سوداني في البيت الابيض..!!
عبد الباقي الظافر
فوجيء الرئيس جعفر نميري أن الرئيس الأمريكي الجديد رحب به باعتباره رئيساً لباكستان..حتى حينما حاول أحد معاوني الرئيس ريجان تصحيح الرؤية ظن الرئيس أن ضيفه رئيساً لبلد في أمريكا اللاتينية..بعد صعوبات أدرك ريجان ان النميري رئيس لبلد يقع جنوب مصر في الخارطة السياسية ..وقتها كان بلدنا يعيش في هدوء صرف عنه أنظار العالم ..كما كان الرئيس الجديد منغمساً في الشأن الداخلي الذي يفضي إلى رفاهية الشعب الامريكي
الآن ليس بوسع الرئيس الأمريكي الجديد أن يتساءل عن موقع السودان ..أقرب مساعديه أصوله تعود للسودان أو من المفترض هكذا ..رينهولد بيربوس تم اختياره رئيساً لموظفي البيت الابيض..شاغل المنصب دائماً مخول له الهمس في أذن الرئيس.. والدة بيربوس مولودة بالسودان لأسرة يونانية..بالمفاهيم الحديثة تستحق السيدة رولا الجنسية السودانية، وكذلك نجلها الذي بات أحد مساعدي الرئيس المنتخب دونالد ترامب..ولكن لوقت قريب لم تكن القوانين السودانية تمنح أبناء الأم السودانية شهادة المواطنة
احتفاء السودانيين بوصول ابنهم الضائع له ما يبرره..في أمريكا تلعب مراكز الضغط دوراً كبيراً في الحياة السياسية..لكن أغلب الظن أن الأمر جاء متاخراً..بيربوس المولود في العام ١٩٧٢ له خلفية مزدحمة بالتنوع الإثني ..والده تعود جذورها لأسرة ألمانية عاشت في روسيا..كما أن بعض أسلافه بريطانيون ..فيما والدته يونانية ولدت بالسودان..هذا الازدحام يقلل من تاثير الخلفية السودانية ..كما أن والدته على الأرجح انقطعت عن زيارة الأرض التي أبصرت فيها النور بعد هجرة الأسرة لأمريكا
في تقديري لو اكتشف السودانيون هذا الأمر مبكراً ووطدوا الصلات لكان الحصاد جيداً..رينس كما يحلو للأمريكان تسميته سياسياً منذ نعومة أظفاره ..في جامعة ميامي ترأس اتحاد طلاب كلية القانون..خاض انتخابات مجلس الشيوخ عن ولاية ويسكونسن وخسر الجولة ..تم انتخابه في العام ٢٠١١ رئيساً للجنة العليا للحزب الجمهوري (RNC).. بل احتفظ بالمنصب الذي يعادل منصب رئيس الحزب لثلاث دورات..بمعنى أن الرجل ظل فاعلاً في المسرح الأمريكي دون أن تنتبه له الفعاليات السياسية في الحكومة والمعارضة..بل إن نظر السودانيين توجه صوب اللبناني وليد فارس عقب الانتخابات باعتباره المدخل الى قلب الرئيس الجديد
في تقديري.. ان هذه السانحة تدعونا لإمعان النظر على فكرة الاستفادة من سوداني الشتات..ملايين من السودانيين اتخذوا أوطانا جديدا دون ان تنقطع صلاتهم بالوطن الام..هذا الرصيد البشري يحتاج لاستثمار ذكي واستراتيجي ..الان الحكومة تنظر اليهم باعتبار ان معظمهم خلايا معارضة وهو زعم غير دقيق..ولكن مع افتراض ذاك التصنيف الا ان بلدنا في حاجة ماسة لهؤلاء ..ان لم يكن اليوم فالغد ليس ببعيد..لهذا علينا تصميم حزمة برامج تجعل خبرات هؤلاء متاحة للوطن الام.
بصراحة.. ماذا لو وجهنا الدعوة لولدنا رينهولد بيبوس مبكراً لزيارة وطنه السودان .. ماذا لو كنا كرمنا والدته وذكرناها بالأشعار التي قيلت في ظبية المسالمة.. حسرتنا ستقل لو علمتم أن باراك أوباما عندنا كان سناتوراً بمجلس الشيوخ فكر في زيارة السودان ولكن أغلقت في وجهه الأبواب
اخر لحظة
فعلا امه من اصول يونانية مولودة في السودان وهذا اسمه Reince Priebus لمن اراد ان يبحث عنه سيجد المعلومات في ويكيبيديا .
ولكن لوقت قريب لم تكن القوانين السودانية تمنح أبناء الأم السودانية شهادة المواطنة
(( الآن الجنسية السودانية والجواز السوداني تمنح لكل من هب ودب..)) يقال أنه اخيرا تم القبض على أناس في ليبيا ليسوا بسودانيين ولا يمتون للسودان بأي صله ولكنهم يحملون الرقم الوطني والجواز السوداني ..سبحان الله..
