الخطيب : من الضرورة أن يرحل هذا النظام..إبراهيم الأمين : النظام الآن ميت موت سريري , ما في دولة ومافي حكومة..انتصار العقلي : ” إرحل يا عمر البشير فوراً اليوم قبل الغد
كتب : حافظ كبير
وسط هتافات بإسقاط النظام ومطالبة بالحرية والسلام والعادالة نظمت قوي الإجماع الوطني ندوة سياسية كبري ضمن خطة المائة يوم لإسقاط النظام بدار المؤتمر الشعبي مساء الإثنين وسط حضور كثيف من الجماهير التي ملأت الدار وعندما قام منظمو الندوة بتركيب شاشة عرض خارج اسوار الدار ليتابع عبرها من لم يجد مكاناً رفض رجال الأمن ذلك بالرغم من النقل المباشر للندوة عبر الجزيرة مباشر
افتتح الحديث الحسن فرح ممثلاً للحركة الإتحادية والذي قال أن موضوع سقوط النظام قضية لم تعد سراً ولا موضع خلاف لا محلياً ولا إقليماً ولا حتي دولياً وحتي من داخل المؤتمر الوطني وقال أن النظام ضرب الوحدة في مقتل والاستقلال كذلك بالحروب والتقسيمات الجهوية وكذلك ضرب النقابات والحركة الطلابية وقومية القوات المسلحة وقسم ثلث البلد وهو يعتمد كما يقول علي ضعف المعارضة وها هي المعارضة الآن تعمل جهدها اسقاطه .
فيما تحدثت باسم تحالف النساء السودانيات الاستاذه إنتصار العقلي التي بدأت حديثها بتحية للنساء اللائي في سجون النظام في الخرطوم وكادوقلي وسنار وتحية كذلك للائي تم ضربهن الجمعه الماضية في مسجد السيد عبدالرحمن من قبل الاجهزة الأمنية وقالت انه خطة المائة يوم وجدت رد فعل جيد من المواطنين وزعلت النظان وطالبت باسم نساء السودان مزيداً من العمل والوصول الي الاجماع النهائي لإكمال الدستور الانتقالي وأضافت ذهبنا الي كمبالا رفضاً للحلول الثنائية ولقناعتنا بأن الحرب تؤدي الي صوملة السودان وتفتيته معددة مساوئ الوضع الاقتصادي الذي تعيشه البلاد من ارتفاع في اسعار السلع والمواصلات وانقطاع للكهرباء والماء اضافة للحروب والصراعات والنزاعات القبلية كما اشارت الي القوانين المقيدة للحريات وقانون النظام العام ومطاردة النظام العام للنساء بائعات الشاى والأطعمه وقالت ” نساء البرلمان غير مهتمات بشأن المرأة السودانية وهن ابعد ما يكن عن قضايا المرأة وختمت حديثها بمطالبة صريحة للرئيس بأن يرحل قائلة : ” إرحل يا عمر البشير فوراً اليوم قبل الغد ”
وعلت هتافات الجمهور ب ” ثورة ثورة حتي النصر لن تحكمنا عصابة القصر ”
وكانت ممثلة شباب قوى الاجماع الوطني نسيبة منصور اكدت أن الشعب السوداني لم يتوقف عن النضال يوماً منذ 89 وقالت أن الشعب لديه القدره علي المقاومة فكل يوم يوجد حدث يؤكد ذلك والفجر آت كما قالت
و حددت ثلاث خيارات للوضع في السودان أولها بقاء النظام وهو بقاء مكلف من أي خيار آخرو يهدد هوية الدولة السودانية ووحدة البلاد كما قالت واضافت : ” لا توجد حكومة لأن الحرب الآن في عشره ولايات وانتصارات الجبهة الثورية تؤكد أن ما يتحدث عنه النظام عن ميزانية الأمن موجهة لضرب المعارضه ولقهر الشباب والطلاب ”
أما الخيار الثاني وصفته بالمكلف جداً وهو الخيار العسكري الذي قالت أن استمرار النظام علي نهجه لن يترك خياراً سواه , وقالت أن حملة السلاح مضطرون ومجبرون لحمله
