إستمرار حمى الدولار والنائب العام يأمر بتوجيه تهم تخريب الاقتصاد القومي وغسيل الأموال وتمويل الإرهاب في مواجهة تجار العملة

الخرطوم: محمد جادين
أمر النائب العام عمر أحمد، النيابات بتوجيه تهم تخريب الاقتصاد القومي وغسيل الأموال وتمويل الإرهاب في مواجهة تجار العملة والسماسرة والمتعاملين فيها بكافة مستوياتهم، فيما قررت الحكومة وقف طلب شراء الشركات الحكومية النقد الأجنبي وتنظيمه عبر البنك المركزي مستقبلاً، وترشيد السفر الحكومي إلا للضرورة القصوى وربط سفر مسؤولي الشركات والهيئات الحكومية بموافقة مجلس الوزراء بالإضافة إلى تصحيح نظام سعر الصرف المرن المدار، والعمل بكافة الوسائل لوقف تهريب سلع الصادر والسلع المدعومة لدول الجوار.
وقال عمر أحمد في تصريحات صحفية عقب اجتماع عالي المستوى ترأسه رئيس الجمهورية المشير عمر البشير لكبح جماح ارتفاع العملات الصعبة مقابل الجنيه، إن الإجراءات التي ستتخذها النيابة تشمل أيضًا بلاغات ضد المشتركين في تهريب الذهب والمتهربين من سداد عائدات الصادر، مشيراً إلى أن القرارات التي اتخذت جاءت في إطار الإجراءات العاجلة لضبط سعر الصرف وضبط التشوهات فيه وأضاف: “سلوك تجار العملة تخريب للاقتصاد”.
الصيحة.
والله انتو عارفين انكم ما اهل للحكم ولسة مصرين توقعوا البلد دي وتمشوا خلاص.. ليكم يوم يا ملاعين
الأولى بهذه التهم هم البشير والركابي وعدد كبير من كيزان البشير
اللهم علمنا منطق الطير.. الحكومه وشركاتها وكبار مسؤوليها وسياساتها الخرقاء طوال الزمن هم سبب ارتفاع الدزلار.. تجار العمله لقو التجاره فيه رائجه وبتجيب ارباح طائله بدون ما يتعبوا انفسهم.. قاعدين مرتاحين.حامدين شاكرين..
الدولار كان نزل من 12 جنيه حكومة الديموقراطيه (ال اذا شالا كلب ما بتلقالا زولت يقولّو جَرْ) دا اذا حكومة “الجلِدنا وما بنجر فوقو الشوك” من الاول عملت على مضاعفة الانتاج فيما كان موجود وما تعابطت وطلعت فى الشوارع تصرخ بدنو عذاب امريكا واستعدت الجيران ناهيك عن محاولة اغتيال حسنى مبارك وما جرّته عليها. دا غيرالهرجله اللى كرّست ليها كل جهودا.. كانت صادراتها زادت .. صمغ.. قطن.. سمسم.. جلود..خرفان حيّه ومضبوحه الخ..وسعت الى ترشّيد الانفاق البذخى وحافظت على الجنوب وما وزّعت عائدات البترول على محسوبيها بالهبل وتهابلت بانشاء مستشفيات فى جيبوتى وغيرها .. يعنى لولا حب الاسلاميين للمال وللغِنى وللاستمتاع بملذات الدنيا الفانيه كان الدولار بقى فى السودان على قفا من يشيل! اقلّها كان حافظ على 12 جنيهو لو ما تراجع الى عهد الجنيه البيساوى دولارين وسبعة وتمانين سنت..(40 جنيه سودانى كانت تساوى 114 دولار.. كان يتم تحويلها لبعض المبتعثين السودانيين للدراسه فى امريكا..ما يسغرب المخ ان كتيرين من الحاكمين شهدوا ذلك الزمان الذى كان يبهجنا واصبح اليوم يبكينا! الله يجازى اللى كانو السبب!
تخريب الاقتصاد القومي و غسيل الاموال هذه يمكن استخدامها كتهم قابلة للتحري و التحقيق فيها ضد تجار العملة — لكن حكاية تمويل الارهاب دا شغل بتاع الحكومة نفسها و منذ الانقلاب الكارثة و حتى اليوم ودخل السودان بموجب هذه الممارسات الحكومية المكشوفة و المفضوحة دخل في قائمة الدول التي ترعى الارهاب الدولي و لم يخرج منها حتى اللحظة —
الآن الكيزان حيارا و تائهيين و الدرب راح ليهم في الموية — مافي انتاج و مافي صادر و بتالي مافي دولار — و الدولارات الحايمة دي حقت السودانيين الشغاليين خارج السودان —
و اين هي دولاراتك يا حكومة الغفلة ؟
الحل بسيط هو أن يقدم البشير استقالته ويحل حكومته الفاشلة دي ويخلي أهل السودان يقرروا مصيرهم .
