الحركة الإسلامية تعلن دعمها للبشير

إن المشروع الإسلامي في السودان ماضٍ بكل قوة وثبات تحت قيادة المشير عمر البشير رئيس الجمهورية، الذي يقود البلاد بكل حنكة ودراية لحمايتها وإشاعة السلام فيها وتطوير علاقاتها الخارجية.
———————————————-
سبحان الله…الا تخافون الله يا شيخ (شيخ سن وليس شيخ علم) الزبير

إتقي الله يا شيخ : أين هو المشروع الاسلامي الذي قدمتموه؟
﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ﴾ [البقرة:11]

إتقي الله يا شيخ: فما قدمتموه من تجربة شوهاء أساءت للاسلام اكثر مما خدمته

إتقي الله يا شيخ: فقد نفرتم المسلمين قبل الكفار بهذه التجربه القبيحه

إتقي الله يا شيخ: أين هو الاصلاح الذي قدمتموه:

ففي “صحيح مسلمٍ” قال – صلى الله عليه وسلم -: ((سيكون بعدي أُمَراء، فتَعْرِفون وتنكرون، فمن أنكَر فقد بَرِئ، ومن كره فقد سَلِمَ، ولكنْ من رضي وتابع)) قالوا: أفلا نُنابذهم بالسَّيف؟ قال: ((لا، ما أقاموا فيكم الصَّلاة)).

فقوله: ((فمن أنكر فقد برئ))؛ أيْ: فقد برِئ من تَبِعات الْمُنكر كاملةً، وأدَّى ما وجب عليه دون نقصان، وقوله: ((ومن كره فقد سَلِم))؛ أيْ: سلِمَ من أن يكون شريكًا في المنكر، وإنْ لَم يسْلَمْ من تَبِعاتِه كُلِّها؛ لأنَّه لَم يُنكرْ، ((ولكنْ مَن رضِيَ وتابعَ))، فهذا لم يبْرَأْ ولم يَسْلمْ، بل هو شريكٌ في الإثم مع الفاعل.
وقال – صلى الله عليه وسلَّم -: ((إن الناس إذا رأَوُا الظَّالِمَ فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن يَعُمَّهم الله بعقابٍ من عنده)).
وإنَّ ما حلَّ في بعض أجزاء بلادنا إنَّه بسبب تَرْك الْحَبل على الغارب للظَّالِم؛ يسرق، ويغش، ويرتشي، ولَمَّا لَم يُؤْخَذْ على يديه، فقد عمَّ العقاب كثيرين،

منقول: http://www.alukah.net/sharia/0/29614/#ixzz54KX9zV00

إن المشروع الإسلامي في السودان ماضٍ بكل قوة وثبات تحت قيادة المشير عمر البشير رئيس الجمهورية، الذي يقود البلاد بكل حنكة ودراية لحمايتها وإشاعة السلام فيها وتطوير علاقاتها الخارجية.
———————————————-
سبحان الله…الا تخافون الله يا شيخ (شيخ سن وليس شيخ علم) الزبير

إتقي الله يا شيخ : أين هو المشروع الاسلامي الذي قدمتموه؟
﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ﴾ [البقرة:11]

إتقي الله يا شيخ: فما قدمتموه من تجربة شوهاء أساءت للاسلام اكثر مما خدمته

إتقي الله يا شيخ: فقد نفرتم المسلمين قبل الكفار بهذه التجربه القبيحه

إتقي الله يا شيخ: أين هو الاصلاح الذي قدمتموه:

ففي “صحيح مسلمٍ” قال – صلى الله عليه وسلم -: ((سيكون بعدي أُمَراء، فتَعْرِفون وتنكرون، فمن أنكَر فقد بَرِئ، ومن كره فقد سَلِمَ، ولكنْ من رضي وتابع)) قالوا: أفلا نُنابذهم بالسَّيف؟ قال: ((لا، ما أقاموا فيكم الصَّلاة)).

فقوله: ((فمن أنكر فقد برئ))؛ أيْ: فقد برِئ من تَبِعات الْمُنكر كاملةً، وأدَّى ما وجب عليه دون نقصان، وقوله: ((ومن كره فقد سَلِم))؛ أيْ: سلِمَ من أن يكون شريكًا في المنكر، وإنْ لَم يسْلَمْ من تَبِعاتِه كُلِّها؛ لأنَّه لَم يُنكرْ، ((ولكنْ مَن رضِيَ وتابعَ))، فهذا لم يبْرَأْ ولم يَسْلمْ، بل هو شريكٌ في الإثم مع الفاعل.
وقال – صلى الله عليه وسلَّم -: ((إن الناس إذا رأَوُا الظَّالِمَ فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن يَعُمَّهم الله بعقابٍ من عنده)).
وإنَّ ما حلَّ في بعض أجزاء بلادنا إنَّه بسبب تَرْك الْحَبل على الغارب للظَّالِم؛ يسرق، ويغش، ويرتشي، ولَمَّا لَم يُؤْخَذْ على يديه، فقد عمَّ العقاب كثيرين،

منقول: http://www.alukah.net/sharia/0/29614/#ixzz54KX9zV00