أخبار السودان
قوش يشترط الخروج من المشهد السياسي بإسقاط ملاحقته
في لقاء جمعه بالقاهرة مع مسؤول رفيع المستوى

الخرطوم – الراكوبة
جمع لقاء سري مسؤول رفيع ومدير جهاز الأمن والمخابرات الأسبق صلاح عبد الله قوش بالقاهرة.
وأحكم اجتماع بسياج من السرية بعد منح دول الولايالت المتحدة والإمارات العربية المتحدة ومصر الضوء الأخضر لعقده .
ونشرت صحيفة الإنتباهة الصادرة اليوم الثلاثاء 17مارس من مصادر خاصة فإن اللقاء ناقش خروج قوش من المشهد السياسي .
وافصحت عن عقد اللقاء بعاصمة دولة مجاورة وحضور مدير جهاز مخابرات الدولة المضيفة .
وقالت إن المسؤول طلب من قوش الخروج من المشهد السياسي .
وبالماقابل أكدت اشتراط قوش اسقاط كل تهم الملاحقة عبر الانتربول واعتراف بما سمته ( حقوقه الأدبية في ثورة ديسمبر المجيدة) للخروج من
المشهد السياسي
وذكرت مصادر أن اللقاء تطرق كذلك لبعض التفاصيل العامة بشأن دمج قوات العسكرية .
وتجارب اتستيعاب قوات الحركات المسلحة عقب التوقيع على اتفاق السلام .
بالحيل يا قوش أنت مسؤول مسؤولية أدبية وجنائية عن قتل الثوار قبل وإثناء وبعد الثورة..
كتمت يا عمك .. واصل في سفك الدم والتآمر حتى تصلك يد العدالة .. وعندها شد حليلك..
طلس فارغ وشغل للراى العام فى الفاضى بعدين اى مشهد سياسى يتحكم فيه قوش وكيف؟ اذا كان الكيزان بمالهم وعناصرهم الامنية بمختلف اشكالهم وسلاحهم وعملائهم العسكر والولاه كلهم فى السودان فبالتالى لم يتحكموا فى المشهد السودانى فكيف له هو المطارد؟
لازم يلاحق ويحاكم
قتل وسحل وعذب كثير
لا مساومة لا تنازل
من الذي يملك حق التنازل عن قتل المواطنين؟
ونحن نقول بصراحة إن جرائم قوش في حق الشعب السوداني، وليس لكائن من كان ان يسقط هذه الجرائم البشعة، ونقول لقوش ومن يحاول انقاذه من جرائمه .. إن القانون اذا لم يأخد حق الناس منه فالناس بانفسهم قادرون على اخذ حقهم منه
فلن يهنأ قووش
قوس في القاهرة لا ما في القاهرة .. لكن الرجل حسب حسه الأمني يبدو أنه وطن لنفسه واختار بلد الإقامة الصحيحة مصر وشخصية الرجل نفسها هي التي دعمت ذلك الاختيار فإذا بها ميزة توفرت له لا يمكن أن تتوفر لآخرين من قادة حزبه فالرجل ثرى بامواله وخزانة معلومات لمصر والولايات المتحدة وغيرها فهو كرت ضغط يمكن استخدامه مستقبلا في رسم اي خارطة سياسية للسودان حسب مصلحة من يري ذلك ممكنا.
ثم أما بعد فهل قوش هو من طلب هذا اللقاء ام طلب منه؟ من المتضرر ومن المستفيد وماهي المخاوف بوجود الرجل بعيدا عن دائرة المسألة بحسب الأحداث التي جرت خلال الثورة وقبلها وأحداث تمرد الفصيلة الامنية.. لماذا جاء توقيت زيارة حميدتي إلى القاهرة بعد حادثة موكب رئيس الوزراء ولماذا كان رئيس المخابرات المصرى هو المتحرك هنا وهناك ومن ثم حضورا في لقاء حميدتي -قوس .. هل السبب هو اتهام الإسلاميين بالمحاولة وهل التحقيقات هي من وفرت ذلك؟ هل حينما يقول قوش بشرط خروجه من المشهد السياسي هل كان هو اصلا موجودا فيه خلال الأشهر الماضية ام أن للرجل سهم اخترق الحصن او كاد ؟ وماهي حكاية مناقشة دمج القوات يناقشها شخص وهو خارج السلطة هل الرجل شكل معارضة مكتومة بعيدا يحركها بالريموت من مصر .. ام هو تكتيك فقط من الرجل ليدفع عن نفسه المساءلة وربما بالممانعة او المقايضة؟
ام ان للرجل شروط حين خروجه من تشكيلة المجلس السيادي رآها تتاكل وربما ينال القانون منه وهو يرى نفسه ثالث ثلاثة اء هم على رؤوس مؤسسات أمنيه أسقطت البشير وشكلت المشهد السياسي الحالي .. على اي حال ستبدي لك الايام ما كنت خافيا.. وياتيك بالأخبار ما لم تزود .
