بس كده علي سريع

يا أستاذ شوقي أيام المؤتمر الشعبي الإسلامي المش عارف إيه داك، كان حسن الترابي اميناً عاماً له و كان تحت تصرفه ملايين الدولارات التي انهمرت على مؤتمره ذاك كوعاء لأموال حركة الإخوان المسلمين، و ارتعدت قلوبهم عندما دخل في غيبوبة بكندا نتيجة “لدفرة” هاشم بدر الدين، متعه الله بالصحة و العافية، و هي كانت دفرة لأنه هاشم لو ضربه كان سلَم النَمر. و تلك الأموال لا زالت بحوزته، أمال انت قايل من المفاصلة القرضاوي و يكن و الزنداني كانوا رايحين جايين رايحين جايين رايحين جايين على الخرطوم لإعادة المياه لمجاريها ليه؟ ما هو عشان القروش دي. و هذا ليس اجتهاد بل معلومة من سوداني عمل لفترة في أحد بنوك الأوفشور بجزرالبهاما. عرفت يا شوقي الصواني داخلة و خارجة ليه، و بالمناسبة هو ليس رجلاً أكولاً و يحافظ على وزنه، لكن ماسكهك من لغالبغهم بالصواني دي.

العم شوقى٠ المقال اليوم مالو شويه كده

ههههههههههههههه مادمرت السر قدور لكن.

بالفعل يا عم شوقى الدكتورة خالدة تستحق التكريم من الشعب , فقد كانت عيادتها في ام درمان مفتوحة لمعالجة نساء السودان

اقترح تسمية الشارع الذى ذكره العم شوقى باسم خالدة زاهر ( أم خالد )

وهو الشارع الذى يبدأ من جنوب نادى الضباط ويتجه شرقا مارا جنوب منزل عمنا زاهر سرور السادات الى ان يصل النيل شمال الريفيرا,

كذلك يمكن تسمية مدرسة البنات غرب شارع الموردة باسم خالدة زاهر , وهذه المدرسة كنا نسميها مدرسة بسملة ( مس ملر )

لك الشكر عمنا الرائع شوقى والرحمة للدكتورة خالدة , والتحيه لأبن دفعتى خالد عثمان نجل الدكتورة خالدة .

انسان الشرق ولؤم المركز
—-
هل هو مركب نقص ؟
—-
اين هذه المواضيع يا ادارة الراكوبة
لماذا لم تنشر، كما ذكر العم شوقي بدري
مع مودتي

بالله الاستاذ السر قدور متعه الله بالصحة في البدء كان خرَّاجي، ثم إعلامي وشاعر وربما جرب الغنا لكن يبدو ان الصوت ما ساعده، والله هذا من دواعي الفخر له والانفخار به لعصاميته وعزيمته القوية

والله ياعم شوقي سؤالك ده من زمان محيرنا والنظريه الاقنعت نفسي بيها سمعتها من شاب في أب حراز – مدني ،ايام الترابي مع الجماعه قال لينا انه الترابي عنده مكنة طباعه في بيته وتفسيره كان منطقي وقتها انه اذا مسكت ورقتين من قيمة الألف جنيه حتلقى في اختلاف في نوعية الورق
يمكن كلامه صائب ويمكن خائب نسبة للتزوير الكان حاصل في البلد وبقى مابتقدر تستلم حتى طابعة كمبيوتر بسيطة ومتعددة الاستخدام مرسلها ليك خالك من الخليج الا بعد استخراج إذن من الأمن وكتابة تعهد خطي ، لكن المسلط ده تتوقع منه أي حاجه لمصلحته الشخصيه

والله يا شوقي عندك جنس خبارات وشمارات
طلعت الراجل كان ببيع الموية في الدامر
غايتو انا سمعت كان جرسون في قهاوي كبوشية
والشغلتين من اشرف المهن
بس جاء امدرمان وباع الموية في حارة السقايين
ومن سوق الموية وجورج مشرقي اصبح مبدع له التحية وطولة العمر

العم شوقي بدي انت دائما ممتع ومبدع, اطال الله عمرك ومتعك بالصحة والعافية وسددك خطاك

شكرا العم شوقى على المعلومة .. عمرى كله كنت فاكر فريق ( ريد ) يعنى شارع فيهو حب وكدا ..!

الاستاذ شوقي متعك الله بالصحة والعافية كلامك كله جميل وصحيح فقط اختلف معك في تغير اسم شارع المفتش الانجليزي طبعا د .خالدة زاهر يجب ان يطلقوا اسمها علي معظم شوارع ومستشفيات السودان لكن المشكلة عندنا اننا دائما نزور التاريخ ونقيم الاحتفالات الكبري باقامة مشاريع وكذا وكذا والحقيقة اننا نغير الاسم فقط جامعة كسلا وتكون مدرسة كسلا الثانوية وكل جامعات السودان الحالية كلها كانت مدارس محترمة سابقا حتي بخت الرضا دمروها وسموها ما عارف جامعة شنو وكل المشاريع التي تشاهدا كانت اشياء موجودة اجهزوا عليها ودمروها ومن ثم غيروا الاسم وعملوا احتفالات لذلك اريدك وانت رجل وثائقي ان تبقي الاسماء القديمة تذكر الاجيال القادمة بماضي السودان..