أخبار السودان

الجنيه السوداني يحتل ترتيباً جيداً بين العملات العربية أمام الدولار الأميركي

في انفوجرافيك نشره موقع روسيا اليوم ويتضمن ترتيب العملات العربية أمام الدولار الأميركي؛ جاء الجنية السودانية في الموقع رقم 11 بين الدول العربية.. ولكن ما السبب؟!!

على الارجع أن الروس وقعوا في الفخ الذي صنعه الكيزان عندما غيروا قيمة العملة إلى الدينار ومن ثم أعادوها للجنيه، حيث يمثل الجنيه الحالي 1000 مرة قيمة الجنيه السوداني القديم، لذلك جاء ترتيب الجنيه السوداني مباشرة بعد الريال السعودي والجنيه المصري رغم أنه قيمته الحقيقية بعيداً جداً عن هاتين العملتين اللتان كان يتفوق عليهما في سنوات خلت.

تعليق واحد

  1. الروس وقعوا في الفخ الذي صنعه الكيزان؟ والله حكاية مضحكة، يعني حتي الروس ما بتصدقوهم؟ الجنيه السوداني رقم 11 في الدول العربية ودي حقيقة، أفرحوا شوية وسيبوا التشاؤم.. دي ذي حكاية العريس القالوا ليهو الضيوف والمعازيم ماشاءالله أنت وجيه فقال ليهم لا أنا شين وأبوصلعة وقميصي مشروط هههههههه

    إيه التعاسة السودانية دي.

  2. نضحك مما نسمع،انها محن روسيه ،ربما بتاثير من ذهب سبرين الروسيه ،او اثر فيهم افيون الشعوب الكيزانيه،،محن محن كما يقول العزيز ع،س ود امينه،

  3. اتذكر ايام دراستنا الابتدائى كان بعض التلاميذ يقوم بتزوير ترتيبه فى الامتحان وذلك فى ترتيب اواخر الصف بان يجعل مثلا السبعة خمسة فى ترتيب سبعة وخمسين فتصير خمسة وخمسين ليبتعد عن موخرة الفصل الطيش بمركزين وهذا غاية ما يتمناه .
    بكرة يطلع ليك زعيم جماعة بيأكلو حرام يقول الروسى غشكوف رشحنى لجائزة لينين للعجل السمين بمناسبة قوة الجنيه السودانى وهكذا يتسلى بنى الاخوان المسيلمين

  4. الكيزان ديل الحاجات العملوها ابليس ما يعملها منها العملة ومنها تقديم الزمن ما يسمى بالبكور وهو تلاعب بالزمن العالمي الذي يخضع احسابات الطول

  5. الروس هم زاتهم زي الكيزان..يقلبوا الحقائق…
    الدولار يساوي اليوم اكثر من 12000 جنية (اثنا عشر الف جنيه) وليس 12 جنيه ساكت!! التلاتة اصفار دي لغوها في الكتابة بس وختوها في قفة الملاح!!!

  6. ما مشكلة ،،، نضيف الأصفار الثلاثة يمين الرقم (11) تأتيك القيمة الحقيقية للترتيب ..
    وهي (11000)

  7. خطأ كبير من كاتب التقرير ،،،
    الجنيه الحالي يساوي 1 من الألف ( 0.001 ) من الجنيه القديم ولا يساوي 1000 من الجنيه القديم كما كتبت ،،
    الواحد لو تعليمه أدبي في الحاجات دي يتأكد و يسال ، و الزمن تطور ،، ولا أدري هل الانترنت فقط للفيسبوك و تويتر

  8. لا مكان للمقارنة بين الجنيه السودانى واي عملة في العالم بعد حزف ثلاثة اصفار
    يعني الف جنيه يعادل واحد جنيه من الجنيه ابو جمل
    حليل التعريفة والقرش والشلن والريال والطرادة والخمسين قرش

  9. هل تعلم ان ميزانية الكويت اكبر عشرين مرة من ميزانية السودان…وهل تعلم ان حصة البدون الكوايتة اضعاف اضعاف ميزانية السودان…بلد لايوجد فيها اقتصاد فكيف تكون فيها عملة….الجنيه يساوى ورقة كلينيكس تقش بيها نخرتك وتجدعها

