المؤتمر السوداني يعلن عن موافقة مشروطة لمنازلة حزب البشير في الانتخابات
أعلن حزب المؤتمر السوداني نيته المشاركة في انتخابات العام 2020، واشترط لحدوث ذلك توفر مطلوبات إجراء التنافس الحر والنزيه.
وقال رئيس المؤتمر السوداني عمر الدقير في مؤتمر صحفي اليوم، إن حزبه ناقش نتائج الحوارات والجدل الذي دار داخل الاطر التنظيمية حول الموقف من الانتخابات، وبناء على ذلك قرر المشاركة في الانتخابات حال توفرت الشروط المطلوبة.
ولفت الدقير الى ان مطلوبات النزاهة تتمثل في وقف الحرب، ورفع حالة الطوارئ، وكفالة الحريات العامة، وتكوين مفوضية قومية للانتخابات تتمتع بالنزاهة والكفاءة والقبول والثقة. وشدد على ضرورة كتابة قانون جديد للانتخابات يتجاوز نقاط ضعف القانون القديم، بجانب إقرار آليات مراقبة خارجية ومحلية ذات فاعلية وصدقية، فضلا عن مراجعة السجل الانتخابي وتنقيحه بحيث ينهي الثغرات التي يمكن استخدامها في عمليات التزوير.
واشار الدقير الى ان حزبه رأى تحويل الانتخابات حال توفر مطلوباتها الى فرصة وسانحة لمنازلة الحزب الحاكم ميدانيا، وقال إن حزبه سينشط في عمل ميداني واسع بين الجماهير لتحويل الانتخابات الى وسيلة للتغيير.
والدقير يعلم تماما ان شروطه مرفوضه وبلاش دغدغه لمشاعر النظام الحاكم الظالم. والا سيعتبركم الشعب السودانى جزء من المؤتمر اللاوطنى.
على الاحزاب ان لا تتورط فى فوضى الاسلاميين والا تصبغ اياديها بدنسه :
و لكن بأمكانها الدفع بمرشح مستقل من خارج الاحزاب يحظى بتوافق جميع الاحزاب المعارضة .
و هو ما يفوت على نظام القيح و القذارة فرصة اعتراف الاحزاب به من جهة ، و يفوت على الخدر الاصيلين بعراريقهم الشفافة و اوساطهم المهتزة وتباريحهم الحادة وولههم للبشير فرصة انتخابات لا يكلفوا انفسهم عناء تزويرها من جهة اخرى .
و يشكل المرشح المستقل سانحة لفضح سلوكيات هذه الزبالة المخلة و المنحرفة امام الرأى العالمى و الاقليمى و حينها ستكون شالات الصوف ام ضفيرة فى حرج بالغ حتى لو تم تزوير الانتخابات كالعادة.
و لا استبعد ان نرى حشرجات خدراء و دموع و دوخة و طمام فى اوساطهم.
في حماك ربنا ؟؟
الكيزان لن يوافقوا على هذه الشروط لأنها تحرمهم من التمكين ومص دم الشعب السوداني عن طريق السلطة.. باسم الدين.. وبئيس ما يشترون الانجاس المناكيد.
وحزب المؤتمر السوداني حزب شاب يمشي بخطى واسعة لذلك فإن الحكومة ان له بالمرصاد وهو اكثر حزب موبوء بالغواصات داخل جهازه التنفيذي والجماهيري الا ان ذلك لا يفت من عضد الحزب او يوقفه عن العمل لان حزب المؤتمر السوداني هو الحزب الوحيد الذي يقوم على (المحجة البيضاء)..
وليس عندهم اسراره فأسرارهم هي اسرار الشعب السوداني وآماله في الحياة الحرة الكريمة عشان كده لن يجد غواصات الامن الوطني والامن الشعبي الكيزاني اي غنيمة كالتي سيجدونها عند الشعبيون المغيبون اتباع الترابي والسنوسي او من حزب المؤتمر الوطني الذي يبيعون الاوهام والاستمرار في مسلسل ا لكذب والضلال ..
ونحن اذ نخاطب المؤتمر السوداني ندعوا لهم بالتوفيق لا للدقير فحسب وانما الدقير جزء من مجموعة متكاملة من الشباب الذين امنوا بربهم ونامل من الله عز وجل ان يزيدهم هدى وصلاح وعملا في العلن كدأبهم وعادتهم ولا يتبعوات خطوات المردة من الشعبويين وبقايا كيزان المصالحة الذين آثروا الحياة الدنيا (وليس الحياة العليا) والحياة العليا هي حياة القيم والصدق والوفاء بالعهود والعمل من اجل الجميع واقتسام النبقة بروح طيبة..
