المدينة الرياضية وقصص الفساد

في نوفمبر 2012 قال المراجع العام لجمهورية السودان الطاهر عبد القيوم ابراهيم ان اجمالي التعدي على مدينة السودان الرياضية بلغ 1.082.000 متر مربع من مجمل المساحة المقررة 1.488.144 متر مربع ، وأبان ان نسبة الاعتداءات بلغت 73% من اجمالي المساحة.
وقال المراجع العام امام البرلمان السوداني ان وزارة الشباب والرياضة المالك للمدينة لا علم لها مستنديا بهذه التعديات واوضح ان الاعتداءات تمت دون تخويل وظهرت في شكل قطع سكنية واستثمارية ومنح لجهات اخرى ولم تقف المراجعة على الاجراءات التي اتبعت في البيع حيث لم يتم تقديم المستندات الداعمة.
وحول مصروفات المدينة الرياضية، قال ان التشييد تم حسب الخرائط المعدة وسدد للمقاول استحقاقه نقدا وعينا (اراضي وجازولين وسندات حكومية) ، وأوضح ان تكاليف المدينة حتى نهاية 2011م بلغت 45.5 مليون جنيه ، واشار الى عدم البدء في بقية الانشاءات من فنادق ومقار وصالات وخدمات وغيرها. اوقال ان هناك اختلافات بين سجلات مدينة السودان الرياضية والدار الاستشارية والمنفذ دانفوديو.واكد تضاؤل مساحة المدينة الرياضية الى 406.144 متر مربع نتيجة للتعديات.
وفي موازنة 2014 القادمة اعتمد للمدينة الرياضية مبلغ 7 مليون جنيه أخري ، قبل أن يعاد المال المنهوب
الفساد برعاية رسمية :
خلاصة مراجعة حسابات الحكومة لعام 2011 توضح التالي : زادت نسبة نهب المال العام بالولايات بنسبة381% مقارنة بعام 2010 ولم تزد نسبة استرداد الأموال المنهوبة عن 5% من إجمالي المال المنهوب كما ذكر التقرير. وأن حجم المال المنهوب والذي جرى تبديده بكافة الصور تجاوز الـ63 مليار جنيها خلال عام واحد هو 2011، بالإضافة إلى 290 مليون دولار نهبت من عائد البترول وتكررت بالنص ملاحظات المراجعة العامة في كل عام عن الفساد المالي عن طريق تجنيب الإيرادات ، وتجاوز الإعتمادات المالية ، والشراء دون مناقصة وتزوير المستندات المالية وعدم إرفاق المستندات المؤيدة للصرف ، التحصيل والصرف خارج الموازنة ، الإعفاءات الجمركية دون وجه حق ، عدم توريد عائدات الخصخصة لوزارة المالية ، السحب على القروض دون إظهاره في الحسابات إلى غيرها من الملاحظات.
الإعفاءات الجمركية للمنظمات :
وخلافاً للنهب المباشر من الخزائن الحكومية أشار تقرير المراجع العام في 2012 للإعفاءات الجمركية المهولة البالغة خلال العام 913 مليون جنيهاً، والتي منحت لـ(587) منظمة مع عدم وجود آلية لمتابعة حجم الخدمات التي تقدمها هذه المنظمات نظير هذه الإعفاءات بحسب ما ورد في التقرير، وأوصى التقرير بإعادة النظر في الإعفاءات والوقوف على جدواها والإفصاح عن آثارها الاقتصادية، كما أشار إلى أن 50% من قيمة المخالفات الجمركية البالغة 127 مليون جنيهاً قد تم توريدها لصالح دعم مال الخدمات بإدارة شرطة الجمارك، موصياً بوضع ميزانية سنوية لمال الخدمات توافق عليها وزارة المالية من أجل الرقابة المالية .
الشركة صينية وعائدات البترول
بالرغم من أن تقرير المراجع العام قد مر على قطاع البترول مرور الكرام إلا أنه أشار إلى عدم توريد حصيلة عائدات صادر في العام 2011 بلغت قيمتها 290 مليون دولار بسبب احتجازها بواسطة الشركة الصينية china oil وهي تمثل شحنات يونيو ويوليو من نفس العام وأوصى المراجع باتخاذ الإجراءات بخصوص تحصيل هذه العائدات.
