الشريف يتحدى بـ(الطلاق خمساً) اثبات تورطه في الجريمة: على وزير النقل الخروج لتوضيح حقائق هيثرو

يا شريف بدر انت اي موقع استلمته خربته و سفيته كدى كلمنا عن مشروع الجزيرة بالاول وبعدين الخخطوط الجوية اللى عندها طيارة واحدة وكل المديرين عندهم عمارات والله الا ختشوا ماتوا

اخوتي ياناس الراكوبه الفي الصوره دا مش ود بدر دا الفاتح جبرا الله اديكم اهديكم

مبيناً أن العطاءات المطروحة جاءت الاستجابة فيها ضعيفة للعديد من الشركات مثل طيران الاتحاد والإمارات.

تعليق:عدم رغبة شركات الطيران المعروفة مثل طيران الاتحاد في المشاركة دليل واضح على فساد سودانير و غموض المشروع
لو كان هذا الرجل في دولة غير السودان لما تجرأ أن يتحدى

ليك يوم وانا قاصدك وعارف ماضيك يا ولية القضارف وقالوا لينا والى ولن تفلت منى

هل فعلا تم بيع خط مطار لندن هيثرو ؟؟؟ السيد صديق برعي مدير سودانير بلندن نفي ذلك وذكر بان الخطوط الجوية السودانية يمكنها تسيير رحلات الي مطار لندن هيثرو وكل الحصل ان شركته فقدت ال SLOT وهو زمن الهبوط والاقلاع لطائرة سودانير في الايام المعنية ويحدد غالبا بنصف ساعة اي اذا رغبت الشركة في تسيير رحلاتها يكون الهبوط مثلا بين الساعة الثامنة والثامنة ونصف وهكذا بالنسبة للاقلاع……..ولكن مع الحركة الكثيفةلهذا المطار من الصعوبة جدا او من المستحيل ايجاد وقت جديد لشركة سودانير لتسيير رحلاتها من والي لندن هيثرو……عليه يكون البديل هو تحويل سفرياتها الي مطارات اخري بديلة مثل جاتويك…لوتون…ستاند استد,,,,او غيرهم…..صحيح ان الشركة فقدت خط هيثرو ولكنها لم تفقد حق السفريات الي لندن…….وحتي الان لاتستطيع سودانير تسيير سفريات الي دول الجوار ( سفريات اقليمية ) نسنة لعدم وجود طائرات بالشركة ناهيك عن سفريات الي اوروبا ومن بينهم لندن……….سودانير تحطمت بسبب الجهل وعنتريات كمال عبد اللطيف وصديفه الجهول رجل الامن نصرالدين حينما فصلوا افضل الكوادر من شركة سودانير 2004 …..لعنة الله عليهم

واذا لم تات الا شركة عارف هلى يعنى هذا القبول بها
التناقض واضح بقوله انها اتت عبر رئاسة الجمهورية
اذن اين العطاءات والشفافية
جنى

حكايتهم دي زي حكاية عادل امام مع ناس التلفونات سدد وهو لايمتلك تلفون خوفا على العده ياخي نحن ماعندنا طائرات في موسم الحج بنستاجر وناس قطع الغيار ماقاطعننا طيب خط هيثرو مايغور هي غارت سودانير ذات نفسها

الفي بطنو حرقص براهو برقص ….شكرا ليك يا بروف الفاتح …قطع الرحط قرَّيب ان شاء الله !!!!

يملك كذالك الشريف اكبر شركة لتجارة المواد البترولية باسم زوج بنته عفيفكول ومتعهد نقل البترول للجيش في جميع انحاء السودان وكذلك اكبر شركة للمعدات الثقيلة بشارع مدني قرب طلمبة شل المعمورة

قالوا الحرامي في راسو ريشة .. شوفو زولكم دق الجرسة كيف .. دليل ؟ دليل يا سيدي .. انت اكبر فاسد في هذا البلد .. ابقى راجل وواجه مصيرك .. ورجع المال اللهفته وقول الحقيقة هناك قدام القاضي .. والصقر كان وقع كتر البتابت عيب .

