عضو هيئة علماء النظام : الحكومة مسؤولة عن التردي الأخلاقي الذي يسود المجتمع ،،الزنا أصبح ميسور ،،كيف لمعلم أن يغتصب تلميذا ويتحرش بـ (26) آخرين ،،المستقبل أصبح خطيراً.

شن الشيخ كمال رزق إمام وخطيب مسجد الخرطوم هجوماً عنيفا على الحكومة والأجهزة الأمنية وحملها مسؤولية الدمار الذي صاحب الأحداث التي وقعت جراء التدافع لاستقبال جثمان الفنان الراحل محمود عبد العزيز بمطار الخرطوم .
وقال رزق في خطبة الجمعة أمس أن الحكومة مسؤولة عن التردي الأخلاقي الذي يسود المجتمع والسلوك المشين للشباب الذي أصبح منجرفاً وراء الهوى والفجور ، وانتقد بشدة تعاملهم مع حادثة محمود والدمار الذي أحدثوه بالمطار وتسببهم في إلغاء الرحلات ، وزاد أن السلوك غير المسؤول الذي قاموا به كاد أن يتسبب في كارثة بالخرطوم ، مبيناً ان بعضهم حاول الانتحار والآخر يبكي بصخب وجنوب ، مضيفاً أن ما حدث يعبر عن الحب الذي وصل مرحلة العشق والوله الذي لا ينبغي أن يكون إلا لله ورسوله وليس لبشر مثلنا .
وأشار رزق للتردي الأخلاقي الكبير في المجتمع ، وقال إن الزنا أصبح ميسور بل بدراهم معدودة وتكاد لا تفرق بين البنت والولد في المظهر بجانب انتشار أماكن الشيشة رغم التوجيهات التي أصدرها والي الخرطوم ، مما يؤكد أن المسؤولين بالمحليات لا ينفذون توجيهات الوالي ، منبهاً لخطورة الجرائم الدخيلة على المجتمع السوداني ، وقال بالله عليكم كيف لمعلم أن يغتصب تلميذا ويتحرش بـ (26) آخرين ، وسخر من القوانين الخاصة بهذه الجرائم وطالب بمراجعتها وسن قوانين خاصة باللواط تقضي بنصب المشانق في الميادين العامة لمرتكبيها .
وأبان ان المستقبل أصبح خطير وغير مبشر بل وينذر كارثة وانفجار جراء التردي الأخلاقي وكثرة القنوات التي تربي الشباب على الفسق والفجور وتساءل بالله عليكم لماذا لا يكون المستقبل قاتما والسلطات تخصص قناة على مدار اليوم للغناء فقط .
صحيفة آخر لحظة
يا كمال رزق ان تأتي اخيرا خيرا من الا تأتي مطلقا ما قلت الا الحق !!!
ولكن فات الاوان واصبح العلاج صعبا
والله ياكيزان والله العظيم بكرهكم لدرجه ما عاديه …. وبتمنى كل يوم تمشوا من السودان وأشوفكم على المشانق……………. لكن الكلام القاله الشيخ دا والله صحيح ميه في الميه ……..
هذا زرعكم يا كمال رزق
فقط أرجع إلى ما قبل 30 يونيو 1989م قبل مجئ محنتكم ومشروعكم الحضاري وانظر حال المجتمع وحال الشباب وحال شعب السودان في جميع النواحي.
تآمرتم على الديمقراطية التي كنتم جزء منها وقلبتم نظام الحكم لإغلاق الطريق أمام نهاية الحرب الأهلية لسبب واحد وهي أن المشروع الذي كان يفترض أن يقام بعد انعقاد المؤتمر الدستوري في سبتمبر 1989 والاجتماع التحضيري لهذا المؤتمر الذي كان من المفترض أن يعقد في 4 يوليو 1989م كان سيكون بمثابة تدمير لطموحاتكم الهوجاء التي أوصلتم بها بلادنا لهذا الحد من التردي. أنت تتكلم عن الزنا بدراهم معدودة وأنتم قننتم الزنا بزواجكم العرفي وبتحليله كما قال شيخكم الكاروري. الزنا بدراهم يعني أن من اضطر إليه لم يجد سبيلا آخرا لمقابلة احتياجات حياته اليومية. هل تعتقد أن هنالك أناس يحبون بيع أنفسهم وذل أنفسهم فقط من أجل العيش الذليل؟ كلا يا كمال رزق الشعب السودان يعيش الآن أفظع ظروفه في المرض والجوع والعوز وأنتم ببطونكم الكبيرة وهندامكم ناصع البياض وعصيكم المزخرفة تتراقصون وتأكلون في المكسرات أمام شاشات التلفزيون والشعب لا يجد ما يسد به رمقه. هذا الوضع أفظع من عام الرمادة الذي أوقف فيه تطبيق الحدود.
