فتيات يرتدين ملابس الرقص

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
…يعنى قريب ده كنا عايشين فى العصر الحجرى والجيرى والطباشيرى,,شكرا ايها الانجليز,علمتونا اللبس!!
ما كنت اريد التعليق على هذه الصوره …ولكن تعليق الاخ { الشايل المنقه} استفذنى واتفق معه تماما ؟
فالانجليز لهم فضل كبير على اهل السودان لاينكره الا مكابر والحياة المدنيه التى يعيشها السودانيون اليوم هى نتاج طبيعى للثقافه البرطانيه سواء كان فى اللبس او المعمار او نظام الاداره والطرق والكبارى والمواصلات وحتى تخطيط المدن فهل تعلم ان الخرطه الاصليه لمدينه الخرطوم القديمه التى وضعها الانجليز هى من اجمل الخرط فى العالم ولككنا مسحنا كل ذلك الجمال بايدينا..اما مشروع الجزيره تلك المعجزه ما كان احد سيفكر فيها غير الانجليز وكذلك خطوط السكه حديد ..؟
لقد بدات الحضاره السودانيه فعليا وعمليا…بعد موت الخليفه عبدالله التعايشى فى امدبيكرات …وبعدها انطلق السودان فى سلم الحضاره حتى العام 1956م وذهب الانجليز وتركو لنا وطنا عظيما تفوق على كل الدول الافريقيه فى كل المجالات …الى ان دخل بيننا الشيطان وخربنا وطننا بايدينا حكومه عسكريه تليها جكومه طائفيه تليها حكومه عسكريه وهكذا اصبحنا ندور فى دائره مفرغه وبعدها اطلت العنصريه والجهويه بثوبها البغيض فاصبح الولاء للقبيله وليس للسودان وصرنا الى ما صرنا عليه الان ..وشكرا ايها الانجليز ما قصرتو معانا ولكن اسمعت اذ ناديت حيا ولا حياة لمن تنادى.وشكر
و الله أتفق معكما تماماً
و لا تنس أن أسس الخدمة المدنية قد درسها السودانيون على أيدي الإنجليز فبرعوا و أجادوا و لم يبخلوا على غيرهم ، فتجد بصمات السودانيين أينما توجهْتَ خاصة دول الجوار التي عملوا فيها . . و كثيراً ما نسمع كلمات المديح تُكال للمدرِّس السوداني و المدير السوداني و فني التلغراف و البريد السوداني و المحاسب السوداني ، هذا طبعاَ بالنسبة لأجيال سابقة ، و ليس الآن حيث الفساد و الجبن و الجشع و عدم التأهّل و عدم إحترام المواعيد و البرود و الكسل و المجاملة. .
و لنتخيّل ذلك الإرث العملاق من طرق سكة الحديد و محطاتها الأنيقة الباذخة و عمدان خطوط التليفون و القصور و البنوك و المحالج و البساتين و إدارات البريد و البرق و غيرها و غيرها مما خربناها بأيدينا و لم نوجد لها بديل . . و أعتقد أن 80% من الدمار قد تم خلال العقدين الأخيرين . . أسوأ و أجحف و أوسخ و أنيل و أغبر سني السودان . . و الخوف على ما تبقى ـ دا لو لسة في باقي ـ إذا إستمر هؤلاء الدجالون في حكم البلاد .
من اكبر الاحطاء التي ارتكبت في السودان .. هي خروج الانجليز من السودان … فالخدمة المدنية و التعليم و الزراعة و السكك الحديد و الصحة ..فكلها انجازات تمت في عهد الانجليز .. والشاهد كل دوواوين الخدمة المدنية و التعليمية والصحيةو المشاريع الزراعية هي من انجازاتهم
ياجماعة الصورة دي صورة ولا لوحة مرسومة؟ قريت تعليقات الناس دي كلها ولقيتها ليك انجليز وما انجليز ما عارف الحاصل شنو**
الانجليز لما يعلموننا اللبس ولا يحزنون. تاريخ السودان وحضارته كانت قبل ألوف السنين قبل ما تخلق أنجلترا نفسها للوجود. أول من عرف التعدين هم السودانيين في مروي وأول منزل بني في التاريخ كان بالسودان. عموما اللبس ليس مشكلة في حد ذاته إذ أن الرحط كان هو لباس أطفال السودان في ذلك الوقت ولكن لاحظوا معي ضخامة صُرر (جمع صرة بالدراجي السوداني) لهؤلاء البنات مما يعني أن ولادتهن كانت عن طريق (الحبل)، ولم يتم قطع الحبل السري بطريقة طبية صحيحة كما يحدث اليوم مما شكل هذا الانتفاخ الظاهر.