اللهم عليك بالكيزان واشباه الكيزان وكل من ناصرهم طمعا في دنياهم الفاسدة وبضاعتم المزجاة النجسة .. الله عليك بأولهم وأخرهم ولا تغادر منهم احدا إنهم استخدموا دينك وتقوى الناس وباعوا لهم الوهم والاشعار الحماسية مثل في (حماك ربنا) ولكنهم كانوا في حمى الشيطان ومردتهم الذين يزينون للناس الباطل من اجل دنيا فانية لا تسوى جناح بعوضة.. ولو كانت تسوى جناح بعوضة ما سقي الكافر منها شربة ماء ولكنها لا تساوى ومع ذلك فإن الكيزان المجرمين يتنافسون فيها ويكنزون الذهب والفضة والنساء وهم يعلمون انهم مغادرون لها في اول ذبحة صدرية ولكنهم قوم يفرقون.
متى يتعظ الكيزان واشباه الكيزان ومناصريهم الطامعين في فتات مع العلم ان الكيزان انفسهم يجرون وراء فتات ايران وتركيا وقطر والتنظيم الدولي للأخوان المفسدين؟؟ متى يتعظ الكيزان ويعملون بالصدق والامانة .. لا اعتقد انهم سيقومون بذلك لأنهم تربوا على النفاق والخداع والكذب بل لقد استحوذ عليهم الشيطان .. شيطان الترابي وامثالهم من مردة الكيزان الذين يزينون لأتباعهم من الطلاب والمرأة والشباب والجهاديين في الجامعات يزينون لهم الباطل ويعدوهم ويمنوهم بالسلطة والجاه
حتي انت يا باشمهندس !
حتي انت يا #مؤتمر_ياسوداني!
حقيقة ( كل اللي تقول موسي .. يطلع فرعون
هذا اول الوهن يا حزب يا محترم .
ما أغفل عنه الكثيرون في قرار المجلس المركزي للمؤتمر السوداني هو تمسكه بخيار العمل المقاوم تمسكا لا ينتهي الا بالخلاص من نظام الإنقاذ ..
فيما يختص بالانتخابات اعتقد ان القرار موفق وترك الباب مفتوحا لكل الاحتمالات بما يهدم قضية التغيير
بالتوفيق للمؤتمر السوداني
كلام في منتهي العقل لكن بعيد عن الواقعية
وهو في لغة السياسة اتفقنا علي ان نختلف
الانقاذ متمسكة بالكرسي واضاعات كل الحلول
التي تقود لانفراج سياسي وديمقراطية
هذه شروط تعجيزية وفي مفهوم المؤتمر
الا وطني هي تسليم السلطة
النظام منهار يا إبراهيم الشيخ ويا مهندس الدقير .. لا تمنحوه قبلة الحياة بل اضربوه الضربة القاضية فهو ما عاد ذلك الوحش المخيف، وقد احاطت به الأزمات إحاطة السوار بالمعصم وتفرق منسوبوه شذر مذر.
والدقير يعلم تماما ان شروطه مرفوضه وبلاش دغدغه لمشاعر النظام الحاكم الظالم. والا سيعتبركم الشعب السودانى جزء من المؤتمر اللاوطنى.
على الاحزاب ان لا تتورط فى فوضى الاسلاميين والا تصبغ اياديها بدنسه :
و لكن بأمكانها الدفع بمرشح مستقل من خارج الاحزاب يحظى بتوافق جميع الاحزاب المعارضة .
و هو ما يفوت على نظام القيح و القذارة فرصة اعتراف الاحزاب به من جهة ، و يفوت على الخدر الاصيلين بعراريقهم الشفافة و اوساطهم المهتزة وتباريحهم الحادة وولههم للبشير فرصة انتخابات لا يكلفوا انفسهم عناء تزويرها من جهة اخرى .
و يشكل المرشح المستقل سانحة لفضح سلوكيات هذه الزبالة المخلة و المنحرفة امام الرأى العالمى و الاقليمى و حينها ستكون شالات الصوف ام ضفيرة فى حرج بالغ حتى لو تم تزوير الانتخابات كالعادة.
و لا استبعد ان نرى حشرجات خدراء و دموع و دوخة و طمام فى اوساطهم.
في حماك ربنا ؟؟
الكيزان لن يوافقوا على هذه الشروط لأنها تحرمهم من التمكين ومص دم الشعب السوداني عن طريق السلطة.. باسم الدين.. وبئيس ما يشترون الانجاس المناكيد.
