جهاز المغتربين وهيئة الجمارك السودانية يشرعان فى ترتيبات الرقابة الالكترونية على الاجراءات الجمركية للمغتربين
(سونا) شرع جهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج ، وهيئة الجمارك فى وضع ترتيبات مشروع الرقابة الالكترونية للإجراءات الجمركية للمغتربين فيما يتعلق بإجراءات السيارات .
وقال الدكتور كرار التهامى الامين العام لجهاز المغتربين لدى لقائه بمكتبه مؤخراً وفد هيئة الجمارك السودانية بقيادة اللواء شرطة عبد الحفيظ صالح على نائب المدير العام للهيئة ان الغرض من المشروع هو وضع العلاج الناجع والقانونى لحالات التزوير فى اوراق السيارات التى يستوردها المغتربون من الخارج فى حال عودتهم النهائية ، كما يسد الثغرات امام ( السماسرة ) ، ويتيح فرصة انسياب الاجراءات المتعلقة بهذا الغرض فى سهولة ويسر دون اى عوائق فى حال اكتمال الاوراق الثبوتية وصحتها .
ودعا التهامى الى دراسة المشروع وفق رؤية مشتركة لمعالجة الامر لمصلحة الوطن اولاً ثم مصلحة السودانيين بالخارج .
الى ذلك ابان سعادة اللواء عبد الحفيظ اهمية المشروع والجوانب الفنية المتعلقة به وبرمجة الاوراق المطلوبة الكترونياً داخل الشبكة والمتمثلة فى الرقم الوطنى للمستفيد ، شهادة البراءة والتى تفيد بان العربة مستخدمة لصالح المستفيد شخصياً والتى يتم استخراجها من سلطات الدولة التى يقيم بها المغترب ، شهادة الى من يهمهم الامر ( الجمارك ? جهاز المغتربين ) وشهادة التسفير معتمدة وموثقة من وزارة الخارجية او السفارة السودانية لدى دولة الاغتراب ، مبيناً ان هذه الخطوات تثبِّت الحق الكامل للمغترب وبصورة قانونية صحيحة .
هذا وقد اكد الجانبان حرصهما الكامل على انفاذ المشروع بالصورة الكاملة والعاجلة التى تثبت حقوق المستفيدين من السودانيين بالخارج وسلامة اجراءاتهم .
يعنى شنو؟؟ ولاجديد ياكرار الحرامى
من الاجدر أن يهتم جهاز المشردون بربط القنصليات و السفارات بجهاز المشردون بالعاصمه لكى نتفادى السداد قسرا لضريبة او رسوم الخدمات مرتين وعن قصد بحجة اين الايصال ؟
المستفيد من ادخال سيارة بعد عودته نهائيا موظفى السفارات و بموجب القانون باعتبار انهم من تصنيف فئة الدبلوماسى ؟
معاناة اخوتنا الذين عادوا الى ارض الوطن و هم فرحين بالعودة الى حضن الوطن والاستقرار لم يقدم جهاز المشردون قسرا اى دعم او توفير قطعة ارض سكنيه يحتمى بها من حرارة الشمس وتجمع سرته تحت ظل راكوبة فيها ؟
خسر كل امواله و بدأ فى التفكير الى الهجرة من جديد ؟
جهاز النهابين يخدم فئة من المشردون فى اصقاع الدنيا و المهاجر قسرا مشردا غير مدرج فى اللوائح و النظام المعد لتقديم الخدمه الى العائدون طوعا ؟
يا كرار التهامي المغتربين دايرنك فزع بقيت ليهم وجع
انها اضافة جديدة (لحلحلة) مشاكلنا الكبرى
* ستات الشاي .
* اصحاب الدرداقات .
* مُلاك الكوارو .
ويا بشرانا وفرحنا بمسؤولينا وهم يقاتلون من اجلنا .
