أخبار السودان

التوم هجو يستنكر صمت الأفارقة على التآمر الدولي والإقليمي الذي حدث للسودان

استنكر رئيس مسار الوسط بالجبهة الثورية السيد التوم هجو صمت الإتحاد الإفريقي ومجلس السلم والأمن الإفريقي على التآمر الدولي والإقليمي الذي حدث للسودان وقاد البلاد إلى حرب الخامس عشر من أبريل.
وقال التوم هجوم في تصريحات صحفية عقب لقاء القوى السياسية والمدنية بوفد مجلس السلم والأمن الإفريقي ببورتسودان الخميس، أن السودانيين ظلموا من قبل المجتمع الدولي والإقليمي مشيرا إلى أن تجميد عضوية السودان في الإتحاد الإفريقي يعد أكبر ظلم .
وتساءل التوم هجو عن كيف يتمكن رئيس مجلس السيادة الإنتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان من مخاطبة الجمعية العامة للأمم المتحدة ولا يستطيع مخاطبة الإتحاد الإفريقي مبينا أن هذا الأمر لا يستقيم.
واعتبر التوم هجو زيارة وفد المجلس بأنها جاءت متأخرة وفي زمن ضيق قائلا “كنا نتمنى أن تكون هناك مساحة زمنية كافية للوفد حتى تتمكن من تلمس مشاكل وقضايا المواطنين .
سونا

‫13 تعليقات

  1. التوم هجو سيقوم البرهان والكيزان بالتخلص منك ومن عوارتك في اي منعطف قريبا. عاديت الجميع بسوء تفكيرك ومحدودية قدراتك. ستجد نفسك وحيدا يتربص بك الكثيرين للنيل منك.
    اهرب وعد الي كشكك لبيع السندوتشات والخمور في امريكا. لا أدري كيف ضيعت ثلاثون عاما في المعارضة مع انك شخص وضيع وانتهازي رخيص وكان يمكن لك ان تكون من الاثرياء وتستمتع بالمال الحرام من اسيادك الكيزان الذين تطبل لهم الان بعد ان فقدوا كل شيء

  2. الزول دا عوير خلاص

    اعور من عمر العوير (عمر البشير)

    فيهو عوارة لو وزعت علي السودانيين لكفتهم كلهم وفاضت.

    المهم…

    رسالة مهمة الى القائد حميدتى….
    اذا كنت يا حميدتى فعلا تريد ان توقف الحرب فعليك الانتباه الى نقطة مهمة جدا وهي (عليك ان توقع اكبر قدر من القتلى والهلكي في صفوف مليشيات الكيزان الارهابيين وكتائبهم الارهابية وجيشهم المؤدلج اس البلاوى وان يتم تصوير القتلي والهلكي من الجيش وبقية كتائب الكيزان الارهابية وان لا يكون هنالك اسير او جريح ويجب ان تبث جميع جثث الهلكي من الجيش ورباطة امن الكيزان المجرم ودفاعهم الشعبي الارهابي وهيئة عملياتهم المجرمة وبقية مليشيات الكيزان الارهابيين، بكدا سوف يخاف بقية ضباط الجيش وسيهربوا او ينقلبوا علي المجرم البرهان وبقية الملاعين الكيزان الارهابيين وقادة مايسمي الجيش من قادة خونة مجرمين خانوا الوطن والمواطن من اجل ولائهم لتنظيم ارهابي دموى شديد الاجرام والعنف وهو تنظيم الحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية التي ولغت في دماء كل السودانيين في كل مكان).
    يا حميدتى وياقادة الدعم السريع:-