لا أعتقد بأنك شخصيا مقتنعا بما تقول ناهيك عن إقناع من يستمعون إليك. الآن الناس ملوا من خطبكم الفارغة التي لا تتحدث عن الفساد والسرقة والقتل والسحل الذي يعيشه شعب السودان وكل ما يهمكم هو العيش فوق أجساد الشعب. لكم من الله ما تستحقون أيها الفاسدون المفسدون.
كل ما ذكره هذا الرجل صحيح الحكومة هي المسؤولة عن هذا التردي الاخلاقي و في جميع نواحي الحياة
يكفي انه اصبح من يسرق المال العام في هذا الزمان يوصف بالشفت و المفتح و يلقى المديح من اهله و جيرانه
اما ما حدث في المطار فهي الفوضى بعينها .. لماذا لا يراعي الشباب المتجمعين من كان قي نفس حالة محمود على متن طائرة متجهة للاردن و لم تستطع الاقلاع بسببهم
لماذا لا يخرجون بهذه الاعداد واهاليهم يقتلون بالالاف اما بسبب الحروب او الجوع او غلاء الادوية
المنقذة للحياة …… انا عن نفسي اصابني اليأس من احوال البلد و سأظل اقدم لكل برامج الهجرة
حتى يسمح الله لي بمغادرة هذه البلاد وتاني ما برجع الا في صندوق زي الحوت
اتفق معاك جدا في كل ما ذكرت …لكن من المسئول عن كل هذا التردي ؟هذا هو السوُال المهم
هذا حصاد المشروع الحضاري
فلنبكي علي ماضينا ياجاري
فضلت خيركم يا واطين و ضلالية تنبح كالكلب تريد وظيفة في الحكومة كما كان يعمل سلفك عصام البشير انتم ما رجال الشريعة منذ الاستقلال نسمع الشريعة أصبحت مكسب دنيوي والله لو طبقت كنت يا زفت رزق تجلس أمام الجامع الكبير تشد تنافس الشحادين وعيالك مواقعهم علي الأبواب الأربعة يا تافه وواطي منو الغيركم ادخل فساد العباد
تف عليك
وهذاهو ما حذرنا عنه الشهيد محمود محمد طه في مقولته الشهيرة عام 1985:
أنا أعلنت رأيي مراراً في قوانين سبتمبر 1983 من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام، وأكثر من ذلك فإنها شوهت الشريعة، وشوهت الإسلام، ونفرت عنه.. يضاف إلى ذلك إنها وُضعت وأُستغلت لإرهاب الشعب وسوقه إلى الاستكانة عن طريق إذلاله.. كما أنها هددت وحدة البلاد..هذا من ناحية التنظير. أما من حيث التطبيق، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها، غير مؤهلين فنياً، وضعفوا أخلاقياً.. عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية، تستعملهم لإضاعة الحقوق، وإذلال الشعب، وتشويه الاسلام، وإهانة الفكر والمفكرين، وإذلال المعارضين السياسيين. ومن أجل ذلك فأنا غير مستعد للتعاون مع محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل، ورضيت أن تكون أداة من أدوات إذلال الشعب وإهانة الفكر الحُر والتنكيل بالمعارضين السياسيين).
ويمكنكم مشاهدة ذلك الحدث في الرابط أماه :
https://www.youtube.com/watch?v=wmu3hpnjVX4
منقول ..
قد كان عندي موطن
في لوحة من ذهب
جميل رسم خرطه
وشكله مهذب
في عقلي وبالي
حبه مشعب
عاش فيه أهلي
توادد محبب
في غابة وصحاري
دون أدنى عتب
في كنائس ومآذن
وطقوس وقبب
ولم يميز عرفنا
زرقة أو عرب
في ليلة مشئومة
شربنا فيها مقلب
سطا عليه عصبة
تحروا فينا كذب
فاقوا مسيلمة كذبا
وتبا أبا لهب
أذاقوا شعبا طيب
أصناف قلة أدب
عاش ذليلا هينا
مهمش معذب
لا مسكن لا ملبس
لا مأكل لا مشرب
عاثوا فيه مفسدة
سرقة ونهب
وأحالوا ارض طيبة
لنار ولهب
سماءه مباحة
وترابه مغتصب
وطني ..
