السفير عبد المحمود للإعلام المصري: السودان ليس جمهورية ?موز?

القاهرة ? صباح موسى
شن عبد المحمود عبد الحليم سفير السودان في القاهرة ومندوبه الدائم لدى جامعة الدول العربية، هجوما عنيفا على طريقة تناول بعض وسائل الإعلام المصرية لزيارة رجب طيب أردوغان للبلاد، واصفا إياهم بـ(الغوغائية والحمقى).
وقال عبد المحمود لـ(اليوم التالي) أمس (الثلاثاء) إن الإعلام المصري وجد في زيارة أردوغان للسودان سانحة أخرى للنيل من السودان وخياراته، وتحقير قيادته وتاريخ أمته، مضيفا أن مثل هؤلاء يسعون لتسميم الأجواء وإفسادها، لافتا إلى أن بعض الإعلاميين المصريين يحسبون أي نشاط سيادي أو تحرك سوداني أمرا نشازا تدق له طبول الرفض والتجريم. وقال إن على هؤلاء إدراك أن السودان ليس بجمهورية موز، وأن علاقاته الإقليمية والدولية، ليست خصما على رصيد علاقاته مع الآخرين، مؤكدا أنهم لن ينجحوا في تغبيش وعي الشعب المصري، وقال إن الشعب المصري الشقيق يؤمن بأن ازدهار السودان وقوته هي قوة لمصر وللقارة الأفريقية والعالم العربي، مضيفا أن التقليل من شأن السودان وربطه بنظريات المؤامرة أضحى بضاعة كاسدة وعملة غير قابلة للتداول ـ بحسب تعبيره.
ماشين في الشحدة نمد!
لم نكن جمهورية موز ولكن بدناءتكم وتسولكم المذل حولتوها لجمهورية موز
لا مزعة لحم في وجهها، مفنقسين ديمة لمن يدفع اكثر
ديل عملوها جمهورية تبش م موز
الله يرحم النميري درست في عهد الرئيس جعفر النميري في الاسكندريه و كانت أيامها تكتظ بالطلاب والطالبات السودانيين كنا نمشي كا الملوك في كل أنحاء مصر و نستلم الإعانة الحكومية شهرياً في ميعادها رحم الله السودان
اغلب السياسيين في السودان لا يجدون فن التصريح او التحدث للاعلام وليس لديهم لباقة كافيه وغير مؤهليين لشغل المنصب ، مجرد الانضمام الى التنظيم يقودك الى منصب رفيع ومع الاسف اغلبها في الخارجية .
قال موز !!
الاعلام المصري من زمان يحقر و يستهزأ بالسودان و الشعب السوداني, حكومة كلها جبناء يا كافي البلاء انت من زمان ما بترد مالك عامل زي الشافع في شكله لمن يجي اخوهو الكبير بعمل فيها مسيطر على الموقف,, اتكلم عن حلايب و شلاتين اردوغان وزير خارجيتو رده انت التعرصه ليك شنو..
الموز علينا حق
نحن عايزيين سفير فى مصر من نوع تانى مش من الخارجية مثلا زول جاى من شارع الهرم لانو المصريين ما بيفهموا الا لغه الرقص
لماذا يكره الاعلاميين المصريين السودان! حاول افهم!! خليك صاحي!!!
1. الأخوان المسلمين (الاسلام) (حسب فهمهم) يحكمون في السودان. (الكيزان)
2. حتي الآن لم يغفروا (للكيزان) محاولة اغتيال حسني مبارك 1995.
3. تم غصبا طرد المصريين من جامعة القاهرة ? فرع الخرطوم ? وتحويلها الي جامعة النيلين حاليا، وأخذ كل الممتلكات بالاضافة للمدارس المصرية، اخذها الي صالح حكومة السودان (الكيزان).
4. تم ايضا طرد موظفيين الري المصري نهائيا من السودان (وجودهم حسب إتفاقيات سابقة) دون التنسيق مع حكومة المصرية. (يعني رجالة الكيزان)
5. كل الأموال والسلاح والذي كان يذهب (سابقا) الي حماس كان يذهب بالتهريب عن طريق مصر وهم يرون ذلك انتهاك لسيادة مصر.
6. مازال في السودان هنالك معارضين للحكومة المصرية وأولهم عبدالمنعم أبو الفتوح مرشح الرئاسة السابق! وكثير من قبل كانوا مطلوبيين يتحركون بجوازات سفر سودانية
7. الاعلام المصري لديه يقين بان السودان واقف مع اثيوبيا في موضوع سد النهضة.. بالرغم ان الموضوع اكبر من السودان وما جاوره من الدول.