بطلوا الوهم والسخافات يا الظافر……. بطلوا الكتابات الماسخة…….. قال ولدنا…….
انت صحفي .. كان عليك اولا ان تتحرى صدق هذه المعلومة الاسفيرية المتداولة قبل ان تكتب هكذا !!!!!!!!
موقفك شنو لو طلع الزول دة ما عنده اي علاقة بالسودان والسودانيين ..
بلاش سلبطه معاكم ياكيزان وياسودانيين تحديدا عليكم الله بطلوا السلبطه ياعبد الباقى الظافر.
افرض إنو فى 7 سودانيين فى البيت الابيض (شنو يعنى
(في تقديري.. ان هذه السانحة تدعونا لإمعان النظر على فكرة الاستفادة من سوداني الشتات..ملايين من السودانيين اتخذوا أوطانا جديدا دون ان تنقطع صلاتهم بالوطن )
عبدالباقي ان بتتكلم مع مين ؟ هل ناس امين حسن عمر ومحمد الحسن الامين وبكري حسن صالح وحسبو عبد الرحمن والكيزان عموما عندهم استعداد بتقبل شخص اخر ؟؟
ديل ما عندهم مانع لو كل السودانين (من غير بني جلدتهم) خرجوا من السودان وارتاحوا منهم … عشان كدا يخونون الاخرين ويصفونهم بالمتمردين والعلمانيين والمتآمرين والجرزان والحشرات وغيرها..
الحكومة اسست جهاز امن قوي وكبير العدد وتدفع لهم رواتب عالية جدا من اجل التجسس على السودانيين واستنعاجهم وجعلهم امة مسخ مشوهة من اجل تشتتيت السودانيين وتهجيرهم والتضييق عليهم بل من اجل وأد اي وحدة بين اي مكون من مكونات الشعب السوداني .. لدرجة انهم بدأوا في التفرقة بين مكونات القبيلة نفسها..
الكيزان والحكومة الحاكمة ياعبد الباقي وانت سيد العارفين همهم التفرقة بين الشعب وممارسة سياسة فرق تسد وهي التي يعيشون عليها مطمئين الآن..
افرض ان الرئيس ترمب نفسة سودانى اسود .ماذا يستفيد الشعب السودانى منة في ظل حكومة الكيزان الحالي ؟ اشرح باختصار يا شاطر
ماعندك موضوع ياظافر
منتهى السخف … القصة كلها سخيفة …
ماذا لو كنا كرمنا والدته وذكرناها بالأشعار التي قيلت في ظبية المسالمة..
يعني شنو حتى لو طلع رونالد (طرمبة) زاتو سوداني، ح نصل لي شنو بس
دي صحافة دي … داهية تاخد الكيزان …
دى السلبطه السوة السودانيين عرب
طبعاً يالفاشل وأنت من جماعة بني كوز قبح الله وجوهكم ليوم الدين والتلون والتشكل والصلبطة طبع راسخ فيكم يا كيزان الشؤم ولكن ليك عليّ يمين ليكم يوم أسود من قرن الخرنوب يا عواليق خليك سابح في الوهم والشعب السوداني بكل فئاتوا منتظر لحظة الانقضاض عليكم يا سجم الرماد
لا اعتقد بان للرجل علاقة بالسودان ولو فرضنا بانه من السودان بالتأكيد فهو ليس بكذاب ولا مخادع ولا مرتشي ولا فاسد والا لما وصل الى ما وصل اليه.
ماهي الاضافات أو الميزة التي سوف يضيفها هذا الشخص الذي اقريتم بسودانيته.. وما هي الميزة والاضافة للشعب؟؟!! شخص مثل هذا[ المفروض هو لو بتكون مقبولة عنده في امريكا أن يحكي لوحده أنه من اصول سودانية وانه كذا وكذا) ساعتها ممكن أن نقول أنه يكن لبلده الاصل كل تقدير واحترام.. ولكن هذه المقالات وغيرها من رسائل الواتساب المنتشرة بهذا الخصوص الواحد بيعتبرها نتيجة لتكبير الزوم للذات بالنفخ والشعور بالرضا.. فلنفرض انه سوداني؟؟ ماهو الشيء الذي يمكن ان يقدمه؟ هل هو تحسبونه كالسودانيين الذي يحملون الجنسية الامريكية ويأتون في الاجازات ملى شوق وحنين لاهلهم ولوطنهم الام..