الـمـشـكـلة لـيـست فى عـدم وجـود الـقـوانـين التى تحاكم المـفـسـدين , فـهى موجـودة منذ الـقـدم ولكن المـشكلة فى عـدم وجـود المحاكمة والعـقاب , والـعـبـرة بالـعـقـاب . لا يـوجـد عـقاب للـفـاسـدين . كـل واحـد فاسـد مـاسـك عـمليات فـسـاد لـمـسؤول كـبير . فاذا تـحـرك ضـده , فـسـوف يـقـوم بـفـضحـه . لـذلك ازاد عـدد الـفـاســدين واصبح من الصعـب قـبض اى واحـد منهم ومحاكـمته لأنه فى هـذه الحـالة سـوف يـقـوم بـفـضح الـمـسـؤول الأكـبر مـنه , لـذلك يـتـم تـركه وهـكـذا يـنـتـشـر الـفـسـاد ومثل ما يقول المثل :” خـربانـة من كـبـارهـا.” لـماذا لا يـتـحـرك الـبـشـيـر لـمـحـاكـمة الـفـاسـدين ؟ لأنه هـو شـخـصيا فـاســد واســرته اعـتـبارا من زوجـته واخـوانه وعـمـومـته والـمـسـؤلـين الكـبار والـوزراء والولاة الخ …. كلـهـم فـاســدين ومـتـورطـيـن فى الـفـسـاد . لـذلك لا يـوجـد حـل الا بـذهــاب هــذا الـنـظام .
تاني رجعنا للمربع الاول ومحاكمة مجدي !…..
مسئولين من الخير هو بشبش زاااااتو ما قال بعضمة لسانو انو كان بمشي لود الجبل وبجيب منو القروش بالخيش ؟!
يعني كان بتاجر في البنقو مع ود الجبل مثلا !
هذه حركة مذبوح بلغ السيل الركب اقصد الزبا
أضبط جبل عامر اولا الباقي هين
محاربة تجار العملة لا تفيد في شيء و لا يمكن خفض أسعار الدولار بمحاربة تجار العملة ، و دونكم الكثير من امثلة المحاربة و المطاردة والتي اوصلتنا حتى حبال المشنقة والاعدام دون جدوى فاتعظوا يا اولي الالباب ، الحل فقط في توفير الدولار و تقنين و حصر الاستيراد على الضروريات .
البشير المطلوب للجنائية الدولية يطالب المحكمة الجنائية بمحاكمة قادة المعارضة فى دولة الجنوب ؟؟!! على رأى المثل ( غلفاء وشايلة موسها تطهر ) وغير تقى يأمر الناس بالتقى طبيب يداوى الناس وهو عليل وبعدين الم تجرب هذه الحكومة اعدام المتاجرين فى العملة ؟ ماذا كانت النتيجة ؟ هل ارتفع الجنيه وأنخفض الدولار أم حدث العكس ؟
مين قال ان الاقتصاد السودانى انهار لا والله نحن بخير اذا ارتضت الحكومه وازيالها ترك السلطه ليحكم من هو اصدق منهم وامين على مصلحة المواطن الغلبان حرام عليكم كفايه
والله انتو عارفين انكم ما اهل للحكم ولسة مصرين توقعوا البلد دي وتمشوا خلاص.. ليكم يوم يا ملاعين
الأولى بهذه التهم هم البشير والركابي وعدد كبير من كيزان البشير
اللهم علمنا منطق الطير.. الحكومه وشركاتها وكبار مسؤوليها وسياساتها الخرقاء طوال الزمن هم سبب ارتفاع الدزلار.. تجار العمله لقو التجاره فيه رائجه وبتجيب ارباح طائله بدون ما يتعبوا انفسهم.. قاعدين مرتاحين.حامدين شاكرين..
الدولار كان نزل من 12 جنيه حكومة الديموقراطيه (ال اذا شالا كلب ما بتلقالا زولت يقولّو جَرْ) دا اذا حكومة “الجلِدنا وما بنجر فوقو الشوك” من الاول عملت على مضاعفة الانتاج فيما كان موجود وما تعابطت وطلعت فى الشوارع تصرخ بدنو عذاب امريكا واستعدت الجيران ناهيك عن محاولة اغتيال حسنى مبارك وما جرّته عليها. دا غيرالهرجله اللى كرّست ليها كل جهودا.. كانت صادراتها زادت .. صمغ.. قطن.. سمسم.. جلود..خرفان حيّه ومضبوحه الخ..وسعت الى ترشّيد الانفاق البذخى وحافظت على الجنوب وما وزّعت عائدات البترول على محسوبيها بالهبل وتهابلت بانشاء مستشفيات فى جيبوتى وغيرها .. يعنى لولا حب الاسلاميين للمال وللغِنى وللاستمتاع بملذات الدنيا الفانيه كان الدولار بقى فى السودان على قفا من يشيل! اقلّها كان حافظ على 12 جنيهو لو ما تراجع الى عهد الجنيه البيساوى دولارين وسبعة وتمانين سنت..(40 جنيه سودانى كانت تساوى 114 دولار.. كان يتم تحويلها لبعض المبتعثين السودانيين للدراسه فى امريكا..ما يسغرب المخ ان كتيرين من الحاكمين شهدوا ذلك الزمان الذى كان يبهجنا واصبح اليوم يبكينا! الله يجازى اللى كانو السبب!