كل هذه أخطاء، فإذا استطعت أن تذلنا نحن كشعب سوداني وانتهاك حقوقنا واسكاتنا بأجهزتك الأمنية، لن تستطيع ذلك مع الدول الاخري! حتي تشاد استطاعت أن تسيرك في الصراط المستقيم وايقاف دعمك للمعارضنها! ناهيك عن مصر!!
ملحوظات:
رغم الضنك في السودان يتبرع هذا بعدد 34 عربة جياد الي بعثة الفريق القومي المصري عند زيارته للسودان، سيارة لكل لاعب مع الإداريين.
ونتيجة المباراة علي ما أذكر كانت 1/4 للسودان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رغم كل المعاناه في السودان يتبرع هذا بعدد 5,000 رأس من البقر الي مصر.
توقع في كل مره من إثارت هذا.. زيارة من غندور أو رئيسكم شخصيا الي مصر للتحدث عن العلاقات الأزلية والأبدية والإعتذار المبطن الي مصر أم الدنيا.
ليس دفاعا عن مصر ولنا كمية من الغبن معهم ولكن، قبل أن تلوم الأعلام المصري! لوموا ناسكم ديل! والذين يتصرفون دون دليل!!!!!
وحتي الاعلامي الطاهر حسن التوم والذي نثق به ونحترمه الي حد ما.. ناقش الموضوع دون التطرق الي هذه الاخطاء.. وطبعا الكيزان جميعا يريدون مناقش الموضوع وكأنهم لا يأتيهم الباطل من بين يدهم.. وأن ينسي الناس كما نسوا كثيرا من المصائب!!!!!
ليس هكذا تحكم البلدان!!!! عندما تولع النار استرجل!!!
الشرفاء في السجون!!!!!!
جمهوريات الموز ربما احسن حالا منا على الأقل لديهم ما يصدرونه اما نحن فلا شيئ
انت عارف الاعلام المصري هو الحكومة المصرية ما تقنب تسوي لينا بعض الاعلام
تحية
مصر تريد سودان تابع خاضع لارادة واستراتيجية مصرية وذلك لعمري هو انخفاض لسقف العقلانية ومؤشر صادم للتكامل المامول القائم علي تبادل المصالح والندية والفهم الصحيح للجوار التاريخي ومطلوبات التنمية والتثأير الجيوسياسي لبلدين يملكان القدرة لكنهما لايملكان التفاهم السليم لانتشال الشعوب من ووهدة الفقر الي افاق التطور المشنود..
تصحيح العقلية الأمنية المصرية رهين برجال يصوبون انظارهم نحو المستقبل لا الحاضر المهزوز المرتبك..
تحية
برافو سعادة السفير …..اعلام الاسفاف عمره قصير مثل انظاره القاصرة…
صحيح يا شيخ عبد المحمود السودان ما جمهورية موز لكنه جمهورية ملوخية وكلاهما يزلقان
السودان كان ليس جمهورية موز ولكنه الآن جمهورية حلاوة قطن. هو وبنو
السودان البيصبح قوة لسند مصر؟ انت ما واعى واللا بتتغابى؟
تحية
الرد علي ما يسمي نانا (كذا)
اذا كنا ناقصي عقل نتبرأ أن نكون ناقصي وطنية….أرفع قلمي ناقدا للنظام في كل المحافل لكن ذلك لا يكون هلي حساب موقفي المبدي~ تجاه الوطن ….وتجاه اعدائه …أو ما يمس كرامته من مصر أو غيرها…
ماشين في الشحدة نمد!
لم نكن جمهورية موز ولكن بدناءتكم وتسولكم المذل حولتوها لجمهورية موز
لا مزعة لحم في وجهها، مفنقسين ديمة لمن يدفع اكثر
ديل عملوها جمهورية تبش م موز
الله يرحم النميري درست في عهد الرئيس جعفر النميري في الاسكندريه و كانت أيامها تكتظ بالطلاب والطالبات السودانيين كنا نمشي كا الملوك في كل أنحاء مصر و نستلم الإعانة الحكومية شهرياً في ميعادها رحم الله السودان
اغلب السياسيين في السودان لا يجدون فن التصريح او التحدث للاعلام وليس لديهم لباقة كافيه وغير مؤهليين لشغل المنصب ، مجرد الانضمام الى التنظيم يقودك الى منصب رفيع ومع الاسف اغلبها في الخارجية .
