وهكذا أيضا طردت الامارات ( الطيب مصطفى ) مهانا ..اا

وهكذا أيضا طردت الامارات ( الطيب مصطفى ) مهانا
خضرعطا المنان
[email protected]
اذا كان المسلم الحق ليس من سلم الناس من لسانه ويده فحسب وانما أيضا هو صاحب عهد وميثاق .. لذا فقد رأينا في مقالي السابق ( هكذا تم طرد عبد الحي يوسف من الامارات ) كيف ان هذا المفتي / الطالباني / التكفيري وأحد رموز الفتنة الدينية والطائفية في السودان اليوم قد خان هذا العهد وذلك الميثاق وأخل بشروط وطبيعة وظيفته الأساسية كخطيب مسجد وليس بوقا سياسيا .. وهوأمر لا يعد من أخلاق الاسلاميين الحقيقيين في شئ .. وهذا ربما يكشف ? من جانب آخر ? انتهازية تسيئ لأي خطيب بأي مسجد كان ولا تليق بمن يتخلق بأخلاق الاسلام .. فما صدر منه في تلك الخطبة كان انحرافا عن مهامه و اشارة واضحة للتكفير وهي صفة مقيتة ويخافها اهل الخليج عامة وشعب الامارات على وجه الخصوص كما انها هي المهمة التي ظل يمارسها منذ عودته لحضن ( زريبة الانقاذ ) كما يعرف الجميع .
أما عن موضوع اليوم .. فأن طرد ( الطيب مصطفى ) خال الرئيس الهارب من العدالة الدولية من الامارات فقد كان طردا مهينا ومذلا من دولة احتضنته زمانا ووفرت له سبل حياة ما كان يمكن له ان يرفل في نعيمها لو أنه عاش في أي بلد آخر من هذا العالم .
(الطيب مصطفى) ذلكم العنصري البغيض وصاحب منبر التمزق والفتنة والكراهية والمسمى زورا بــ ( منبر السلام) وبوقه الكريه صحيفة ( البلاهة ) عفوا ( الانتباهة ) كان بالفعل طرده مهينا ومباغتا ظل حديث المجتمع هناك ومجالس السودانيين الذين كانت تسيئ اليهم مثل تلك الكتابات / الحماقات ولا تصب في صالح جودهم وهم بعشرات الآلاف في كافة مرافق الدولة لذا فقد أفرح الكثيرمنهم خبر طرده ورأوا فيه اخمادا لصوت نشاز بالنظر للظروف القائمة حينذاك كما سأوضح لاحقا هنا .
ظل ( الطيب مصطفى) يرسل من وقت لآخر موضوعا لصفحة ( شؤون سودانية ) وغالبا مايكون ردا على مادة او موضوع كتبته أنا أو غيري معارضا لنظام الانقاذ الذي كان يهين الرجال ويذل النساء ويبطش بمعارضيه متبعا سياسة الاقصاء القائمة على الولاء وتطبيق الفصل التعسفي تحت مسمى (الصالح العام ) الذي شرد بموجبه الملايين من أبناء وبنات السودان وقاد بعضهم الى المعتقلات أو المنافي .. وهنا أيضا لابد من الاشارة لسوءات أخرى للنظام سادت آنذاك منها (التجنيد الاجباري) والاقتياد القسري للمعسكرات و( الدفاع الشعبي ) فضلا عن ظاهرتي ( أمن المجتمع ) و(الدبابين ) وخلافها.. وفي ظل ذلك الوضع المرتبك/ الانفعالي/الأحمق داخل السودان وفي تصرف غيرأخلاقي ولا يمت للرجولة او الدين الاسلامي بصلة أنشأ النظام ( بيوت الأشباح) سيئة السمعة .. وهي بيوت فقد بعض ساكنيها كرامتهم لا بل وحتى رجولتهم وهناك من فارق الحيا ة بداخلها أو خرج منها وهو يحمل عاهة مستديمة !!.
