أخبار السودان
عاصفة تصفيق وهتافات بمؤتمر تفكيك التمكين تضامناً مع الأمين العام

عاصفة من التصفيق والهتافات سادت لفترة من الزمن وسط الحاضرين لجلسات مؤتمر خارطة طريق عملية تفكيك التمكين المجمدة، عند دخول الأمين العام للجنة إزالة التمكين الطيب عثمان لحضور الجلسة خطوة تضامنية معه عقب واقعة اختطاف أبنته. وأختتمت جلسات مؤتمر خارطة طريق عملية تفكيك التمكين والتي تاتي ضمن الورش الخمس للمرحلة النهائية للعملية السياسية، والتي انطلقت مطلع الاسبوع الجاري حيث من المنتظر أن تصدر التوصيات والبيان الختامي الخاصة بعملية التفكيك بمشاركة واسعة من القوى المدنية الموقعة على الاتفاق الاطاري بجانب الخبراء من داخل وخارج السودان.
الجريدة
ههههههه
ممكن صفقو عشان المسألة كانت عرس مش اغتصاب !!!
كوز عفن، لا دين لا أخلاق.
من اين اتي هؤلاء.
اولا هي طفلة وليست امرأة لتتحدث عن زواج لكن لانك كوز وكونك تحمل صفة كوز يعني بانك تحمل كل صفات الدناءة والوقاحةوالقباحة والرزالة والانحراف والشذوذ والخسة والندالة والحقد وعدم المروءة والشهامة فانت غير مؤاخذ
15 سنة وين يا عمك ترتيل عمرها 18 سنة وستة أشهر حسب مضابط الشرطة بعدين دي ممارسة قانونية وهي انسانة راشدة وسنها قانوني فهي حره في نغسها تفعل ما تشاء وتنام مع من تشاء وتصاحب من تشاء وتعمل أي حاجة ولو أي شخص اعترضها حتى لو كان والدها من حقها تشتكيه وتسجنه ده حسب القانون وسيداو الدنيا خلاص بقت حرية ما زي زمن الكيزان الأغبر فلا داعي لحجر حرية البنات
هؤلاء لو شيوخهم يلاط فيهم فماذا عن العامة منهم ؟؟؟؟؟ و عندما نقول الاسلاميين اولاد حرام يزعلوا مننا والله اولاد الحرام ملائكة امام السلاميين
صدقت يا صح
يحكي بروف علي المك، الله يرحمه، ان احد القوادين ركب طرحة، والطرحة لجيل اليوم هي تشارك التاكسي، من المحطة الوسطى امدرمان الى المحطة الوسطى الخرطوم، والاجرة ٥ قروش للراكب. ركب القواد قدام مع السائق ودفع ١٠ قروش، وفي الطريق اوقفت تلاتة نساء التاكسي، فمنع القواد السائق من الوقوف لهن على ان يدفع الاجرة كاملة ٢٥ قرش، استغرب السائق من هذا التصرف وسأل القواد لماذا منعه من اخذ النساء وتحمل دفع ٢٥ قرش، وهو مبلغ كبير جدا في ذلك الزمن، فسال القواد السائق: انت ماعرفتني؟ فرد السائق، نعم عرفتك. فقال له القواد ديل بنات اسر محترمة وخشيت ان رآهن احد معي في التاكسي ان يظن بهن الظنون وسيؤثر ذلك على سمعتهن وسمعة اسرهن. فا ياايها الكيزان القوادين اشرف منكم واكثرا اخلاقا منكم ويحترمون سمعة الاسر# حقا الكوز كائن لادين ولاخلق له.
والله لست كوز وأكره ما أكره الكيزان
بس كمان اكره الاستغشام والاستهبال والهبل
يعني نحن حتى التمثيل ما بنعرف نجيده.المسألة تاخدها من اولها الى اخرها تلقاها تمثيلية في قمة الهبل والغباء والاحراج
السودلنيين كعادتهم لا تخفى عليهم خافية وما حصل الان يتم تداوله في المجالس على أوسع نطاق خاصة بعد القبض على “المغتصب” الذي تم استدعاؤه في دقائق بعد أن أخذوا رقم هاتفه من تلفون “الضحية”!! وجاء وسلم نفسه بنفسه! والما عرف حقيقة الأمر حتى الان فهو إما مشجع للعبط أو فارة ساي. وكل من هبوا لنجدته وحولوا الاعلام في لحظات للموضوع باعتباره قضية الساعة انسحبوا كليا الان على استحياء وهم يشعرون بالخجل!
والله شي يكسف
واليغيظك يقولوا ليك استقبلوه بالتصفيق، تصفيق على ايه على هبله ومتاجرته بمثل هذا الشئ المخجل وتقول لي كوز!
والله الكيزان على سوئهم ما عملوها
ياخي قوم لف ما تسووا لينا الضغط
يحكي بروف علي المك، الله يرحمه، ان احد القوادين ركب طرحة، والطرحة لجيل اليوم هي تشارك التاكسي، من المحطة الوسطى امدرمان الى المحطة الوسطى الخرطوم، والاجرة ٥ قروش للراكب. ركب القواد قدام مع السائق ودفع ١٠ قروش، وفي الطريق اوقفت تلاتة نساء التاكسي، فمنع القواد السائق من الوقوف لهن على ان يدفع الاجرة كاملة ٢٥ قرش، استغرب السائق من هذا التصرف وسأل القواد لماذا منعه من اخذ النساء وتحمل دفع ٢٥ قرش، وهو مبلغ كبير جدا في ذلك الزمن، فسال القواد السائق: انت ماعرفتني؟ فرد السائق، نعم عرفتك. فقال له القواد ديل بنات اسر محترمة وخشيت ان رآهن احد معي في التاكسي ان يظن بهن الظنون وسيؤثر ذلك على سمعتهن وسمعة اسرهن. فا ياايها الكيزان القوادين اشرف منكم واكثرا اخلاقا منكم ويحترمون سمعة الاسر# حقا الكوز كائن لادين ولاخلق له.