وان طال عني أسره
لقلبي مقرب
قاب قوسين خلاصه
أو ادني منه مطلب
يرونه بعيدا
ونراه نحن اقرب
صدقت يا شيخنا،فهذا حالنا هنا أزعجك، فكيف إذا رأيتنا خارج القطر و أقربهما أثيوبيا و أرتريا. حينها ستعلن الجهاد على الحكومة.
يا شيخ كلامك كله صاح لكن اذا احب الله عبده حبب الخلق فيه والرسول (ص)قال عظم الله يوم الفراق .وبعدين اغتصاب الاطفال والنساء والرجال حصل في ظل هذا الحكم الفاسد الجائر العفن زمان مافي كلام زي ده والمعلم كان اب واخ لتلاميذه والشاعر قال قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
سُلطت عليكم اعمالكم يا اخوان الشياطين
اسأل اله ان نفوق من هذه القفله
ياتى على الناس زمان لا ويبقى من الاسلام الا اسمه ومن القران الا رسمه علماءهم شر من تحت اديم السماء منهم تخرج الفتنة واليهم تعود
من زرع البصل لن يحصل التفاح
الزرعة الفاسدة تفسد ما جاورها و ثمارها فساد في فساد
مبروك للانقاذ و مزيدا من الفساد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا لأن الحكومة أصلا لا يهمها الدين و الدليل على ذلك جميع المظاهر السالبة التى ذكرها الخطيب. ما يهمها هو نهب المال العام و ايداعه خارج البلاد و الحفاظ على كراسى حكمها و لو على جماجم المسلمين، و لا يهمها الدين او الأخلاق أما خدعة “هى لله هى لله لا للمنصب و لا للجاه” فلم يعد هناك طفل يصدقها ناهيك عن مطلقيها.
من منكم بلا خطيئة ؟؟؟؟ الحكومة تعمل جهدها ولكن لاحياة لمن تنادى …. واقرب مثال الشيشه الممنوعه فى كل مكان ….. السلوك الشخصى وهنا مركب الفرس …. كلم منا يبحث عن مراجعة سلوكه الشخصى حتى ينصلح الحال … الحكومة ليس كل شىء ؟؟؟
دا المشروع الحضاري يا شخينا
انت وين كنت المشروع دا شغال ليهو 24 سنة
لكن يادووب صحيت عشان تنتقد
فعلا بلدالمحن والعجائب
الفساد عم القرى والحضر فيشر الناس بالفجر الجديد يا شيخ كمال
كلام سااااااااكت وعقابو خلا! “الامام” ده مغيوظ من شعبيه المرحوم ليس الا, الناس بتحب الله ورسولو بس بعيد منكم يابني كوز لانكم Double face
اقل الناس سرورا الحسود.
وما راي الشيخ لو كانت كل هذه الجموع تحب عمر البشير؟
يا كمال رزق ان تأتي اخيرا خيرا من الا تأتي مطلقا ما قلت الا الحق !!!
ولكن يا شيخ كمال رزق فهمكم لمجريات الاحداث لا يأتي الا متأخرا فقد مضى ربع قرن وان صائمون عن قول الحق في وجه هذه الطغمة الفاسدة وقلنا لكم ان الاسلام الظاهري لا يسمن ولا يغني من جوع .الآن اصبح حتى الفاسق الفاجر في بلدي يحمل غرة صلاة في جبهته ويشرِّع ويفتي : قال الله وقال الرسول ولكن قلبه خاوي من الايمان واصبح الذين ينادون بالشريعة ويأمرون الناس بالمعروف هم اول من ينسون انفسهم !!!! كأنهم غير معنيين بهذه الشريعة وان هذه الشريعة فقط معني بها الشعب !!!واصبحت المتاجرة بإسم الدين من اولويات المجتمع السوداني .كيف لا ينتشر الفساد والفجور في ظل هذه الشرذمة الحاكمة التي لا تعرف الله وفوق كل هذا تزكي نفسها من دون الناس وترى ان لا احد مثلهم اولى بحكم السودان.هذا هو العناد بعينه يا شيخ كمال رزق !!!! واصبحوا يحاربون كل من يقول قول الحق في وجههم . إنه الطغيان بعينه وليعلموا ان لكل طاغية نهاية وأن نهايتهم إن شاء الله قد ازفت ولو بعد حين.
