كشف وزير شؤون مجلس الوزراء المكلف عثمان حسين عثمان، أن عودة رئيس الوزراء السوداني السابق عبد الله حمدوك إلى رئاسة الحكومة واردة، حال توافق القوى السياسية في البلاد على ذلك.
وقال عثمان، في حديث لوكالة “سبوتنيك” على هامش قمة قازان “روسيا – العالم الإسلامي”: “لا يوجد أي خلاف (بين القوى السياسية) على من سيتم الاتفاق عليه لمنصب رئيس الوزراء حتى لو تم اختيار حمدوك مرة أخرى، إذا ما تم الإجماع عليه. واختيار حمدوك والاتفاق ضمن الآلية (الثلاثية) وارد”.
وأوضح عثمان أن الآلية الثلاثية المكونة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ومنظمة إيقاد (الهيئة الحكومية للتنمية)، والتي ترعى الحوار بين الأحزاب والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني، تواصل اتصالاتها بكافة أطراف الطيف السياسي السوداني حتى تتصل لاتفاق توافقي يرضي جميع الأطراف.
وقال عثمان: “الآلية الآن تواصل اتصالاتها بكافة الطيف السياسي السوداني حتى تتصل لاتفاق توافقي يرضي الجميع، وقد توصلت لبعض الاتفاقات ولكن الموضوع لا زال قيد البحث، والاجتماعات واللقاءات مستمرة لاستكمال العملية”.
وتابع عثمان “مجلس السيادة ينتظر الآلية حتى تطرح نتائج ما توصلت إليه مع مختلف الأطراف، إما بالنجاح أو تعلن فشلها، ولا يوجد فشل بالسياسة وقد قطعت شوطًا طويلًا. وستكون هناك فترة انتقالية مدتها سنة ونصف بعد الاتفاق على رئيس الوزراء”.
وحول استمرار المظاهرات في شوارع السودان وما إذا كانت هناك جهة خارجية تدعم الاحتجاجات، قال عثمان: “لا نتوقع وقوف أي جهة وراء المظاهرات التي تخرج في السودان. هذه ظاهرة صحية، ونحن مجتمع حر فيه ديمقراطية ولا توجد فيه قيود، وهذا مجتمع مدني هو حر، يتظاهرون أو يخرجون في احتجاجات هذا أمر عادي، لا توجد لدينا نظرية المؤامرة”. وأضاف عثمان:
وبخصوص تأثير الأزمات الاقتصادية العالمية على السودان، أكد عثمان أن “الأزمة الغذائية وأزمة الطاقة أثرت على العالم كله. السودان يستورد قمحًا من روسيا وأوكرانيا. تضررنا، ولكن السودان بلد زراعي يزرع القمح ويزرع الحبوب، والعجز نغطيه من روسيا، وجزء منه نغطيه من أوكرانيا. السودان جزء من العالم وقد تأثر مثل سائر الدول، وهذه الأزمة أثرت حتى على الدول الأوروبية، وحتى الدول التي فرضت عقوبات على روسيا تضررت”. واستطرد عثمان:
بسبب الحرب (في أوكرانيا) تأثرت حركة النقل والسفن، ولكن نحن نستورد القمح من روسيا، وسنعمل على حل هذه المشكلة، ولكن السودان بلد زراعي وبسبب هذه الأزمة زدنا المساحة المزروعة بالقمح. كنا نزرع الذرة والدخن والقمح والحبوب البديلة، والآن بعد أن عرفنا أن لدينا نقص في القمح توسعنا في المساحات المزروعة قمحًا. ولذلك أزمة القمح لم تؤثر فينا كثيرًا مقارنة بمحيطنا العربي ومحيطنا الأفريقي، ولكن ارتفاع أسعار النفط أثر فينا. السودان دولة غير نفطية، وتأثرنا جراء أزمة الطاقة بشكل كبير. أثرت في ميزانيتنا وفي العمل الاقتصادي أكثر من القمح، وأصبحت فاتورة الكهرباء لدينا مرتفعة جدا بسبب ذلك.