  10. ياخي حتي لو سلمنا بموضوع اصفار نافع الفقاعيه نستطيع ان نري المصيبه الاكبر و هي ان الجنيه لا يزاااااااال في (نص السكه).. يعني لسه في امكانية هبوط مضاعف و الغريق قدام.. سايقننا وين الوهم ديل؟؟؟

  11. تلك من تخبطات سياسات الكيزان التي لم يجدوا لها علاجاً حتى الآن،فقد غيروا إسم “الجنيه”السوداني Sudanese Pound بالدينار الذي ورد ذكره في القرآن الكريم مهووسين بتوجههم الحضاري ، وليس العيب في الهوس بالتوجه الحضاري بقدر ما كان العيب في الأخطاء التي إرتكبوها في توجههم الحضاري ظناً منهم أنهم يخدمون الدين الحق،فاإرتكبوا خطأ فادحاً بل أصفه بالساذج أثناء تغييرهم للعملة تمثل في جعل قيمة الدينار قيمة “وهمية”لا تمت إلى قيمته الحقيقية في شيء،لأنهم جعلوها أقوى قيمة بعشرة مرات من قيمة الجنيه الذي تركوه ،فقالوا لنا أن الدينار يساوي عشرة جنيهات بالقديم،وظنوا واهمين أن تعامل الناس بعملة بالدينار ستعجل قيمته الوهمية مقبولة بمرور الزمن أو أن الواقع سوف يفرض ذلك في يوم من الأيام ،ولكن هيهات أن تنقلب الفضة يوماً إلى ذهب ،فإنتظروا الدينار طويلاً أن يحقق المعجزة ولكنه لم يفعل فشعروا بالفضيحة وخيبة الأمل وبورطة كبيرة وقعوا فيها ولكنهم لاذوا بالصمت ولم يكشفوا هذا لعامة الناس.
    ولكنهم أيضاً أذكياء في نصب المكائد بالقدر الذي ظنوا بأن بإمكانهم الخروج من تلك الورطة ،لذلك وجدوها فرصة عندما تم التوقيع على إتفاقية السلام الشامل سنة2005م وحضور قرنق إلى السودان،فإستقبلوا دعوة “جون قرنق”بالعودة إلى الجنيه السوداني بصدر رحب ودون إعتراض ، فكيف يعترضوا وتلك هي فرصتهم للتخلص من ورطة”الدينار”الذي وقعوا فيها حتى لا يحملهم التاريخ عبء هذا الخطأ الفادح،فقالوا وكأنهم حريصون على تطبيق إتفاقية السلام بإخلاص : تعالوا نقبل بدعوة قرنق بإلغاء الدينار والعودة إلى الجنيه !!! ولكن كيداً في الحركة الشعبية وتوجهها الحضاري المغاير تمكن الكيزان من نقل العدوى التي أصابت الدينار الإسلامي إلى الجنيه الذي يدعو له قرنق،ولكنهم لم يكتفوا بنقل العدوى كما هي بل زادوها جرعات من السموم والميكروبات بمائة ضعف أو بعبارة أخرى جعلوا الجنيه السوداني الذي لم يكن هو الجنيه الذي يريده قرنق قيمته تساوي مائة مرة الدينار وألف مرة الجنيه الذي يحلم به جون قرنق ،غيرآسفين ولا أبهين بإختفاء عملة الدينار الإسلامية،.فعلوا ذلك لإستراتيجية بعيدة المدى وهي أنهم إقتنعوا أن قرنق لا محالة سوف يحكم السودان من نيمولي إلى حلفا وهذا بديهي من كثرة الجماهير التي إستقبلته في الخرطوم ،ولكنهم سيتركونه يحكم السودان وارثاً عدوى الجنيه الجديد ..بقيمته الوهمية أضعاف قيمة الدينار الوهمية،وسيجلس الكيرزان وهم يتفرجون على حكومة قرنق بمكر ودهاء ،والغريب إنهم جعلوا الإحتفال بيوم تغيير العملة من الدينار إلى الجنيه يصادف يوم30/يونيو!!!كأنه إنتصار كبير لهم وكأنه إحتفال بعيد الثورة.
    ــــــــــــ
    النميري أقدم على تغيير عملة الجنيه السوداني الذي كان يحمل صورة الجمل،إلى الجنيه السوداني الذي يحمل صورة “بعانخي”العظيم ملك النوبة،ولكنه لم يرتكب ذات الخطأالفادح الذي إرتكبه الكيزان ،بل حافظ على قيمة الجنيه الحقيقية.
    وحسبنا الله ونعم الوكيل،،والله المستعان.