    ان الاحتفاظ باسري الكيزان او عبيدهم ومعالجة الجرحي واطعامهم والطبطبة عليهم دا سلوك مابيفهموه الكيزان، الكوز بيعرف القتل والتعذيب وهتك الأعراض والارهاب واهانة البشر وبس اكرر الكيزان تربوا وتدربوا علي القتل والتعذيب والارهاب وهتك الأعراض والضرب والاهانة لخصومهم.
    علي قيادات الدعم السريع قتل اى حامل سلاح واقف في صف عصابات الكيزان وان لايكون هنالك اسير او جريح في صفوف هذه العصابات الارهابية علي راسها مليشيا جيش سناء المجرم وقياداته المؤدلجة.
    هذا او الطوفان يا حميدتى.
    عليك ياحميدتى بقتل اكبر عدد من مقاتلي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس،
    اقتل اكبر عدد من مسلحي الكيزان وصورهم ونزلهم في النت، كل الشعب حيقيف معاك وكذلك كل دول العالم ماعدا (مصر وتركيا وايران) وهي دول كلها مشاكل ومكروهة ومتحالفين مع عصابة الكيزان الارهابيين لاغراض سرقة خيرات بلدنا او لرابط ايدلوجي مرتبط بعقيدة الارهاب،
    ياحميدتى .. عليك ان تتصرف كما يتصرف الكيزان والله العظيم البتعمل فيهو دا مع اسري الكيزان ومن يقاتل في صفهم حرام والله حرااااام
    جيش الكيزان ومليشياتهم المختلفة بتصفي الاسري والمدنيين بعد ان يعذبونهم اشد العذاب وهتك اعراضهم والاسأءة لهم ولاسرهم من مجرد الاشتباه فقط، حتى النيابة الكيزانية شغالة ترهب وتعتقل وتهين وتسي للمواطنين البسطاء، لا قانون لا يحزنون.
    هكذا هم الكيزان حول الباطل متجمعين وعلي الباطل متوحدين وضربتهم واحدة بدون شفقة ولا رحمة ولا اعتبار لاحد، ممارسة العنف الشديد والارهاب والترهيب والاسأءة والتعذيب وغيرهم من الممارسات الدموية العنيفة هو سر قوة تنظيم الكيزان الارهابي وبسبب انهم يفتغروا للحد الادنى من الاخلاق والاحترام حكمونا لثلاثون عاما عجافا قتلوا فيها من قتلوا وعذبوا الاف البشر وهتكوا اعراض الاسر الكريمة وجلدوا النساء وعذبوهم واهانوهم وذلوا المواطن السودانى وكسروا كرامته ومرمغوا سمعته في التراب وارهبوا حتى البنات الصغار في الشوارع ونهبوا البلد وتركوها علي الحديدة وكره الناس السودان وهاجروا منه وحتى الهواء فيه بقي ثقيل والحياة لا تطاق.
    الى القائد حميدتى وقادة الدعم السريع:

    لن يرتدع المجرم البرهان والكيزان الا بعد ان يروا مئات والاف من جثث جنودهم ورباطتهم ومستنفرينهم مابين صريع ونافق وفطيس.
    وسيظل المجرم البرهان في المماطلة ومن ورائه الارهابي علي كرتي الجبان ولن تتوقف الحرب ابدا ابدا ولو استمرت ١٠٠ عام كما قال المجرم ياسر كاسات.
    القائد حميدتى…
    انت تعلم ان الكيزان الارهابيين لايحترموا الا القوى ولا يفاوضوا الا من يكون قوى ويستطيع ان يهزمهم ويذلهم، لذا علي جنودك قتل اكبر عدد من مقاتلي الكيزان ورباطتهم ومستنفرينهم الارهابيين.
    لا تنسي كيف حاول الكيزان الارهابيين الغدر بك واغتيالك انت واخوك وبقية اهلك في قيادة الدعم السريع ثم السيطرة علي البلاد والرجوع للحكم مرة اخري. لولا ستر الله وصمود الاشاوس كان رحت في شربة موية وكان تكون تحت التراب انت واخوك واهلك كلهم.
    يا حميدتى … دائما تذكر ان الكيزان الارهابيين جماعة بلا اخلاق بلا وازع دينى بلا قيم وهم جبلوا علي الكذب والدجل والخداع واطلاق الشائعات فهذا في عرفهم عاادى جدا وهم لايرحموا ولا يشفقوا علي احد بل مستعدين يعذبوا حتى النساء والاطفال والبنات الصغار.
    يا حميدتى… سر قوة الكيزان الارهابيين انهم بلا اخلاق وانهم يتعاملوا مع الخصم بدون رحمة او شفقة.
    عليك ان تكون مثلهم وتذيقهم ما اذاقوه للشعب منذ قوانين سبتمبر ٨٣م المريعة البشعة.
    حميدتى…
    خلص الشعب السودانى من شرور هؤلاء الاوباش الارهابيين المجرمين بالفطرة الاسمهم كيزان.
    قتل اكبر عدد من مسلحي الكيزان وتصويرهم علي الهواء يوقف الحرب ويجعل الجيش الحقيقي ينحاز لخيارات الشعب كما انحازت قيادة الدعم السريع لها.
    قتل اكبر عدد من جنود البرهان وارهابيي مليشيات الكيزان يجعل هنالك ٣ خيارات كالتالي:
    ١. دخول الجيش في المفاوضات التى ظل يرفضها بسبب سيطرة الكيزان عليه، بعد ان يكون قد فك ارتباطه مع تنظيم الكيزان الارهابي.
    ٢. ان ينقلب الضباط الشرفاء داخل الجيش علي القيادة الكيزانية الفاسدة والضباط الكيزان المجرمين وينحازوا الى خيار الشعب
    3. عندما يري الجنود صور القتلي من زملائهم بالمئات والالاف عندها سيرموا السلاح ويذهبوا الى مناطقهم واهلهم حتى لايكون مصيرهم كمن سبقهم من هلك في سبيل عودة عصابة الكيزان الارهابيين مرة اخري للحكم.
    علي الاقل سوف لن يجد جيش الكيزان الارهابي من يستنفر في صفوفه ولن يجد من يناصره الا عصابات ورباطة الكيزان.