كثيراً من السودانيين يتداولون مثل هذه السخافات ولا يضايهم فيهم احد في الكون..[لاعب من المغرب أو الجزائر اسمه سوداني.. قالوا سوداني] ماجد عبد الله رغم سودانيته مصرين السودانيين على انه سوداني.. بالرغم ان ماجد لا يستطيع أن يقول اصوله من السودان لانو المجتمع الذي يعيش فيه عايز كدا[انا شخصياً لم اقل في يوم من الايام بان ماجد عبد الله سوداني] لا لسوداني ولا جن احمر تعرفوا [ليهو لانو نحنا مؤمنين بأن الغناء سمح في خشم سيدو] والسودان دا رغم فقره وكتاحتو وترابو وشمشوا الحارة وناس الانقاذ أولاد الذين برضو بنحبوا وبنموت فيه[لو شعر ماجد بانه سوداني وعنده الشجاعة فليقل انا اصولي سوداني.. ساعتها ممكن اي سوداني يشيلوا في راسه..
الاسرائيلي اسحاق شامير أو نتنياهو برضو قالوا سوداني وعنده اصول في شمال السودان.. اوباما في البدايات قالوا سوداني لكن عندما ظهر اخوانه وعائلته في كينيا انتهت المغامرة.
ياجماعة ما تسوا نفسكم للناس مضحكة والناس تقرقر بيكم وتشرب بيكم الجبنة!!! اهدوء واعقلوا شوية!!
و يعنى شنو حتى ولو دونالد ترامب نفسه مولود فى السودان موش أمه بس !!
متى تتركون بيع الوهم للناس يا كيزان الشيطان يا وهم !!
الحاجة المعروفة إنه الرئيس الامريكى الجديد ترامب يكره جماعات الاسلام السياسى و الاخوان المسلمين بكل أشكالهم , و قال خلال جولاته الانتخابية لو اصبح رئيس سوف يحاربهم بقوة و يمحيهم من الوجود .
إذاً ترامب مبيت ليكم النية لإجتثاثكم من الجزور يا كيزان الشر , و حكاية وجود سودانى فى البيت الابيض سوف لن توقفه عن مخططاته , إلا تخلو ليه كوكب الارض و تهاجرو لكوكب تانى .
لقد تنقلت كثير في دول العالم وساءني جدا ان لا يكون لهذا العدد الكبير من الشباب السوداني المولودون خارج السودان لإب سوداني أو ام سودانية ، ان يكون لهم اي حقوق في السودان لا سياسية ولا اجتماعية علماً بأن فيهم عدد لا يستهان من المتفوقين في كل المجالات بوالغريب انهم لا يحق لهم الدخول للعسكلاية في كل مجتلاتها ولا يحق لهم الترشيح في اي انتخابات ولا يحق لهم ان الدخول في انتخابات رئاسية ولا … ولا … صدقوني لوجمعنا هؤلاء الشباب واعطيناهم حقوقهم السياسية والاجتماعية سيكونون خير من يمثلنا في دول المهجر .. هل تعلمون ان أكبر موظفة في وكالة ناسا الفضائية في قسم برمجيات حسابات الفضاء سودانية واكيد ابنها لا يمكنه الترشح للإنتخابات السودنية … عجبي … فالنغير خارطة الوطن ونغير هذا الفكر .
يا جماعة لو سوداني %200 .أبا وأما ايه حا نستفيد .دي دولة مؤسسات. حتي لو كان البيت الأبيض كله سودانيين .الحال في حاله .الفرج علينا من رب العالميين فقط.
المشكلة تفكير ساذج اي واحد ممكن يمشي امريكا ويترشح ويكون رؤسا
امريكا دولة مؤسسات والدليل على دلك الحزب الحاكم فقد الرئاسة ولو في السودان لزورت الانتخابات ليفوز بها الخزب الحاكم شفت الفرق في التفكيرً
ارتقوا شوية وهلو النظرات المناطقية الضيقة دي سوداني وداك باكستاني انها امريكا
The nation of the nations
تستاهل التقدم لان بها عدالة معدومة في بلاد تتشدق بالاسلام
فوجيء الرئيس جعفر نميري أن الرئيس الأمريكي الجديد رحب به باعتباره رئيساً لباكستان..حتى حينما حاول أحد معاوني الرئيس ريجان تصحيح الرؤية ظن الرئيس أن ضيفه رئيساً لبلد في أمريكا اللاتينية..بعد صعوبات أدرك ريجان ان النميري رئيس لبلد يقع جنوب مصر في الخارطة السياسية ..وقتها كان بلدنا يعيش في هدوء صرف عنه أنظار العالم ..كما كان الرئيس الجديد منغمساً في الشأن الداخلي الذي يفضي إلى رفاهية الشعب الامريكي.
يا اخي قليل من اللياقة و إحترام عقل القاؤئ.