لماذا أثار البشير موضوع خط هيثرو بالتحديد وسكت عن كل المفاسد الأخرى ؟
بالتأكيد يوجد مخرج قانونى لورطة بيع الخط ، والغرض شغل الناس بموضوع لا نتائج مرجوة منه،ثم إيهام الناس بأن الرئيس مهتم بملف الفساد،…
والبشير لا يريد الإيقاع بالشريف ولا بأى أحد من أمثاله ..الإعلام كله منشغل بالقضية والشريف يؤكد أن لا علاقة له ببيع الخط ..
( الطبخة باقية على الثوم )

للأسف فقد شاهدت الحلقتين كانت الأولى منهما فارغة المحتوى ولم تكن الثانية بأفضل حالا ،حدثنا الشريف عن ” حب الكويتيين للسودانيين” وكأن رأس المال يجوب العالم بحثا عن العاشقين وهو محض وهم وحدثنا عن شركة عالرف واتضح أنه لا يعرف عن عارف شيئا حيث زعم أنها شركة حكومية تتبع حكزمة الكويت ثم استطرد بأنها تتبع لبيت التمويل الكويتي زاعما أنه يتبع حكومة الكويت وكل ذلك محض افتراء ، فهي شركة خاصة بل مجموعة شركات وزعم كذبا أنها تعمل في ستين دولة لكنا نتحداه إن كانت تعمل في أي منها في مجال الطيران واتضح من الحلقتين أن عارف ” داقسة ” وأن مسئولينا يستطيعون مهارة أن يستجلبوا عميانا للسوق وما نعلمه عن عارف أنها شركة خاصة ، وقع المسئولون في وهم أنها تتبع للحكومة لأن رئيس مجلس إدارتها كان علي الزميع الوزير السابق كما أن بيت التمويل هو بنك ” مساهمة ” يعمل على النظام الإسلامي مثله مثل بنك فيصل ويستثمر في بعض ما يستثمر أموالا مملوكة للدولة مثل التأمينات واموال القصر _ بتشديد الراء – وهي شركة تعرضت للكثير من المتاعب في سوق الأوراق ولها مسميات عديدة في مجالات عديدة ليس من بينها كما أسلفنا الطيران .. باختصار ما قاله الشريف أو ما لم يقله أن هناك جريمة لكنه ليس طرفا فيها أي أن ” زجاجة الخمر هذه ” لم يكن بائعها ولا مشتريها ولا المباعة له .. رغم أنه رئيس مجلس إدارة مصنع الخمر ! ! إنها المأساة بعينها وأعان الله السودان على مسئوليه.. لقد طرأت بذهني في الحلقة الأولى فكرة أن يدخل على الأستديو أربعة غلاظ شداد ممن تم تعذيب آبائهم في بيوت الأشباح أو قتل أهلهم في دارفور وبأيديهم سياط ” العنج ” ويبدأون حفلهم الساهر على مرأى من الجمهور .. عندها فقط يمكن للشعب السوداني أن يعرف من باع الزجاجة ومن اشتراها ومن حاملها ومن المحمولة له .. ونكون بذلك قد طبقنا الشريعة الي دفعت لنا بأمثال .. الشريف .. الشريف 56

بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت ادانته
يتم تعديل حلف الطلاق وليس خمسا كما ذكر المتهم لان هذه مغالاة تصب في غير صاله ( ومن كان حالفا فلبحلف بالله)
من في رئاسة الجمهورية ضالع في هذا الامر مطلوب ذكر الاسم صراحة والا اعتبر ذلك تدثرا وطلبا لحماية رئاسة الجمهورية والتي ليس من اختصاصاتها حماية مختلسي العام بل هي مكلفة بحماية المال العام وقد ادت القسم على ذلك
لذلك من مصلحة المتهم ان يفصح عن كل شئ لاثبات براءته
اما هكذا حديث ليس كافيا لاثبات البراءة
ومادام الامر امام المحكمة فلا غنى عن ذكر الحقائق
ارجو ان تكون المحاكمة شفافة ومفتوحة للجمهور والصحافة ومنقولة صوت وصورة
ويكفي ان منظمة الشفافية ترمي السودان بالفساد
ولنبدأ بخط هيثرو لاثبات الشفافية تكذيبا لمنظمة الشفافية العالمية
ويمكنه اثبات ان عارف الكويتية ضالعة فهنالك الف وسيلة ووسيلة لاسترداد اموال الشعب السوداني الفقير الذي يعاني الغلاء وشظف العيش بسبب هكذا فساد