قال موز !!
الاعلام المصري من زمان يحقر و يستهزأ بالسودان و الشعب السوداني, حكومة كلها جبناء يا كافي البلاء انت من زمان ما بترد مالك عامل زي الشافع في شكله لمن يجي اخوهو الكبير بعمل فيها مسيطر على الموقف,, اتكلم عن حلايب و شلاتين اردوغان وزير خارجيتو رده انت التعرصه ليك شنو..
الموز علينا حق
نحن عايزيين سفير فى مصر من نوع تانى مش من الخارجية مثلا زول جاى من شارع الهرم لانو المصريين ما بيفهموا الا لغه الرقص
لماذا يكره الاعلاميين المصريين السودان! حاول افهم!! خليك صاحي!!!
1. الأخوان المسلمين (الاسلام) (حسب فهمهم) يحكمون في السودان. (الكيزان)
2. حتي الآن لم يغفروا (للكيزان) محاولة اغتيال حسني مبارك 1995.
3. تم غصبا طرد المصريين من جامعة القاهرة ? فرع الخرطوم ? وتحويلها الي جامعة النيلين حاليا، وأخذ كل الممتلكات بالاضافة للمدارس المصرية، اخذها الي صالح حكومة السودان (الكيزان).
4. تم ايضا طرد موظفيين الري المصري نهائيا من السودان (وجودهم حسب إتفاقيات سابقة) دون التنسيق مع حكومة المصرية. (يعني رجالة الكيزان)
5. كل الأموال والسلاح والذي كان يذهب (سابقا) الي حماس كان يذهب بالتهريب عن طريق مصر وهم يرون ذلك انتهاك لسيادة مصر.
6. مازال في السودان هنالك معارضين للحكومة المصرية وأولهم عبدالمنعم أبو الفتوح مرشح الرئاسة السابق! وكثير من قبل كانوا مطلوبيين يتحركون بجوازات سفر سودانية
7. الاعلام المصري لديه يقين بان السودان واقف مع اثيوبيا في موضوع سد النهضة.. بالرغم ان الموضوع اكبر من السودان وما جاوره من الدول.
كل هذه أخطاء، فإذا استطعت أن تذلنا نحن كشعب سوداني وانتهاك حقوقنا واسكاتنا بأجهزتك الأمنية، لن تستطيع ذلك مع الدول الاخري! حتي تشاد استطاعت أن تسيرك في الصراط المستقيم وايقاف دعمك للمعارضنها! ناهيك عن مصر!!
ملحوظات:
رغم الضنك في السودان يتبرع هذا بعدد 34 عربة جياد الي بعثة الفريق القومي المصري عند زيارته للسودان، سيارة لكل لاعب مع الإداريين.
ونتيجة المباراة علي ما أذكر كانت 1/4 للسودان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رغم كل المعاناه في السودان يتبرع هذا بعدد 5,000 رأس من البقر الي مصر.
توقع في كل مره من إثارت هذا.. زيارة من غندور أو رئيسكم شخصيا الي مصر للتحدث عن العلاقات الأزلية والأبدية والإعتذار المبطن الي مصر أم الدنيا.
ليس دفاعا عن مصر ولنا كمية من الغبن معهم ولكن، قبل أن تلوم الأعلام المصري! لوموا ناسكم ديل! والذين يتصرفون دون دليل!!!!!
وحتي الاعلامي الطاهر حسن التوم والذي نثق به ونحترمه الي حد ما.. ناقش الموضوع دون التطرق الي هذه الاخطاء.. وطبعا الكيزان جميعا يريدون مناقش الموضوع وكأنهم لا يأتيهم الباطل من بين يدهم.. وأن ينسي الناس كما نسوا كثيرا من المصائب!!!!!
ليس هكذا تحكم البلدان!!!! عندما تولع النار استرجل!!!
الشرفاء في السجون!!!!!!
جمهوريات الموز ربما احسن حالا منا على الأقل لديهم ما يصدرونه اما نحن فلا شيئ
انت عارف الاعلام المصري هو الحكومة المصرية ما تقنب تسوي لينا بعض الاعلام
تحية
مصر تريد سودان تابع خاضع لارادة واستراتيجية مصرية وذلك لعمري هو انخفاض لسقف العقلانية ومؤشر صادم للتكامل المامول القائم علي تبادل المصالح والندية والفهم الصحيح للجوار التاريخي ومطلوبات التنمية والتثأير الجيوسياسي لبلدين يملكان القدرة لكنهما لايملكان التفاهم السليم لانتشال الشعوب من ووهدة الفقر الي افاق التطور المشنود..
