وزير الداخلية : لن نسمح بتجييش القبائل

اعترض وزير الداخلية السوداني، حامد منان، يوم السبت، على دعوات لتسليح قبائل حدودية بدعوى صد هجمات خارجية.
وقال منان أمام حشد قبلي للمسيرية في العاصمة الخرطوم “حماية المواطنين تقع على مسؤولية الدولة وليست على عاتق أفراد او قبيلة، ولن نسمح بتجييش القبائل”.
وتعترض قبيلة المسيرية على حملة حكومية لجمع السلاح، وتقول إنها جعلتها مجردة ضد استهداف الفصائل المسلحة في دولة جنوب السودان.
ودعا الوزير اعيان القبيلة الرعوية للتوجه إلى الزراعة بدلاً عن حمل السلاح طيلة الوقت.
شوف العفن ده بقول شنو؟؟؟؟ وضاح أنه متفق مع حسبو ود الحرام ، والبشكير وسفهاءه بإلزام المسيرية وبقية القبائل الإنضمام لميشيا حميدتي!!! وهم بذلك يريدون توريط الجميع وتمريغ سمعة الجميع بالانصمام لجيش حميدتي شيء السمعة . يعني ما كفاهم فظائع حميدتي بل أرادوا ان يُتَهم فيها معه بقية المواطنين في المناطق الحدودية. بأن توصف كل القبائل الضد بأنها قتلت ونهبت سرقت تحت مظلة الدعم السريع والشبيحة
أنت تقول ممنوع تسليح القبائل ..
ونائب الرئيس بمد ليك لسانه وشغال تجييش ..
نسيت نسعلك الدعم السريع دا شنو؟
كلام متناقض لان قوات الجنجويد بقيادة حميرتي هي قوات قبلية أغلب أو كل أفرادها من الرزيقات
شوف العفن ده بقول شنو؟؟؟؟ وضاح أنه متفق مع حسبو ود الحرام ، والبشكير وسفهاءه بإلزام المسيرية وبقية القبائل الإنضمام لميشيا حميدتي!!! وهم بذلك يريدون توريط الجميع وتمريغ سمعة الجميع بالانصمام لجيش حميدتي شيء السمعة . يعني ما كفاهم فظائع حميدتي بل أرادوا ان يُتَهم فيها معه بقية المواطنين في المناطق الحدودية. بأن توصف كل القبائل الضد بأنها قتلت ونهبت سرقت تحت مظلة الدعم السريع والشبيحة
أنت تقول ممنوع تسليح القبائل ..
ونائب الرئيس بمد ليك لسانه وشغال تجييش ..
نسيت نسعلك الدعم السريع دا شنو؟
كلام متناقض لان قوات الجنجويد بقيادة حميرتي هي قوات قبلية أغلب أو كل أفرادها من الرزيقات
سيظل المسيرية والرزيقات يستخدمون كقوة هامشية لانهم لايعرفون اين حقوقهم مؤهمون بعروبة المزيفة كما مرة دفاع شعبي حميرتي او دعم البليد عليكم الفكير مصيركم ومستقبلكم اوتحولون الى خغراء لجلابة تحت العمارات وبيوت السادة
سيظل المسيرية والرزيقات يستخدمون كقوة هامشية لانهم لايعرفون اين حقوقهم مؤهمون بعروبة المزيفة كما مرة دفاع شعبي حميرتي او دعم البليد عليكم الفكير مصيركم ومستقبلكم اوتحولون الى خغراء لجلابة تحت العمارات وبيوت السادة