  12. اذا موقع انفوغرفيك ما قادر يميز الفرق بين الجنيه والالف جنيه يبقى ده مكتب سماسره ساى .

  13. الروس وقعوا في الفخ الذي صنعه الكيزان؟ والله حكاية مضحكة، يعني حتي الروس ما بتصدقوهم؟ الجنيه السوداني رقم 11 في الدول العربية ودي حقيقة، أفرحوا شوية وسيبوا التشاؤم.. دي ذي حكاية العريس القالوا ليهو الضيوف والمعازيم ماشاءالله أنت وجيه فقال ليهم لا أنا شين وأبوصلعة وقميصي مشروط هههههههه

    إيه التعاسة السودانية دي.

  14. نضحك مما نسمع،انها محن روسيه ،ربما بتاثير من ذهب سبرين الروسيه ،او اثر فيهم افيون الشعوب الكيزانيه،،محن محن كما يقول العزيز ع،س ود امينه،

  15. اتذكر ايام دراستنا الابتدائى كان بعض التلاميذ يقوم بتزوير ترتيبه فى الامتحان وذلك فى ترتيب اواخر الصف بان يجعل مثلا السبعة خمسة فى ترتيب سبعة وخمسين فتصير خمسة وخمسين ليبتعد عن موخرة الفصل الطيش بمركزين وهذا غاية ما يتمناه .
    بكرة يطلع ليك زعيم جماعة بيأكلو حرام يقول الروسى غشكوف رشحنى لجائزة لينين للعجل السمين بمناسبة قوة الجنيه السودانى وهكذا يتسلى بنى الاخوان المسيلمين

  16. الكيزان ديل الحاجات العملوها ابليس ما يعملها منها العملة ومنها تقديم الزمن ما يسمى بالبكور وهو تلاعب بالزمن العالمي الذي يخضع احسابات الطول

  17. الروس هم زاتهم زي الكيزان..يقلبوا الحقائق…
    الدولار يساوي اليوم اكثر من 12000 جنية (اثنا عشر الف جنيه) وليس 12 جنيه ساكت!! التلاتة اصفار دي لغوها في الكتابة بس وختوها في قفة الملاح!!!

  18. ما مشكلة ،،، نضيف الأصفار الثلاثة يمين الرقم (11) تأتيك القيمة الحقيقية للترتيب ..
    وهي (11000)

  19. خطأ كبير من كاتب التقرير ،،،
    الجنيه الحالي يساوي 1 من الألف ( 0.001 ) من الجنيه القديم ولا يساوي 1000 من الجنيه القديم كما كتبت ،،
    الواحد لو تعليمه أدبي في الحاجات دي يتأكد و يسال ، و الزمن تطور ،، ولا أدري هل الانترنت فقط للفيسبوك و تويتر

  20. لا مكان للمقارنة بين الجنيه السودانى واي عملة في العالم بعد حزف ثلاثة اصفار
    يعني الف جنيه يعادل واحد جنيه من الجنيه ابو جمل
    حليل التعريفة والقرش والشلن والريال والطرادة والخمسين قرش

  21. هل تعلم ان ميزانية الكويت اكبر عشرين مرة من ميزانية السودان…وهل تعلم ان حصة البدون الكوايتة اضعاف اضعاف ميزانية السودان…بلد لايوجد فيها اقتصاد فكيف تكون فيها عملة….الجنيه يساوى ورقة كلينيكس تقش بيها نخرتك وتجدعها

  22. ياخي حتي لو سلمنا بموضوع اصفار نافع الفقاعيه نستطيع ان نري المصيبه الاكبر و هي ان الجنيه لا يزاااااااال في (نص السكه).. يعني لسه في امكانية هبوط مضاعف و الغريق قدام.. سايقننا وين الوهم ديل؟؟؟

