تطورات في قضية الأقطان

الخرطوم: البصير- فوزية محمد:
رفض قاضي قضية الأقطان عثمان التجاني اعتماد مستند للدفاع يتعلق بمعاملات بنكية، وبرر الرفض أن المستند غير واضح ويحتوي على شفرات ولابد من تقديمه بواسطة خبير، وطلب من الدفاع تقديمه في وقت آخر، في وقت وصف فيه محامي الدفاع د.عادل عبد الغني المستند بأنه ينسف ما ورد في تقرير المراجع العام تماماً.وينفي تحميل المتهميْن الأول والثاني مسؤولية عمولات بنك «اي بي سي» لافتاً إلى أن هذا المستند يمكن أن يشكل قضية قائمة بذاتها، في ذات الأثناء اعترف المراجع طارق عباس بالمحكمة، أن شركة الأقطان لم تدفع أية مبالغ خارج الاعتمادات الرسمية، بينما قال المراجع طارق عباس إنه استفسر «مدكوت» عن مبلغ «2,735,313,25» يورو فأوضحت أن المبلغ تم حجزه كعمولات لبنك «اي بي سي» كما أن الشركات التركية فتحت اعتمادات وحملت منصرفاتها لشركة الأقطان، فيما طلبت هيئة الدفاع من المحكمة ترحيل المتهميْن الأول والثاني بعربة خاصة.
الانتباهة




الرقم المكتوب دة ماقدرة اقراهو هههههه قضيه الاقطان قضية كبيرة يسكنها الغموض ولها شفرااات لايعلمها الا الله وبعض النفوس الدنئة من حكومة المؤتمر الوطني يمرعام بعد عام لاقديم يعاد ولا جديد يزكر وليس لنا مانقولة الا حسبنا الله ونعم والوكيل …انا من ابناء الجزيرة ابن مزارع حاليا مقيم في السعودية حصل الينا شي غريب في الموسم الماضي 2013/2014 قمنا بزراعه القطن وبعد ذلك سقايتة مرورااا بشتي مراحلة الي حصادة او جني القطن فكانت كميت وعدد جوالاتة 25 جولا الي تاريخ هذا اليوم لم يصرف لنا جنيها
الاقطان ما ادراك ما الاقطان نصب وسلب وهمبته واخذة حقوق المزارع الضعيف الغلبان بدون وجه حق كنت اعرف الاقطان وعظمتها عندما ما كان على راسها رجال صنعوا لقطن السودان تاريخ فى المحافل الدوليه وفى اسواق جنييف ولوزان بسويسرا مثال حسن متوكل وعثمان عبدالله مدنى واسماعيل الرفاعى واسحاق وعرابى وعبدالمنعم من منا لم يعرف هؤلاء النفر من عمالقة الفكر والاقتصاد عملوا باخلاص ورفعوا سمعت السودان وخافوا الله وراحوا جميعا يرحمهم الله وبداءت الانحرافات من تعين عابدين واطلقت ولم تقف حتى الان الا رحم الله السودان وقطنه الذى كان ينافس اقطان العالم ورحم الله مشروع الجزيره والمناقل شريان السودان
التحية لاسرة المغفور له بإذن الله السيد / اسماعيل الرفاعي واذكرة عندما كنت صغيراً كنت احضر مع والدي الذي قام بعمل كهرباء المنزل الخاص بالمرحوم الذي يقع في شارع 61 وكان رجلاً بسيطاً جداًكما اذكر ابناءه البشمهنس خالد واخيه حمادة كما يحلو للاسرة لهم التحية جميعاً ولا زال السودان بخيره
ياخي في شنو
ياخي في شنوووووووووو
أحكموا في قضية الاقطان دي سريع وورونا قروش البلد مشت وين وخلاص.
ده شنو ده القرف ده.
جيبو المتهمين ديل وعذبوهم عشان يعترفوا في نص ساعة.. ليه تعذبوا الحرامي البيسرق مخدة وملاية لغاية يعترف بمكان المخدة والملاية لكن الحرامية الكبار تتعاملوا معهم بأسس حقوق الإنسان؟؟
كل مرة جلسة محكمة ومافي اي نتيجة.
وكل مرة تتأجل للمرة الجاية.
والجلسة الفاتت اتأجلت لأنو القاضي ما جاء (إحتمال بيتو وقع بالمطرة).
وده شنو القاضي اليقول ما بستلم المستند لانو فيهو شفرات صعبة ده؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي شفرات برمجة كمبيوتر ولا شفرة جينية ياخي؟؟
وبعدين القاضي قال ليهم جيبو خبير عشان يفهمني الشفرات!!
ده كلام شنو ده كمان؟؟ مفروض القاضي هو اللي يجيب الخبير الدايرو ويفهم منو الحاجات الفنية دي.
مش يقول للحرامي أمشي جيب خبيرك عشان يشهد..
الحرامي أكيد حيجيب ليك خبير خارم بارم من السوق العربي يقول أي كلام فيهو المصلحة وخلاص.
وبعدين ده شنو الرقم الملياري ده؟ معقولة يعني مليارات اليورو مشت عمولة للبنك الاوروبي ده؟ طيب وعمولات الكلاب الوطنيين تطلع كم؟؟
وفي النهاية الدفاع طلب من القاضي ترحيل المتهم الاول والثاني بعربية خاصة.. ده طلب شنو كمان؟؟
ياخي إستحوا علي دمكم شوية وخلوا اللعب المكشوف ده.
قتلتوا الرأس الكبيرة مدير شركة الاقطان وهسع دايرين الحرامية الصغار ينقلوهم من المحكمة للفيلا بعربات خاصة كمان؟؟؟؟
ياخي حريقة فيكم وكس أمكم واحد واحد. كلكم حرامية مع بعض.
والشعب السوداني الجبان يستاهل يتناك نيك عديل كده لأنو صامت وراضي.
قضيه الاقطان هذه لا يفهم فيها الا من له علاقه بزراعه القطن لان كل هذا المال المتداول يخص مزارعي القطن متمثل في شركه الاقطان وهي شركه خاصه غير حكوميه تتبع اتحاد مزارعي السودان بغد ان قامت ا لجكومه بالتنازل عن كل الاصول من محالح ومخازن واليات مقابل مديونيات المزارعين في المشاريع المختلفه ما وضغ اتخاد المزارعين في القضيه ولماذا لم يكون طرف فيها وهو المسؤول عن نعين المدير و محلس الاداره وما دخل الحكومه في ذلك طالما هي شركه خاصه ارجو الكتابه في موضوع اساس الشركه من المهتمين بشان المزارعين ولبس السياسين
the number is two milliar seven hundrid thirty five million euro