وفيما يخص العلاقات بين السودان وروسيا، أكد عثمان أن “روسيا دولة صديقة للسودان وتربطنا علاقات تاريخية، ودائمًا ما تقف بجانب السودان في مواجهة كافة التحديات التي تواجهها، سواء السياسية أم الاقتصادية، وتقف معنا ففي جميع المحافل الدولية ومجلس الأمن والأمم المتحدة. وهذه مواقف اعتدنا عليها في العلاقات السودانية الروسية”. وأضاف عثمان:
روسيا الآن بصدد تقديم مساعدات فنية للسودان عبر الفاو (منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة)، لكي يتغلب السودان على آفة الجراد الصحراوي الذي يؤثر بشكل كبير على المحاصيل الزراعية في السودان والقرن الأفريقي. وقد قدمت روسيا قبل فترة منحة للشعب السوداني تقدر بـ 25 ألف طن من القمح.
وتابع: “الآن الطلاب السودانيين الذين تضرروا من الحرب الأوكرانية، عرضت عليهم روسيا كما عرضت على طلاب كافة الدول الأفريقية والدول الصديقة التي تضرر طلابها في أوكرانيا، استعدادها لاستقبالهم لإكمال دراستهم في روسيا كون اللغة واحدة، فشكرًا لروسيا التي قدمت لنا خدمات كثيرة حتى في المجال الثقافي ومجال التعليم”.
وعن مشاركته في قمة قازان، قال عثمان: “أحضر لأول مرة إلى روسيا في إطار دعوة تلقيتها من رئيس جمهورية تتارستان، للمشاركة في القمة الـ13 (قمة قازان: روسيا – العالم الإسلامي)، وفي إطار العلاقات الروسية السودانية المتقدمة في كافة المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية، وقد أعجبت بهذه القمة من حيث الإعداد والتنظيم، واللقاءات، وألقيت كلمة في الجلسة الافتتاحية، وأتقدم بالشكر للحكومة الروسية لحسن الاستقبال وكرم الضيافة، وقد زرت على الهامش عددًا من المرافق وأعجبت بالمرافق الرياضية التي تحظى بها هذه المدينة”. وأضاف:
كما التقيت برئيس جمهورية تتارستان وعدد من المسؤولين الروس على هامش الزيارة، وناقشنا سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وآفاق تطويرها بما يخدم تطلعات شعبينا.
كُلُ شي في المنكوس السودان وارد حتي حِمِل المره و الراجل غايب و لما سألوها قالت ليهم شراب اللبن الرايب !!!
التحية ليك
ده راجل ضعيف لاااااا يصلح بلاش تجريب المجرب وتسويق وتدوير الفشل في شخص هذا الرجل المستهلك لقد تم تكليفه بامر فوق طاقته وقدراته فبلاش عبط وهبل
ما هو تقيمك للرجل الضعيف ايها الكوز طيب نجيب ليك عبد الحي يوسف الرجل القوي الذي لا يخاف من قول كلمة الحق
حمدوك ضعيف … “ولو اكل سيخ” … وماكان مآل البلاد ليكن لولا ضفه … وليس تعويل الامارات عليه لتحقيق مافشل فيه العسكر … الا استدراكا منهم لنقاط ضعفه.
انت شكلك حمار دراوي الجاب سيرة الكيزان وعبد الحي شنو الكلام عن ضعف حمدوك وانه لا يصلح لادارة البلاد وتم تجربة ضعفه وفشله يعني يانقول حمدوك قوي وهو حقيقة راجل ضعيف يانبقى كيزان ههههههه انت بتفهم بي قنقوجتك
احلام زلوط !!
ابيتوها مملحة يا عسكر السجم تاكلوها قروض …
جقلبة وفرفرة مذبوح … هضربوا هضربتكم الى يوم السقوط الوشيك ..
النكرة دا ما بختشى قال “واردة” وقال حمدوك قال…
“الحمى … حمة كرونا وجدرى الككو!… اليهبشوها بالعود، ويقولوا امبارح كانت حالتو متحسنة !!”
الناس بتقول حمدوك ضعيف, لكن حمدوك ما ضعيف, حمدوك لمن إتعين رئيس وزراء جاء بأجندة من مكتوبة من المجتمع الدولي وكان لازم ينفذها عشان كدا هو ما قدر يطلع للشعب ويدافع عنها, وكان جاء تاني برضو حيجي لينفذ أجندة مكتوبة من المجتمع الدولي, ولو ما حمدوك حيجي واحد تاني بأجندة المجتمع الدولي. يعني مافرقت حمدوك ولا غيرو.