سلم نفسك للمحاكمة
كدا يا جماعة ما تضيعوا زمن مع الجماعة ديل ورونا اخبار الكورونا شنو السودان دا مش كورونا قيامة ما بتجيه سبحان الله الشمس حارسوا :) هههههههه ابراهيم عليه السلام لو كان جاء السودان كان غير رايو
لا بد أن يقدم قوش للمحاكمة على جرائمه ، من له الحق أن يستجيب لطلبه بالأمان ويوفر ه له، قوش مجرم قاتل سفاك دماء بصفته الشخصية والاعتبارية سنقاضيه حتى لو كان في مصر نملك من الأدلة ما نثبت تورطه في قتل وتعذيب السودانيين. بل هو من قال إنه سيستخدم السلاح الكيماوي في دارفور في حديث مشهود مع بعض أعضاء المجلس الوطني وهم مستعدون للإدلاء بشهاداتهم أمام اية محكمة عادلة. أرجو الا يتورط أحد من السودانيين في الاستجابة لمطلب الأمان الذى اشترطه الهارب قوش ..إذا لم يكن مجرما لماذا هرب فعلا يكاد المريب أن يقول خذونى!!! نحن له بالمرصاد ولن يرتاح أبدا وهو على ظهر الأرض حي يمشى على قدمين وأعلم أن هناك من سيأخذ بالثأر من هذا الأعور الدجال… ولا نامت أعين الجبناء
والله يا حنظلة أثرت الأسئلة المهمة التي تتبادر لذهن كل متابع ؟ ومن الممكن ان يضاف اليها لماذا يطلب منه ان يغادر المشهد ؟ هل يملك معلومات تورط نافذين ؟ للأسف بلدنا اصبحت لعبة في ايدي الانتهازيين .
قوش مجرم وحميتى مجرم ،
وشركاء فى أفظع الجرائم ، ولا فرق بينهما ،
وهما يتفاوضان بحضور المخابرات المصريه ،
وبتحريض من الأمارات والسعوديه ،
ولهما هدف مشترك ،
وهو التعاون فيما بينهما للإفلات من العقاب ،
والتعاون على تزييف الحقائق ،
وإدعاء أنهم ساهموا فى ثورة الشعب ،
قوش مجرم وحميتى مجرم ،
ودورهم الحقيقي هو مساندة نظام البشير
حتى آخر لحظه ،
والقيام بعمليات القمع والقتل لحماية البشير
وحتى آخر لحظه كان ذلك دورهم . ولا يزال .
لن ننسى .
لا بد من محاكمتهم لينالوا العقاب الرادع على جرائمهم .
ولا شيئ غير ذلك .
كيف لطريد العدالة، إملاء شروط؟؟!!
دا مجرم وفاسد، في نفس الوقت!!!!!
ما يعمل لينا فيها، ولا غيره، أنهم لعبوا أي دور في إنتصار الثورة، كون الثابت، أن لولا الثورة وهولِها وجبروتها، لظلوا حماة للسفاح إلي يوم الدين، ولإستمروا في قتل الثوار بلا هوادة !!!!!!!!!!!!!
بأي منطق نقوم نحن بتسليم كل الأخوان المصريين المقيمين في بلادنا إلي أم سيسي، وهو لا يُسلمنا مطلوبينا للعدالة في مصر ؟؟؟؟؟؟؟
ثم يطمحون أن نساندهم نحن في أي موقف !!!! إن الأحوص المعرص موجود في مصر، وعليها تسليمه، وأن فرضية تدخل أمريكا لصالحه لا يُمكن أن تنطلي علي أحد، لأنها سبق وأن منعته من دخول أراضيها. كل خيوط هذه اللعبة يُحركها محور الشر، لما لأضلاعه من منفعة، وبالرغم من ذلك، نتمني أن تعم الديموقراطية كل دول محور الشر الشقيقة.
الذي اجتمع مع المجرررررم قوش هو المجرررررم حميرررتي وايضا الهليكلي الديناصور الميرغني…… وبرهان من ارسل حميرررتي لقوش في إطار سعي المجرررررم برهان ومحاولاته مخارجة المجرموووون الكيزااااان من المحاكمات
دي احاديث لا تسمن لا تغنى من جوع انتو العندكم هنا ورئيسهم الذى كاد لو لا العناية الإلهية ان يقتل نصفنا ،،، ما حكمناه و باع ثلث السودان ،،، عشان يبقى فى الحكم ،، ماذا فعلنا به ،،،، وعلى عثمان صاحب كتائب الظل ،،،يا إخوانا أوعوا شويه الثوره انسرقت ،،، وحمدوك بطل البيع ،،، لا يعش لا ينش ،،، أفضل منه وزيرة الخارجية أبعدت السفراء الكيزان ،،،، والأغلب رجعهم حمدوك ،،،،،الماسورة الكبيرة و اصبح الان العدو هو الحزب الشوعي،،،، هو الذى فجر وهو الذى قتل وهو ،،،، وهو ،،،،