سودانية تنال الدكتوراة في علم الأحياء الجزيئية من ألمانيا

الخرطوم: مدني : محمد أحمد الدويخ – آمنة الطيب

حققت السودانية د. أريج سعد من جامعة الجزيرة بود مدني إنجازاً أكاديمياً جديداً للسودان بنيلها درجة الدكتوراة في (أبحاث الأورام السرطانية في علم الأحياء الجزيئية) من جامعة شاريتي الألمانية ببرلين، بتقدير إمتياز مع مرتبة الشرف الأولى، مع اعتماد نتائج الدراسة كأوراق عمل تم تقديمها فعلياً في مؤتمر الأكاديمية العالمية لعلم الأمراض بالعاصمة اليونانية أثينا،

ومؤتمر جمعية علم الأمراض ببرلين.وكانت د.أريج سعد فقاد المبتعثة من جامعة الجزيرة عبر مؤسسة دادا الألمانية لنيل درجة الدكتوراة بجامعة شاريتي الألمانية الممثلة الوحيدة لأفريقيا ضمن (102) دولة من مختلف قارات العالم، غير أنها وجدت التقدير لإنجازها العلمي والأكاديمي المتفرد، بجانب رعاية واهتمام العديد من المؤسسات البحثية والعلمية بألمانيا، وقالت أريج من ود مدني (حي الزمالك)، إنها فخورة بهذا الجهد العلمي وتهديه إلى زملائها بجامعة الجزيرة التي مثلتها بهذه الدراسة

السوداني

تعليق واحد

  1. اولا الف الف مبروووووووووك ومليون تهنية

    دا فخر للسودان اولا وللاخت الدكتورة ثانيا

    ربنا يوفقك

    وعقبال اولاد بلدي

  2. حاجة تفتح النفس في هذا الزمن الغاتم . ربنا يوفقك يا بنتي ويعلي مراتبك وتصبحي لينا طبيبة رائدة في مستشفياتنا لا بعيدا عنها .

  3. هذا ليس بالانجاز المهم فجميع الدول تملك مئات الشهادات في علم الاحياء الجزئية
    ولكن برضو نقول لي بنتنا مبروك ومزيد من التقدم انشاء الله

  4. وبعد كل هذا انظروا الي الاعراب والمصريين السفلة وما يكتبونه عن السودانيين :

    "

    مطبوعة عربية تسئ للسودانيين

    نشر بتاريخ June 28, 2011

    ( نص رسالة الأستاذ صلاح حسن صيام أدناه) :
    معذرة أن اخترت إرسال هذه الرسالة لكم بدون مشورة لأن ما ورد في المرفقات شيء يثير غيرة كل سوداني غيور علي الشخصية السودانية والتي صارت في السنوات الأخيرة مسار تندر من بقية شعوب العالم العربي ? صاروا يطلقون أمثالاً تارة برسائل التلفونات الجوالة وتارة أخرى بالبريد الإلكتورني يصفون فيها الشعب السوداني الأبي بصفات كانت هي متجزرة في شعوبهم وتداولها الناس سنين، بل عقود وجيل بعد جيل .
    مؤخراً هذا التهكم الغير مؤسس ولا يمت لشعبنا بصلة، صرنا نسمعه ونقرأه في السايبر ? والآن أتوا لمرحلة توثيقه في منشوراتهم وأدبياتهم بغرض تثبيته في أذهان كل من كان يعرف ويؤمن بأن الشعب السوداني هو الأكثر، وسط الشعوب العربية، تمتعاً بصفات هي عكس ما ينعتونه به هذه الأيام . لعل ما ورد في هذه المجلة هو مواصلة لخطة محكمة يعمل عليها من يريد أن ينال من شعبنا ويعمل على تشويه ما ثبت في أذهان كل شعوبهم ومنذ زمن بعيد أنه غير ذلك .
    علينا جميعاً الوقوف بشدة ضد هذه الخرافات والنعوت التي لا تنطبق علينا نحن أهل السودان وهم يعرفون أننا ومن خلال معاشرتهم ومعرفتهم الحقيقية من هو الشعب السوداني وما هي خصالهم وطباعهم .
    اعملوا لوقف هذه الحملة الجائرة وأنا لا أطلب العمل بالمثل بل بدحض هذه الافتراءات والرد عليها بما هو منطق وحقيقة .
    المرفقات: صورة غلاف المجلة التي تصدر في لندن ونسخة من الصفحة التي ورد فيها ما سموه أمثلة سودانية .
    صلاح حسن صيام
    لندن ? المملكة المتحدة . "