للحقيقه الفساد موجود الان لاحد ينكر ذلك ولكن قبل الانقاذ او قبل نميرى ارجع ارشيف الزى العام فى التلفزيون وفى الصور شوف الحريم كانت مطلوقه ده غير المريسه فى بيوت الاعراس كان عاااادى هذا حسب كلام الرواه زماااان تكاد لاتجد اطفال يصلون فى المساجد وباعمار صغيره عكس اليوم
سبحانةالله ياشيخنا زمان السودان لمن كانت موجودة البارات في الشوارع الرئيسية والاندايات ، وبيوت الدعارة ، كنا نمتاز ياخلاق جيده من حيث الصدق والعفة والادب ، هذا السكران كان لايسرق ولايكذب ، والذي يرتاد بيوت الدعارة لايعتدي ولايراود بنت الجيران ولا الاهل بل يعتبرها اخته ويدافع عنها انظر لحال شعب المشروع الحضارى وشعب الشريعة السمحاء، شذوذ جنسي على اعلى المستويات وظهور اللواط في النخبة الحاكمة، صار الموضوع يتداوله جميع افراد الشعب السوداني، زمان كانت للدعارة بيوتها الان الدعارة في اي مكان واي زمان دي انجازات الموتمر الوطني ، زمان كان السكر عرقي ومريسة اليوم مخدرات في الجامعات وتطورت في شريحة الطالبات دي برضو من طفرات الانقاذ ، زمان كان الذي يسرق يستحي منها، الان صارت شطارة وفهلوة ، بل صار الحرامي امام في الصلاة ، بل يتقدم في حلاقات التلاوة، زمان رجل الدين كان يخاف الله ، الان يعمل كل الجرائم بل يفتي لنفسة ويبرر الاخطاء يعني عامل فيها بيخدع الله سبحانه وتعالى ، وبتمنى من الله انو الكلام دا يصل لهذا الامام وربنا يهديهم لتستورهم على افعال طقمة الانقاذ منذ وصولها للحكم
أخطر مافي الموضوع والذي كان يتطلب منكم أنتم (العلماء) أن تبحثوا وتتقصوا حول الأسباب التي أدت لعزوف هؤلاء الشباب عن القيم الإسلامية وزهدهم في التمسك بمايفرضه عليهم دينهم؟ لقد تفتحت عيون هؤلاء الشباب علي تجربة مشروعكم الحضاري ورأوا المثالب والمخازي وأعتقدوا (وهنا الكارثة) أن هذا هو الإسلام!! فآثروا الإنزواء والإبتعاد بل وصل الأمر ببعضهم لحد(الردة) لذلك يجب وخوفا علي ضياع هؤلاء الشباب أن توضحوا لهم وبكل شجاعة بأن الذي يحدث لاعلاقة له البتة بالإسلام وإنما أمر سياسة ودنيا فانية.
طيب ما الحل برأيكم ؟؟؟؟؟ الحل الوحيد والأمثل هو تطبيق الحدود لوقف كل إشكاليات الفساد …وعودة لعهد نميري وبهاء الدين … والمهلاوي والمكاشفي طه الكباشي … ونكون سعداء أن نرى تطبيق الحدود عيانا بيانا حتى على الوزراء إن ثبت جرمهم … وحتى على الرئيس ذاته … إن ثبت جرمه وفساده أو ثبت محسوبيه ولو زوجته … فالجميع امام القانون سواء .. أين السلطة التشريعية بالمجلس الوطني .. خلاص طفح الكيل والكل يريد تطبيق شرع الله … لماذا التأخير ؟؟؟؟ لماذا لماذا لماذا لماذا لماذا؟؟؟؟؟ حرام عليكم …لقد مضت أكثر من عشرين سنة وما زلنا نبحث عن التدرج في تطبيق شرع الله …. إن لم تطبقوا شرع الله فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه … أذلة على المؤمنين وأعزة على الكافرين ..
الصورة لقصر بنت نافع الما نافع و زوجها ابن الزبير محمد صالح الذي قتله البشير و راح فطيس … يا نافع : اسكنوا القصور و نحن أدونا بالشلوت ، ما نحن نستاهل بنتغشا باسم الدين … يا نافع : عالم واطية تبني قصور و شيوخم
نهر النيب
عاشق السودان
**************
بارك الله فيك ياشيح كمال واكثر من امثالك
سر على هذا النهج ولاتتراجع ولنعلنها حرباً ضروس
على من يريدون ان يشيع الفساد في الارض ، فهذه الطغمة الفاسدة
التي تحكمنا بالحديد والنار لايهمها صلاح المجتمع ونمائه بقدر مايهمها
االبقاء على سدة الحكم على ارضية من جماجم واشلاء اهل السودان الكرماء ، ولتعلم
يا إمام مسجد الخرطوم انك ستلاقي الاذى والعذاب فاثبت على ثوابتك ولاتتزحزح وقم بواجبك
تجاه دينك ووطنك فالامر بالمعروف والنهي عن المنكر والعدل والدعوة الى سبيل الله بالحكمة والموعظة
الحسنة والرحمة هذه جميعها من اساس تعاليم دبننا الحنيف وهي ايضاً نادت بها الاديان السماوية ، ،،
\\\ الزمن مواتي والفرصة تاريخية فلا تفوت دون استقلالها في دحر النظام المستبد الذي حرمنا الحياة هبة الله وفعل فينا اكثر مما يفعله العدو بعدوه .