صفة الكوز، والكوزنة سلوك محفوف بالمتناقضات، وهي تُرى بوضوح فيما كتبت يا هشام .
بغض النظر عن الذي ارتكب الجريمة، فأنت تستنكر التعاطف معنوياً مع والد الضحية، سوى أولاً، على الذين وقفوا معه وقت الحادث مؤازرة منهم، أو على الذين صفقوا له عند عودته لتفكيك حصون الأراذل ثانياً؛
ثم تعود وتُقر بأن المغتصب قُبِض عليه!! مما يعني أنها جريمة إغتصاب مكتملة الأركان ضد مواطن سوداني في فلذة كبده، ألا ترى أيها المُضطرب فكرياً، ويا من تحمل جينات الكوزنه بأن هذا الثوري الذي أُرتِكبت في حقه الجريمة لا يستحق هذا التعاطف والتصفيق؟!!!!
السودانين بتاعين شمشرة وشمارات واجعص موضوع يجيبوا زيته في وقت وجيز بالذات لو كان شمار جوه اللباسات دي الحتة البعرفوا ليها والبفلحوا فيها فنصيحة كل واحدة تربط لباسها زي الناس لان السودانيين لن يرحموها ان انزلت لباسها برضاها اما حنك تجي تنطط وتقول كيزان لكل من يقول الحقيقة ده حنك بيش وموضة قديمة الكيزان غاروا ليهم ٤ سنوات ولا يحكموا البلد فالناس تحاول تجدد وتشوف ليها شماعة تانية ثم الداير يصفق ويشجع اللعبة الحلوة تلك حريته والماعايز يشتري الترام ويشيل القفة زينا برضو بي جازه ولا شنو
ومن وين جبت معلومة ان الشرطةتوصلت للمغتصب بعد تحصلوا علي رقم هاتفه من تلفون الضحية ! لا ياشيخ لو اصلا زى ما بتحاول الايحاء فما الداعي للاغتصاب والرمي بالضحية اسفل الكوبرى ثم ان الجناة كانوا ثلاثة وليس واحد ثم أن الشرطة لم تصدر بيان بالتفاصيل فكيف تحصلت يا شرلوك هولمز زمانه علي
هذه التفاصيل ؟ انت كوز مهما انكرت وواضح محاولة التغطية علي جريمتكم المنحطة وهذا هو اسلوبكم الدائم في الكذب والصاق عفاناتكم بالاخرين
والله اذا كانوا ديل قياداتنا المدنية فعلى الدنيا السلام
الكيزان بكل سفالتهم وندالتهم شغلهم كان شغل محترفين ما يخرش المية.
ياخي الموضوع ماتم دقايق الراجل دا جرى للقنوات الفضائية في موضوع قمة الحساسية كسبا للتعاطف بتمثيلية هزلية وكلام مفضوح ومرتبك لا يدخل في عقل نملة.
طيب الان تم القبض على المغتصب أو قول اتصلوا عليه بالتلفون وجاء سلم نفسه كما تشير المعلومات المؤكدة داخل الشرطة.
ليه الشرطة ما طلعت بيان تاني؟ ليه ابوها اللي كان جرى للقنوات الفضائية من اول لحظة ما طلع بيان تاني يوري التفاصيل عن المغتصب والجهات اللي وراءه؟ ليه عشرات المقالات التي ضربت الاعلام في دقائق عن هذه الجريمة البشعة التي وصفها بأنها لا تشبه السودانيين والجديدة في تطور العمل السياسي لماذا هؤلاء المعلقين اختفوا جميعا في لحظة واحدة بعد ان تناقل الناس حقيقة ما حدث؟ لماذا الصمت؟ الا يستحق هذا الموضوع الذي وصف بأنه حدث الساعة الخطير المتابعة بعد أن تداولته اجهزة الاعلام والفضائيات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هذه الخيابة والعيابة, وما عارف الطير الماسكين لي في كوز وما كوز ديل ما سمعوا بالحقيقة المريرة يتداولها الجميع؟
بالمناسبة اقسم بالله العظيم الكيزان لو دفعوا مليارات الجنيهات ما حيحصلوا على الفائدة الحصلوها من الخبر دا.. عشان بكرة لما تجي تقول لزول الكيزان عملوا حايتذكروا هذه الحادثة – حادثة هجم النمر- وما في زول بصدق وسوف تكثر عبارة خلونا من شماعة الكيزان!
الشي الانا مستغربلو
ليه الزول دا عمل كدا ودخلنا جميعا في هذا الاحراج؟ ما هذه الهواجة والبلادة وانعدام المروأة وهل يمكن لأحد أن يتاجر بمثل ها الموضوع القذر عشان بعدين يجيبوه رئيس اللجنة ولا كيف!
وبعد دا يجوا بعض التبايع يقولوا ليك الكيزان! حريقة فيكم وفي الكيزان وكوني أكون ثوري ما معناها أكون دلاهة عقلي في مؤخرتي!
يا لنوباوي – ياخي اله ما خلق ليك حنة طايوق في فاخورتك دي؟ بس تور الله في ارض الله؟
ارجع لتسجيل الحدث ابوها قال البنت ممتحنة الشهادة كيف تكون طفلة.
البيان الرسمي من الشرطة كشف أن عمرها 18 سنة يعني امرأة مئات الالاف مثلها متزوجات بأبنائهن!
وفعلا نوعك دا بحاحوا ليه بالكلام لحدي ما يجبيبوه ستة!
اما نوباوي غشيم!