هبأن الرئيس الأمريكي لا بعرف شبئأ عن السودان بإعتبار أن هذا السودان ليس دولة مؤثرة,لكن أوليس لهذا الرئبس الأمريكي برنامج عمل و سكرتارية و جدول يبين له ماذا سيفعل في اليوم الفلاني و في الساعة الفلانية و مع من سيجتمع و ماذا سيقول الخ.
بكل أسف الرواية كلها خطأ وأهلنا المناطقة يقولون إذا كانت المقدمات
غير الصادقة فإن النتيجة بالضرورة كاذبة ..الأخ عبدالباقى ذكر بان الرئيس
الامريكى كان يظن بان الرئيس نميري رئيسا لباكستان ؟؟؟؟؟؟؟ كيف يحدث
ذلك في زيارة رسمية لرئيس دولة حتى ولو كانت جزر القمر دون بروتوكلات
تسبقها إجراءات واتصالات وترتيبات بين البلدين بل ودعوة رسمية من الرئيس
الامريكى او البيت الأبيض بموافقة الرئيس ,, أخواننا بعض الكتاب السودانيين
سامحهم الله لا زالوا يعتقدون بسذاجة القارئ وتمرير مثل هذه الترهات …
آسف ليس هذه إسلوبى المعتاد في الرد على آراء الاخرين ولكن مقال
الأستاذ عبدالباقى لم يترك لى فرصة الوقار والشفافية فقد شعرت بإن
يستفز مشاعرنا ومعارفنا بل وحتى ابجديات الفهم …
يبدو أن الظافر كان على وشك إضافة لاقتراحه أن تهدى الحكومة قطعة أرض في كافورى قرب مجمع آل البشير للمسؤول الامريكى ووالدته اليونانية الأصل المولودة في السودان حتى تتوطد الصلة أكثر ويأتوا لقضاء عطلاتهم الشتوية في السودان وتستعيد الوالدة ذكريات طفولتها السعيدة وربما يأتي معهم أحيانا ترمب نفسه للاسترخاء والونسة مع البشير هذا السناريو يبدو ليس ببعيد عن خيال أمثال الظافر, استمالة مسؤول نافذ في الإدارة الامريكية بهذه الطريقة ليؤثر في سياسات الخارجية للحكومة الامريكية فيا للسذاجة!!
الدول الديمقراطية تحكم بالمؤسسات والدستور وسيادة حكم القانون مش زى عندنا هنا ومعظم الدول العربية والافريقية!!!!
هو ما سوداني لأن أمه يونانية وأبوه غير سوداني
بيان من آل منديل
قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾
في الآونه الاخيره تداولت مواقع التواصل الإجتماعي خبر مفاده أن عن السيد رونالد بريبوس ذو الأصول السودانيه، والذي عُين رئيس موظفي البيت الأبيض، من آل منديل .. وقد قال الكاذب الفاسق صاحب المقال أنه بعد التقصي والتحقق تبين أن والدته هي رولا بنت أخت السيده عزيزة منديل، أطال الله عمرها، وحقيقة لاندري ما هو الداعي لهذا الكذب والتضليل؟ وماذا يقصد صاحب المقال الكاذب الفاسق؟ فالسيده عزيزه منديل لديها أخت واحده وهي السيده خديجه رحمها الله وليس لها علاقه نهائياً بالسيد رونالد بريبوس من قريب أو بعيد .. فأسرة السيدة عزيزة من أصول تركية وذلك هذا الشخص المشار إليه، وبحسب كاتب المقال الكاذب الفاسق، هو من أصول إغريقيه، ويؤكد إسمه أنه صاحب ديانة غير إسلامية، ونحن آل منديل آسرة مسلمة، أباً عن جد، والحمدلله، وخاصة السيدة الوقورة الورعة المتدينة عزيزة منديل.
فأسرة منديل من أعرق الأسر المهاجرة للسودان و لها السبق في نشر العلم والمعرفه في داخل وخارج السودان .. خدم أبناؤها في الجيش السوداني، وشغلوا الكثير من الوظائف الحكومية الرفيعة التي خدموا فيها سودان العزة والتمازج والحضارة .. ولهم السبق في إنشاء أول مطبعة في السودان وجدهم كان رفيق الإمام المهدي ومترجمه الأول وسطر التاريخ ولهم إجازات وإنجازات وإختراعات علمية رفعت إسم السودان عالياً في المحافل الدولية وأفادت البشرية والحمد والشكر لله
إن تلفيق الكلام وتزوير المعلومات جريمه يحاسب عليها القانون الذي قد يطال كل من أسهم في نشر تداول معلومات خاطئة أو ساعد في نشرها ..وعليه ترجو أسرة منديل عدم آدارج إسمها في أي خبر أو ذكر أي سيرة تخصها دون الرجوع لأحد عمداء الأسرة ونحن يشرفنا أن نكون جزء من تاريخ هذا الوطن وسيرته الطيبة ونسيجه المتفرد .. وعليه نحذر كل مدراء قروبات الواتساب ومواقع التواصل الإجتماعي من التورط في هذا الخوض الكاذب ونسأل الله أن يهديكم وإيانا الصراط المستقيم ونسأله الرحمة والمغفرة.