إنهضوا الى ثورتكم
العصيان المدني
الاضراب العام
بجانب النصال
والكفاح
المسلح
الثورة
الكلمه الصادقه النابعه من القلب والتي تترجم الي عمل في الواقع فيراه الناس تبعث في قلوب الناس محبه واحترام من نطق بها.لذا قول لا اله الا الله محمد رسول الله برغم انها كلمه حق لاتعني ان الانسان هذا مؤمن الا اذا اقترنت بسلوكه ومنهجه الذي يجب ان يتطابق ونهج الاسلام .مع احترامي للشيخ اود ان اغوص قليلا فيما ذكره
اتحدثت عن الزنا الذي اصبح متوفرا وباقل الاسعار .لم يكن متوفرا من قبل لاكن الحوجه هي التي فرضته فريضه فالفتاه التي تري والدتها تعاني من مرض مزمن ولا تسطيع ان تجد المال الكافي وهي لا تستطيع ان تجد عمل او حتي لو تعمل قد لاتستطيع لتدني الاجر فهي مجبوره علي فعل الرزيله ليس بالتمتع بها .فذنب هذه الفتاه يجبب ان يتحملو البشير هو المتسبب وانت تعلم ان اكثر اهل الارض عذابا هم الحكام .ان كنت صادقا في حب الله والرسول فعليك ان تقول الحقيقه كامله .توفي محمود يوم الخميس وحدث هذا الهرج فاتيت الينا تتحدث وبكل طلاقه عن هذه القضيه .لماذا لم تتحدث عن الفساد وهي اهم قضيه ثؤثر علي الامه. لماذا لم تتحدث عن حال المواطن الذي لايتوفر له اقل متطلبات الحياه؟ لماذا لم تتحدث عن قتل الطلاب؟لماذا لم تتحدث عن تخابر حكومه الانقاذ مع الامركان وتسليمهم عددا من الاسلامييين؟ ولماذا ولماذا.
لكي تتمتع بهذا القدر من محبه الناس لك يجب ان تكون صادقا ومخلصا وامينا في عملك عندها ستجد المحبه والتقدير وسيصعب علي الناس فراقك وتيقي مقيما في قلوب الجميع خالدا في ذاكره التاريخ .
جزى الله الشيخ كمال رزق خير الجزاء انا لم اجلس معه فى مجلس واحد ولكن كنت الاقيه فى صلوات مسجد قد جاونا الاثنان فى اركويت لمدة عامين التى قضيتها هناك ولم اتعرف به وهو لا يعرفنى وكن يصلى صلوات العيدين والله ما رايته الا صنديدا فى قولة الحق فى كل مراحل حياته واحسب انه لا يهمه الا احقاق الحق وابطال الباطل دون النظر الى الفاعل حتى ولو كان رئيس الجمهورية وكثير من المعلقين يتحدثون عن الاشخاص دون علم ويطلقون الكلام على عواهنه ويرمون الاتهامات جزافا وانا اذ اشهد لهذا الرجل امتثالا لقول الحق جل وعلا ( ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فانه اثم قلبه ) اسال الله ان يجزى الشيخ كمال خير الجزاء عنا ونع الاسلام وامة السودان وان يكثر من امثاله
هل تحسده علي ما أتاه الله نعمة أو شهره الرحمن يختص عباده بالخير والشر الحب والكره شئ الهي لا دخل لنا به من هجومك وسواد قلبك وعمي البصيرة وقلة العقل واحترام عقول كل الناس جعلك لا تفرق بين المعجب والجار والقريب
لا اعرف كيف عينت إماما و طير المصلين ديل وين عقولهم والله لو كنت أمام الحرم المكي الشريف لا ولن أصلي خلفك الإمام قدوه للمصلين
سبحان الله الشعب السودانى كلو معارض ولكن من يحرك هذا الشعب للشارع ليرتاح ويستريح
يا اللخو !!!
