العراقين نهاية المعسكرات بين عشة وضحاها ظهور داعش وتاني جمعت حلف لاكثر من 100 دولة مشاركة عبر طيرانها الحربي هل يعقل فجاة تقول يوجد حوالي 200 الف مقاتل كيف عبروا وكيف تجمعوا يوجد اغبياء وسط هذه الصنيعه لكن الحقيقه سلاح على الضعفاء وسرقة ثرواتهم شغلة ارهاب بامركا في اليوم تقع عدد هذه الجرائم لكن نحن بواسطة الخونه والعملاء يصنعون الارهاب والفجرة واحد يقول انا اسلامي ولا علاقة له بالاسلام والتاني يكرهه الاسلام واهله واضحه المعادلة
يا عابد الصنم أي( إسلامي) هو مجرم بي خشم الباب.
الإرهاب ليس صناعة غربية بل وجدت إستغلال من الغرب وتمويل من آل سعود قبل عهد محمد بن سلمان.
نظام صدام وجيشه كان نظامًا إرهابياً بإمتياز مثله مثل نظام الأسد ولا يؤيدهما عاقل.
المصيبة في أنك وأمثالك تريدون العودة لأنظمة ما عادت ممكنة ولا مرغوب فيها حتى ولا يطيقها زماننا هذا.
الحل يا عابد الصنم في الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية التي تؤسس الحقوق على أساس المواطنة المتساوية والتميز فيها للأكفأ لا للأكثر نفاقاً بإسم الدين.
يا عابد الصنم أي( إسلامي) هو مجرم بي خشم الباب.
الإرهاب ليس صناعة غربية بل وجدت إستغلال من الغرب وتمويل من آل سعود قبل عهد محمد بن سلمان.
نظام صدام وجيشه كان نظامًا إرهابياً بإمتياز مثله مثل نظام الأسد ولا يؤيدهما عاقل.
المصيبة في أنك وأمثالك تريدون العودة لأنظمة ما عادت ممكنة ولا مرغوب فيها حتى ولا يطيقها زماننا هذا.
الحل يا عابد الصنم في الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية التي تؤسس الحقوق على أساس المواطنة المتساوية والتميز فيها للأكفأ لا للأكثر نفاقاً بإسم الدين
يا عابد الصنم أي( إسلامي) هو مجرم بي خشم الباب و إرهابي (بالفعل) وفي إنتظار (القوة) التي تعينه على تنزيل إرهابه على أرض الواقع.
الإرهاب ليس صناعة غربية بل وجدت إستغلال من الغرب وتمويل من آل سعود قبل عهد محمد بن سلمان.
نظام صدام وجيشه كان نظامًا إرهابياً بإمتياز مثله مثل نظام الأسد ولا يؤيدهما عاقل.
المصيبة في أنك وأمثالك تريدون العودة لأنظمة ما عادت ممكنة ولا مرغوب فيها حتى ولا يطيقها زماننا هذا.
الحل يا عابد الصنم في الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية التي تؤسس الحقوق على أساس المواطنة المتساوية والتميز فيها للأكفأ لا للأكثر نفاقاً بإسم الدين.