تصحيح العقلية الأمنية المصرية رهين برجال يصوبون انظارهم نحو المستقبل لا الحاضر المهزوز المرتبك..
تحية
برافو سعادة السفير …..اعلام الاسفاف عمره قصير مثل انظاره القاصرة…
صحيح يا شيخ عبد المحمود السودان ما جمهورية موز لكنه جمهورية ملوخية وكلاهما يزلقان
السودان كان ليس جمهورية موز ولكنه الآن جمهورية حلاوة قطن. هو وبنو
السودان البيصبح قوة لسند مصر؟ انت ما واعى واللا بتتغابى؟
تحية
الرد علي ما يسمي نانا (كذا)
اذا كنا ناقصي عقل نتبرأ أن نكون ناقصي وطنية….أرفع قلمي ناقدا للنظام في كل المحافل لكن ذلك لا يكون هلي حساب موقفي المبدي~ تجاه الوطن ….وتجاه اعدائه …أو ما يمس كرامته من مصر أو غيرها…
الصادق الرزيقى يتحدث فى برنامج حال البلد فى قناة السودانيه 24 ويعلق على كلام الحاج وراق وعن عمالته للمصريين والطاهر التوم يتحدث عن تفاهته وأنه يربا بالشعب السودانى ان ينحدر إلى مستواه. ويقول أنه أصبح فى الاستخبارات المصريه وأنه حال اليسار فى كل الأوقات. انى لأعجب من مثل هؤلاء يرمون اليسار المعارض بالعمالة والاستخبار لصالح المصريين..
ياخى انا بقول ليكم انتو كحكومه اصبحتوا عملاء لكل أجهزة الاستخبارات العالميه الاوروبيه والامريكيه وهذا ليس كلام أعلام وإنما كان هذا كلام رئيس الجمهوريه ووزير دفاعه ووزير خارجيته بأن هناك تعاون استخباراتي بينهم وبين هذه الدول وانتم خنتم بهذا الشعب والوطن وكل من الطاهر
وبوق الإنقاذ يونس محمود الذين تجمعوا فى قنات السودانيه 24 وتحدثوا عن الهجوم الإعلامى على السودان وقالوا ما حيخلوا حلايب وأنهم سيصلوا الجمعه فيها وأن المصريين كانوا يدعمون جون قرنق مما أطال أمد الحرب
وفى ذات البرنامج عرضوا أحد المزيعين المصريين وهو عمار موسى وهو يقول ان السودان حر يعمل إللى عايزو ان شاء يسلم تركيا كل السودان ويصنع قنبلة نوويه انت مالك والخطاب للإعلام المصرى ويتساءل ماذا نحن فاعلون. ورغم كل ذلك فالرزيق يدخل داخل قلب المزيع ويقول أنه يدس السم فى الدسم. يعنى الرزيقى لا عاجبه العجب ولا الصيام فى رجب.
يونس محمود يطلب من الكاتب الصحفى إلا يمن على السودان ان السعوديه ساهمت فى فك الحظر الامريكى وفى نفس الوقت يمتن على السعوديين بأن الجيش السودانى يحمى المملكه ولو لا الجيش السودانى لكان الكاتب فى أسر الحوثيين.
وتحدث الرزيقى بأنه كلام الجمهوريين بالفوضى الخلاقه على أنه مخطط مرسوم ويتم تنفيذه… ونسى الرزيقى أنه أحد وسائل تنفيذ هذا المخطط
هو وحكومته لانه يمارس نفس السياسات التى تقود إلى ما تريده أمريكا من فوضى خلاقه فهو يشدد الخناق على الشعب سياسيا وامنيا وتمنعه حتى من قول كلمة حق فى وجه الظالم وهو يمارس سياسة الاغتيالات الفرديه والجماعية وإذا انتو كتمتوا انفاس الناس فلا كلمه صحفيه حرة ولا تجمع سياسى وأى واحد لا ينتمى الى حزبكم محروم حتى من حقه فى التوظيف
حتى النساء لم يسلمن من السجون ومضايقات الأمن. بالله عليكم دا ما بيخلى كل الشعب الذى ضيقتوا عليه حتى فى لقمة عيشه انو يصبح عدوكم فى كل الإعلام العالمى يا رزيقى ويا طاهر التوم و طاهر ساتى خليك ان يكون عدوكم فى أعلام دولة صنعتم معها العداوة صناعه من ما فى.. اسمحوا المعارضه ان تقيم تجمعاتها ولياليها السياسيه فى كل الميادين السياسيه وأن تكون لها صحافه حرة. وشوفوا بعد داك ما حتكون وطنيه فعليه أكثر منكم أنتم الذين تتسمون بالوطنيه وانتم ابعد ما تكونوا عنها. ولكن انتمجبناء وأن تفعلوا ذلك لأنكم ان فعلتم فستنكشف مخاذيكم أمام الشعب وسيقذف بكم فى سلة التاريخ بعد محاسبتكم طبعا على كل اخطاءكم.