آسرة منديل
15 نوڤمبر 2016
ال منديل تبرؤوا من صلة القرابة
ادخل اى قروب واتس و تعرف حتى جمع المعلومة
خطا الله يعينكم قال صحفيين
وانتظر البلاغ في نقل معلومات كاذبة و مغلوطةو نشرها كمان
اما موضوع ريغان no comment
الجماعة اتكفلوا بالرد ما فيه الكفاية
عبط
باراك أوباما ابوهو كيني، لا جد و لا مكبر اللفة، عمل شنو لي كينيا او افريقيا؟
خلونا من النقاشات العاطفية و خرافات الانساب بتاعت طبقات ود ضيف الله دي، لا بودي لا بجيب الكلام دا
فعلا امه من اصول يونانية مولودة في السودان وهذا اسمه Reince Priebus لمن اراد ان يبحث عنه سيجد المعلومات في ويكيبيديا .
ولكن لوقت قريب لم تكن القوانين السودانية تمنح أبناء الأم السودانية شهادة المواطنة
(( الآن الجنسية السودانية والجواز السوداني تمنح لكل من هب ودب..)) يقال أنه اخيرا تم القبض على أناس في ليبيا ليسوا بسودانيين ولا يمتون للسودان بأي صله ولكنهم يحملون الرقم الوطني والجواز السوداني ..سبحان الله..
بطلوا الوهم والسخافات يا الظافر……. بطلوا الكتابات الماسخة…….. قال ولدنا…….
انت صحفي .. كان عليك اولا ان تتحرى صدق هذه المعلومة الاسفيرية المتداولة قبل ان تكتب هكذا !!!!!!!!
موقفك شنو لو طلع الزول دة ما عنده اي علاقة بالسودان والسودانيين ..
بلاش سلبطه معاكم ياكيزان وياسودانيين تحديدا عليكم الله بطلوا السلبطه ياعبد الباقى الظافر.
افرض إنو فى 7 سودانيين فى البيت الابيض (شنو يعنى
(في تقديري.. ان هذه السانحة تدعونا لإمعان النظر على فكرة الاستفادة من سوداني الشتات..ملايين من السودانيين اتخذوا أوطانا جديدا دون ان تنقطع صلاتهم بالوطن )
عبدالباقي ان بتتكلم مع مين ؟ هل ناس امين حسن عمر ومحمد الحسن الامين وبكري حسن صالح وحسبو عبد الرحمن والكيزان عموما عندهم استعداد بتقبل شخص اخر ؟؟
ديل ما عندهم مانع لو كل السودانين (من غير بني جلدتهم) خرجوا من السودان وارتاحوا منهم … عشان كدا يخونون الاخرين ويصفونهم بالمتمردين والعلمانيين والمتآمرين والجرزان والحشرات وغيرها..
الحكومة اسست جهاز امن قوي وكبير العدد وتدفع لهم رواتب عالية جدا من اجل التجسس على السودانيين واستنعاجهم وجعلهم امة مسخ مشوهة من اجل تشتتيت السودانيين وتهجيرهم والتضييق عليهم بل من اجل وأد اي وحدة بين اي مكون من مكونات الشعب السوداني .. لدرجة انهم بدأوا في التفرقة بين مكونات القبيلة نفسها..
الكيزان والحكومة الحاكمة ياعبد الباقي وانت سيد العارفين همهم التفرقة بين الشعب وممارسة سياسة فرق تسد وهي التي يعيشون عليها مطمئين الآن..
افرض ان الرئيس ترمب نفسة سودانى اسود .ماذا يستفيد الشعب السودانى منة في ظل حكومة الكيزان الحالي ؟ اشرح باختصار يا شاطر
ماعندك موضوع ياظافر
منتهى السخف … القصة كلها سخيفة …
ماذا لو كنا كرمنا والدته وذكرناها بالأشعار التي قيلت في ظبية المسالمة..
يعني شنو حتى لو طلع رونالد (طرمبة) زاتو سوداني، ح نصل لي شنو بس
دي صحافة دي … داهية تاخد الكيزان …
دى السلبطه السوة السودانيين عرب
طبعاً يالفاشل وأنت من جماعة بني كوز قبح الله وجوهكم ليوم الدين والتلون والتشكل والصلبطة طبع راسخ فيكم يا كيزان الشؤم ولكن ليك عليّ يمين ليكم يوم أسود من قرن الخرنوب يا عواليق خليك سابح في الوهم والشعب السوداني بكل فئاتوا منتظر لحظة الانقضاض عليكم يا سجم الرماد
لا اعتقد بان للرجل علاقة بالسودان ولو فرضنا بانه من السودان بالتأكيد فهو ليس بكذاب ولا مخادع ولا مرتشي ولا فاسد والا لما وصل الى ما وصل اليه.