    اقتلوا اكبر عدد من الكيزان وعبيدهم يخلوا لكم وجه السودان.
    خاتما:
    لولا افعال المتفلتين من قوات الدعم السريع لكان كل الشعب السودانى انضم لها وتجند في صفوفها حتى يتخلصوا من جميع مليشيات الكيزان الارهابية المسلحة وهذا الابتلاء الاسمه مؤتمر وطنى.
    اللهم عليك بالكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس فانهم لايعجزونك
    اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الشهداء واذلال اكثر للمجرم البرهان وقادة جيش سناء الفحاط المؤدلج الباطل
    اللهم عليك بجماعة الموز اعداء الثورة والوطن والله والشعب فانهم لايعجزونك.

    1. كلماتك مرعبة يا الدايس… لك التحية. ما لم تضعه فى اعتبارك هو ان الضباط الجبناء سيهربون للاختباء داخل ثكناتهم المحاطة بالالغام ومنها يرسلون الطائرات لقصف النساء الاطفال انتقاما لذواتهم المرتجفة. ماذا انت فاعل عندئذ. قبل تنفيذ برنامجك تحتاج لدفاعات جوية قوية لحماية النساء والاطفال من هولاء الارهابيين الدواعش.

  3. ديل الفلاتا الماسكين المال والحكم والدمرو السودان بغبائهم وحسدهم ربنا سخر ليهم عبيدهم من ناس الشمال والغرب يركبوا على ظهورهم وصلوا الحكم َمستغلين انهم اول من عمل الخلاوي في شمال ووسط وغرب السودان

  4. لا يخفى على احد أن المجتمع الدولى يستهدف حركتنا الاسلامية الغبشاء و يريد النيل من خدراتنا و اصالتنا ووراعتنا السمحة , يقلقهم المشروع الحضارى السودانى الابنوسى الاغبش الورع الاصيل فى نشر الخلاوى و التقابات و التحول الغذائى العالمى الى الويكاب و ام تكشو و شعيفة الاسلامية السمحة مما يسحب البساط تحت منتجاتهم القذرة كالقمح و الشعير و الافوكادو و الكيوى و التفاح و بقية سلتهم المتسخة , يخاف من تعاليم الكوليرا و الايبولا التى تعكس هويتنا و تمسكنا بالصارقيل , بروف هجو كخبير و مفكر استراتيجى سودانى اغبش اخدر سمح ورع ابنوسى و اصيل يعكس بمقولته هذه سنام السودانوية وعمقها الاخاذ. و يدافع عن قوقو الاخدر الاصيل بأعتباره الجدار النارى الذى يحافظ على هويتنا الغبشاء الاصيلة و السمحة.

  5. ما بنرجع حتى البيان يطلع.. اهو طلع وطلع كل البلد خارج دائرة القانون والمنطق.. وانت يا التوم هجو زول انتهازيه حقير ووضيع وقابل للشراء والبيع..

  6. قال الافارقه قال يا اخونا المثل يقول ماحك جلدك مثل ظفرك اين هذا الظفر الذي نبحث عنه في الخارج

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..