حمدوك ضعيف … والاجنده الخارجية … لم تكن لتمنع الرجل من الحفاظ علي مكتسبات الشارع لما وجده من دعم شعبي منقطع النظير … ولطالما فشل الربان … وهو يبحر مع التيار في الوصول الي بر الامان … لن ينجح وهو يبحر عكس الرياح
حمدوك لم يحسن تقدير ما لديه من قوه دفع … تخطي معها المرسي الآمن … وابتعد بالسفينه بعيدا من بر الامان … الي وسط البحر … وبعد فقده الكثير من القوة الدفعه له لن ينجح في اعادتها عكس التيار.
رغما عن ذلك قد يكون هو الحل الافضل للبلاد .. فله مزايا لاتتوفر في غيره ان انتبهت لجان المقاومه لنقاط ضعفه… وسلكت معه مسلكا مخالفا لما سلكته معه قحت ” واحزاب الرمتله” … الامر يتطلب الفطنه والحذر .. لوضعه في الاتجاه السليم وكبحه عند الوصول … فبطبعه .. هو دوما في حوجه لمن حوله … وما دعم الامارات له ظاهرا وباطنا … الا لرؤية مماثله .. فقط تبطن نوايا لا تصب في مصلحة السودان ولا شعبه.
اسمعوا كلام ابن الخرطوم دا جابها ليكم من الاخر.
بعد انتصار الثورة لازم حمدوك يتحاكم لان من جري من إصابات وقتل للثوار وتخريب للبلد هو يتحمل جزء من المسئولية أيضا
أوافقك ١٠٠%
حمدوك راكب جمل وحبلو عند العسكر كيف يقدر
مع احترامنا وتقديرنا للرجل ولكن رجل ضعيف ولا يصلح لهذه المرحلة التي تحتاج لقرارات ثورية تطمن الشعب أولاً إعادة لجنة إزالة التمكين بعبع الكيزان بكامل طاقهما وتكوين كل الأجهزة العدلية حتى تكون قراراتها مدعومة بالأدلة والبراهين ومراجعة كل قرارات الكلب الكوز المندس البرهان في 25 وإعادة برامج بيوت الأشباح وصنائع الشر والعمل على قبض كل الكيزان خارج وداخل السودان وبعضهم موجود بالداخل والشعب يعلم ذلك تماماً تحت حماية الشاويش البرهان والجنجويدي التشادي وجهاز امن الكيزان وإنهاء ملف فض الإعتصام وتقديم المجرمين للمحاكمة وهم معرفين اللجنة الأمنية لحماية الكيزان بقيادة البرهان والتشادي وكباشي يجب إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة واستردادا أموال الشعب المنهوبة في تركيا ومصر وماليزيا ودبي هل هذا السلحفائي لديه الشجاعة لرد إعتبار الشعب لا أععقد ذلك فهو شخص بمشي جنب اليط ومرتع الأيادي ولربما يكون مهدد من الكيزان الرجل صامت صمت القبور ولا يصلح وهو قال سلمتكم الأمانة وهو في الحقيقة سلمها للشاويش البرهان وليس الشعب وهو يستحق المساءلة والعقاب من الثوار لابتكريمه بل بمحاكمته وهو قحت للتفريض في الثورة !!!
لا نقول واردة…بل هي واجبة ومطلوبة بشكل ملح..وكل يوم يمر منذ أن غادر حمدوك مجلس الوزراء فالبلد في تدهور وسقوط مستمر..يجب عودة حمدوك اليوم قبل باكر ان كنتم تحبون الخير لأهل السودان.
