أخبار السودان

انطلاق مؤتمر الصلح بين الرزيقات والمسيرية في الجنينة بإشراف الدعم السريع

بدأت،  أمس الثلاثاء، بمدينة الجنينة في ولاية غرب دارفور فعاليات مؤتمر الصلح بين المسيرية والرزيقات  حول احداث جبل مون والذي تنظمه لجنة السلم والمصالحات بقوات الدعم السريع.

ووصف الصحفي علاء الدين بابكر في مقابلة مع جولة السودان اليوم في راديو دبنقا مؤتمرات الصلح القبلي بأنها ذات طابع احتفائي اكثر من تقديم حلول. واوضح إن قبلنة الصراعات امتداد لسياسات النظام البائد من أجل توسيع رقعة الصراعات . وأشار إلى إن المؤتمرات الحالية تتعامل مع نتائج الأزمة وليس جذورها مما لا يؤدي لحل المشكلة .

وقال الصحفي علاء الدين بابكر إن قوات الدعم السريع غير مؤهلة لتنظيم مؤتمرات الصلح بسبب عدم اختصاصها والاتهامات التي توجه إلى منسوبيها بالضلوع في الصراعات مؤكدا ان منسوبي الدعم السريع والشرطة والجيش وقوات الحركات المسلحة ينحازون لمكوناتهم عند اندلاع الصراعات . ونوه إن المشاركة تكون أكبر في حالة الدعم السريع بسبب تركيبته العشائرية .

وأرجع الصراعات إلى النزاع حول الأرض الموارد مثل اليورانيوم والمعادن الأخرى وعدم توفر التنمية والخدمات  مشيراً إلى أن الصراع تتم ادارته الصراع وفق رغبة آخرين في المركز والخارج. وإن مواطني مناطق الصراع مجرد أدوات وضحايا .

ودعا لحل داد بواسطة جهات الاختصاصات المعنية بفض النزاعات بمشاركة الادارة الأهلية والجهات الرسمية والباحثين .

‫2 تعليقات

  1. 1- صراع قبلي بين الرزيقات والفلاتة
    2- صراع قبلي بين الرزيقات واللقمر
    3- صراع قبلي بين الرزيقات والمساليت
    4- صراع قبلي بين الرزيقات والمعاليا
    5- صراع قبلي بين الرزيقات والمسيرية
    6- صراع قبلي بين الرزيقات والحوازمة
    7- صراع بين الجنجويد الرزيقاتية والمجتمع السوداني بالخرطوم
    8- والقائمة تطول
    الا يوجد رجل رشيد بهذه القبيلة؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  2. هؤلاء ليسوا الرزيقات الذين نعرفهم في جنوب دارفور تحت نظارة مادبو… وهم قوم مسالمون ومعروفون بالاخلاق العاليه. حميدتي وموسي هلال وكل هؤلاء الاوباش ليسوا رزيقات ، فهم ام جلول، وهم عباره عن قبائل بربريه فلانيه نيجريه غير عربيه واجلاف ، لا يعرفون التعامل مع الناس، فيجب الا يسمون رزيقات. هؤلاء لا وطن لهم ويسكنون في الوديان ويرحلون في فرقان بين دول غرب افريقيا. هؤلاء الاشرار يبحثون عن اراضي يستقرون فيها، ووجدوا ضالتهم في دارفور. حميدتي واخوه وموسي هلال كل هؤلاء من قبائل ام جلول المجارمه، يجب مكافحتهم بكل جديه وينزعون منهم السلاح ، ثم يطردون من السودان لغرب افريقيا فورا …
    لديهم خطط خطيره للاباده الجماعيه لاهالي الاراضي الاصليين بدارفور ليحتلون منهم اراضيهم ويسودون ، وقد تامر بعض متعلميهم منذ الثمانينات لاحتلال اراضي دارفور وهذا معروف للجميع ويجب العمل لايقافه بكل السبل ولو دعي الامر لثورة شامله في المنطقه ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..