و الله لا نعرف الرجل شخصيا و حديث الرجال بصورة أو بأخري ( يكشف) عن معدنهم و عن شخصياتهم و إن رأيت أننا (مسسناه ) في شخصه فلم يكن ذلك إلا من خلال ما يعرض من بضاعة و الأمر ليس شخصيا لكنه قال برأي و نحن تناولنا ( بضاعته) منتقدين ..
أنت شهدت بما رأيت ( و لا تستطيع أن تثبت ذلك )، و نحن نشهد بما صدر منه أمام جموع المصلين ( و لا تستطيع أن تنكر ذلك) إذا ( الحساب ولد) ..
و لأثبات الفرضية :
أنت تقول معرفتك به هي فترة سنتين ثم تقول ( كل مراحل حياته)و سنسألك فقط في حدود علمك بالرجل :
**** متى كانت هذه السنتان التي كان فيها الشيخ “صنديدا” لا يهمه إلا إحقاق الحق ؟؟ أم هي توبة ” عمر بن الخطاب” !!!
**** و هل كان نفس رئيس الجمهورية موجود ؟؟؟
**** و هل كانت الشريعة ( مغيبة) حينها ؟؟؟
أم أن الفساد و اللواط و تعاطي المخدرات ظهر فقط منذ يوم الخميس الماضي يوم وفاة محمود عبد العزيز ؟؟ أم لم تكن هناك جمعة قبل هذه الجمعة؟؟
يا أخي أحترم عقولنا قبل أن تدافع عن الباطل ..
أما سمعت بأن الساكت عن الحق ( شيطان أخرس) ؟؟؟
فكيف يكون الرجل بمثل ما وصفته و في ذات الوقت يسكت عن الحق ؟؟؟
ياشيخنا لماذا لا توجه انتقادك لجهاز الأمن الذي يغتصب المعتقلين فهو من جلب اللواط وأصبح مقنن بالقانون وعقوبة تحميها حكومة المشروع الحضاري
يا شيخنا كان الأولي الحديث عن الحكام وفسادهم والذي هو أكبر من أي فساد( قتل النفس التي حرم الله بالباطل، أكل أموال الناس بالباطل، سياسة التمكين، قطع أرزاق الناس بفصلهم عن عملهم دون محاكمات أو محاسبة تدينهم، تعذيب وإغتصاب المعتقلين.. وفساد الأجهزة الأمنية وإرتكابها أبشع الجرائم تحت سمع وبصر المسؤولين بل بتعليماتهم.. عدم تعيين الخريجين غير الموالين للنظام، الربا، السرقة، التطاول في البنيان بأموال الشعب… جرائم كبيرة وفظيعة تحدث كل يوم من السياسيين الماسكين بمقاليد السلطة بإسم الإسلام .. ) كل هذا الواقع هل يمكن أن يخلق مجتمع الفضيلة الذي تنشدونه؟ وجهوا سهامكم للفيل وأتركوا ظله.. فلا يمكن أن يستقيم الظل والعود أعوج.
ســـيدي هـذا هـو المشـروع الحضاري الذي اتينـا من أجلــه ، ونحن نهـدف من هـذا جعـل الظروف مواتية لـخروج المســيح عــاجلا،ألا ينبغي ان تشكرنا على المشروع الحضاري، عجبا لك ولامثالك
(من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه…فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان) يا شيخ كمال! أن ينتبه شيخ كمال الآن أفضل من أن لا ينتبه أبداً فالمتأخر أفضل من الغائب! الحكومة مشغولة بالضرائب والجبايات ولا يهمها إن أصبح الشعب كله لوطياً وسحاقياً وفاجراً في جميع النواحي! اليوم مثلاًجائتنا موظفة النفايات ونحن نسكن عدة عائلات في شقق في عمارة واحدة تدفع صاحبتها ضرائب وجبايات لا حصر لها، جاءت موظفة المحلية اليوم لتقول لنا أن على كل شقة أن تدفع 15 ألفاً للنفايات. صدق من قال أن المحلية نفسها نفايات! متخذو القرارات في المؤتمر الوطني هم أكثر الناس جهلاً في العالم فهم يظنون أن كل من يسكن في شقة في عمارة مقتدر. في ظل عدم التفات نظام البشير لمعاناة الناس أعتقد أن من الأفضل لكل من يشعر بالمعاناة التي يسبب…ها له المؤتمر اللاوطني أن يكتب على شقته أو على جدار بيته: (الشعب يريد إسقاط النظام) أو (الشعب يريد إسقاط البشير) أو (الشعب يريد إسقاط المؤتمر الوطني) أو ما شابه حتى يدرك هذا الحزب الذي لا يخشى الله مقدار كراهية الشعب له، وعندها … ربما … ربما … يستحي فيغير من سياساته الجبائية وهو حالياً لا يفعل شيئاً غير الجباية! إن كتب كل منا ذلك فأتوقع أن يتبعنا خلق كثير فما أكثر من ظلمهم نظام البشير!
