“خدعوا من مكاتب إستقدام “.. وزارة العمل تتدخل لمعالجة اوضاع سودانيين بالخارج

ما يكون الهدف مادي لانه لليوم لا يوجد من انصف المغترب كل القرارات ضده حتى الجمارك ظلمت المغترب ظلم فادح لصالح التاجر الفاسد اعملوا مقارنة بين مغتربي السودان وراس مالية السودان من الضحية من الذي خدم الدولة والمواطن ورقة وقلم في رجال اعمال الواحد يعادل ربع مغتربي دولة لكن واحد منهم يعادل ما يقدمه لا هله او من حوله متى نشاهد قرار يخدم المغترب حقنا برا بنجيبوا ضراع ولا محتاجين غباء ياتي كوز حاقد او بتاع منظمات يعمل لينا فيها الود ناشط يخرب ينكت على المغترب سهلوا العودة شجعوا بمشاريع ينزلوا عليها

انتم ما قدرتم تحاسبوا الشركة الاماراتيىة التي خدمت اولادكم مرتزقه بواسطة العسكر والسفلة والمنحطين من اذيال الامارات .. اذا كان وزيرة الخارجية حزبها سلم 64 عربة هدية ماذا نتوقع بالاول نحن نحتاج انسان عنده خلاق عنده نخوة عنده قيمة اذا كان لدينا مسؤول يملك نخوة وغيره ما كان ذل وشرد السودانين بالبحر بالخليج اوربا امركا اسيا

في ناس اشتروا تأشيرات من مكاتب الاستقدام بمبالغ كبيرة بعد وصولهم ما لاقين إقامات ومبلغ عليهم لا قادرين يرجعوا ولا قادرين يعيشوا وين هذا الجهاز ألما شاف منه المغترب غير الجبايات والصفوف الطويلة والبشتنة

فشلت يامكين في خدمة قضايا المغتربين كما فشلت حقت والحكومة الانتقالية

الله كريم