والحال كذلك ظل ( الطيب مصطفى ) يرسل الينا مقالات رغم قصرها ولكنها تطفح بالدفاع عن تلك السياسات الرعناء / الغبية التي كان يمارسها حكام الخرطوم الجدد الذين قال عنهم هذا الرجل انهم أصحبا خلق وقويم ودين حق وانما جاءوا لانقاد الوطن وبسط شرع الله والدفاع عن العقيدة .
كانت مقالاته تصل الينا مذيلة فقط باسمه ( الطيب مصطفى) مجرد هكذا دون أي عنوان أو رقم هاتف أو بأي الامارات السبع هو موجود أو ماشابه مما أثار سؤالا لدى الكثيرمن السودانيين الذين ظل بعضهم يتصل على الجريدة عن من هو هذا الرجل .. بل ان بعضهم حضر بنفسه للسؤال عن هذا المدافع عن نظام هم يعرفون ممارساته التي فاحت رائحتها النتنة وأزكمت الانوف وطافت بكل ارجاء الدنا .. كما أن بعضهم ? مما لا يعرفون الرجل ولم يسمعوا به من قبل ? ظنوا انه ربما يكون اسما مستعار.
وفي وقت لاحق عرفنا ? وعرف الكل – أن ( الطيب مصطفى) هو خال العميد الانقلابي في السودان ( عمر حسن أحمد البشير) ويشغل منصبا بـ (شركة اتصالات) الاماراتية حيث كان ? مثله ومثل سائر السودانيين ? يتمتع باحترام كبير كعادة أهل تلك الدولة المضيافة .. ولكن يبدو انه لم يكن بقدر تلك الثقة التي أولاها اياها أولئك الكرام حتى انه كان يسافر للخارج ضمن وفودهم في بعض المهام الرسمية المتعلقة بطبيعة عمل تلك الشركة الكبيرة التي أخذ منها فكرة قيام ( سوداتل ) حينما عاد مطرودا للسودان وشغل عدة مناصب قافزا بالزانة لا لشيئ الا لأنه خال المشير الهارب من العدالة الدولية ( مدير سونا , مدير التلفزيون , مدير سوداتل ) قبل ان ينشئ له امبراطورية للعنصرية والمتاجرة بالكراهية وهتك النسيج الاجتماعي في بلد ظل مختطفا بيد الاسلامويين منذ أكثر من ثلاثة وعشرين عاما ولا يزال .
وهنا لابد لي من الاشارة الى بعض الملامح لأجواء تلك الأيام المشؤومة في مسيرة الانقاذ التي اعقبت انقلايهم الأسود حيث تم تعطيل الحياة النقابية وحل جميع الأحزاب واعلان حالة الطوارئ ومنع اي تجمعات او تظاهرات وزرع الخوف في كل شارع .. ثم توجت ذلك التخبط بموقفها المشين من غزو العراق للكويت الشقيق يوم 2/8/1990 وتأييدها المخزي للسفاح الراحل ( صدام حسين) مما أدخل السودانيين بكافة دول الخليج في حرج بالغ وحشرهم في زاوية عجزوا في أتونها عن ايجاد مبرر لموقف بلادهم الذي دفع الكثير منهم ثمناه له كما هو معلوم .. وتنفيذا لتلك السياسات الرعناء وتعزيزا لذلك المضحك / المبكي المسمى بـ ( التوجه الحضاري ) كانت الانقاذ قد أوقفت كافة الصحف ليقوم مكانها نبت شيطاني وحيد اسمه صحيفة ( الانقاذ) وعلى صحفتها الأخيرة عمود يشي بنفس مريضة ورؤية مشلولة اسمه تحت عنان ( هزاعيات ) نسبة للشيخ (هزاع ) أحد أصغر أبناء رئيس دولة الامارات آنذاك طيب الذكر ( الشيخ زايد) ومسؤول الأمن والاستخبارات هناك .. وفي هذا العمود كال أهل الانقاذ لتلك الدولة المضيافة وشعبها الكريم ورئيسها الذي شرفه كافة العرب حكاما وشعوبا بلقب ( حكيم العرب ) .. تزامن كل ذلك مع ظهور بوق/ برنامج شتائمي مخجل ينطلق من اذاعة امدرمان بعنوان ( حديث الصباح ) لأحد منسوبي الانقاذ وعسكرييها المعتوهين و اسمه ( العقيد يونس ) أو ( ديك الصباح ) كما أطلق عليه بعض السودانيين .. وهو برنامج قام اساسا على سيل من شتائم وألفاظ مقززة وعبارات وقحة يعف اللسان عن ذكرها شملت كل حكام دول الخليج ولم يسلم من لسان هذا العقيد المتفلت اعلاميا واخلاقيا حتى ( الشيخ زايد) دون مراعاة لمكانة الرجل أو مقامه وهو الذي بنى دولة عصرية من العدم وجعل من الصحراء القاحلة وكثبان رمالها المتشابكة ووديانها الموحشة واحة خضراء اندهش لها حتى أولئك القادمون سواء من سويسرا أو هولندا أو بلاد الاسكندناف أو غيرها .