للأسف فقد شاهدت الحلقتين كانت الأولى منهما فارغة المحتوى ولم تكن الثانية بأفضل حالا ،حدثنا الشريف عن ” حب الكويتيين للسودانيين” وكأن رأس المال يجوب العالم بحثا عن العاشقين وهو محض وهم، وحدثنا عن شركة عارف واتضح أنه لا يعرف عن عارف شيئا حيث زعم أنها شركة حكومية تتبع حكومة الكويت ثم استطرد بأنها تتبع لبيت التمويل الكويتي زاعما أنه يتبع كذلك لحكومة الكويت وكل ذلك محض افتراء ، فهي شركة خاصة بل مجموعة شركات وزعم كذبا أنها تعمل في ستين دولة لكنا نتحداه إن كانت تعمل في أي منها في مجال الطيران واتضح من الحلقتين أن عارف ” داقسة ” وأن مسئولينا يستطيعون بمهارة أن يستجلبوا عميانا للسوق يبيعون لهم الوهم ويجعلونهم يحملون طائراتهم في صناديق يجوبون بها العالم دون أن تجد مخزنا ناهيك عن أن تجد مطارا وما نعلمه عن عارف أنها شركة خاصة ، وقع المسئولون في وهم أنها تتبع للحكومة لأن رئيس مجلس إدارتها كان علي الزميع الوزير السابق كما أن بيت التمويل هو بنك ” مساهمة ” يعمل على النظام الإسلامي مثله مثل بنك فيصل ويستثمر في بعض ما يستثمر أموالا مملوكة للدولة مثل التأمينات واموال القصر – بتشديد الراء – وهي شركة تعرضت للكثير من المتاعب في سوق الأوراق ولها مسميات عديدة في مجالات عديدة ليس من بينها كما أسلفنا الطيران .. باختصار ما قاله الشريف أو ما لم يقله أن هناك جريمة لكنه ليس طرفا فيها أي أن ” زجاجة الخمر هذه ” لم يكن بائعها ولا مشتريها ولا المباعة له .. رغم أنه رئيس مجلس إدارة مصنع الخمر ! ! إنها المأساة بعينها وأعان الله السودان على مسئوليه.. لقد طرأت بذهني في الحلقة الأولى فكرة أن يدخل على الأستديو أربعة غلاظ شداد ممن تم تعذيب آبائهم في بيوت الأشباح أو قتل أهلهم في دارفور وبأيديهم سياط ” العنج ” ويبدأون حفلهم الساهر على مرأى من الجمهور .. عندها فقط يمكن للشعب السوداني أن يعرف من باع الزجاجة ومن اشتراها ومن حاملها ومن المحمولة له .. ونكون بذلك قد طبقنا الشريعة الي دفعت لنا بأمثال .. الشريف .. الشريف الذي لم يكن صادقا في شيء ولم يكشف عن شيء سوى فضيحة البنك الوطني الذي قال إنه تعرض لهزة مالية أنقذته منها عارف بأربعين مليونا وهو البنك الذي يبشرنا صباح مساء بأرباح تصل إلى 27% ! 1 يا للهول ، زادكم الله من فيض نعمائه في الدجال على دولة ضحكت من جهلها الدول .

انتو يا جماعة الخير الكيزان ديل جابو حاجات جديدة في الدين و لا شنو (((( طلاق خمسة )))) يعني الراجل ده متزوج خمسة ؟؟؟؟؟؟ و الله الناس ديل بالجد بحيرو !! . زي تقول لي واحد يا زول ما تزح يدك دي من ضهري , يقول ليك يا زول اتكلم كويس ده(( ضنـــــــــــــــــــــــبي))!!!!!!1

حرامى وعينو قوية.

والله يا كلاب نحن ما عشمانين في عدالتكم لان الكلب الشرسف الوسخ اذا وقع جرا وراه باقي الكلاب التي تهوي حرصا على اذنابها لكن ليكم يوم يا ولاد الكلب

الراجل داير يطلق مراته ويتخارج منها بس الحكايه ظاهره

برنامج ضعيف والمذيع برغم محاولتة لم تنجح
حينما ذكرة بان راسمال شركة عارف محدود ب 106 مليون دولار فقط بان هذة شركة ضعيفة
حينها تدخل ياسين بالرد علية واخذت وقت فى الجدال
كان من المفروض الاتصال بشخص اخر اقتصادى ويؤكد المعلومة
كما كان يجب ان يكون الاستاذ الفتاح حبرا ضيف اصيل فى البرنامج هو صاحب السبق فى فتح القضية
لكن كا معظم البرامج الحوارية السودانية فطيرة ولا يتم الاسعتداد لها جيدا
الم يشاهدوا المصارية كيف فى التوك شو

تخريمة قال بيتى الدكتورة رسلت لية رسالة ( كيف يا بابا الكلام دا)
تحية للدكتورة

الشعب السوداني كما قالوا، وللاسف منزوع الذاكرة، والبركة في ذاكرة استاذنا الجليل جبرة، فلولا ذاكرته والتي يبدو انها لم تنزع بعد …؟؟!..لكنا قد نسينا هيثرو واخواتها فكم كم وكم وكم من الموبقات طواها النسيان..؟؟!
ليست ممتلكات للحكومة تم التصرف فيها، بل هنالك اموال سلبت من دم الشعب مباشرة عينك، ومن كثرة الطعن في الضل (طفش) او (طُفَّش) الى حين …؟؟!
ومازال الفيل واقفا يلتهم، ويقول هل من مزيد..؟؟!..
ان من يعطي الضوء الاخضر، لكشف الغطاء ورفع الحصانة عن هذا، والتستر على ذاك، لهو الفيل بعينه،لولا انكم مدهنون…؟؟!!..
وقد فعلها الشرفاء الذين لا يداهنون ولا يخافون في الحق لومة لائم وطعنو الفيل عديل ، وذهبوا الى السجون.
فإلى متى نظل نلف وندور …؟؟!!