هل استمارة السيارة ( رخصة سير المركبة ) المثبت عليها أسم مالك المركبة – أليست كافية لأثبات ملكية المركبة ؟؟؟؟
اهمية المشروع والجوانب الفنية المتعلقة به وبرمجة الاوراق المطلوبة الكترونياً داخل الشبكة والمتمثلة فى الرقم الوطنى للمستفيد ، شهادة البراءة والتى تفيد بان العربة مستخدمة لصالح المستفيد شخصياً والتى يتم استخراجها من سلطات الدولة التى يقيم بها المغترب ، شهادة الى من يهمهم الامر ( الجمارك ? جهاز المغتربين ) وشهادة التسفير معتمدة وموثقة من وزارة الخارجية او السفارة السودانية لدى دولة الاغتراب ، مبيناً ان هذه الخطوات تثبِّت الحق الكامل للمغترب وبصورة قانونية صحيحة .
……………………………………………
كل الاجراءات الملفوفة الطويلة دى تصب فى صالح الحكومة جبايات . يعنى المغترب عشان يورد سيارة فى نهاية شقى عمر أغتراب ودفع كامل ضرائب الاغتراب للحكومة ما بتعرف عليك مغترب الا بعد أكتمال هذه الاجراءات المجحفة فى حق المغترب شوفو اللولوة والدوران والاستهبال حول جيب المغترب الفقير أصلا أنا عندى ضغط سكر قطروف وبرستاتا كل الامراض المميتة فى جسمى أنا المغترب الدفعت كل صحتى للحكومة جبايات وليس لى أى حق معاش نهاية الاغتراب كالمصرين فى مصر ولا لى حق أستيراد سيارة قدر الحال إلا بالشروط التعجيزي ليعيننى على التنقل بظروف صحتى المختل أى شرع هذا أى قانون هذا.
بعدين الرقم الوطنى البدخلوه فى أى موضوع ده هو رقم خاص بالمؤتمر الوطنى أيه الدخلنا فيه جنسيتى القديم أحسن لى من رقمكم الوطنى الرقم العنصرى لابد لها أن تزال بعد مغادرتكم الحكم لامحالة لأننا لانريد أى أثر للمؤتمر الوطنى نكون ما عملنا حاجة لو نذكركم بأشياء مربوطة بيكم…
كل مجاء ذكر أجهزة القمع والجباية المستنكحة على حساب ضرائبتا ..يصيبنى الغثيان..وأبتهل الى الله أن يعجل بالحل والكنس الى مزبلة التأريخ… وللتوعية أكرر تعليق سابق :
الهجرة صناعة يجب تطويرها وتنميتها وتأهيل المغتربين لها وحسن إستقبالهم فى المهجر ومساعدتهم فى الاستقرار فى وظائف تناسب مؤهلاتهم وإستحقاقهم .وتأمينهم. وترتيب عودتهم وإستقرارهم .والاستفادة من خبراتهم المكتسبة. وتنمية أموالهم بالمشاركة فى عجلة الاستثمار وتكون الاعفاءت لهم عوضا عن الاجانب –استثمارات طفيلية مطاعم شقق الخ -هذا التفكير الاستراتيجى لن يأتى به الهؤلاء..وبالنظر لجهاز المغتربيين وسياسة الدولة تجاههم منذتأسيسة فى عهد سئ الذكر المأفون نميرى مرورا ببعشوم السياسة الطائفى وأد الانتفاضات الصادق المهدى وإلى عصر الظلام الحالى وإنعدام التفكير والتكفير ..المتأسلمين المخرف الترابى والهمبول عاشق العرضة والاستعراض البشير ..لم يجد المغتربين غير الظلم والابتزاز وقطع الطريق وبكل تعسف من الجباة..وعليه مطلوب من المغتربيين المشاركة فى الربيع القادم بإذن الله وركل الاسلام السباسى والطائفية والشمولية الى مزبلة التاريخ .وإعادة صياغة السياسات تجاههم لتواكب النظرة الاممية للاغتراب كصناعة تشارك بأهميةفى تنمية المجتمعات والتبادل الحضارى والكسب الرأسمالى والتقنى ..ومحاسبة جميع من شارك فى ظلمهم والى الشموليين والطائفيون المشاركونو الهؤلاء خالص إحتقارى وأتمنى لهمم كل قلبى الاعدام بصقا وإحتقارا ..نحن رفاق الشهداء.. الصابرون نحن … الميشرون نحن ..وثورة حتى النصر..بإذن الله..