عموما وسط تلك الظروف والأجواء الكريهة في الخرطوم ظل ( الطيب مصطفى) يكتب الينا اما ممجدا للنظام أو مستنكرا أو مكذبا لأي معلومة أو مقال أكتبه أنا أو غيري منتقدا للانقاذ وممارساتها غير المسؤولة .. وقد كان ذلك أمرا لافتا ويبدو انه لم يكتفي بالكتابة فقط وانما ظل يجاهر بمواقفه تلك أمام خاصته ومعارفه قولا وفعلا مكررا قناعاته بأن السودان ظل ومنذ الاستقلال فاقدا لهويته الاسلامية وان الحكام الجدد في الخرطوم هم من سيعيدون اليه تلك الهوية في وقت كانت فيه كل أقوالهم وأفعالهم تقول عكس مايدعي خال المشير تماما وهذه كلها عوامل تجمعت لتؤدي لطرده بتلك الطريقة المهينة .
مع مرور الايام والسؤال علم السودانيون سر المدعو ( الطيب مصطفى) ودفاعه المستميت عن أولئك الحكام الجدد .. وماهو الا خال العميد الانقلابي ( عمر البشير).. وقد فاجأه ذات يوم رجال الأمن وبتعليمات صريحة وواضحة تطالبه بمغادرةالبلاد فورا وخلال سويعات حتى انه لم يجد فرصة لاكمال اجراءات تسفير خادمته الآسيوية مما اضطره للاستنجاد بأحد أعمدة الجالية السودانية الأفاضل ورموزها الكرام هناك ( ع . أ) الذي – وبشهامته المعروفة – تصدى للأمر وحول اقامة الخادمة عليه للخروج من ذلك المأزق الذي وجد خال المشير نفسه فيه والذي غادر عائدا الى ( زريبة الانقاذ) حيث وجد نفسه متنقلا بين تلك المناصب التي قادته ? في نهاية المطاف – لتكوين امبراطورية متكاملة تتاجر في الكراهية والعنصرية .. امبراطوية لا يسأله فيها أحد عن مكوناتها أو أفعالها .. وهي امبراطورية لا تزال تمارس دورا قذرا رغم انفصال جزء عزيز من وطننا المنكوب .. دور يفت في عضد مجتمع كان حتى الأمس القريب مضرب المثل في التماسك الاجتماعي والتكافل والمؤازرة والخلق الرفيع.
وأخيرا :
أحبك انتي يا بلدي …
يا غيمة في عز الشــموس
يابسمة في الزمن العبـــوس
وحــنة في ايدين عـروس ..
يـاجــاية من جــوف الأسـى
وضــاوية في عتــم المــسا
يا ضاحكة في الزمن الحزين
يا مرسـى للشـــوق والحنيــن ..
