بعد زيارتها للمنطقة..منظمات : الجيش السوداني يستهدف المدنيين في جبال النوبة

انتم دائما ضد العرب وضد المسلمين وليس ضد المؤتمر الوطني نحن من هذا البلد ولا يمكن ابعادنا مهما تكالب الخونة واسيادهم والخطة هي سيتم اولا ابعاد العرب بتحريض القبائل الافريقية ضد العرب عن طريق ادعاءات الاباده الجماعية ثم بعد ذلك يتفرغون لابعاد المسلمين حتى ذوي الاصول الافريقية ويتم وضع السودان تحت عهدة القبائل الفريقية غير المسلمة ثم تنصير اللادينيين لتكون الدولة عبارة عن دولة صليبية الى جوار دولة جنوب السودان المسيحية . عليك ان تعلم هذا الحديث يا عثمان ميرغني ومع معك

لمعروف للجميع أن منظمة حقوق الإنسان هي منظمة ماسونية ، يهودية . تبني تقاريرها دائماً على الأكاذيب والشائعات . أنا من الدلنج لم تحدث أي إبادة جماعية ، ماحدث هو أن بعض المتمردين الذين ما زالوا يأملون في تحقيق شيء من أهداف أسادهم حاولوا استغلال وقف إطلاق النار والهجوم على القوات المسلحة ( القوات المسلحة السودانية ) وليس جيش عمر البشير لأن عمر البشير ليس لديه جيش ولن يكون لديه جيش ولا المؤتمر الوطني .
أعقلوا وحكموا عقولكم ، مهما كان خلافنا مع الحكومة الحالية ينبغي ألا ننزلق ونساهم في تدمير السودان . موضوع إزالة الحكومة موضوع متفق عليه عند كل الحادبين على الوطن وأهله دون أي نعرات قبلية وفكرية . لكن هذا الأمر يجب ألا يصل حد تدمير السودان كما فعل الجنوبيون .

نلبس مما تنتج الصين (اكبر دولة يسكنها حرامية ونصابين ) ويبرر دجلها موقفها من ثورة ليبيا ضد الطاغية اللئيم …
جاءت الانقاذ لتضع حد للحرب بيننا ابناء الوطن الواحد …فاذا بها تعلن الجهاد والاستشهاد لتجعلها حرب جهادية ذات صبغة دينية فجة شردت الاخر منا للغلظه والجلافة المتبعة ,لدرجة ان من ليس معها (كافر) وعلمانى….!!!!!
ولتنقذنا فصلت وقسمت البلاد وجعلت لنا جنوب جديد وها هى تعلن الجهاد مرة اخرى وتبيد وتقتل الابرياء والعزل (فى جنوب كردفان) وقريبا فى النيل الازرق…!!!!!
تعمل الانقاذ على بناء دولة النقاء الاسلامى العربى (نعم ستغرق اهل الشمال النوبين) لترتاح وتعلن الشريعة (بعد ان تصفى الجنوب الجديد)
كنت اعتقد ان الشريعة هى ما نحتكم بها فى ديار السودان ….ولكن ؟؟؟؟
وقبل ان ندخل الجمهورية الثانية …
هل الانقاذ اسلامية …هل رجالها وقوادها حقاً مسلمين …؟؟؟؟