ماهذا الاخطبوط–وماهى قيمته ليكون واليا للجزيرة فيطرد منها بعد ان فاح فساده وافساده– الى القضارف ثم يطرد منها لذلك ولاكثر منه– ثم رئسا لادارة مشروع الجزيرة فيفعل فيه مالايمكن ولايسكت عنه- ودمره تدميرا وباع ممتلكات المزارعيم وارصدتهم ومصانعهم ومنازلهم ومخازنهم– وترك بلا تحقيق ولا تحريات– ثم هاهى سودانير وقد تم ضربها والحاقها بالجزيرة– و-من الذى يحميه– من الذى يقف معه ويقف وراءه

من كان حالفافليحلف بالله أو ليصمت يا والي المسلمين السابق في الجزيرة ثم أن الطلاق ثلاث أم هذه شريعة أبو العفين جعلته خمسة … قاتلكم الله.

السؤال المحير والذي اعتقد لاتوجد له اجابه فى عقول شعب السودان جميعا هو كيف تحرك هذا الشعب الابي واسقط حكومة ابراهيم عبود بالرغم من انها لم تكون فاسدة اذا قسناها بما هو حاصل الان ثم تحرك واسقط حكومة المشير جعفر نميري والحكومتين نظامهما عسكري شمولي وكان لكل منهما امن قوي ونظام من حديد تحرك الشعب لاسقاط الحكومتين بالرغم من أن عبود كان رجلا شريفا وسودانيا خالصا وكذلك المشير نميري كان رجلا شريفا حكم السودان ستة عشر عاما ولم يبنى غرفة لسكنه الخاص – ثم جاء حكم الغفلة الذي وصل الى سدة الحكم بكذبة مدوية ( سأذهب الى السجن حبيسا وتذهب أنت الى القصر رئيسا ) الترابي والبشير والاثنين غير موثوق فيهما وجاؤا بشذاذ الافاق من كل اطراف السودان ومن قاع الشعب الصفوف الخلفية فى الناس وسلموهم قيادة الدولة وافسدوا فيها كل شيء واصبحت بلدا طاردة لاهلها وكان المواطن السوداني له قيمة ومكانه ومهابة حتى ان كان عاملا عاديا 00 فاصبح اليوم رخيصا رخص الجنيه السوداني الذي مات وشبع موت حتى تفتحت قريحة هؤلاء فى ضغط الالف جنيه سوداني لتكون جنيه واحد فى التعاملات ولكن هيهات قيمة الجنيه السوداني قبل حكومة الغفلة كان يعادل اكثر من عشرين الف الان 00 تفشت السرقات ونهب المال العام وبيع ممتلكات الدولة وانشاء الشركات الخاصة داخل الوزارات الحكومية وفساد لايستطيع الانسان له حصرا 00 وموضوع بيع خط هيثرو ماهو الا نموذج مبسط — فهل سمع منكم احد ايها السودانيون فى العالم ان هناك قصرا جمهوريا يقيم فيه اعلى سلطة فى البلاد تتم عن طريقه الصفقات التجارية !!!!! كل هذا الفساد للاسف لم يحرك شعب السودان لازالة هذا الوضع العجيب يارعاكم الله هل من احد لديه اجابه يفيدنا بها ويريحنا من التفكير فى هذا الكابسوس الذي جسم على البلاد ربع قرن 000

الإيام القادمة حنسمع بخبر الشريف فى طائره عسكرية يا إستحالة الرؤيا أو الكابتن ما شاف
الكوم الترابى المهم إى سبب تقولوا رئاسة الجمهورية.
المرحوم الشريف غلطان لانه قال
( وقال إن الشركة الكويتية عارف أتت للاستثمار عبر رئاسة الجمهورية ولم تأت عن طريقه.)
وإذا كان شركة عارف مثال أنت الذى أحضرتها أكيد كنت حاتبيع لها سودانير كلها بالعامليين و ارض المطار .اللهم يا القادر يا القوى يا الجبار يا الأحد الصمد نسألك أن ترقد الشريف وكل من شارك معه فى هذا الفساد رقدة آريل شارون آمين آمين آمين.

لا حيره في امر الله كل يوم حرامي جديد

إقتباس:
وقال إن الشركة الكويتية عارف أتت للاستثمار عبر رئاسة الجمهورية ولم تأت عن طريقه.
ــــــــــ
بس خلاص دا الأس بتاع الأتو
الموضوع إتكتل تب
وإن شاء البركة فينا وفيكم يا الفاتح جبرا