جــوا في عينــــيك أمـلنا
وشــايلة في كفيــك عمرنا
وأصلي حالف باليـمين :
أعز منك بلقى ويــــن ؟؟.
مقالاتك بلسم لكل من بصاب بجنون الانقاذ وانت عملة نادرة في زمن أقلام الرخيصة
كفيت ووفيت ياود عطاالمنان.
مع كراهيتي للكيزان ……وعنصرية الطيب مصطفى , الا أنني اختلف مع الكاتب في شتمه للشهيد
صدام حسين ……دول الخليج التي تراها جنة الله في الأرض , هذه الممالك الضعيفة وباعتراف
وزير الخارجية السعودي تركي الفيصل بأنهم أخطأوا في حق العراق ….فهم الآن يعيشون حالة
رعب من ايران ….هذه الدويلات عبارة عن محطات غاز ليس الا ولكن لا سيادة لها على
نفسها ………
هسع طرد الطيب مصطفى بالطريقة ده من دون ذكر اى اسباب يعيب السلطات الأماراتية وليس الطيب مصطفى لانو الحصل ليهو دا ممكن يحصل لأى مغترب!!!
الاخ خضر ارجو ان تكتب عندما يكون هناك جديد يستحق الكتابة يعنى الحكاية ما كتابة والسلام
يا عزيزي الأستاذ / خضر
تصحيح بسيط يونس النكرة هذا الذي ذكرته لقبه الصحيح " كلب الإنقاذ " وليس " ديك الصباح " لأنه الديك على الأقل يصيح قبل أذان الفحر أما الكلاب فتعوي وهناك فرق
هذا الشخص ولغ في الفساد من قمة رأسه حتى أخمص قدمية أما النكرة الآخر السيئ مصطفى خال الرئيس فيكفيه أن 95 % من السودانيين لا يحتملون سماع إسمه
فكنا يا عمك
الحقوها قبل ما تحصل امات طه
والله جميل انك علمتنا السبب الذى طرد به الدكتور عبدالحي والطيب مصطفى كما اني قريت في احدى المنابر انك ايضا تم طردك من الامارات فهل ممكن تخبرنا عن———-
والله لاخير في كلامك ولاخير في كلام الطيب مصطفي كلكم مرضانين بالشوفونية
يالمواطن لكن نعمل شنو نحن مابين عبيد السلطة وعبيد المال واولياء النعممة ديل مااولياء نعمتهم يقدر يقول غير كده؟؟؟؟؟؟
الطيب مصطفي ? كما هو معروف احتفل بانفصال الجنوب – وذبح ثور اسود – واعتبر يوم الانفصال هو يوم الاستقلال الحقيقي – المهم البشير ندم ندامة الكسعي – ولكن لا اعتقد الطيب مصطفى ندم لأنه ليس لديه أفق يدرك به أن يوم فصل الجنوب يوم ( اسود ) وقد أثبتت الأيام ذلك ، وان السودان خسر كثيرا بفصل الجنوب مع موارده البترولية بدون مقابل – وقد وصف وزير المالية بان الولاة عليهم أن ينسوا سنوات البحبحة ?
( وطبيعة وظيفته الأساسية كخطيب مسجد وليس بوقا سياسيا )
لا فرق بين الدين والسياسة . بل الدين هو السياسة .وسياسة كل مرء هي دينه.
دعوا هذه الدعوات الضالة المضللة من القول بفصل الدين عن السياسةز
إن كنت صاحب فكر فخذ أقوال الاخرين ورد عليها بعلم ومنطقز
أما مجرد ديث المجالس لا يغي ولا يفيدز
قل: قال ( فلان ) كذا وأخطأ في قوله لأن الصواب كذا وكذا .
والتكفير ليس تهمة ولا عيبا . بل فكر حر جريء إذا وافق محله .
الكافر كافر وإن صلى و صام .
والمسلم مسلم وإن سرق و زنى وأكل الربا.
فهذا لا يخرجه من الإسلام .