والخيار الثالث هو الثورة الشعبية التي خبرها الشعب السوداني وهو شعب معلم يعرف كيف يصنع ثوره شعبية معلمه لا تشبه غيرها واشارت الي دلالة اسم جمعة الكنداكة الذي يدل علي أن هناك كنداكات ربن ملوك واختتمت ” نحن شغالين نكون شباب الثورة السودانية لنقف ضد العنصرية والجهوية . فيما ذهب احمد مختار ممثل المناطق المتأزمة بقوى الإجماع الوطني الي أن جميع مناطق السودان متأزمة أو مأزومة وتعيش حالة ضيق وأن هناك مناطق مهددة بالانقسام ويعيش الناس في أكثر من منطقة حرب حقيقية وأصبح الموت شئ عادي وتسائل من أين أبدأ , من الشرق ,,حيث المدراس المغلقة لعدم توفر المياه , ام عن الحرب في النيل الأزرق وقال إن السودان مهدد بمجاعة حقيقية معددا ارقام النازحين والمتأثرين بالحرب وتسائل اين السودان الآن ؟
الله أكبر ولله الحمد بهذه الكلمات افتتح الأمين العام لحزب الأمة القومي إبراهيم الأمين واعتبر أن هذا اليوم يعتبر لحظة فاصلة بين مرحلتين مضيفاً ان اسقاط النظام أصبح حقيقة والنظام الآن ميت موت سريري , ما في دولة ومافي حكومة , أي كلام عن اسقاط الحكومة هو تكرار لشيئ واقعي المهم أن نتحدث عن ما بعد الإنقاذ واصفاً كلام الحاج آدم بالنفاق عند وصفه المعارضين بالطابور الخامس وقال أن الحاج ادم ” الحائط هذا يعرف رأيه في النظام الحالي ” فهتف الجمهور ” نساء ورجال ضد الدجال ” واضاف ان المعارضة لا تعني فقط قوي الاجماع الوطني فالشعب السوداني كله معارضه وقال نحن في حزب الأمة مستعدين ان نكون في مقدمة الصفوف وفي كلمة امين العلاقات الخارجية بالشعبي د. بشير ادم رحمة قال ان بعض الصحفيون سالوه عن صمته فقال : الكلام كمل “we need action”
واثناء حديثه تم سحب القوة الأمنية التي تحيط بدار المؤتمر الشعبي وذلك عندما حكي أن أحد المسؤلين الكبار قال له يوم ما تطلعو نفك فيكم كلابنا فساله د. بشير ديل منو فرد عليه ناس الجهاز . واكد ان يوسف لبس صدر قرار باطلاقه اكثر من مره إلا ان هناك قوة اكبر من الرئيس حالت دون اطلاق سراحه وقال ان هناك اناس من داخل النظام ضد النظام نحن محتاجين نتفاوض معاهم وسنحاور حاملي السلاح وناس سائحون وقال د. بشير مخاطبا كبار المعارضه اطلعوا اتقدموا , دايرين الكبار يتقدموا , ويجب أن نطمأن الناس المسيحي والمسلم بأن كيف نتعايش في هذا الوطن واكد انهم مع من يأتي به الشعب اذا جاب رئيس مسيحي نحن معاهو واضاف أن رأس النظام قال كلاماً يشبه كلام مشير سابق في 85 وأسال الله أن يكون خطاب الوداع
وإختتم المهندس محمد مختار الخطيب سكرتير الحزب الشيوعي الندوة بأن الحكومة اتعودت تكذب وتصدق كذبها والشعب السوداني عرفه وهو يعيش واقع مرير تحت سياستها , والنظام ما عندو حل لأزمة السودان ومن الضرورة أن يرحل لأنه حول مؤسسات الدولة الي الحزب وبعد انتهاء الندوة هتف الجمهور باسقاط النظام وحملوا الشيخ السنوسي علي الأعناق في شارع اوماك حيث خاطبهم وهتف معهم الشعب يريد اسقاط النظام .
