مساعد البشير: مزاعم انتقال ” داعش ” للسودان أكذوبة مفبركة من أطراف المعارضة

أديس أبابا- الأناضول- نفى مساعد الرئيس السوداني، إبراهيم محمود حامد، انتقال عناصر من تنظيم الدولة الاسلامية ?داعش? إلى إقليم دارفور، معتبراً ذلك ?أكذوبة تروجها بعض قوى المعارضة?، في رده على تصريحات لحركة تحرير السودان (المعارضة)، تحدثت فيها عن ?انتقال عناصر من داعش، إلى دارفور، واتهمت الحكومة بـ?التواطؤ? معه (داعش).
جاء ذلك في حوار خاص أجرته معه الأناضول، تحدث خلاله عن عدة قضايا أبرزها، المفاوضات الجارية بين الحكومة والمعارضة، ومستقبل الاستفتاء في دارفور، وآفاق الحوار بعد رحيل الترابي، وعلاقات بلاده مع السعودية، وموقفها من السياسة الإيرانية في المنطقة العربية.
وفي تعليقه على نشر المعارضة معلومات تتحدث عن ?انتقال عناصر من داعش عبر ليبيا ومالي، إلى مناطق في إقليم دارفور?، قال حامد، إنها ?أكاذيب لا تنطلي على أحد?، مشيراً أن ?السودان من الدول القليلة التي التحق أفراد منها إلى داعش، والعالم كله يعلم أنها الدولة الوحيدة التي يعول عليها أن تكون ضامنة الاستقرار في الإقليم كله?.
وتابع ?لا وجود لعناصر داعش الإرهابي في السودان، ومزاعم المعارضة لا أساس لها من الصحة وهي مجرد إشاعات، تحاول من خلالها تدويل قضية السودان، وإعطاء ذريعة للتدخلات الخارجية، وهذه الأكاذيب لا تنطلي على المجتمع الدولي الذي يقدر دور السودان في مكافحة الإرهاب?.
وكان مني اركو مناوي، رئيس حركة تحرير السودان، ذكر في تصريح سابق للأناضول اليوم الاثنين، أن ?عناصر من تنظيم داعش، انتقلت إلى إقليم دارفور (غرب)، وإن هذه الجماعات ستهدد السلم والأمن بالمنطقة?، وفقاً لتعبيره، كما اتهم الحكومة بـ?التواطؤ? معه (داعش).
أمّا بشأن المفاوضات الجارية بين الحكومة والمعارضة، أوضح أن ?اللقاء الأول الذي جمع الطرفين الجمعة الماضية، كان تشاورياً حول القضايا الإستراتيجية، وعلى رأسها قضية إيقاف الحرب والسلام الدائم في المنطقتين (النيل الأزرق؛ وجنوب كردفان؛ ودارفور)، وإيقاف معاناة المواطنين في المنطقتين وإقليم دارفور?.
وتابع ?القضية الثانية هي كيفية مشاركة هذه المجموعات (المعارضة) في الشأن اليومي على مستوى السودان، من خلال انضمامهم للحوار الوطني?، مبيناً أن الحكومة أوضحت موقفها بهذا الشأن للوساطة الأفريقية رفيعة المستوى، بأنها لا ترغب في الحديث عن إيقاف مؤقت للحرب ? كما كانت تدعو لها الحركة الشعبية لإيقاف العدائيات لستة أشهر- وإنما وقف الحرب نهائياً?.
وبالنسبة لدارفور، قال حامد ?القضية واضحة هناك وثيقة الدوحة، وجبريل إبراهيم (رئيس حركة العدل والمساواة) كان جزء من هذه الوثيقة، لذلك لا نعتقد أن هناك مشكلة كبيرة في أن يتم الذهاب للدوحة ونقاش الوثيقة التي نوقشت من قبل، إذا كانت لديهم أي ملاحظات أو قضايا لترتيبات الأمنية والسياسية خاصة بهم يمكن أن تناقش?.
وتطرق مساعد الرئيس إلى الحوار الوطني، لافتاً بهذا الصدد ?موقفنا واضح جداً، فالحوار داخل السودان، ولا نقبل بأي حوار آخر بالخارج، لأن ذلك سوف يعقّد الأمر، إذ أن الحوار فيه مراحل لم تكتمل?.