ماهي الاضافات أو الميزة التي سوف يضيفها هذا الشخص الذي اقريتم بسودانيته.. وما هي الميزة والاضافة للشعب؟؟!! شخص مثل هذا[ المفروض هو لو بتكون مقبولة عنده في امريكا أن يحكي لوحده أنه من اصول سودانية وانه كذا وكذا) ساعتها ممكن أن نقول أنه يكن لبلده الاصل كل تقدير واحترام.. ولكن هذه المقالات وغيرها من رسائل الواتساب المنتشرة بهذا الخصوص الواحد بيعتبرها نتيجة لتكبير الزوم للذات بالنفخ والشعور بالرضا.. فلنفرض انه سوداني؟؟ ماهو الشيء الذي يمكن ان يقدمه؟ هل هو تحسبونه كالسودانيين الذي يحملون الجنسية الامريكية ويأتون في الاجازات ملى شوق وحنين لاهلهم ولوطنهم الام..
كثيراً من السودانيين يتداولون مثل هذه السخافات ولا يضايهم فيهم احد في الكون..[لاعب من المغرب أو الجزائر اسمه سوداني.. قالوا سوداني] ماجد عبد الله رغم سودانيته مصرين السودانيين على انه سوداني.. بالرغم ان ماجد لا يستطيع أن يقول اصوله من السودان لانو المجتمع الذي يعيش فيه عايز كدا[انا شخصياً لم اقل في يوم من الايام بان ماجد عبد الله سوداني] لا لسوداني ولا جن احمر تعرفوا [ليهو لانو نحنا مؤمنين بأن الغناء سمح في خشم سيدو] والسودان دا رغم فقره وكتاحتو وترابو وشمشوا الحارة وناس الانقاذ أولاد الذين برضو بنحبوا وبنموت فيه[لو شعر ماجد بانه سوداني وعنده الشجاعة فليقل انا اصولي سوداني.. ساعتها ممكن اي سوداني يشيلوا في راسه..
الاسرائيلي اسحاق شامير أو نتنياهو برضو قالوا سوداني وعنده اصول في شمال السودان.. اوباما في البدايات قالوا سوداني لكن عندما ظهر اخوانه وعائلته في كينيا انتهت المغامرة.
ياجماعة ما تسوا نفسكم للناس مضحكة والناس تقرقر بيكم وتشرب بيكم الجبنة!!! اهدوء واعقلوا شوية!!
و يعنى شنو حتى ولو دونالد ترامب نفسه مولود فى السودان موش أمه بس !!
متى تتركون بيع الوهم للناس يا كيزان الشيطان يا وهم !!
الحاجة المعروفة إنه الرئيس الامريكى الجديد ترامب يكره جماعات الاسلام السياسى و الاخوان المسلمين بكل أشكالهم , و قال خلال جولاته الانتخابية لو اصبح رئيس سوف يحاربهم بقوة و يمحيهم من الوجود .
إذاً ترامب مبيت ليكم النية لإجتثاثكم من الجزور يا كيزان الشر , و حكاية وجود سودانى فى البيت الابيض سوف لن توقفه عن مخططاته , إلا تخلو ليه كوكب الارض و تهاجرو لكوكب تانى .
لقد تنقلت كثير في دول العالم وساءني جدا ان لا يكون لهذا العدد الكبير من الشباب السوداني المولودون خارج السودان لإب سوداني أو ام سودانية ، ان يكون لهم اي حقوق في السودان لا سياسية ولا اجتماعية علماً بأن فيهم عدد لا يستهان من المتفوقين في كل المجالات بوالغريب انهم لا يحق لهم الدخول للعسكلاية في كل مجتلاتها ولا يحق لهم الترشيح في اي انتخابات ولا يحق لهم ان الدخول في انتخابات رئاسية ولا … ولا … صدقوني لوجمعنا هؤلاء الشباب واعطيناهم حقوقهم السياسية والاجتماعية سيكونون خير من يمثلنا في دول المهجر .. هل تعلمون ان أكبر موظفة في وكالة ناسا الفضائية في قسم برمجيات حسابات الفضاء سودانية واكيد ابنها لا يمكنه الترشح للإنتخابات السودنية … عجبي … فالنغير خارطة الوطن ونغير هذا الفكر .
يا جماعة لو سوداني %200 .أبا وأما ايه حا نستفيد .دي دولة مؤسسات. حتي لو كان البيت الأبيض كله سودانيين .الحال في حاله .الفرج علينا من رب العالميين فقط.