تخريب الاقتصاد القومي و غسيل الاموال هذه يمكن استخدامها كتهم قابلة للتحري و التحقيق فيها ضد تجار العملة — لكن حكاية تمويل الارهاب دا شغل بتاع الحكومة نفسها و منذ الانقلاب الكارثة و حتى اليوم ودخل السودان بموجب هذه الممارسات الحكومية المكشوفة و المفضوحة دخل في قائمة الدول التي ترعى الارهاب الدولي و لم يخرج منها حتى اللحظة —
الآن الكيزان حيارا و تائهيين و الدرب راح ليهم في الموية — مافي انتاج و مافي صادر و بتالي مافي دولار — و الدولارات الحايمة دي حقت السودانيين الشغاليين خارج السودان —
و اين هي دولاراتك يا حكومة الغفلة ؟
الحل بسيط هو أن يقدم البشير استقالته ويحل حكومته الفاشلة دي ويخلي أهل السودان يقرروا مصيرهم .
الـمـشـكـلة لـيـست فى عـدم وجـود الـقـوانـين التى تحاكم المـفـسـدين , فـهى موجـودة منذ الـقـدم ولكن المـشكلة فى عـدم وجـود المحاكمة والعـقاب , والـعـبـرة بالـعـقـاب . لا يـوجـد عـقاب للـفـاسـدين . كـل واحـد فاسـد مـاسـك عـمليات فـسـاد لـمـسؤول كـبير . فاذا تـحـرك ضـده , فـسـوف يـقـوم بـفـضحـه . لـذلك ازاد عـدد الـفـاســدين واصبح من الصعـب قـبض اى واحـد منهم ومحاكـمته لأنه فى هـذه الحـالة سـوف يـقـوم بـفـضح الـمـسـؤول الأكـبر مـنه , لـذلك يـتـم تـركه وهـكـذا يـنـتـشـر الـفـسـاد ومثل ما يقول المثل :” خـربانـة من كـبـارهـا.” لـماذا لا يـتـحـرك الـبـشـيـر لـمـحـاكـمة الـفـاسـدين ؟ لأنه هـو شـخـصيا فـاســد واســرته اعـتـبارا من زوجـته واخـوانه وعـمـومـته والـمـسـؤلـين الكـبار والـوزراء والولاة الخ …. كلـهـم فـاســدين ومـتـورطـيـن فى الـفـسـاد . لـذلك لا يـوجـد حـل الا بـذهــاب هــذا الـنـظام .
تاني رجعنا للمربع الاول ومحاكمة مجدي !…..
مسئولين من الخير هو بشبش زاااااتو ما قال بعضمة لسانو انو كان بمشي لود الجبل وبجيب منو القروش بالخيش ؟!
يعني كان بتاجر في البنقو مع ود الجبل مثلا !
هذه حركة مذبوح بلغ السيل الركب اقصد الزبا
أضبط جبل عامر اولا الباقي هين
محاربة تجار العملة لا تفيد في شيء و لا يمكن خفض أسعار الدولار بمحاربة تجار العملة ، و دونكم الكثير من امثلة المحاربة و المطاردة والتي اوصلتنا حتى حبال المشنقة والاعدام دون جدوى فاتعظوا يا اولي الالباب ، الحل فقط في توفير الدولار و تقنين و حصر الاستيراد على الضروريات .
البشير المطلوب للجنائية الدولية يطالب المحكمة الجنائية بمحاكمة قادة المعارضة فى دولة الجنوب ؟؟!! على رأى المثل ( غلفاء وشايلة موسها تطهر ) وغير تقى يأمر الناس بالتقى طبيب يداوى الناس وهو عليل وبعدين الم تجرب هذه الحكومة اعدام المتاجرين فى العملة ؟ ماذا كانت النتيجة ؟ هل ارتفع الجنيه وأنخفض الدولار أم حدث العكس ؟
مين قال ان الاقتصاد السودانى انهار لا والله نحن بخير اذا ارتضت الحكومه وازيالها ترك السلطه ليحكم من هو اصدق منهم وامين على مصلحة المواطن الغلبان حرام عليكم كفايه