وأضاف بنفس الخصوص ?الآن للذين يريدون أن ينضموا للحوار نحن في مرحلة التوصيات، ولكن المرحل الهامة هي مرحلة انعقاد المؤتمر العام لرؤساء الأحزاب الذي سيقرر بهذه التوصيات، ثم بعد ذلك سينتج الحوار وثيقة وطنية لرؤساء الأحزاب، تكون أفكارها هي القاعدة والمرجعية للدستور؛ الذي سيكون لجنة أو مفوضية قومية تمثل كل القوى السياسية?.
وعن مدى تأثير القوى الرافضة للانضمام إلى الحوار، قال المسؤول السوداني، ?نحن لا نتوقع في أي عمل سياسي أن يكون هناك إجماع كامل، ولكن نعتقد أن هناك بعض قوى الداخل لا تريد أن تشارك، مثل قوى اليسار، وبعضها في الخارج، تسعى إلى المشاركة، ونحن لا نريد أن نحبس كل الشعب السوداني من أجل حركتين أو ثلاثة، وثمة شبه إجماع بين القوى السياسية التي تمثل رأي الأغلبية للشعب السوداني، والحوار في مراحله النهائية، وما زال المجال مفتوح أمام القوى التي تخلفت من ركب القطار الذي انطلق في الخرطوم?.
وعن تأثير رحيل الترابي في التقارب الذي كان بين المؤتمرين الوطني والشعبي، أفاد حامد ?لا شك أن فقدان الشيخ الترابي هو فقدان عظيم وخسارة كبيرة للعمل الفكري والسياسي للسودان ومحيطها الإقليمي والعالم الإسلامي، لقد كان من الداعمين الأساسيين للحوار الوطني، وكان حريص على استقرار السودان؛ وهو من القادة البارزين على مستوى العالم الثالث، وقائد وعالم ومفكر?.
طيب ارجاهم بكرا بالخبر اليقين
دا كلام شنو يا حبشتو اكذوبة و مفبركة و ما عارف شنو و الحقيقة انكم المصدر و الانتقال من عندكم مش ليكم هسا يا حبشوتي الفرق شنو بين جماعاتكم زي الجنجويد و الدعم السريع و الامن الشعبي و حتى امن ود العطا زاتو فرقهم شنو من داعش
وهل داعش سيف وسكين وكلاش وافخاخ داعش الفكرة تحولت لعمل فاحش تريق الدماء وتسترق النساء لافرقك بينكم وبينها
“.. وفي تعليقه على نشر المعارضة معلومات تتحدث عن ?انتقال عناصر من داعش عبر ليبيا ومالي، إلى مناطق في إقليم دارفور?، قال حامد، إنها ?أكاذيب لا تنطلي على أحد ..”
هو انتو محتاجين لداعش، ما انتو زيهم الحجل بالرجل.
انت يا ارتيرى طيب شيخكم ده وقت عالم وقائد ومفكر وقيامة رابطة مرمطتوه وبهدلتوه وطلعتو زيتو ونقلتوه لسجن بورتسودان لما جاتو رطوبة فى القلب جابت خبرو والان تتباكو على فقده بس انتو محظوظين والله شيخكم ده كان لابد ليكم فى زقاق مضلم وكان يخبتكم خبتة السعيد فيكم يدخل القبر برجل ويد واحدة .
يا ابراهيم محمود انت شن عرفك بى شغل العسكريين ؟؟ امشي اسال اب ريالة القال بعضمة لسانو انهم عاملين معسكرات للاسلاميين الهاربين من افريقيا الوسطي وبوكوحرام بعد الضربة العسكرية الفرنسية في بلادهم فانسحبو خائرين ليستضيفهم السودان الهامل
اترك ديل امشي جامعة افريقيا العالمية اكبر مفرخ للجماعات الاسلامية التي تغزيتهم بالفكر الداعشي لتوزيغهم حول العالم انت يازول عايش وين!
قلنا ليكم ناس ابراهيم محمود ديل بابغاوات بشحنوهم بكلام يقعدو يلفو ويدورو حوله لذلك زي ناس ابراهيم ديل ما بوصلونا للحل اذا الحكمومة جاده نرسل بكري او حتى ابو رياله ديل الشغلهم وكلمتهم ما تقع عن البشكير
الحكومات لا تنفي الإشاعة. وإلا فقدت سيادتها يا فاقدين السيادة.
