جنوب السودان يتواصل مع السودان لضمان سلامة مواطنيه

أعلنت حكومة جنوب السودان أنها تنسق مع السلطات في السودان المجاور لضمان سلامة مواطنيها المتأثرين بالنزاع المستمر.
وتضرر عدد كبير من مواطني جنوب السودان المقيمين في السودان جراء النزاع.
ويعاني كثيرون منهم من انقطاع الروابط بجنوب السودان، بعدما وُلدوا خلال فترة وحدة البلاد قبل انفصال عام 2011، والذي جاء بعد الاستفتاء الذي نصّت عليه اتفاقية السلام الشامل لعام 2005، والتي أنهت الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب.
كما عاد بعضهم إلى السودان في أعقاب نزاعات شهدها جنوب السودان في عامي 2013 و2016.
ومنذ اندلاع النزاع السوداني الحالي في عام 2023، أفادت تقارير بانخراط بعض مواطني جنوب السودان في صفوف الدعم السريع.
وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في جنوب السودان، في بيان صدر الثلاثاء أنها تتابع تطورات الأوضاع عن كثب، وتنسق مع سفارتها في بورتسودان لضمان سلامة مواطنيها، بمن فيهم العالقون في مناطق مثل الخرطوم.
وقال البيان: “تود وزارة الخارجية والتعاون الدولي إبلاغ الجمهور بأنها تتابع عن كثب أوضاع مواطني جنوب السودان المقيمين حالياً في جمهورية السودان”، مضيفاً أن الوزارة “تراقب سلامة ورفاهية مواطنينا في السودان، وتبقى على تواصل مستمر مع السلطات السودانية لضمان حمايتهم خلال هذه الفترة”.
ودعت الوزارة مواطني جنوب السودان في السودان إلى التزام الهدوء والتواصل مع السفارة في بورتسودان عبر القائم بالأعمال المؤقت، بيتر غارشينغ تاب، على الرقم +249 966 003 4768. كما يمكن التواصل في حالات الطوارئ مع مدير الخدمات القنصلية، السفير دوت غابرييل ماديت، على الرقم +211 921 664 466 أو عبر البريد الإلكتروني [email protected].
ويحذر مراقبون من تداعيات النزاع السوداني على جنوب السودان، مشيرين إلى ضغوط متزايدة على الموارد المحلية نتيجة عودة اللاجئين، إضافة إلى مخاوف أمنية متزايدة من احتمال تدفق الأسلحة إلى جنوب السودان، الذي لا يزال يواجه تحديات في تنفيذ اتفاق السلام المُعاد تنشيطه لعام 2018، الذي رعته الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد)، بمشاركة السودان وأوغندا كضامنين.
سودان تربيون
سلفاكير بيلعب لعبة اكبر منه عايز يمارس ازدواجية يفتح حدوده واراضية ومطاراته ومستشفياته ويتعاون مع الدعم السريع ويمدهم بمقاتلي النوير ويسمسر في الحرب ويقبض المعلوم ويمارس هءه اللعبة الخطيرة على بلده الذي يعاني من الهشاشة الامنية وعايز في نفس الوقت يعمل غمران وما عارف حاجة ويمثل دور الداعم للشماليين او المحايد وده فلم مافي شمالي حيحضره ولعبة خطيرة ربما يدفع ثمنها بنزعه من كرسيه
هناك خطوات استفزازية تقوم مجموعة كيزان وحلفاءهم من مليشياتهم ضد مواطنيين السودانين الجنوبين العزل بقتل اهانات لفظية بزعم تعاون تعاون مع دعم فحين يقوم بعض قيادات رفيعة بذلك امثال احمق ياسر كاسات سكران ديمة اجمالآ تحريض ضد سكان الجنوبين ينفذه قيادة الجيش هناء فى الجنوب موطنيين سودانين شماليين يمارسون مهم بصورة اعتيادى فى كل مدن الجنوب يجدون احترام كامل نقول ان صبر حدود ي برهان وزمرته – اى حركة يقوم لن يستهدف المنحدرين من جبال النوبة – ودارفور – النيل الازرق – ولااهل الشرق هولاء مستهدفون فى سودان – سيكون ضد الجلابة نعرفهم
نعم هو لغة الحرب الجديد
أخ دينق ملوال، الفريق ياسر العطا هو رمز من رموز الجيش السوداني وإذا كان بيسكر فهذا شيء يخصه وعلى الأقل فهو لا يتبول في بنطاله أمام الجميع.
مواطني شمال السودان الموجودين في جنوب السودان هم تجار ودكاتره ومهندسين وطلبه، لا يتدخلون في شئونكم الداخلية ولم يرفعوا سلاح ضد دولتكم. أنتم هربتم من بلادكم بعد إنفصالها وعدتم للعيش بيننا، على الاقل يجب إحترام الدولة التي أو تكم ولكن على العكس من ذلك تقتلونا كمدفعجيه وقناصبن، هل تريدوننا أن نسكت على ذلك!؟
بعد إنتهاء الحرب وقريبا بإذن الله، يجب على الحكومة إبعاد كل اللاجئين من المدن وبناء معسكرات لهم في حدود دولهم، هناك تتكفل بهم الأمم المتحدة ويمنعوا منعا باتا من دخول المدن إلا بتصريح، هكذا تفعل الدول.
ياخي ما تبطلوا طلس وقسما بالله قبل اسمع اعترافاتهم الذين تم قبضهم انا واثق مرتزقة مشاركين بعلم حكومة سلفاكير قبل الحرب مواطنين لحظة الحرب انقلبوا قناصة ممكن تعرف لاي غبي يعني شنو قناص متخصص ممكن تشرح كيف زول يكون ضارب لاسلحة ثقيلة هؤلاء عساكر يتبعون للحركة الشعبية بالباب عديل تم بيعهم زي بيع حرب اليمن من حميدتي والبشير يجندوا مرتزقة يرسلوا لليمن ومحمد بن زائد والموساد وجدوا ضالتهم في رخصة هؤلاء المرتزقة وطموحهم تحقق اليوم الامارات احتلت جزر سوقطرة اليمنية اليمنين لا يدخلوها ممنوعين …. اليوم جنوب السودان محتل من قبل يوغندا والصايع ابن الخرفان الرئيس قال عاوز يحتل الخرطوم كيف يقول كلام لو ما هو كان يعرف هنالك مرتزقة جنوبيين بعلم حكومة سلفاكير السكران الذي من ما انفصل جنوب السودان مات المواطن الجنوبي اكثر من عمر الحرب التي كانت تدور من نصف قرن زول رقيب في الجيش كان سلفاكير كيف يحكم دولة
الدعم زعطكم تهربون من مشكلتكم.