المشكلة تفكير ساذج اي واحد ممكن يمشي امريكا ويترشح ويكون رؤسا
امريكا دولة مؤسسات والدليل على دلك الحزب الحاكم فقد الرئاسة ولو في السودان لزورت الانتخابات ليفوز بها الخزب الحاكم شفت الفرق في التفكيرً
ارتقوا شوية وهلو النظرات المناطقية الضيقة دي سوداني وداك باكستاني انها امريكا
The nation of the nations
تستاهل التقدم لان بها عدالة معدومة في بلاد تتشدق بالاسلام
فوجيء الرئيس جعفر نميري أن الرئيس الأمريكي الجديد رحب به باعتباره رئيساً لباكستان..حتى حينما حاول أحد معاوني الرئيس ريجان تصحيح الرؤية ظن الرئيس أن ضيفه رئيساً لبلد في أمريكا اللاتينية..بعد صعوبات أدرك ريجان ان النميري رئيس لبلد يقع جنوب مصر في الخارطة السياسية ..وقتها كان بلدنا يعيش في هدوء صرف عنه أنظار العالم ..كما كان الرئيس الجديد منغمساً في الشأن الداخلي الذي يفضي إلى رفاهية الشعب الامريكي.
يا اخي قليل من اللياقة و إحترام عقل القاؤئ.
هبأن الرئيس الأمريكي لا بعرف شبئأ عن السودان بإعتبار أن هذا السودان ليس دولة مؤثرة,لكن أوليس لهذا الرئبس الأمريكي برنامج عمل و سكرتارية و جدول يبين له ماذا سيفعل في اليوم الفلاني و في الساعة الفلانية و مع من سيجتمع و ماذا سيقول الخ.
بكل أسف الرواية كلها خطأ وأهلنا المناطقة يقولون إذا كانت المقدمات
غير الصادقة فإن النتيجة بالضرورة كاذبة ..الأخ عبدالباقى ذكر بان الرئيس
الامريكى كان يظن بان الرئيس نميري رئيسا لباكستان ؟؟؟؟؟؟؟ كيف يحدث
ذلك في زيارة رسمية لرئيس دولة حتى ولو كانت جزر القمر دون بروتوكلات
تسبقها إجراءات واتصالات وترتيبات بين البلدين بل ودعوة رسمية من الرئيس
الامريكى او البيت الأبيض بموافقة الرئيس ,, أخواننا بعض الكتاب السودانيين
سامحهم الله لا زالوا يعتقدون بسذاجة القارئ وتمرير مثل هذه الترهات …
آسف ليس هذه إسلوبى المعتاد في الرد على آراء الاخرين ولكن مقال
الأستاذ عبدالباقى لم يترك لى فرصة الوقار والشفافية فقد شعرت بإن
يستفز مشاعرنا ومعارفنا بل وحتى ابجديات الفهم …
يبدو أن الظافر كان على وشك إضافة لاقتراحه أن تهدى الحكومة قطعة أرض في كافورى قرب مجمع آل البشير للمسؤول الامريكى ووالدته اليونانية الأصل المولودة في السودان حتى تتوطد الصلة أكثر ويأتوا لقضاء عطلاتهم الشتوية في السودان وتستعيد الوالدة ذكريات طفولتها السعيدة وربما يأتي معهم أحيانا ترمب نفسه للاسترخاء والونسة مع البشير هذا السناريو يبدو ليس ببعيد عن خيال أمثال الظافر, استمالة مسؤول نافذ في الإدارة الامريكية بهذه الطريقة ليؤثر في سياسات الخارجية للحكومة الامريكية فيا للسذاجة!!
الدول الديمقراطية تحكم بالمؤسسات والدستور وسيادة حكم القانون مش زى عندنا هنا ومعظم الدول العربية والافريقية!!!!
هو ما سوداني لأن أمه يونانية وأبوه غير سوداني
بيان من آل منديل
قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾
في الآونه الاخيره تداولت مواقع التواصل الإجتماعي خبر مفاده أن عن السيد رونالد بريبوس ذو الأصول السودانيه، والذي عُين رئيس موظفي البيت الأبيض، من آل منديل .. وقد قال الكاذب الفاسق صاحب المقال أنه بعد التقصي والتحقق تبين أن والدته هي رولا بنت أخت السيده عزيزة منديل، أطال الله عمرها، وحقيقة لاندري ما هو الداعي لهذا الكذب والتضليل؟ وماذا يقصد صاحب المقال الكاذب الفاسق؟ فالسيده عزيزه منديل لديها أخت واحده وهي السيده خديجه رحمها الله وليس لها علاقه نهائياً بالسيد رونالد بريبوس من قريب أو بعيد .. فأسرة السيدة عزيزة من أصول تركية وذلك هذا الشخص المشار إليه، وبحسب كاتب المقال الكاذب الفاسق، هو من أصول إغريقيه، ويؤكد إسمه أنه صاحب ديانة غير إسلامية، ونحن آل منديل آسرة مسلمة، أباً عن جد، والحمدلله، وخاصة السيدة الوقورة الورعة المتدينة عزيزة منديل.