يااااااااااااااااااااااااااااااارب يااااااااااااقاهر الجبارين والطغاة أنزع الملك والحكم في السودان لصالح هولاء والشعب السوداني المظلوم المعذب آمييييييييييييييين.
ناس المؤتمر الشعبي هم الوجهه الآخر للمؤتمر الوطني ويجب مسألتهم ومحاسبتهم ويجب عليهم رد ماسرقوه من هذا الوطن طواعيا لان بعدالثوره سوف يكونون في خندق واحد مع جبابره النظام ولافرق بينهم مهما تدثروا بثياب الواعظين
من ملاحظتي للمعارضة حزب المؤتمر الشعبي من أقوى الاحزاب معارضة للحكومة وليت احزاب التوافق الوطني تستفيد من قدرته في تحريك الشارع أما لو استمر الناس في الكلام الخارم بارم بتاع ناس المؤتمر الوطني انو ناس الشعبي هم الذين جاءوا بهذه الحكومة فسنظل في مكانا لا نروح ولا نجي وناس الشعبي الحكومة بتخاف منهم خوف الموت لأنوا عارفين بعض كويس وكانوا واحد،،، وأنا في رأي في الوقت الحالي هم أفضل من الاحزاب المتوالية التي جاءوا بها ممثلين فاصبحوا مخرجين ووزير الاعلام الحالي من أكثر الناس المحيرين وفاق المكنكشين ،،،،، يا جماعة من كلام بشير آدم رحمة الحاج آدم أدخلته الضرورة واقتصاديات الجرورة أيام ضنك المفاصلة المشهورة ،،، بالله ديل ساسة ديل ،،،
من ملاحظتي للمعارضة حزب المؤتمر الشعبي من أقوى الاحزاب معارضة للحكومة وليت احزاب التوافق الوطني تستفيد من قدرته في تحريك الشارع أما لو استمر الناس في الكلام الخارم بارم بتاع ناس المؤتمر الوطني انو ناس الشعبي هم الذين جاءوا بهذه الحكومة فسنظل في مكانا لا نروح ولا نجي وناس الشعبي الحكومة بتخاف منهم خوف الموت لأنوا عارفين بعض كويس وكانوا واحد،،، وأنا في رأي في الوقت الحالي هم أفضل من الاحزاب المتوالية التي جاءوا بها ممثلين فاصبحوا مخرجين ووزير الاعلام الحالي من أكثر الناس المحيرين وفاق المكنكشين ،،،،، يا جماعة من كلام بشير آدم رحمة الحاج آدم أدخلته الضرورة واقتصاديات الجرورة أيام ضنك المفاصلة المشهورة ،،، بالله ديل ساسة ديل ،،،
رأيت في منامي البشير وقد أرق لإحساسه بأنه زاد جرعة الظلم المخصصة للطائفة المستضعفة بموافقته على رفع الدعم عن المحروقات ولأنه سمع الكثير من الناس تصفه بالخوف من أمريكا وأوكامبو فقرر أن يتصل برئيس “إسلامي” مثله يشكو إليه همه فكان اتصاله بمرسي الذي رد قائلاً: مين البيتصل الساعادي؟
بشير: أنا الرئيس السوداني عمر البشير مساء الخير يا سعادة الريس!
مرسي: فيه إيه؟
بشير: عندي شوية هموم قلت أشرك فيها الرئيس الإسلامي مرسي
مرسي: زي إيه، كفى الله الشر؟
عمر: الناس بتقول أنا بخاف من الأمريكان ومن أوكامبو …
مرسي مقاطعاً: فَشَر … كلام فارغ …. أنا عارفك أشجع من كل الرؤساء اللي بيخافو من روسيا وأنت ما بتخافش وأشجع من الرؤساء اللي بيخافوا من أمريكا وإنت ما بتخافش … سيبك من الزعماء العرب … ده انت أشجع من عمر بن الخطاب ذات نفسو!