النظام ” اصبح كالزوج آخر من يعلم ” بالنسبة لنفى مساعد الرئيس السوداني إبراهيم محمود حامد، انتقال عناصر من تنظيم الدولة الاسلامية ?داعش? إلى إقليم دارفور، معتبراً ذلك ?أكذوبة تروجها بعض قوى المعارضة?، نقول له داعش موجودة فى الخرطوم وعلى بعد خطوات منكم وتعيش بينكم وانتم آخر من يعلم لأنكم غرتكم السلطة واصلا ما عايزين تعرفوا وسوف تعرفون فى اليوم الآخير , يوم الندم الأكبر يوم لا ينفع الندم . وللأسف الشعب كان يؤد ان يكون هو من يسقط النظام , لكن تشرذم المعارضة وتفككها وضعفها حال دون اسقاطها للنظام . اما داعش فسوف لن يستغرق الأمر منها اكثر من نصف يوم . وقارنوا بين سقوط الموصل والرمادى ( يوم أو بعبض يوم ) والقوة العسكرية التى كانت تحميها وكمية العتاد العسكرى فى مخازنها. سقوط الخرطوم لن يأخذ سوى ساعات قلائل لأنها مكشوفة ولا تحتاج الى جهد كبير لأن رؤس النظام معدودين على اصابع اليد وبمجرد تصفيتهم سوف يستسلم البقية والشعب سوف يفرح بهذا النصر ولكن المشكلة كيف يتخلص الشعب من داعش نفسها لأن اسلوبها فى الحكم غير مقبول واذا قارنا بينها وبين النظام فسوف يكون النظام هو الأفضل . المهم هذه مشكلة هذا ليس وقتها . فالقضية الأهم هى اسقاط النظام باى طريقة حتى ولو بواسطة داعش وبعدين ربنا يحلها .
شئ طبيعي لازم ينفي وجود داعش في السودان، انا لا يهمني داعش او القاعده او بوكوحرام اوالنصره اومؤتمر وطني او مؤتمر شعبي او………..كلهم طينه واحده بتغيير الأسماء؛ كل من يستعمل الدين لأجل السلطه فهو ارهابي ؛؛ وأنتهي البيان،،،
وفي داعش غيركم !!لكن برضوا ماحاتخفونا لانو نحن سودانيين ولا نخشى الموت عند الحاره وبجى يوم وتعرفوا حاجه ( ياعار الزمن )
انت نسيت صﻻح قوش كان شغال شنو .مش body guard
يقول مناوى بان داعش تسربت الى دافور وهذا يهدد السلم والامن فى المنطقة .. كانما هو حريص على ذلك وما تفعله انت يا مناوى ليس مهددا للامنين وسكان المنطقة .. سبحانه القائل تامرون الناس بالمعروف وتنسون انفسكم … انت وصلت الى درجة مرتزق فى ليبيا وما يفعه داعش انت تفعله ولو بطريقة اخرى وتعددت الاسباب والموت واحد .. كل الطرق تؤدى الى روما انت اتقى الله وانأى بنفسك عن سفك دماء الابرياء … لانك مسئول امام الله وكل نفس بما كسبت رهينة … وكل شاة معلقة من عصبتها .. ومن قتل نفسا بغير حق فكانما قتل الناس جميعا
الشينة منكورة واستمرأ النظام الفاشستى على التملص من كل عمل مشين و هم من أتوا بكل هذه الجماعات و فتحوا لها ابواب دور العبادة لبث سمومهم من أفكار تتنافى و العقيدة و تدفع بالشباب الى غياهب الجب و البعد عن السلف الصالح و الاعتقاد بانأس بعينهم بأنهم بعثهم المولى عزا وجل لاخراج الامة الاسلاميه من الضلال و الهلاك المحيط بنا وأنها من علامات الساعه و أن المسيح الدجال على مشارف طخوم مكة المكرمة و هذه النهاية الابدية للاسلام كعقيدة و لو لا مخافة هؤلاء من أن ينقلب عليهم اولى العلم الراسخ و الايمان بالله و اليوم الاخر و أن محمد بن عبدالله النبى الامى خاتم الانبياء و الرسل لادعو النبوة فى عهد الظلام الذى يعيشون فيه و يتطلعون الى تطبيق شرع الله و مشروعهم الحضارى و تكفير كل مسلم لا يؤمن بافكارهم و يؤدلاى فروض الطاعه لهبل اخر الزمان و هم كثر و منهم محمد عبدالكريم و عملاء السلطان و الجزولى وغيرهم ممن يدعون أنهم اطهر الخلق و اكثرهم علما و ايمانا وهذا افك و افتراء و تضليل و تعدى على الدين و ما سنه الرسول عليه الصلاة و السلام و ما نزل فى كتابه العزيز من ايات بينات واحاديث نبوية و الائمة الاربعه و ما دون فى كتيبات لتقود الى الصراط المستقيم دون تحوير او تدليس ؟