  23. تلك من تخبطات سياسات الكيزان التي لم يجدوا لها علاجاً حتى الآن،فقد غيروا إسم “الجنيه”السوداني Sudanese Pound بالدينار الذي ورد ذكره في القرآن الكريم مهووسين بتوجههم الحضاري ، وليس العيب في الهوس بالتوجه الحضاري بقدر ما كان العيب في الأخطاء التي إرتكبوها في توجههم الحضاري ظناً منهم أنهم يخدمون الدين الحق،فاإرتكبوا خطأ فادحاً بل أصفه بالساذج أثناء تغييرهم للعملة تمثل في جعل قيمة الدينار قيمة “وهمية”لا تمت إلى قيمته الحقيقية في شيء،لأنهم جعلوها أقوى قيمة بعشرة مرات من قيمة الجنيه الذي تركوه ،فقالوا لنا أن الدينار يساوي عشرة جنيهات بالقديم،وظنوا واهمين أن تعامل الناس بعملة بالدينار ستعجل قيمته الوهمية مقبولة بمرور الزمن أو أن الواقع سوف يفرض ذلك في يوم من الأيام ،ولكن هيهات أن تنقلب الفضة يوماً إلى ذهب ،فإنتظروا الدينار طويلاً أن يحقق المعجزة ولكنه لم يفعل فشعروا بالفضيحة وخيبة الأمل وبورطة كبيرة وقعوا فيها ولكنهم لاذوا بالصمت ولم يكشفوا هذا لعامة الناس.
    ولكنهم أيضاً أذكياء في نصب المكائد بالقدر الذي ظنوا بأن بإمكانهم الخروج من تلك الورطة ،لذلك وجدوها فرصة عندما تم التوقيع على إتفاقية السلام الشامل سنة2005م وحضور قرنق إلى السودان،فإستقبلوا دعوة “جون قرنق”بالعودة إلى الجنيه السوداني بصدر رحب ودون إعتراض ، فكيف يعترضوا وتلك هي فرصتهم للتخلص من ورطة”الدينار”الذي وقعوا فيها حتى لا يحملهم التاريخ عبء هذا الخطأ الفادح،فقالوا وكأنهم حريصون على تطبيق إتفاقية السلام بإخلاص : تعالوا نقبل بدعوة قرنق بإلغاء الدينار والعودة إلى الجنيه !!! ولكن كيداً في الحركة الشعبية وتوجهها الحضاري المغاير تمكن الكيزان من نقل العدوى التي أصابت الدينار الإسلامي إلى الجنيه الذي يدعو له قرنق،ولكنهم لم يكتفوا بنقل العدوى كما هي بل زادوها جرعات من السموم والميكروبات بمائة ضعف أو بعبارة أخرى جعلوا الجنيه السوداني الذي لم يكن هو الجنيه الذي يريده قرنق قيمته تساوي مائة مرة الدينار وألف مرة الجنيه الذي يحلم به جون قرنق ،غيرآسفين ولا أبهين بإختفاء عملة الدينار الإسلامية،.فعلوا ذلك لإستراتيجية بعيدة المدى وهي أنهم إقتنعوا أن قرنق لا محالة سوف يحكم السودان من نيمولي إلى حلفا وهذا بديهي من كثرة الجماهير التي إستقبلته في الخرطوم ،ولكنهم سيتركونه يحكم السودان وارثاً عدوى الجنيه الجديد ..بقيمته الوهمية أضعاف قيمة الدينار الوهمية،وسيجلس الكيرزان وهم يتفرجون على حكومة قرنق بمكر ودهاء ،والغريب إنهم جعلوا الإحتفال بيوم تغيير العملة من الدينار إلى الجنيه يصادف يوم30/يونيو!!!كأنه إنتصار كبير لهم وكأنه إحتفال بعيد الثورة.
    ــــــــــــ
    النميري أقدم على تغيير عملة الجنيه السوداني الذي كان يحمل صورة الجمل،إلى الجنيه السوداني الذي يحمل صورة “بعانخي”العظيم ملك النوبة،ولكنه لم يرتكب ذات الخطأالفادح الذي إرتكبه الكيزان ،بل حافظ على قيمة الجنيه الحقيقية.
    وحسبنا الله ونعم الوكيل،،والله المستعان.

  24. اذا موقع انفوغرفيك ما قادر يميز الفرق بين الجنيه والالف جنيه يبقى ده مكتب سماسره ساى .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..