ومن المكفرات القول بفصل الدين عن السياسة.
ما فائدة دين حده المسجد ولا يؤثر على حياة الناس ؟
هذا حال الكنيسة اليوم . ولن يكون الإسلام كهذا أبدا .
I agree with you that Altayeb Mustfa is a worst racist but you did not mention why he had been departed from AUE.
والله ماعندك سالفة اولا صدام حسين تترحم عليه دول الخليج قبل العراقيين لانه كان الحامى والمدافع عن العروبة والعرض ام الان فكل شئ بعده مستباح لا عرض ولااوطان و دين
ثانيا طرد الطيب مصطفى بهذه الطريقة شرف له لان البعض يطرد فى جريمة اخلاقية او اختلاس واذا كان عندك اختلاف فى افكاره فالفكر يدحضه الفكر وليس الولولة والتلفيق خارج الوطن فوطنا لن نتركه للطيب مصطفى او خاله فوالله عند مجئ الانقاذ رفعت رأسنا وكل الشعوب العربية اصبحت تحترمنا واصبح السودان له مكانة عالية ولكن عملاء الاجانب والثعلب العجوز والمفسدين والمعارضة المتهالكة باعت السودان وارتمت فى احضان الهالك قرنق
اما فصل الجنوب فهو قرار صائب فللجنوبيين الحق ان يعيشوا احرار يتمتعوا بتراثهم وثرواتهم بعيدا عن الانانية والاضهاد
وابشرك ستطول غربتك لانك بعت الوطن والعشيرة والفبيلة واقرب الاقربين من دونهم لامعنى للحياة
اما الداعية عبدالحى فقد رفعتة بمقالك السابق مكانا عليا وهذا من فضل اله عليه وز
الطيب دلوكه خال الرئيس معروف ان والده كان يتكسب من دق الدلوكه للغنايات ومجالس الزار .. وبالتالى هو يعيش شرخا اجتماعيا بليغا .. ارسل ابنه للجهاد فى ارض الجنوب وقتله المحاربون الاشاوس .ولذلك هو يكره الجنوبيين .. ونحن نحب الجنوبييين جدا بسبب قتلهم ابن الطيب مصطفى العنصرى البغيض الافريقى الاسود .. ليس شماتة وانما عدلا للذين قتلوا فى بيوت الاشباح الاسلاميه ..
رغم المقدمه الشيقه والا انك لم تذكر لنا سبب طرد الطيب مصطفي من الامارات كما ذكرت اسباب طرد الشيخ عبدالحي يوسف بعد ان اصبح بوق للنظام كما ذكرت اتمنا ان تورد لنا سبب طرد الطيب مصطفي ؟
السيد عطا المنان كل الذين ذكرتهم وطردوا من الامارات – عبد الحى يوسف والطيب مصطفى كلهم رجعوا بلدهم منهم من صار وزيراً واصبح رئيس تحرير لواحدة من الصحف السياسية الشهيرة بالسودان والاخر مدير كلية فى جامعة الخرطوم وعضو هيئة علماء المسلمين ومدير عام لعدد من الشركات والمنظمات الخيرية – يا ريت إنت كمان ناس الامارات يطردوك عشان تقدم لينا حاجة ما تبقى كتاباتك كلها همز ولمز وطعن ساكت – أكتب لتقنع الناس ليقرأوا لك تحترمهم ويحترموك ….