فأسرة منديل من أعرق الأسر المهاجرة للسودان و لها السبق في نشر العلم والمعرفه في داخل وخارج السودان .. خدم أبناؤها في الجيش السوداني، وشغلوا الكثير من الوظائف الحكومية الرفيعة التي خدموا فيها سودان العزة والتمازج والحضارة .. ولهم السبق في إنشاء أول مطبعة في السودان وجدهم كان رفيق الإمام المهدي ومترجمه الأول وسطر التاريخ ولهم إجازات وإنجازات وإختراعات علمية رفعت إسم السودان عالياً في المحافل الدولية وأفادت البشرية والحمد والشكر لله
إن تلفيق الكلام وتزوير المعلومات جريمه يحاسب عليها القانون الذي قد يطال كل من أسهم في نشر تداول معلومات خاطئة أو ساعد في نشرها ..وعليه ترجو أسرة منديل عدم آدارج إسمها في أي خبر أو ذكر أي سيرة تخصها دون الرجوع لأحد عمداء الأسرة ونحن يشرفنا أن نكون جزء من تاريخ هذا الوطن وسيرته الطيبة ونسيجه المتفرد .. وعليه نحذر كل مدراء قروبات الواتساب ومواقع التواصل الإجتماعي من التورط في هذا الخوض الكاذب ونسأل الله أن يهديكم وإيانا الصراط المستقيم ونسأله الرحمة والمغفرة.
آسرة منديل
15 نوڤمبر 2016
ال منديل تبرؤوا من صلة القرابة
ادخل اى قروب واتس و تعرف حتى جمع المعلومة
خطا الله يعينكم قال صحفيين
وانتظر البلاغ في نقل معلومات كاذبة و مغلوطةو نشرها كمان
اما موضوع ريغان no comment
الجماعة اتكفلوا بالرد ما فيه الكفاية
عبط
باراك أوباما ابوهو كيني، لا جد و لا مكبر اللفة، عمل شنو لي كينيا او افريقيا؟
خلونا من النقاشات العاطفية و خرافات الانساب بتاعت طبقات ود ضيف الله دي، لا بودي لا بجيب الكلام دا
أكثر من مرة رديت على موضوع كنيتى ولماذا سميت إبني بالفهد ولا أريد
الإعادة .. في السودان هناك الكثير الكثير من العائلات المكنى بأسماء
حيوانات … عندك عائلةالفيل في أم درمان والنميرى في الشمال والضبع في
منطقة غرب شندى وتمساح الكردة …والاسييد … أما أنا فإبني البكر حقيقة
إسمه فهد فما الذى يمنع من كنيتى بإعز اولادى ؟؟؟ هكذا نحن نترك أصل
الموضوع ونتفرع نحو الحواشى ونجعل منها قضية … لقد جاء الكاب
عبدالباقى بمعلومة غير صحيحة ولايمكن حدوثها في أجهل دول العالم
وبدلا من الاهتمام والسؤال عن أصل الحكاية يسألك من يقول لماذا
إسمك على أو محمد أو لماذا تكنى اسمك بغير المشاع ولو كان الموضوع
مجرد سؤال لاجبنا بكل الحب والسرور ولكن ان يستنكر الكنية فهذا
من خصوصيات الآخرين ولا يجب أن تستفز مشاعر أحد الا إذغ خرجت عن الادب
واللياقة والدين …ز مع تحياتى للزملاء الاكارم من كتاب صحيفة الراكوبة
الأخ الكريم قرفان أشكرك على الرد الجميل علي الأخ محمد الحسن .فقد إختصرت
بكلماتك البسيطة المعبرة ما كنت الاسهاب فيه …صحيح كنيتك قرفان ولكن
ما عبرت به أزال القرف من دواخلى … شكرا لك ولامثالك من الكتاب الشرفاء
علما وتأكيدا أن قولى هذا لا يقول بوجود كتاب آخرين غير شرفاء ..
بالله إنت صحفي ، كيف الرئيس ريجان مابعرف السودان وهو في عهده تم تهجير الفلاشا بطائرات أمريكية من السودان يامتخلف ؟
” ماذا فعلت ايها الارهابي ؟” هكذا داعب عنان سكرتير الامم المتحدة مصطفي عثمان وزير الخارجية يومها عندما تخطي الطوق الامني ليصل الي كلنتون وخلق ربكة عظيمة في المراسم .. كان ظنه انه سيحل مشاكل السودان قاطبة لو جلس الي كلنتون .. نفس التفكير ولا حول الا بالله ..