الخرطوم (أ ف ب) – ارتفعت حصيلة قتلى الاشتباكات الأخيرة بين القبائل العربية وغير العربية في إقليم دارفور المضطرب غربي السودان، إلى أكثر من 210 قتلى، حسب ما قال والي غرب دارفور خميس أبكر.
وقال الوالي في شريط فيديو نُشر ليل الثلاثاء إن محلية كرينك بالولاية شهدت صباح الأحد هجوما “وهذه الجريمة الكبرى خلفت نحو 201 قتيلا و103 جرحى”.
ووصف الوالي ما حدث من هجوم ضد المحلية بأنه “جريمة بحق الانسانية وجريمة بحق الأخلاق وحتى الدين”، مشيرا إلى أن كرينك “تم تدميرها نهائيا بمؤسسات الحكومة بما في ذلك رئاسة المحلية”.
وألقى أبكر اللوم على بعض القوات الحكومية المشتركة المكلفة بتأمين المنطقة حين “انسحبت القوة (المشتركة) بدون مبرر وتركوا المواطنين العزل في المدينة”، بعد شن الهجوم عليها.
من جهته دان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط في بيان الاربعاء ما جرى من اشتباكات مسلحة بمنطقة كرينك ودعا “جميع الأطراف إلى وقف العنف بشكل فوري والتحلي بضبط النفس الكامل، لحل أي مسائل عالقة فيما بين الأشقاء”.
هكذا هم عنصريي دولة دارفور يعملوا العملة ويجو يرموها في راس الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا
معذرة عن اخطاء املائية:
غريبة يا اخ ، اين ذكر للجلابة في متن الخبر، ام هو اعتراف ضمني بضلوعكم في الجريمة عن طريق سحب القوات المشتركة و تمهيد المسرح للمهاجمين. اتقوا الله يا هؤلاء. فهناك القاتل الذي يقتل بالسلاح و هناك القاتل الذي يمهد او يدافع عن القاتل الاول.
الأخ الفريق اول عبد الفتاح البرهان
يروى عن سيدنا عمر بن الخطاب قوله لو تعثرت بغلة فى العراق لخفت ان يسألنى الله عنها ، لم لم تصلح لها الطريق ياعمر ، علما ان عمرا من المبشرين بالجنة
بالأمس القريب قتل المئات فى كرينك ومن قلبها قرابة المائة بشوارع ولاية الخرطوم من الثوار ومن قبلها المئات فى اعتصام القيادة وفى حديث للمخلوع أمير المؤمنين فى حكومة الكيزان قال
https://www.youtube.com/watch?v=UlG7jqQ-SbM
فكيف ربنا يستجيب دعوتنا ونحن واقول نحن نسفك الدماء لأتف الأسباب ونحن دى تشمل من الرئيس عمر البشير مرورا بالتجانى لآخر جندى يحمل بندقيته ونحن نسفك دماء مسلمين لأتفه الأسباب
تابع التسجيل المرفق لحديث المخلوع حتشيل شنطتك وتمشى مزرعتك فى قندتو وبقاءك فى السلطة كل يوم سوف تزداد ذنوبك وكلم معاك اخوك حميدتى