من عمودك السابق الخاص بعبدالحي قلت ليك مافي داعي عمود اليوم بخصوص الطيب 81 سطر تقريبا بعد عصرتها معلومات بائع الجداد في الاسواق عارفة
زبدة ال81 سطر لا توجد تهمه خطيره تذكر للمدعو الطيب
ولا انا ما بفهم شبهك من الانقاذ شنو شالت رحيق عمر بلد بحالة وباسطرك السخيفة ضيعت وقتي قال عندك مفاجاه من العيار الثقيل ليك مقالينك طلعو فسوة ديك
حليل الباع عنقريبو وقام بليلو
اسف ظهرت اخطاء لغويه وبتر في ا بعض الكلمات معليش الجمرالخبيثة داهمتني بكتب بضوء الحاسوب وما محترف طباعة ولا ياربي الشماعة الجااااهزه مؤامره من ناس الراكوبه
تحيات الباع عنقريبو هو فضل تاني شئ ما بعناهة
البعض هنا يسأل عن سبب طرد (الخال الرئاسي) من مكان إقامته ، ماذا هو المطلوب من هذه الدوله ان تفعل تجاه شخص يروّج لـ (نظام) يسب ليل نهار رموزها في وسائل إعلامه ، ما الاجراء المناسب تجاه رجل يسوّق لنظام معادي للدوله التي يقيم بها ، ويعقد اجتماعات لإستقطاب السودانيين لدعمه وتأييده ، وهذا عمل سياسي .
يا ناس الكتيبه ، وروّنا ماذا تفعل هذه الدوله لمنسوبيكم ، فرضتم على بلادنا ما تريدون ، عايزين كمان تفرضوا على الدول ماذا تفعل ..
عجيب ؟؟
يا ناس انتو ما عارفين خضر عطا المنان ده منو ؟
صحيح المابعرفك يجهلك
خضر عطا المنان ده (رجال) مناضل قضى عمره كله في خدمة بلده وأسرته وأهل منطقته التي قدم لها الكثير حيث بنى المدرسة والشفخانة والمسجد وأدخل الماء والكهرباء وغير ذلك من أعماله الجليلة المشهودة في منطقته المهمشة من قبل حكومة الانقاذ
لقد كان (ومازال) يزور ال******** ويساعد المحتاج من أهله ويصل رحمه
وهو معروف بعفة اللسان ونجابة الجنان والذكاء الفطري حيث كان متفوقا على أقرانه وزملائه في المراحل الدراسية المختلفة حتى نال أعلى الشهادات في فنون(المديح والتجريح) وقبض مقابل ذلك ما ان مفاتحه تنوء بالعصبة أولي القوة
أما عن تفوقه في عالم الصحافة فلا يحتاج لبرهان ودونكم المقالين الأخيرين عن أسباب (الطرد) وعيوب الشيخ ع بد الحي والطيب مصطفى
فقد وضح خضر عطا المنان في المقالين المذكورين بطولاته ونضالاته كما وضح (الفضائح) التي أدت الى طرد كل من الشيخ ع بد الحي والطيب مصطفى
أكثر من هذا عايزين شنو؟ :mad:
السيد خدر
أجده بخير.
الخال الرئاسي , و من قبله شيخ عبدالحي , رجعوا لبلدهم مطرودين (كما تزعم) , فصار طاردوهم يمجدونهم الان , و سمنة مع عسل معاهم . صار واحد منهم أقرب العلماء و الدعاة لقلوب الناس في السودان, يجتمع الالاف حوله محبة و هيبة أينما ذهب , و صار الأخر صاحب صحيفة تنفذ من المكتبات عند التاسعة صباحا, فقل لنا من أنت ؟ قلنا لك سابقا أن الطرد و المحاربة هو دأب تعرض له الطيبون على مدي التاريخ , فمن أنت ؟
و الله من فرط سذاجتك , عظمت اذ اردت أن تذم هؤلاء الناس ! يكفي أن قلت أنهم طردوا لرأي يؤمنون به , و عقيدة ينافحون عنها , و لم يطردوا لمعرة أو مذمة أو ما يخل بشرف الرجل و يهينه ! يبدو أننا كنا نأخد بعض الأمثل , مثل (عدو عاقل خير من صديق جاهل) بكثير من الإستخفاف . الان أدركت انها فعلا صدرت من رجل خبر الحياة , و قابل الكثيرين من أمثال خدر.
انتهي
الناس حيرتني انا ابلد زول في الناس البيقرو الراكوبة وفهمت كلام خضر كدي اختصروا للبيسألو ما هو سبب قتل حمزة..