ذكـر الاخ / أبوريان .. الجيش سيادي ولا يصـح التجني عـليه ، واضاف !! إتعـلموا مـن المصـريين ؟؟؟
يالقـوة أللـه .. ويالقـدرته عـلي خـلق بشـر بلا ذاكـره . عـن أي جيش تتحـدث ؟؟ اصـلا ما الجـديد فـي أن تشـن القوات المسلحة السودانية غارات جوية مستهدفة مدنيين ؟؟ أليسـت هي نفس القوات المسلحه التي جلبت إنقـلاب أبراهيم عـبود ، الـذي أدخـل البلاد والعباد ، فـي دوامـة الانقـلابات المشؤومــه ،والتي عـصفت فـي نهـاية المطاف بما كان يسـمي السـودان ، ومسـحته مـن خـريطة العـالم ؟؟؟ اليسـت هي نفـس القوات المسلحـه الـتي شـنت حـربا ضـروس ، شـعـواء حـاقـده ، عـلي مواطني جـنوب السـودان ، وأفنت وأبادت قـرابة مليونين ونصـف ألمليون مـواطن سـوداني ، فـي مشـكل سـياسي ، كان يفترض معـالجته سياسيا ، وليس عـسكـريا ؟؟ ألم يكـن الانفصال مشروع جنوبي للهروب من الجلاد وليس طلاقا من الدولة السودانية نفسها ؟؟. الجلاد الذي يهرب منه الجنوب والغرب سام كل السودانيين ، عربهم وأفارقتهم ، سوء العذاب ، حتى صار الانفصال بابا للهروب للكثيرين أيضا ، من مسلمي غرب السودان ، أي دارفور ، إلى سودانيي الحدود مع مصر ، حـلايب ، إلي جنوبيي دويلة ماتبقي مـن السـودان ، جنوب كردفان . ومثقفيهم في العاصمة والمدن الكبرى . حيث كان تفكيك البلاد خلاصا من السلطة ، هو أكبر عملية تخريب في تاريخ الأمم ، قـزمـت أكبر دولة في أفريقيا ، وأصبح السودان بعدها مجرد دويله قزميه كرتونيه صغيرة أخرى . أليسـت هـي نفـس القوات المسلحه ألـتي أفنت بدم بارد ، قرابة ثلثمائة ألـف مـواطن سـوداني مـن قبائل البجـا بشـرق السـودان ، وشـردت أكثر مـن نصـف مليون منهم ؟؟؟ أليسـت هـي نفس القـوات المسـلحـه ألتي أبادت قرابة نصـف مليون مواطـن سـوداني مـن أبناء دارفـور ، وشـردت ثلاثه مليون مواطـن سـوداني ، شـزر مـزر ، وحتي يوم الناس هـذا يفترشـون الارض ويلتحـفون السـماء ؟؟؟ عـن أي سـيادة تتفوه ياهـذا ؟؟؟ عـن أي عـار وشـنار تهـرف ؟؟ أنت تهـرف بمـا لاتعـرف . أذكـر لي معـركه واحـده خأضها مايسـمي بالجيش السـوداني ، ضـد غـازي أجنبي ؟؟؟ برغـم مسـتوجباتها ، حينما انتزعـت القوات المصـريه مثلث حـلايب عـنوة وإقتدار . حينما إستولت القوات الكينيه الباسـله عـلي مثلث أليمي . حينما إستولت القوات الليبيه عـلي جزء عـزيز مـن ارضنا . حينما إستولت ارتيريا عـلي الفشقه والقرقف . حينما إستولت اثيوبيا عـلي مايليها مـن هذا الوطن الهامـل ؟؟؟
ونأتي الآن لقضية محيرة أيضاً حسب وجهة نظري .. إنها قضية ضباط الجيش في سـوداننا الغـابر المنكوب هـذا. لماذا يظن كثير من الضباط هؤلاء ان الكليات الحربية التي انتسبوا اليها من أولى مهامها تخريج « رؤساء !!! » وليس « حماة » لأرض الوطن وحدوده ؟؟؟
أقـول لك وبصـورة مباشـرة .. دون أن يرف لي جـفـن ، أو تطـرف عـين .. إنـه ألغـباء المـركب و (( الحمـوريه )) مـن حمـار ( أكـرمه اللـه ) وإلا كيـف يعـتقد مـن فشـل في تخطـي عتبات الجامعـات ، مما يعـني أن هـذا هـو حـظـه ، ونصـيبه ، وحـدّه ، مـن الفهـم . وما قسـمه لـه اللـه عـز وجـلّ . ثـم تفضـل عـليه الشعـب ( حتي لايصـيع ، ويتشـرد ) بخـلق وعـاء يتناسـب وحجـم فهمـه ، وقدراته العـقليه ( المحـدوده ) لاسـتيعـاب الفاقـد التربوي ، والتعـليمي . الا وهـو القـوات النظـاميه ، كحـرس الصـيد ، والغـابات، والسـجون ، والشـرطه ، و ( الديش ) . هـذا الـوعـاء يحـتاج لإنسـان شـبه آلي ، يعتمـد اعـتمادا كليا عـلي ( البرمجه ) التوجيهـات والتعـليمات ، والضبط والربط ، والاوامـر ، وما الي ذلك . وأغـرب ما في الدنيا ، أنـه عـلي ضـابط ( الديش ) أن ينفـذ الاوامـر الصادره اليه مـن رؤسـائه ، برا ، بحـرا ، وجـوا ، حتي لـو أدي ذلك لمـوته ونفوقه ، ثـم يتظـلم بعـد ذلك !!! ، ألم أقـل لك إنه الغـباء المطـلق !! .. وأذيدك من ألشعـر بيتا ( عينه ) ، ألم تر كيف ينطق ألدياشي ( ملكيه ) بكل إذدراء ، وعـنجهية ، وصلف ، وكأن ( الملكيه ) حشـرات حقيره لا يليق ألتعـامـل معـهـا ؟، بينما نفس هؤلاء ( الملكيه الحشـرات ) هم أنفسهـم ، ولا أحـد غـيرهم ، من يسـدد لهـؤلاء ( اشـباه ألآله ) أجـورهم ، ويقوم بتسـليحهـم ، من مال دافعي ألضرائب .
ألعبره بالنتائج .. ونحن ( ألآن ، ألآن ، وليس غدا ) فـي جـوف حـفـرة مـن نار جهنم وليس عـلي شفا حـفـرة من النار ، وعلي مفترق طـرق جهنمي ، وضعـونا فيه هـؤلاء العسكر ، مايقتلني دهشة وحيره ، وقوف المؤسسة العسكرية متفرجة ، وهي من أطلق هذا الوحش من القمقم ، وقـد تبخر الوطن وأفني المواطن ، وزال السودان من خريطة العالم نهائيا ، ولا أثر لهم ، ولاحياة لمن تنادي .. ولا أكون مبالغا إذا قلت لك ، بمجرد ذكر ألعسكريه والعسكر .. أتحسس عنقي ، ومصيري ، وهذا حالنا ماثلا أمام عينيك لايخفي عليك . ألعسكريه ارتبطت في ذهني أنا المواطن البسيط بالشر ، وأنهم حفنة من المغامرين الأغبياء ، يتطلعون لما هو اكبر من قدراتهم ومؤهلاتهم العلمية ، باستعمال القوة الجبرية ألمسلحه ، والتي وضعت أمانة في أعناقهم لحماية الوطن والدفاع عنه ، وإذا بهم لغبائهم ، وتطلعاتهم الضيقه والغير مشروعه ، يخونون ألأمانه ، وينقلبون علي الوطن والمواطن ، دون أن تطرف لهم عين ، ودون مثقال ذره من وازع من أخلاق اوضمير أو دين ، يبين لهم أن خيانة الامانه من الكبائر ، وقد عرضها الله جل جلاله علي السماوات والأرض والجبال ،فأبين أن يحملنها ، وأشفقن منها ، فقبل بحملها الإنسان لظلمه وجهله وغبائه .