كنت قد تداخلت مرة في امر يتعلق بالفنان محمود عبد العزيز وكانت مداخلتي “الخشنة” انذلك تتعلق بصورة فتاة تحمل لوحة كتب عليها “نحن نموت ليحيالحوت” .. ومع محبتي لفن المرحوم محمود كنت ولا ازال ضد هذا الهوس الذي اصاب الشباب والذي في راي يعبر عن حالة فراغ روحي وثقافي اتجه الشباب لملئه عن طريق هذا التعلق المبالغ فيه .. فاذا كان للفن رسالة تتعلق بترقية الذوق وتربية المشاعر بطريقة راقية فانه يحتاج لقاعدة فكرية ونفسية افتقدها للاسف الشباب نتيجة للاحباط العام الذي تسبب فيه “المشروع الحضاري” وتجلياته من محسوبية وفساد وفقدان اتجاه ..
ان حالة الحزن “العنيف” الذي عبر عنه الشباب ما هو الا تعبيرا على حزنهم واحباطهم الذي كان المرحوم محمود وغيره من الفنانين الشباب ينفسون عنه ..
رحم الله محمود عبدالعزيز ورحم جميع موتانا وموتا المسلمين ..
+++++++++
تخريمة …
بعد ان غادرنا محمود الى جوار ربه …
سارعت حكومة الظلام لتبني محمود عبدالعزيز …
وركضت المعارضة لتحتضنه كرمز لنضال الشعب …
وانا اقول …
محمود رحمه الله ما هو الا انسان ينتمي لهذا التراب كل ما فعله انه نشر الفرح ولو كان مصنوعا بيننا ..
فهولم يكن مجاهدافي صفوف مهوسي المشروع الحضاري..
ولم يكن مناضلا يحمل اماني “الفجر الجديد..
بل يكفيه لقب انسان احبه الناس …
ومن احبه الله احبه الناس .. والله اعلم
ياريت يفهم ويتعلم الشيوخ والعلماء بان الاخلاق والقيم لا تاتى بالعقاب والقوانين وليس هكذا علمنا الاسلام وسيرتنا الصالحة الامر ليس امر مشانق وقوانين ياشيخنا المساءلة مساءلة قيم وتعليم وتربية وهذه لها اهلها الذين يعلمون كيف يطبقونها بس انتو اديتوهم فرصة غهمكم الخاطئ للدين وفهمكم انه الدين ضرب وعقاب ومشانق ومنع وارهاب لا الدين تسامح وموعظة حسنة والاسلام ما عقوبات بس فيهو الرحمة والعلم قبل العقاب ارجعو الى الله ياشيخنا خلو العنترية الدين ماجلابية قصيرة ودقن الدين قيم واخلاق وقدوة حسنة
هيئة جهلاء السودان وعلماء الراقص بشه ولصوصه البذيئين وكهنوت الترابى وكهنته الذين يفتون ليلا نهارا بجواز هذا وتحريم ذاك ارضاء لأولياء نعمتهم الذين يغدغون عليهم لدرء سوؤتهم ونفاقهم… تعتقدون ان بإستطاعتكم خداع الله والناس , وما هذا إلا دليل على سطحيتكم … كيف بالله لا تحدث الجرائم ولا تتغير القيم ولا تنهار وانتم احد الاسباب الرئيسية لتغييب العقل وإفساده ومنع الفكر ومحاربه التفكير…. تريدوننا ان نصبح حطبا لهوسكم وجهلكم , فنموت نحن لتحيو انتم, ولكن هيهات لكم. إن حب الناس للمرحوم محمود عبد العزيز ناتج من حبهم للتغيير والتمرد على الكذب والطاعوية العمياء والإنقيادية والشوفينية وإعمال العقل للتمييز بين الحق والباطل….
لن ينفع للذين يفتون للظلمه قتله الشعوب والاطفال والنساء وهتكة الاعراض… لن تنفعهم لا صلاة ولا صوم ولازكاة ولا لحى ولا بكاء ولا صلاة تراويح وهم من اعوان الظلمة لأن الله قضى بأن يحشرهم معهم يوم القيامة.