وحزب المؤتمر السوداني حزب شاب يمشي بخطى واسعة لذلك فإن الحكومة ان له بالمرصاد وهو اكثر حزب موبوء بالغواصات داخل جهازه التنفيذي والجماهيري الا ان ذلك لا يفت من عضد الحزب او يوقفه عن العمل لان حزب المؤتمر السوداني هو الحزب الوحيد الذي يقوم على (المحجة البيضاء)..
وليس عندهم اسراره فأسرارهم هي اسرار الشعب السوداني وآماله في الحياة الحرة الكريمة عشان كده لن يجد غواصات الامن الوطني والامن الشعبي الكيزاني اي غنيمة كالتي سيجدونها عند الشعبيون المغيبون اتباع الترابي والسنوسي او من حزب المؤتمر الوطني الذي يبيعون الاوهام والاستمرار في مسلسل ا لكذب والضلال ..
ونحن اذ نخاطب المؤتمر السوداني ندعوا لهم بالتوفيق لا للدقير فحسب وانما الدقير جزء من مجموعة متكاملة من الشباب الذين امنوا بربهم ونامل من الله عز وجل ان يزيدهم هدى وصلاح وعملا في العلن كدأبهم وعادتهم ولا يتبعوات خطوات المردة من الشعبويين وبقايا كيزان المصالحة الذين آثروا الحياة الدنيا (وليس الحياة العليا) والحياة العليا هي حياة القيم والصدق والوفاء بالعهود والعمل من اجل الجميع واقتسام النبقة بروح طيبة..
اللهم عليك بالكيزان واشباه الكيزان وكل من ناصرهم طمعا في دنياهم الفاسدة وبضاعتم المزجاة النجسة .. الله عليك بأولهم وأخرهم ولا تغادر منهم احدا إنهم استخدموا دينك وتقوى الناس وباعوا لهم الوهم والاشعار الحماسية مثل في (حماك ربنا) ولكنهم كانوا في حمى الشيطان ومردتهم الذين يزينون للناس الباطل من اجل دنيا فانية لا تسوى جناح بعوضة.. ولو كانت تسوى جناح بعوضة ما سقي الكافر منها شربة ماء ولكنها لا تساوى ومع ذلك فإن الكيزان المجرمين يتنافسون فيها ويكنزون الذهب والفضة والنساء وهم يعلمون انهم مغادرون لها في اول ذبحة صدرية ولكنهم قوم يفرقون.
متى يتعظ الكيزان واشباه الكيزان ومناصريهم الطامعين في فتات مع العلم ان الكيزان انفسهم يجرون وراء فتات ايران وتركيا وقطر والتنظيم الدولي للأخوان المفسدين؟؟ متى يتعظ الكيزان ويعملون بالصدق والامانة .. لا اعتقد انهم سيقومون بذلك لأنهم تربوا على النفاق والخداع والكذب بل لقد استحوذ عليهم الشيطان .. شيطان الترابي وامثالهم من مردة الكيزان الذين يزينون لأتباعهم من الطلاب والمرأة والشباب والجهاديين في الجامعات يزينون لهم الباطل ويعدوهم ويمنوهم بالسلطة والجاه
حتي انت يا باشمهندس !
حتي انت يا #مؤتمر_ياسوداني!
حقيقة ( كل اللي تقول موسي .. يطلع فرعون
هذا اول الوهن يا حزب يا محترم .
ما أغفل عنه الكثيرون في قرار المجلس المركزي للمؤتمر السوداني هو تمسكه بخيار العمل المقاوم تمسكا لا ينتهي الا بالخلاص من نظام الإنقاذ ..
فيما يختص بالانتخابات اعتقد ان القرار موفق وترك الباب مفتوحا لكل الاحتمالات بما يهدم قضية التغيير
بالتوفيق للمؤتمر السوداني
كلام في منتهي العقل لكن بعيد عن الواقعية
وهو في لغة السياسة اتفقنا علي ان نختلف
الانقاذ متمسكة بالكرسي واضاعات كل الحلول
التي تقود لانفراج سياسي وديمقراطية
هذه شروط تعجيزية وفي مفهوم المؤتمر
الا وطني هي تسليم السلطة
النظام منهار يا إبراهيم الشيخ ويا مهندس الدقير .. لا تمنحوه قبلة الحياة بل اضربوه الضربة القاضية فهو ما عاد ذلك الوحش المخيف، وقد احاطت به الأزمات إحاطة السوار بالمعصم وتفرق منسوبوه شذر مذر.