أعتقد وجود حمدوك لمدة 18 شهر قادمة أمر جيد ، الناس اللي فايرين هسّه ، يمشوا ينظموا نفسهم و يعملوا مؤتمرات أحزابهم ، مش يجوا يزايدوا ، أي زوول حزبي ، حزبه ما عمل مؤتمر لانتخاب قيادة حزبه ما يجي ينظر لينا ساكت ، ما في ديمقراطية بتجي من غير أحزاب ديمقراطية ، حالياً محتاجين زوول يقود المرحلة دي على علاتها و يوصلها لبر الانتخابات ، و افضل يكون زوول عرفنا عنه الاستقامة و عدم التفريط في المال العام ، لو ما حمدوك أعتقد إنه البدوي بديل ممتاز
اهل بلادي امرههم عجيب،لا يعجبهم عجب ولا صيام رجب وينتظروا ان ينزل عليهم ربنا ملكا من السما ليحكمهم ولربما لم يرضوا عنه ايضا. حمدوك له سلبيات كثيره ولكن حسناته اكثر بكثير وهو رجل ذكي ومثابر واكيد تعل كثيرا من الفتره الماضيه مما يصنع فرق علي عند رجوعه مره اخري..
لا يقول بضعف حمدوك الا مخنثي الكيزان في الوسائط او كخبراء استراتيجيين في القنواة الفضائية.
ذلك بانهم يخافون نجاح حمدوك الذي سيقضي علي اي امل لهم في العودة. ولذلك يكثر تعليقاتهم في القروبات يروجون لضعف حمدوك ويرددون ذلك بلا كلل حتي ينقاد لزعمهم ضعاف العقول… وهذه سياستهم منذ ان كنا في الجامعة حيث انهم بملؤن الجدران بالملصقات الصارخة الالوان بحيث يتوه اي ملصق آخر وسطها ولا تلحظه العبن
يا ريت لو الناس تفهم انو حمدوك يتميز بحسن النية ولا مصلحةله اقال الجبوري … ابوندلق … همه يرى السودان متقدم وذو سيادة …. وانا من يوم حسيت ان المصريين غير مرتاحين له عرفت انه ذو شأن وانفة … لا يقبل الاهانات … وعندما قا انه يزور امريكا عندما يقدم له دعوة بذلك ازداد ثقتي واعلم ان الاداري الناجح هو الذي يتصف بصفات نجد جلها في حمدوك … ربنا يعيده لنا سالما من الجهلولات وكيزان الشؤم.
من اكبر الاخطاء ان يتم تجريب المتجرب والذى فشل فشلا ذريعا رغم تسخير كل الامكانيات له ومن يريد رجوع حمدوك يريد ارجاع البلاد الى مربع صفر .حمدوك مرحلة وانتهت كاى مرحلة وثبت فشله وضعفه وتردده والسودان محتاج لشخصية قوية وحازمة نظرا لتشتت الاراء وكثرتها لابد من وجود شخص قوى وقاس حتى يسير دفة البلاد الى الاتجاه الصيح مهما كره كذلك الكارهون لان حال البلاد والعباد لايسر عدو ولا حبيب
يا زول انت ابوهاجة ولا شنو كلامك دا بالضبط هو عين ما قام به البرهان ممثلتا بانقلابة الخائب . يمكن معظم السكان المتظاهرين من مواليد العهد البائد مماجعلهم يحبون العنف في السياية .عزيزي حمدوك افيد للبلد مئة مر ة عن العسكر
كلام ابو الجمصان ده مابنو مالكم والله دي الحقيقة الشاردين منها وعاملين حميل زي الضيع قرشه في الضلمه وماش يكوسه في النور لا وكمان عايز يلقاهو اعرفوا الحقيقة عشان معاها حتلقوا تعملوا الصاح مش تجروا زي الهطل للهتافيات وكلام الشفع حمدوك مش ضعيف ده زول ميت ولا يقدر يهش ولا ينش البلد عايز عايزه زول عزمه يفل الحديد ويهرش كل القرود البتنطط دي وكل قرد فيها يطلع شدرتو غير كده ياها الفوضي الحاصلة دي حتستمر
وريتنا انك زول ماعندك كرامةوفهمنا وبرضو كمان مصر توضح لينا انك تافه.
أو يد عودة حمدوك الذي أعاد البلد للمجتمع الإقليمي والدولي وبدأ الإصلاح ولكن تعثر ووجد صخرة ضخمة يستحيل زحها الابواستطة الثوار الا وهي عسكر اللجنة الأمنية العمر بشيرية والأموال الضخمة المنهوبة التي في حوزة الكيزانخ ومؤسسات الدولة الغير قومية وأخطرها الجيش والقضاء. حمدوك رجل مؤهل لإدارة المرحلة التي يجب أن تكون علي اقلع سبعة سنوات .