ورع كاذب ودين مغشوش ومدغول ومدخول لا يسوق الا على الحمقى الذين تخرجو من تحت إيديكم . أفسدتم عقائدهم وفطرهم وعقولهم فاصبحوا تائهين , مثلهم مثل هؤلاء الذين علموهم , هؤلاء اتعس من هؤلاء وهؤلاء اخيب من اولئك.
ياكمال رزق ماتتحدث عن فساد البشير واخوانه وسرقه مال الشعب
مشاركتك غير مرغوب بها
السيد عضو هيئة علماء السلطان اقصد جهلاء السودان واقتبس من كلامه::
مضيفاً أن ما حدث يعبر عن الحب الذي وصل مرحلة العشق والوله الذي لا ينبغي أن يكون إلا لله ورسوله وليس لبشر مثلنا
يا كيف تفهم يا امام الجهل ( اذا احب الله عبدا حببه للناس وحبب الناس اليه ) اذا استطعتم انتم وحكومتكم وعلماءكم وجهلاءكم ان تحشدو هذا الشعب وبكامل ارادتهم لاستقبال اخ لكم او وداعه بهذه العفوية فنحن معكم هؤلاء الشباب خرجو بمحض ارادتهم وحبا فى فنان الشباب الاول ومادح النبى الكريم صلى الله عليه وسلم اجتمعو عليه وكما قال صلى الله عليه وسلم ما جتمعت امتى على ضلالة
ثم من انت حتى تحكم على الشباب بالضلال والفسق والفجور انظر الى من حولك من جهلائكم الذين تجتمع معهم واسميتم علماء السودان !!!!!!!!!!!!!!
الفساد الذى تتحدثون عنه اسالو عنه حكومتكم والشقق المفروشة لا يعرفها السواد الاعظم من الشعب السودان الكادح المناضل من اجل لقمة عيشه بعدما اهلكتموهمو وبيعتوهم الاوهام يا تجار الدين والضلال
اتمني من كل قلبي كل كل الشعب السوداني يسمع نشيد امه الامجاه
الناس على دين ملوكهم، ما يفعله شيوخ المشروع الحضاري في السر يفعله الشباب في العلن، أليست هذه شريعتكم التي بشرتمونا به؟ أليس كل ذلك نتاج فهمكم الخاطئ للدين وتشويهكم للشريعة الاسلامية السمحة التي تنادي بمكارم الأخلاق؟ هل كنتم لنا قدوة في مكارم الأخلاق؟ ألم تسرقوا وتنهبوا وتظلموا وتفسدوا وتعذبوا وتسجنوا وتقتلوا وتشردوا … الخ من المفاسد والأخلاق المنحطة؟ فإن كان رب البيت بالدف ضارباً فشيمة أهل البيت الرقص.
يا دوب عرفتو يعنى من زمان انتو وين الامور دى ليها خمسين سنة دايرين تتكلمو فيها اسى وما لقيت ليك موضوع غير ديل الله يخربك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من كان يؤمن بالله واليوم والآخر فيقل خيرا أو ليصمت )
لافض فوك ياشيخ ايا كانت الجهة التى ينتمى لها سياسيا فهذا موضوع اخر ولكن ماحدث فى حادثة رحيل الفنان محمود لايمكن ان يتم الحشد له بهذة الصورة هنالك مبالغه فهو بشر نعم نحزن وندعو له ولكن ظهرت بعض الظواهر فى السودان تنبئى بمستقبل باهت ومصير مرير محمود والبرنس وغيرهم
هل من مات ولدها سيفعل هذا انتحار ومحاولة انتحار وطلوع فى ابراج من اجل ماذا
وهناك من ذهب لابعد منذلك وحمل الرئيس وفاة محمود ان كان ما ذهبو الية فى اطار المسئولية العامة فنحن معكم ولكن ان يخصص لموحود مستشفى لانة فنان ولانة منقذ زمانة فهذة مهزلة ومضحكة واصتياد فى الماء العكر
رحم الله محمود وكل اموات المسلمين لكن يجب عدم المبالغه فى الامور لهذة الدرجه
اذكرو الله وارفعو الاكف كى ينصلح حال بلادنا وتفيق هذة الحكومة من طيشها وتحترم شعبها وننمى بلادنا كسائر بلاد الدنيا
دعو التعصب ودعو الاشياء الفارغه
فلنكن واقعيين وبدرجة معقولة حتى نرتقى لمستوى العقل ونفكر فيما هو مفيد
حسبى الله ونعم الوكيل