فرح البشير بهذا الكلام لكنه أراد أن يتأكد من أن الرئيس مرسي يقصد ما فهمه البشير وليس شيئاً آخر فسأله: وكيف دي يا ريس؟
فرد مرسي قائلاً: إنت مش عاوز ترفع الدعم عن المحروقات
بشير: أيوه عشان في أزمة اقتصادية شديدة والدعم بمشي للأغنياء …
مرسي: طيب والفقراء حيتضرروا أكثر لأنهم حيدفعوا سعر كل شيء مضاعفاً ثلاثة أو أربع مرات … يعني إنت عاوز الدعم ما يروح للأغنياء وأكثرهم من منسوبي حزبك الحاكم يا عمر بشير وهم اللي بيحصلوا المحروقات والكهرباء والسيارات والسكن والسكر والعلاج والتعليم بالخارج مجاناً ? على حساب دافع الضرائب وعاوز الفقراء الذين يكادون يموتون جوعاً ? عاوزهم يدفعوا ثمن كل هذه الأشياء فقط عشان الدعم ما يروح لأغنياء المؤتمر الوطني؟ ده كلام؟ وهو في أغنياء غير اللي معاك في حزبك حالياً في السودان يا عمر؟ ودعم إيه يستفيدوا منه وهم أصلاً ما بيدفعوا شيء مقابل المحروقات؟
البشير:……………………..
مرسي: وليش ما تحل الضائقة بأن يدفع أغنياء حزبك فواتير المحروقات والكهرباء والعلاج والتعليم بالخارج ويشتروا سياراتهم ويدفعوا ثمن البنزين فتنحل الضائقة؟
البشير ……………………
مرسي: باختصار يا عمر …إنت عاوز تاخذ من الفقير عشان تزيد للغني
البشير ……………………
مرسي: تفتكر يا عمر … لو كان عمر بن الخطاب مكانك … كان عمل إيه؟
البشير (وهو يشعر أن الكلام قد اتخذ منحىً مزعجاً بعض الشيء) يتلعثم بعض الشيء لكنه يقول ببطء: حقيقةً… حقيقةً … كان حياخد من الأغنياء ويدي الفقراء
مرسي: عليك نوووووووور … سألتني كيف إنت أشجع من عمر بن الخطاب وأنا بئولك بس ما تزعلش مني يا عمر بشير:
البشير …………………………
الرئيس مرسي: عمر بن الخطاب كان بياخد من الأغنياء ويدي الفقراء لأنه كان بيخاف من ربنا
إنت بأه يا عمر بشير بتاخذ من الفقراء وتدي الأغنياء لأنك ما بتخافش من ربنا .. ده انت أشجع من عمر بن الخطاب ذات نفسه؟
بُهت البشير وسارع بقوله للرئيس المصري: تصبح على خير يا ريس بينما يغلق الرئيس مرسي السماعة وهو يقول في سره قاصداً البشير (تِصبَح في المقابر بئُدرة آآدِر كريم – يا رب) ثم يردد بصوت عال وهو متجه لسريره: معئولة فيه ناس بتفكر كده؟ ورؤساء دول؟
I wish that if could be happen within one night
ده الكلام المطلوب منذ عامين ختي يعود السودان موحدا بعد زوال هؤلاء
كلاب الامن قاتلهم الله
لا دم ولا حياء ولا تورع ولا حرام ولا دين في قاموسهم
فعلا كلاب اوفياء لاسيادهم لصوص الانقاذ والمؤتمر
المائة يوم بدت من يوم واحد ستة وتنتهى يوم 10 تسعة 2013م يعنى باقى لينا 74 يوم
لكن الندوات ما بتسقط الانظمة
انتو وهم يا ناس المعارضة ؟
تاني ترابي وسنوسي البلد ما فيها ناس بتفهم غير الجوز ده
سيذهب احمد ويأتى حاج احمد والباقين شكر الله سعيهم فالكعكة مقسومة بين
1- سائحون
2- ترابيون
3- قوات مسلحة
غير ثلاثتهم فلا تغيير ولا استقرار ولا يحزنون والشعب مضحون والمعارضة الاخرى منتهون وناس سيدى سوف يزعلون ثم يتم نراضيهم بالتعهد بدفع تعويضاتهم السابقة واللاحقة وينتهى العرض
والله التغيير واجب وطني
المائه يوم باقي فيها 85 يوم.