لو رجع يكون ما تعلم من تجربته
الناس البتروج لترهات عودة حمدوك وما عارف شنو ؟ ديل هدفهم عودة حمدوك ومعاهو القسمة بتاعة السلطة القديمة والتشكيلة السابقة والوزارات والمناصب والمخصصات والعربات الانفينتي والفخفخة والأبهة واللذي منو وطبعن الطبع غالب حيرجعوا تاني برضو يصعروا خدهم ويطردوا لجان المقاومة من مكاتبهم ويغلقوا دونهم الأبواب والحركات القرع العملوها لامن استوزروا لكن عودة حمدوك دي ما سابع المستحيلات اصلا الزمن تجاوز موضوع عودته وأصبح صعب ده لو كت كان من المستحيلات الان الوقت للجان المقاومة وده زمنهم يرفعوا سقف طموحاتهم السما ويشكلوا الحكومة المدنية غصبن عن العسكر وحميرتي
هو أِمّا حمدوك و أمّا عبد الحى يوسف؟ السودان خلاص عِدِم نفاخ النار اللى ممكن يكون رئيس وُظرا ! حمدوك السودانيين جربوه.. وكان افشل من مشى على ساقين..متردد..ما يقدرش يتخذ قرار..كم مرّه تنازل عن مهامه وواجباته ومسؤلياته ووافق على الانقلاب ولما قالوا حبسناه فى بيت البرهان ضرب الروروى ووافق يرجع رئيس وزراء عشان يدّى الانقلاب الشرعية القالوا العسكر انه كان موافق عليها ..ثم عمل نفسه بتاع مبادرات ولما البرمه ما وافقش على انزال مبادرته الى ارض الواقع توارى واحتجب بعد كذبة محاولة تصفيته! يا اخوانّا ما تعملوا للشنابر قنابر.. حمدوك استنفذ اغراضه و ما يقطع الجوابات. بالله كَدى جربوا واحدة من الكنداكات الجمهوريات على رئاسة الوزراء! يسدّنها لمّن تطقطِق تقول طَقْ طق!
ياخي الكريم انت صدقتو القال كلام عبد الحي وما عارف شنو ده زول عنطج ساي ولايجب الالتفات لترهاته وهرطقاته اي زول يجي يقول راي وربما كان سديد يجوا جارين زي البهايم ويشبكوك كيزان وعبد الحي يوسف وما عارف شنو يأخ كرهنا الناس البتاجر بالدين من الطرفين الكيزان بتاجروا بالدين وحتى زي العنطج ده واللي ماعارف انه هو برضو بيتاجر بالدين في الاتجاه المضاد بل هو مش عايز دين خير شر وعايزها تمش كده والناس تتظابط في الصقيعة والكل يعاين ولا يحرك ساكنا حمدوك راجل ضعيف ولايصلح يترأس حي ناهيك عن دولة فيها كل هذه التعقيدات والامور العايزه حسم وعزم حتى الناس تشوف معايشها وحياتها والعايز دين بكفه والماعيز دين زي العنطج ده يقدر ياكل ويشرب ويتناسل زيه وزي أي بهيمة لكن الامور لايجب ان تكون بيد امثاله
اول المجلس التشريعي من لجان المقاومة
والمهنين والمستقلين
بعدها ياتى حمدوك او غيره
سبحان الله .. ناس تررد كالببغاء ما اطلقه الكيزان ( اعداء الوطن ) عن ان حمدوك ضعيف. !!! عندما علم الكيزان ان حمدوك سوف يخرج البلاد من الازمات اطلقواهذه الشائعات . باستقلال الجهلة والسذج. والله لا احد يتحمل خساسات واستفزاز المجلس العسكري الا ان قوي.
حمدوك مخطط ومدبر .ويعرف كيف يدبر الامور وانجازها . ولكن المجلس الكيزاني اعاق كل شيء وخلق الفتن وهرول رئيسه الى مصر ليفكروا له ولكن نسوا ان الشعب السوداني يختلف عن الشعب المصري…