تجمــــ المهنيين ــــــــــع السودانيين
بيان مهم حول (بدء إجراءات الجمعية العمومية لقيام نقابة الصحفيين السودانيين)
يحيي تجمع المهنيين اللجنة التمهيدية لنقابة الصحفيين ويهنئ القاعدة الصحفية التي عقدت أولى إجراءات الجمعية العمومية للنقابة وإجازة النقابة الأساسي ميثاق الشرف الصحفي وإنتخاب لجنة الانتخابات عبر الانتخاب الحر المباشر وبديمقراطيةٍ وروح ٍ عالية قدم من خلالها الصحفيات والصحفيين السودانيين نموذجاً حقيقياً للبناء النقابي .انعقاد هذه الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين والتي تعد نقابةً تأسيسية بعد غيابٍ استمر 33 سنةً بسبب نظام الإنقاذ وانقلابه على الديمقراطية في 30يونيو 1989 تعد انتصاراً للحركة النقابية ونضالاتها المستمرة ضد الأنظمة الشموليةِ والديكتاتورية والعسكرية ، قامت هذه الجمعية العمومية في ظل ظروفٍ بالغة التعقيد تمر بها البلاد سياسياً واقتصادياً واجتماعياً نتيجة انقلاب 25 أكتوبر وتحركاتِ السلطة الانقلابية مع منسوبي النظام المخلوع وعبر اتحاد نقابات عمال السودان المحلول والاتحاد العام للصحفيين السودانيين بتحريضِ هذه السلطة لمنع قيامها مايؤكد تمام التأكيد أن هذه السلطة الانقلابية تحمل ذاتِ جينات النظام البائد تجاهِ الحركة النقابية ومنع منسوبيها من ممارسةِ حقوقهم الدستورية والقانونية المحميةِ بالإتفاقيات الدولية .أرسل الصحفيون والصحفيات السودانيين رسالةً من خلال قيام هذه الجمعية العمومية إلى الشعب السوداني الرافض للانقلاب وإلى الأجسام المهنية والنقابية والحرفية والمنظمات الإقليمية ومنظمة العمل الدولية أن الطريق إلى النقابة تصنعه الإرادة والعزيمة والصبر والعمل المستمر مع القواعد والمثابرة والتزام الأطر الديمقراطية في البناء النقابي والقاعدي ، ورسموا مساراً لرفاقهم ورفيقاتهم في الحركة النقابية للسير عليه وقيام نقاباتٍ مهنيةٍ مستقلةٍ على أساسٍ ديمقراطي .ولاتزال التحديات ماثلةً أمام الصحفيات والصحفيين في اكمال إجراءات الجمعية العمومية لإختيار مجلس النقابة وتشكيله خلال شهرٍ من الآن ويؤكد تجمع المهنيين السودانيين دعمه لهذه الخطوات ، كما يحيي الأجسام النقابية والمهنية الذين شكلوا حضوراً لافتاً في مراقبة إجراءات الجمعية العمومية وهو مايدعم أسس التضامن النقابي والمهني وتوحد الجهود والاهداف نحو بناء النقابات .نهنئ مجدداً الصحفيين والصحفيين على هذه الخطوات المهمة و أن تكتمل بإكمال إجراءاتها كاملةً خلال الفترة المقبلة .إعلام التجمع
23يوليو 2022
مفروض لايسمح لاي نقابة قحاتية صحفية داخل البلاد وكفاية علينا نقابة الدكاترة الشيوعيين وعشان يعمل اي نقابة لابد من اذن من الدولة والتقديم والناس المسجلين يكونوا فعلا صحفيين درسوا الاعلام واخذوا شهادات مش جوا من الشارع وبعدين اي صحفي خارج البلاد لايسجل في النقابة عشان يكون في عدالة ويكون في نقابة واحده تجمع كل الصحفيين لانو الان سوف ينقسموا كل حزب يعمل نقابتوا لوحده ودا غلط وليس من مصلحة الصحافة التي مفروض تطلع بي كلمة واحدة وبيان واحد مشترك لو حصل شئ في العالم ولكن القحاتة دائميين سباقين للخراب والشر واحسن كل زول يعمل نقابتوا براه طيب وعلي الدولة تشوف امر النقابات هذه ومن فيها وترسل للعالم انو هذه النقابة ليس ليها الحق تتكلم بي اسم الحكومة او المجموعة الاخري وانها غير معترف بيها او مسجلة في السودان وهي عشوائية