سرقة “900” ألف دولار من خزينة جامعة السودان العالمية

ياخوانا دي ماسرقة..(الجماعة)شالوها يمولو بيها الانتخابات..يعني لمصلحة الوطن ..وكدا..!!

ما الغريب !! ؟ لا اجد اي غضاضه في الموضوع طالما ان السرقة اصبحت حلال في بلدي.
معظم الدول تضع كاميرا المراقبة في الاماكن التي توجد فيها التعاملات المادية حفاظا على حقوق الناس إلا بلدي ما زالت لا تفهم معنى كلمة (حق).

أول مرة أعرف إنو لسع في مبالغ كبيرة بخلوها في خزن المؤسسات .. البنوك دي عملوها ليه ؟

اتحللو وانتهى الموضوع

يا شباب سؤال محيرني
لماذا أصبح المواطن السوداني يستحل ويستسهل السرقة والنصب والغش والاختلاس والقتل وكل أنواع الجرائم والكسب المحرم التي يتعفف عنها السوداني خارج البلاد ؟؟
الفقر ليس سببا وأبداً ما كان شماعة نرمي عليها كل أوساخنا لأن السوداني في الخارج يمر بظروف صعبة جداً ولا يمد يده إلى ما ليس له ..

الناس شايفه حكومته بتسرق وبتنهب فى خيرات البلد كيف ماتسرق الواحد عايز يشيل حقو زي بقية الناس اسع حكومة الانقاز كل يوم بتنهب فى خيرات البلد فى انسان قدر يتكلم والله الانسرق من خزنة الجامعه ولاء نقطه فى محيط من النهبتو حكومة الانقاز

السودان فيه ازدواجية فى كل شىء اقتصادان لادارة الدولة اقتصاد التتنظيم وهذا امواله خارج النظام المصرفى واقتصاد الدولة القديمة القائم على الضراب والزكاة والزراعة الكحيانة
اموال البترول والذهب هناك فى اقتصاد التنظيم
الجامعات ايضا فى الاقتصاد الموازى ولا يحق لاى سودانى ما منظم مع الجماعة تولى رئاسة جامعة والسبب هو الاقتصاد الموازى
السارق االذى سرق استفاد من هذه الازدواجية ومبرووك عليه ما تنسى اهلك المساكين لو ما سرقتها اساسا هى مسروقة من المغتربين المساكين

الخبر ده قديم, الحدث حصل في الإسبوع الأخير من ديسمبر ٢٠١٤. والحادث جزء من الحرب الخفية بين الاجنحة الإستخباراتية,, المقصود بذلك هو د. بكري حسن سعيد صاحب الجامعة, والغريب أن الخزنة كان بداخلها ذهب بكميات كبيرة يخص السكرتيرة الأكاديمية للجامعة, لم يؤخذ بواسطة خبراء الأمن الذين نفزوا العملية بمهارة عالية…..كيدهم في نحرهم….