– عبد الحي خالف سياسة الدولة الي بتستضيفو انتو قيلين السياسة دي مسموح بيها جوة الغرفة انت ومرتك ؟؟ لا لا دا ممنوع في دول الخليج وعبد الحي عااااااااااارف بس عدم احترام للدولة المضيفة دايرين يسوو ليهو شنو يعني وبعدين الاخ الرافض لفصل الدين عن الدولة ما للامارات خليك في حدود ما تبقى من السودان الجنوب راح والفشقة استحبشت وحلايب اتمصرت وانعصرت مالك ومالك ناس ما محتاجين للاوهام الزي دي ناقصهم شنو عشان يتناقشو في السياسة؟؟
بالنسبة لطر الطيب مصطفى العنصري صاحب عبارة ولو دهلوا في دين الله افواجا اقول ليكم
هو وكثير من السودانيين ضيوف على الامارات معززين ومكرمين تقوم حكومة بلدهم تشتم الخلايجة كووووووووووووووووووووووولهم ؟؟ دا كلام يكون مقبول وكمان واحد من جوووووووووووووة الامارات يدافع عن نفس الحيمومة الي يونسها يشتم يشتم؟؟ تتكلنوا كيف انتو ؟؟ الحركة دي الاوروبيين ما بيقبلوا بيها اساطين حرية التعبير
اها كفاكم ولا ازيدكم ؟؟
ود عطا ما قادر يجي البلد ولو طردوه من الامارات لانو السبب الطلعو ربما لا زال قايم احتمال يعني ما بدافع عن ودعطا والله ولا بعرفو مولود وين لكن في تعليقات تطمم البطن لمجرد ان ودعطا معارض..
يا اما تمسكو مقالو سطر سطر هذا خطا وهذا صحيح او تريحونا عارفين رضا الناي غاية لا تدرك والا لرضي خضر عن الحكومة الله ما تفوروا دمنا يااخوانا
بالنبةلى طرد خضر عشان يجي يبقى وزير ههههههههه والله من الزعل لامن ضحكت
المثالين عبد الحي والطيب في داعي اقول؟؟؟؟؟
خلاص حبة بس
عبد الحي : رجل الحكومة فتاوى تعلمونها والله كفاية
الطيب اولا قريب الرئيس بعدين شغله وجريدتو وحزبو ما يشرفوا ذو ذرة ضمير
زول يقول ولو دخلوا في دين الله افواجا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(((اذا جاء نصر الله والفتح .. ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا.. فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا))) صدق الله العظيم
الاية تقول الناس (جميع الاجناس))
الاية تدعو بعد دخول الناس في دين الله افواجا الى التسبيح بحمد الرب والاستغقار
الطيب (اسم على غير مسمى) يقول لن نرضى بالوحدة مع الجنوبيين ولو دخلوا في دين الله افواجا
والله لو افتى له عبد الحي نفسه لما وجد له مخرجا من اللوم على الاقل
اذا كان يقول ان من المشكلات عدم اسلام الجنوبيين (اي بالكامل وليس فقط جزء منهم) ثم ماذا بعد ان يدخلوا في دين الله افواجا اهي احداث توريت التي لا يبدا حديثا عن الجنوب والانفصال الا بها ام هي احداث الاثنين (واتحفظ على الكلمة الاخرى) لا اريد ان اضرب مثلا بالسودء بلون الغالبية السودانية ست الاسم
يا اهي عمر بل جميع الصحابة كانوا غير مسلمين فجب الاسلام ما قبله من ارواح ودماء
بل عمر نفسه ما وجد بدا من مسامحة قاتل عزيز له وخالد بن الوليد مثال يسال عنه اهل الذكر ثم ابن ابي السرح الذي بعد الكفر اسم وبعد الاسلام ارتد ثم اسلم وحسن اسلامه الخ الخ الخ الخ الخ الخ
I agree with you that Tayeb Mustafa is a poster child of racism, hate and separation. However, you didn’t elaborate why he has been regarded as a persona non grata and consequently expelled from UAE. These rhetoric and emotional reporting is no longer go easily on today’s readers.