هذا الأمر بالذات يطرح عدة أسئلة عن الكيفية التي كان يصدر بها بترول السودان، ولماذا سكت المسؤولون بوزارة البترول عن هذا النهب الصيني لأكثر من عام، وهل تم استرداده حتى الآن ؟
الإستثمارات الحكومية :
نلاحظ من خلال التقرير ضعف عائد الاستثمارات الحكومية إذ بلغ 24.2 مليون جنيهاً بنسبة 12% من الربط المقدر بـ(200) مليون جنيهاً، وأشار التقرير إلى أن هذا الضعف مستمر منذ 2009 لافتاً الإنتباه إلى عدم تحصيل أي أموال من الشركة السودانية للاتصالات وشركة أرياب للتعدين و12 شركة أخرى كان مفترضاً أن تدفع للخزينة العامة مبلغ 124.2 مليون جنيهاً خلال 2011 وطالب التقرير بدراسة أوضاع الشركات التي تستثمر فيها الدولة والوقوف على جدوي الاستثمار فيها واتخاذ إجراءات أكثر صرامة لسداد مستحقات الدولة في مواجهة شركة إنتاج وتصنيع الدجاج العربي والشركة العربية للبذور والشركة السودانية الليبية للإستثماروالتنمية .وأشار إلى أن بعض هذه الشركات تقلل عمداً أرباحها المستحقة لوزارة المالية، بإضافة المصروفات الرأسمالية للمصروفات الإدارية.
شهامة وأخواتها:
إجمالي رصيد شهامة خلال 2011 بحسب ما ورد في تقرير المراجع العام 1.7 مليار جنيها وإجمالي المستحق لحملة الشهادات يبلغ 11 مليار جنيها ويمثل عدد 22 مليون شهادة بقيمة 500 جنيها للشهادة .
ورد في التقرير أن الأرصدة الجديدة تستغل في سداد إلتزامات مستحقة وأن الإلتزامات تزداد سنويا وتعالجها وزارة المالية بالمزيد من الإستدانة مما يشكل عبئاً إضافياً، بالإضافة لعمولة التسويق والترويج ، وأوصي التقرير بالتخلص منها ودراسة بدائل تمويلية. أما في جانب السندات الحكومية فقد ذكر التقرير مبلغ 610 مليون جنيها سندات مستحقة خلال الاعوام 2006-2011 و 295 مليون جنيها خصمت على العجز المرحل دون تقديم شهادات إنجاز للمشاريع الممولة بواسطة الشهادات ، كما أن سندات التنمية بحسب المراجع العام تصرف دون تقديم أي شهادة بإنجاز العمل التنموي وأحياناً يدفع أكثر من المستحق؛ وأشار إلى أن هذه الممارسة تهيئ البيئة المواتية للممارسات غير السليمة والمنحرفة.
القروض :
ذكر تقرير المراجع العام أن إجمالي السحب على المنح والقروض الأجنبية بلغ 3.7 مليار جنيها بنهاية 2011 مع عدم تطابق بيانات إدارة القروض مع الحسابات المركزية واختلاف الأرصدةالمالية بين دفتر الحسابات والميزانية المراجعة؛ وأشار لمبلغ 721 مليون جنيها عبارة عن مسحوبات وزارة التعاون الدولي(المنحلة)لا يعرف كنهها وأوجه صرفها، كذلك لم يعرف المراجع العام أوجه صرف منحتي قطر والجزائر.
وطالما أن الفساد تحت الحماية الرسمية ، فإن مصير اعتمادات موازنة 2014 هو مصير سابقاتها .
الميدان
لا تعليق
صاحب الصورة أعلاه وصاحب الغرة الكاذبة علي جبينه هو المسئول الأول عن فساد المدينة الرياضية , وهو من الاوائل الذين مارسوا تحقير الشعب السوداني وإرهابه وتهديده باستعمال القوة .سيأتي اليوم الذي يحاكم فيه وطالما أن هناك فساد في المدينة الرياضية فهو فاسد , سيتم الكشف عن حساباته الشخصية وشركاته ومؤسساته.
ماصرف علي المدينة الرياضية كافي لانشاء 10 مدن رياضية .انه الفساد ياسعادة المشير .