  5. بعيداً عن (المزايده) نبارك لابنة (ودمدنى) حى الزمالك نجاحها وتفوقها العالى فى مجالها العلمى الراقِ كما نشكر لادارة جامعة الجزيرة التى ابتعثتها لتنال أرفع الدرجات العلمية من المانيا نرفع التهانىء لاسرتها لامها وابوها واخوتها ولكل طالبة ناجحه ومثابرة تسعى وراء التفوق الاكاديمى فهى نموذج نفخر به ونفاخر به فالنجاح هنا للجميع وليس لسعادة الدكتوره النابغة فالتنمية والرقى والحضاره تتأتى بالعلم والعمل فالنحترم مجهودها وعطائها وبذلها , نحن بالوكالة وبالاصالة عن (عرب صعيد وسافل) ( حلوه سافل دى) مدينة (الدندر القويسى) نرفع التهانىء لمقام الدكتوره الجديدة ( أريج بت عم سعد) وزعنا الحلاوه وربنا يوفقك لخدمة الناس والمجتمع فمستشفى (ألذره) ومعمل جامعة الجزيره بمدنى فى حاجه للكوادر المدربة والناجحه وهذا وقت سداد الدين للمواطن البسيط ففى آخر زياره لى مع الوالده شاهدت مبانى فاخره وتجهيزات ممتازه وحركة دؤوبه للاطباء وللتقنيين وللكوادر المساعده أوصيك أخت (أريج) ونفسى أن تتقى الله فى عملك وتركزى فى العطاء وتجربة العمل فى المانيا لازم تضعى لها بصمه واضحه فى ودمدنى وخلى بالك من (ألفقراء) و(البسطاء) ديل هم أهلنا ديل أهل الوجعه ركزى على المرضى وحلحلى ماكان بمقدورك حلحلته وفق قدراتك سينفعك يوم لا ينفع مالُ ولا بنون أنتهت مواسم الفرح بالنجاح وجاء أوان العمل الميدانى لسداد الدين ورد الجميل صعب أخت (أريج) جعلك الله اريج لمرضى السرطان اللعين ومبروك النجاح بت حى الزمالك … (الجعلى البعدى يومو كلو خنق) مدينة الدندر الطيب أهلها وانسانها …

  6. أولاً مبروووووك للدكتورة والى الأمام
    ثانياً ياسيد بطوط بحمد الله الدكتورة ليست الأولى في هذا المجال ولن تكون الأخيرة باذن الله لكن ألانجاز المهم في التميز على الأقران (ضمن 3 فقط ينالون درجةالأمتياز من اكثر من مائة) من دول توفر الفرص والمال والتدريب والمعينات لشبابهاللأستفادة من امكانياتهم,
    الانجازفي ربط اسم السودان وتقديم السوداني/ة في غير ماتعود الأوربيون وبقية مواطني العالم أن يسمعوه عن السودان حرب وفقر وجوع وارهاب … والتعريف بالسوداني/ة الطموح الواثق الذي لاتنقصه المقدرات لكن تعوزه وتخذله الأمكانيات وترتيب الأولويات لدى متخذي القرار.
    والرسالة من بين السطور أن العالم المتقدم كمثال هنا المانيا يقيم العمل تقييماً مجرداً في قيمته كعمل او بحث بعيداً عمن يكون صاحبه أسود أبيض افريقي من العالم الثالث او امريكي من العالم الأول مسلم أو يهودي او لاديني او ابن من .من الناس…ولا تعطى الدرجة الا لمن يستحقها فعلاً(تقدير الامتيازفي الجامعات الالمانية لايمنح الا ل3-5% من الطلاب المتقدمين) بعسكنا في كثير من الاحوال بالسودان كما تعرف و للأسف حتى الشهادات العليا دخلت فيها المجاملات.
    الدكتورة ماشاء الله عملت العليها وزيادة وربنا يقدرهاوزملاءها في االافادة بعلمماويبعد عنهم المحبطين والمخذلين.اميين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..