هذه تمثيلية سيئة الإخراج من الذي أتي بعمر البشير للحكم ؟ هذا تبادل ادوار يعني من مؤتمر وطني لي مؤتمر شعبي ديل عايزين يرتاحوا شوية ويسلموا هؤلاء بدون ان تتضرر مصالحهم ويضمنوا عدم محاسبتهم ويستمتعون بما نهبوا ويوهموا الشعب بأن هناك تغييرا قد حدث ليهلل الناس وتعود الحياة كما كانت بل أسوا اذ ذهب احمد وجاء حاج احمد وسيصير الفطائس شهداء مرة اخري وتدور الساقية مرة اخري
ناس المؤتمر الشعبي هو الوسخ الاسن الذي رضعت منه الانقاذ فتسببت في فصل الجنوب ودمرت المجتمع من آجل السلطه
فاليزهب البشير وزمرته الفاسده الي مزبله التاريخ وحتما سوف يثور هزا الشعب
ويزلزل الارض ليقتلع هزا النظام الدموي
منذ متي يسمح النظام بقيام الندوات لماذا لم يقوم الأمن بمنع قيام الندوة وهم يعرفون الهدف منها هو إسقاط النظام ؟ هذه تمثيلية سيئة الإخراج من الذي أتي بعمر البشير للحكم ؟ هذا تبادل ادوار يعني من مؤتمر وطني لي مؤتمر شعبي ديل عايزين يرتاحوا شوية ويسلموا هؤلاء بدون ان تتضرر مصالحهم ويضمنوا عدم محاسبتهم ويستمتعون بما نهبوا ويوهموا الشعب بأن هناك تغييرا قد حدث ليهلل الناس وتعود الحياة كما كانت بل أسوا اذ ذهب احمد وجاء حاج احمد وسيصير الفطائس شهداء مرة اخري وتدور الساقية مرة اخري *
المفروض ناس الأمن ديل أول من يثورو علي هذا النظام المتجبر الإنسان دة كرمة الله في داعي تصفة أو تشبهة بالكلب دة حرام يا عارفين بالإسلام ياأهل التغير معأً نحو تحقيق الهدف إنشاء الله منصورين
نحن من مؤتمر وطني لي مؤتمر شعبي
قرفنا
Blblblblb no action
الخطة الأولى
أولا رجاءا يا ناس المعارضة قللوا لبس الجلاليب فى الإجتماعات السياسية لأنو الجلابية دليل على عدم الجدية و معيقة للحركة زائدا أنكم بتدوا إنطباع بإنكم زى القاعدين ليكم فى نادى ترفيهى. ثانيا لابد من وقفة إحتجاجية سريعة و تكون فى ميدان سانت جيمس بوسط الخرطوم لتبدأ منها الإنتفاضة الثالثة لقرب الميدان من وزارة الخارجية و مبنى الأمم المتحدة و القصر الجمهورى و لاننا ما عندنا ميادين محترمة و سيبكم من ميدان المولد لأنكم كده ما حتمرقوا من الطائفية و الآيدولوجية. ثالثا لابد من طباعة بروشورات دعائية تدعوا لإسقاط النظم بتعابير ثورية براقة و توزع بكل من السودان خصوصا مناطق السودانيين البسطاء لأن عدد كبير منهم ما زال لديه قناعة فى النظام الذى يدعى تطبيق شرع الله. رابعا لابد من إختيار مدينة خارج الخرطوم يتم السيطرة عليها سياسيا حتى تصبح خارج يد النظام تماما.