الصادق الرزيقى يتحدث فى برنامج حال البلد فى قناة السودانيه 24 ويعلق على كلام الحاج وراق وعن عمالته للمصريين والطاهر التوم يتحدث عن تفاهته وأنه يربا بالشعب السودانى ان ينحدر إلى مستواه. ويقول أنه أصبح فى الاستخبارات المصريه وأنه حال اليسار فى كل الأوقات. انى لأعجب من مثل هؤلاء يرمون اليسار المعارض بالعمالة والاستخبار لصالح المصريين..
ياخى انا بقول ليكم انتو كحكومه اصبحتوا عملاء لكل أجهزة الاستخبارات العالميه الاوروبيه والامريكيه وهذا ليس كلام أعلام وإنما كان هذا كلام رئيس الجمهوريه ووزير دفاعه ووزير خارجيته بأن هناك تعاون استخباراتي بينهم وبين هذه الدول وانتم خنتم بهذا الشعب والوطن وكل من الطاهر
وبوق الإنقاذ يونس محمود الذين تجمعوا فى قنات السودانيه 24 وتحدثوا عن الهجوم الإعلامى على السودان وقالوا ما حيخلوا حلايب وأنهم سيصلوا الجمعه فيها وأن المصريين كانوا يدعمون جون قرنق مما أطال أمد الحرب
وفى ذات البرنامج عرضوا أحد المزيعين المصريين وهو عمار موسى وهو يقول ان السودان حر يعمل إللى عايزو ان شاء يسلم تركيا كل السودان ويصنع قنبلة نوويه انت مالك والخطاب للإعلام المصرى ويتساءل ماذا نحن فاعلون. ورغم كل ذلك فالرزيق يدخل داخل قلب المزيع ويقول أنه يدس السم فى الدسم. يعنى الرزيقى لا عاجبه العجب ولا الصيام فى رجب.
يونس محمود يطلب من الكاتب الصحفى إلا يمن على السودان ان السعوديه ساهمت فى فك الحظر الامريكى وفى نفس الوقت يمتن على السعوديين بأن الجيش السودانى يحمى المملكه ولو لا الجيش السودانى لكان الكاتب فى أسر الحوثيين.
وتحدث الرزيقى بأنه كلام الجمهوريين بالفوضى الخلاقه على أنه مخطط مرسوم ويتم تنفيذه… ونسى الرزيقى أنه أحد وسائل تنفيذ هذا المخطط
هو وحكومته لانه يمارس نفس السياسات التى تقود إلى ما تريده أمريكا من فوضى خلاقه فهو يشدد الخناق على الشعب سياسيا وامنيا وتمنعه حتى من قول كلمة حق فى وجه الظالم وهو يمارس سياسة الاغتيالات الفرديه والجماعية وإذا انتو كتمتوا انفاس الناس فلا كلمه صحفيه حرة ولا تجمع سياسى وأى واحد لا ينتمى الى حزبكم محروم حتى من حقه فى التوظيف
حتى النساء لم يسلمن من السجون ومضايقات الأمن. بالله عليكم دا ما بيخلى كل الشعب الذى ضيقتوا عليه حتى فى لقمة عيشه انو يصبح عدوكم فى كل الإعلام العالمى يا رزيقى ويا طاهر التوم و طاهر ساتى خليك ان يكون عدوكم فى أعلام دولة صنعتم معها العداوة صناعه من ما فى.. اسمحوا المعارضه ان تقيم تجمعاتها ولياليها السياسيه فى كل الميادين السياسيه وأن تكون لها صحافه حرة. وشوفوا بعد داك ما حتكون وطنيه فعليه أكثر منكم أنتم الذين تتسمون بالوطنيه وانتم ابعد ما تكونوا عنها. ولكن انتمجبناء وأن تفعلوا ذلك لأنكم ان فعلتم فستنكشف مخاذيكم أمام الشعب وسيقذف بكم فى سلة التاريخ بعد محاسبتكم طبعا على كل اخطاءكم.