إذن لماذا ظلت مايسـمي ب القوات المسلحة صامته وهي تشاهد الخراب والدمار والموت وفناء الوطن ، وإحتلال الوطن بقرابة مائة الف جندي أجنبي بمافيهم القوات الاثيوبيه والتي وصلت أخـيرا ؟؟ والذي وجدت أصلا من اجل حمايته ، والحفاظ عليه وطنا موحدا وكريما ؟؟؟ وهي ما غيرها التي جلبت هذا الكارثة ، وظلت تحمل هـذا النظـام العـار علي ظهرها طوال 22 عاما ، بصمت وصبر تحسد عليه اغبي حمير الأرض . الم يتحدث المقبور السفاح نميري بنفس ألنبره ، وباسم القوات المسلحة ؟؟ لماذا وقفت القوات المسلحة متفرجة والسفاح ينكل ويدفن المواطنين العزل أحياء . إلي أن خرجت الجماهير العـزلاء إلي الطرقات ليلقوا بالسفاح نميري ، ونظامه البغيض المتعفن في قاع مذبلة التاريخ ، غير مأسوف عليه ليلعن ويبصق عـليه دنيا وآخره . لقد نكأت جرحا ظل فاغرا فاه سنينا يستنزف وطنا ، ومواطن ، حتي النخاع ..و لم تتصدي القوات ألمسلحه لهذا الشر الجهنمي الذي ولدته من أحشائها ، وحملته علي ظهرها طوال سنوات الـجـمر .. حمالة الحـطـب .. أقول لك وبالفم الملآن .. ملعونة هي أم الشيطان .. ولن يرحمها ولن يغفر لها التاريخ ، مشاركتها وتسببها في ضياع وتبخـر وتلاشي وطن بحجـم قـاره ، ومواطن بقـدر الانسـانيه .