خلية الدندر و الذين شاركوا فى حرب مالى و ليبيا التى تنشر كل يوم خبرا بتفجير سودانى و حاملة الجواز الدبلوماسى التى اعيدت الى ارض الوطن و كان والدها مرابطا فى المطار و غادر الى اسطنبول و غيرهم ممن هلكوا فى سوريا و هل حمل الجنسية البريطانية يدحض الانتماء الى السودان الاصل الجنسيه و انت تحمل الجنسية السودانية و من اصل ارترى لا غرابة فى ذلك فى عهد أخوان الشواطين و وزراء يحملون جنسيات دول اوربيه و يتحكمون فى الوطن و المواطن ؟
الجماعات التى تحارب الصوفية و هدم القباب و الاضرحه من أين اتوا و لما لا توقفهم السلطات فى حدهم و تحاربهم ؟
نرجع و نقول الشينه منكورة ….
والله مافي دواعش أشد قهراَ وظلماَ منكم…
يا اخوان البتذكر سنوات الانقاذ الاولى وداعش الان لا يملك الا أن يغني (يا داعش وناس هواك ارواحنا وقلوبنا معاك) على راى وراق
كل الوهابية بالسودان ، من مصطفى عبد القادر ، وأبو بكر آداب ، وجماعة أنصار السنةالمحمدية الذين تعج بهم الطرقات ، هم مشروع داعشي خطير سيفتك بالسودان ، أما داعشيو أفريقيا فقد دخلوا السودان فعلاً وانخرط أكثرهم في قوات الدعم السريع ، ومن أمعن النظر في سحنات هؤاء سيجد أنهم غير سحنات عرب دارفور ولهجتهم تختلف ، وهم ذات المجموعات الذين سلحتهم الحكومة وشاركوا في القتال ضد القذافي وقد اعترف البشير بذلك على الملأ
ما نفته الحكومة هو الصحيح والسودان مقبل على حرب لا تبقي ولا تذر ما لم يتدارك الشعرأمره ويسقط هؤاء اللصوص.
مارس ٢٢ – ٢٠١٦ راديو دبنقا
قال عدد من مواطنى شمال دارفور إن مجموعة الأجانب التى رفض مواطنو المالحة ومليط استقبالهم واستيطانهم فى مناطقهم بأنه تم ترحليهم تحت حماية قوة من مليشيا الدعم السريع تستقل نحو 30 عربة لانكروزر إلى دامرة ( غرير ) بمحلية الواحة يوم الجمعة. وأكد الشهود بأن مليشيا الدعم السريع قامت أمس الاثنين بترحليهم من دامرة الغرير فى اتجاه الفاشر.
وكشفوا بأن مجموعة الأجانب قوامها أكثر من ( 300 ) شخص بينهم أطفال ونساء منقبات. من جهته أكد منى أركو مناوى رئيس حركة تحرير السودان بان المجموعة التى وصفها بالإرهابية تم ترحليها من دامرة الغرير أمس فى طريقها من الفاشر إلى نيالا. وكشف مناوى بأن المجموعة تتكون من ( 400 ) إرهابى اتت بهم الحكومة لاستطيانهم فى دارفور، بينهم جماعات من داعش جاءت من ليبيا، وبوكو حرام من نيجيريا، وإرهابين من مالى والنيجر وأفريقيا الوسطى. وقال مناوى إن المجموعة فى طريقها من نيالا لاستطيانهم فى مناطق جبل مرة التى قامت الحكومة بقتل وتهجير مواطنيها.
انت باحبشي يا وهم انت بس شغال تنكر تنكر
كل الدول الدخلاها داغش قالت كلامك الفارغ ده ،، خليك جادي ومسئول ولا قد مننا كده ولا كده حريقه تحرقك انت وبشيرك يامرض