الله يكون في عون الشعب السوداني ما حاكمنوا ثلاثه غربان (البشير- بكري- عبد الرحيم)
والسيد عمر البشير يقول العنده دليل يقدمه لمن يقدمه للرئيس ولله للوزير هذا نهب منظم وبااتقان عصابات مشكلة ومنظمة تسرق وتنهب وتقتل دون اي نوع من الحياء اوالخجل ولا حتي من التاريخ وكان مافي يوم للحساب اعتدو علي المال العام بالتجنيب وعندما قضوا علية اعتدو علي اراضي والميادين والمدارس والملك الخاص والعام قضوا علي الاخضر واليابس. .اقاموا الشركات والمؤسسات والعمارات والفلل والارصدة في ماليزيا ودبي. .وحتي الان لم يكتفوا هم واولادهم وزوجاتهم وعائلاتهم..والسيد الرئيس يطلب من الشعب الغلبان الدليل اي دليل والي من نقدم..اتقوا الله ان كنتم تخافونه وارحموا هذا الشعب ويكفي فساد وفشل وضياع …
دا الشيء الظاهر للعيان والمرصود من قبل المراجع العام ومعاونيه النيام ،، وماخفي اعظم بكثير ، هذا الموضح هنا يمثل قطره من بحر الفساد والمال المنهوب
والله البشير كلب وحيوان وعوير .
كل هذا الفسادوهو يرقص .
كل هذا الفساد وهو لا يحاسب أحد .
كل هذا الفساد وهو من عرس لعرس .
هلكت الحرث والنسل يا لص كافورى .
يوم نحس ويوم أسود اليوم الظهرت للشعب السودانى .
البشير والأنقاذ ضربة قوية للأسلام ( كذب – نفاق – سرقة – عنصرية – قتل – تشريد – فساد في الخلق – كل الصفات الرذيلة ) .
البشير عمل في الشعب السوداني أكتر مما عمله قذافى فى الشعب الليبي .
المدينة الرياضية بعمر الشئوم الانقاذ هي وطريق الانقاذ الغربي والمدينة الرياض بدأ الفساد فيها منذ عهد يوسف عبدالفتاح حين حرق كل غابات السودان وحولها لفحم وحطب واساسات المباني لم تطلع من الارض وهذا التقارير 1% من المال المنهوب وهي تشبه مساحة السودان الذي كان مليون ميل والان 780 الف ميل حبرتنا ايه الشعب الهمام متى سوف تنتفض الله اعلم
الفساد قديم كل من عمل في ادارة هذه المدينةالتعيسة .
اذكر ان احد العاطلين عن العمل قرابة 7 سنوات كان قد وظف بهذه المدينة لعلاقة اخية بجماعة الكيزان
تحول العاطل بقدرة قادرة الى مليونير يمتلك اسطول من السيارات العاملة في النقل العام عدد 5 روزا عدد 4 هايز – عدد 6 امجاد .
المصيبة كل ذلك في ظرف 3 سنوات . اقسم بالله لا احد يصدق هذا .
ثم اصبح من الخيرين الذين يقصدهم الناس لقضاء حوائجهم – والحق الرجل كان يعطيهم عطاء من لا يخشى الفقر .
من اين لهذه المدينة ان تكتمل وهذا نموذج من الفساد المسكوت عنه ولا احد يستطيع قول كلمة لان كل من يفتح فهمه عرضة للاعتقال والاتهام بالعمالة – هذه سياسة تبنتها الدولة بكل صراحة سياسة التمكين من المال والسلطة والخدمة المدنية لا احد يجروء على الكلام حتى صحافة الفكة والمؤتمر الوطني والشعبي والجميع يعرف – انت تعرف وانا اعرف وخلوها مستورة وفقه السترة . المصيبة كل ذلك باسم الدين .