قصة الكلب في الحلة و الحكومة السودانية ……………………………………………. من طبايع السودانين ما بقدموا الشينة ذي الكلب لما يعضي أول مرة اقولوا الرجل أمكن غلطان و يعضي تاني مرة اقولوا امكن الولد عفص ضنب الكلب و اقوم الكلب اعض واحد تالت إقولوا الراجل كان سكران و ماشي غلط و اعضي الكلب واحد رابع اقولوا الراجل كان جاري و الكلب قايلوا حرامي و اقوم الكلب يعض واحد خامس اقوموا اقولوا الكلب سعران أبعدوا منه و اقوم الكلب يعضي واحد سادس اقوموا يقولوا الكلب دا لو خلوه هايعضي الحلة كلها و بعد دا اشوفوا لل الكلب زقاق ضيق إيلمو الحجارة و الطوب و العكاكيز و اقتلوا الكلب و إرتاحوا منه … هذه هي قصة الحكومة السوداينة عضدت كثير بمعنى قتلت و ألان الشعب السوداني أدرك مدى خطورة بغا هذا النظام و ألان الشعب السوداني يبحث عن الحجارة و العكاكيز و الطوب ( الأسلحة و الزخيرة ) و الزقاق الضيق ( ساحة الحرب على الحكومة ) لهذا الكلب أعني هذه الحكومة لكن الكلب أدخل نفسه في الزقاق الضيق ( جبال النوبة ) و يريد أن يخرج قبل أن ياتي الناس بالحجارة و العكاكيز و الطوب و الحل النهائي إما يهرب الكلب من الحلة و إما أن يقتل لكن الكلب ما ليه سبع أرواح بل السوداني كدا و ما بموت إلا ياخذ ضربة في الراس بين الاضان و نص الراس ……. الأيام جاية و نشوف

سبحان اللة مسلمين يقتلون مدنيين غلابة من اجل التمكين وكفار يدافعون عنهم
لن تنتهى الحروب فى السودان بوجود الحرامية تجار الدين ديل
هل سمعتم ان جماعة تدافع عن حقوقها انتهت قضيتهم بالسلاح
ماتنسو الشرق فى طريقة الى التمرد

Ever since this cruel regime seized power, it has been killing innocent civilian all around the country "nothing new",..there are so many examples, but no need to mention them, every one knows them …..this killing machine has to be confronted, stopped, and defeated