من طرائف الرياضة في زمن الانقاذ
انهم يبذلون المليارات لتسجيل اللاعبينويحصدون الهزائم مثني ورباع وسداس
ولكنهم لم يبذلوا مالا لبناء حتى استاد ولو بمواصفات رديئة مثل الطرق الرديئة
عظمة ووجاهات في الفارغة والمقدودة
السودان ودع كرة القدم في 1970م ولم تقم له قائمة بعدها هل يستطيع الجياع والمرضى ممارسة الرياضة ؟
تقارير المراجع العام يبلها ويشرب مويتها والبشير بيفتخر أنه المراجع العام بيراجع حسابات الدولة كانه هو الذي اتى بالمراجع العام المراجع العام منذ الانجليز يتبع للحاكم العام ويقوم بمراجعة حسابات مصالح ووزارات ومؤسسات وهيئات حكومية وشبه حكومية وحتى قبل الانقاذ لا يعرف المراجع العام مثل هذا النهب والتجنيب ولم يكن هنالك جنيه واحد بيحصل بدون اورنيك15 وزراة المالية كان لها الولاية الكاملة على المال العام وجاؤوا هؤلاء الرعام واعطوا الوظائف لغير اهلها بالولاء فقط فنهارت الخدمة المدنية وانهار التنمية والاقتصاد واخر تصريح لوزير الاستثمار بيقول حنتعامل باليوان الصيني بدلا عن الدولار عشان يحارب الدولار ويرفع من قيمة جنيهنا المات من زمان اي عبس هذا بهذه البساطة ياخ روح شوفلك عيادة اسنان
بسم الله الرحمن الرحيم
صدقونى امثالكم هم العثره فى بناء السودان كله مش
المدينة الرياضية …
ليـــه ؟؟؟ انتم واتهامكم بمن يعمل بانه فاشل
وفاسد والتعدى على اموال الحكومة بدون اثبات
هذه كلها الاسباب ..
انتم لا تتركوا الرجل العامل امثال يوسف عبدالفتاح
هذا الرجل لو ترك مكانه لكانت الان المدينة الرياضية شامخه ..
وطنــــــــــــــــــى
والله انتم ما عندكم شغلة هي وينا الرياضة البعملوا ليها مدينة احيييييييييييييي يا مصراني
وسوف يستمر النهب والتعدى إلى ان تبقى المساحة بحجم ( قطية صغيرة ) وذلك بعد وصول الوزراء الجدد السعرانيين للثراء السريع !!!! والساقية لسه مدوره والشعب وراء الكيزان يئن ………
يا جماعه ملف المدينه الرياضيه ده اصغر ملف فساد على مستوى الدوله السودانيه اما عموم الفساد المتداول فى الونسات والشمارات السودانيه فشئ يزكم الانوف وكم وكم وكم ملفات ستفتح فى وقتها عندما تكون هنالك جهه يشتكى اليها وتحكم بين الناس بالعدل اما ما نحن فيه الان فلا ينطبق عليه الا (حاميها حراميها)والسلام!!!!!!!!!!!!
اعتقد والله اعلم ان السيد يوسف عبد الفتاح والشهير ب رامبو كان من أفضل رجال الإنقاذ ،،،كان الرجل المناسب في المكان المناسب،،،نعم لقد كان صادقا في دينه نحسبه علي الخير ولا نزكي علي الله احدا،،،كان يحمل هموم الوطن وكان رجلا ميدانيا يشرف بنفسه علي نظافة مدينة الخرطوم ،، الحق يقال كانت الخرطوم في غاية النظافة في عهده،،،السؤال الذي يحيرني لماذا فرطت الإنقاذ في خيرة رجالها ،،،لقد كان يشع النور من وجهه ،،،كان رجلا قواما ذاكرا في ليله ،،مجتهدا في نهاره ،،،،نسال الله له الثبات في دينه ان كان حيا ،،،ونسأل الله له الرحمة ان كان ميتا،،،،
يا أخوان يوسف عبدالفتاح ما هو وجه مأكلة و سفاسف ما شافين دقنو و الغرة بتاعت الصلاه كيف يسف بالله عليكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ببساطة المسالة ليست فساد فقط من اجل المال والزياده اعتقد والله اعلم هى عملية افقار ممنهجة لل شعب السودانى لتسهل السيطرة
على البلد والمواطنين فلمواطن المسحوق يصبح ضعيف جدا وغير قادر على النهوض بوطنه والمشاركة
الفاعلة والاعتراض على القرارات الحكومية والنشاط الفاعل فكرى او ثقافى او سياسى سيصبح مواطن
عاجز همه لقمة العيش الغير متوفرة وعلاج ابناءه المرضى ومصارعة الحياة الصعبة وهذه الطريقة
للاسف اثبتت جدواها فالحكومة ظلت باقية رغم ان عديد الاسباب التى تودى لتغيرها قد حدثت ولكن
من يغير مواطن مسحوق ضعيف مستسلم في ظل حكومة تسيطر على المال والقوة والاعلام في دولة السودان
وعندى قناعة كاملة ان اى قيادى في الموتمر الطنى يستطيع سد العجز في الميزانية وبسهولة
واكبر دليل مايحدث ويمر امام اعيننا ولا نراه اليكم مثال بسيط جدا
عجز الموازنة السودانية كما قالو 12 مليار جنيه قديم .
مجلس الهلال المكون من اعضاء الموتمر الوطنى صرف 10 مليار على التسجيلات باعترافهم (واحد)
مجلس المريخ صرف مبلغا قريب من 8 مليار للتسجيلات واللعب مع ميونخ (قول اثنين)
رثاسة الجمهورية تدفع 6 مليار لاتحاد الكورة ليبث محمد حاتم الدورى ويشغل الناس
هذه المبالغ فقط 24 مليار صاحب العقل يميز لكن الامر مذيد من الوجع لشعب تعب وقنع
قبل الانقاذ كان يوسف عبد الفتاح الذي نعرف أنه من أسرة فقيرة لا يمتلك بيت للسكن وكان يسكن مع نسابته في بيت صغير في الشعبية ويعاني من ذلك جداً وقد سمعته يقول أن الايجار غال جداً ولا يمكنه التأجير إلا في حدود (والله على ما أقول شهيد) وفجأ بعد الانقاذأصبح للرجل فيلا في الصافية – واللبيب بالاشارة يفهم – أما موضوع الفساد فأقول أن الرجل كان فاسداً وهنالك الكثير من الأدلة على أية حال هو كوز وكفى.
قبل 30 يونيو 89 تم نقل يوسف عبد الفتاح للجنوب وقعد يماطل في تنفيذ النقلية لمدة 6 شهور تقريبا وعامل نفسو ملحوق في مكتب اتصال الجنوبية حتى وقوع انقلاب الترابي-البشير.
قام اتشعبط مع الجماعة ومن ديك وعييييك.
ثم لبع فلهط فسفسف وكنز واكتنز فسكت فلبد فانزوى عن الأنظار وفاكر الشعب بينسى.
بعدين الغرة دي ما أصلية ميد إن تايوان معمولة بالكحل الفي موازنو تقيل يا جدري الشمومة الزول تشقو عديل.
الشخص الذي يضع يده تحت ذقنه عشان الصورة بيكون زول بتاع دراما وما فوتوجينك وفرحان ساكت
يا المنحوس هونا على مصارينك هو قالوليك المدينه الرياضية عملوها للرياضة مازيها وزى المشاريع الكتيرة وفاشله واللبيب بدون اشارة بفهم ونسأل الله ان يفك نحستك
أين يوسف الان
هذا الشخص الغزر المسمى يوسف عبدالفتاح اسهم فى تشريد الف الاسر السودانيه واحاله افضل اداري هذة البلد الى مايسمى الصالح العام واسبدالهم بجهلاء من منسوبي النظام عند توليه منصب محافظ العاصمه القوميه اول ايام الانقاذ . حكى لى ولدى رحمه كيف ازلهم هذا الشخص الغزر وطردهم من مكاتبهم فى اول اسبوع للانقاذ بعد وصفهم بالكافرين والفاسقين .
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء (43
بعــض الغشماء من ابناء هذا الوطن المكنوب عندما روا صورة يوسف عبدالفتاح فى التلفزيون لاول مرة معا غرة الصلاة االمصطنعه قالو دا عمر بن الخطاب
تبرئة للذمة
كنت اصلي في احد مساجد القاهرة في رمضان الماضي , وكان يوسف عبدالفتاح دوما من اهل الصف الاول وكان من التالين لكتاب الله, لو كان تدينه رياء وطلبا للدنيا فلماذا يفعل ذلك في بلد ومساجد لا يعرفه فيها احد
وسلمنا عليه فكان غاية في التواضع,هذه شهادة لله ادفع بها عن عبد مسلم,لا تربطني به ولا بالجبهة اية اصرة.
خليكم من أراضى المدينه الرياضيه فى النهايه أراضى قاعده ..
يوسف عبد الفتاح فتح بى قروش المدينه الكان داعمها أمير قطر وكاش داون ؟؟!!
الحرامى يوسف باع سيخها وأسمنتيها فى سوق السجانه سكان جنوب الخرطوم شاهدوا يوميا القندرانات متوجهه للسجانه؟؟!!
سمعنا والله اعلم الفي صورة فوق جاب دولارات من قطر للمدينة الرياضية وسلمها كاملة بالجنيه السداني يعني بس بس استفاد من فرق العملة