يا خدر
انت لو استمريت تكتب بهذه الطريقه حتطلع لينا كل الانغاذين ابطال
انا شخصيا بديت اشك فى نيتك انت شايت وين يا اخوى
ـ يا أخى دا مقال بتاع حكايات فارقة. انت فى مقدمة مقالتك الاولى قلت ستتكلم عن السيد ياسر خضرعند حديثك عن الطيب مصطفى. اظنك راجعي نفسك لان ياسر خضر راجل شهم ومعروف بطيبته بين كل السودانيين فى الأمارات. يا عالم نحنا عاوزين حقائق مش كلام هائم.
لا اطيق عنصرية الطيب مصطفي ولا الكيزان ولكن جعلتني احترم الرجل وهو يكتب ويدافع عما اقتنع به ولا شي يسيئه في ذلك ولكن يسيئكم انتم يامن بحثتم وتجسستم وافشيتم سر الرجل للامن الاماراتي فليدافع من يدافع الرجاء عدم الكتابة في الاشياء الشخصية " حتى انه لم يجد فرصة لاكمال اجراءات تسفير خادمته الآسيوية مما اضطره للاستنجاد بأحد أعمدة الجالية السودانية الأفاضل ورموزها الكرام هناك ( ع . أ) الذي – وبشهامته المعروفة – تصدى للأمر وحول اقامة الخادمة عليه للخروج من ذلك المأزق الذي وجد خال المشير نفسه فيه"
ويكفينا ما بنا تحدث عن قبول الآخر وعن المجتمع المدني بدلا من عنصريته تحدث عن الديمقراطية بدلا من الدغمسة تحدث عن الوطن بدلا عن الاشخاص.
للمرة الثانية اسالوا خضر عن سبب طرده من الامارات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1-بكل اسف ضيعت زمنا فى كلام فارغ وحشو اى شخص عارفو وادعاء بطولات غير موجود فى ارض الواقع
2-بعض القراء قالوا انت برضو مطرود من الامارات وانت اليوم تمجد فى الامارتين وده كلام اى زول عارفو . طيب لو كان ادوك الجنسية كان لحست ارجلهم حالتهم طاردنك برضو
3- اذا كان المعارضين امثالك يكتبوا من داخل الامارات ماذا يمنع المدافعين ان يكتبوا او ان يتحدثوا من داخل الامارات ؟
4- انت قلت ليك 23 سنة وما حا تجى السودان . اذا كان السيد محمد عثمان الميرغنى والصادق المهدى وعبدالعزيز خالد ومبارك الفاضل ومحمد وردى وسيف الجامعة ومن الكتاب والصحفيين المرحوم سيداحمد خليفة واخرين رجعوا انت تبقى شنو بالنسبة لى ديل
5 – بى راحتك وده موضوع يخصك انت واذا جيت او ما جيت ما فارقة معانا
الطيب مصطفى رجل عنصرى بغيض وعبدالحى يوسف رجل طالبانى تكفيرى متملق فقد كافأه الرئيس نتيجة تطبيله للحكومة بوظيفة مرموقة وفتح له قناة تمجد الحكم باسم الدين والخال تم تدرجه فى الوظائف الكبيرة ليس لخبراته وذكائه ولكن لحسبه وقرابته من الرئيس وتمت مكافأته باصدار جريدة يومية عنصرية باسم ( الانتباهة ) وهى جريدة الفتنة والعنصرية فقد كره هذا الرجل الجنوبيون لقتل ابنه فى الجنوب فى حرب تسمى جهادية كما سماها الكيزان اولا وسموا امواتها شهداء وبعد نهاية عسل الحكومة ومفاصلة الشيخ وحواره بدأت تتكشف عورات النظام وعرفت الحرب بحرب سياسية دنيوية والاموات اصبحوا فطايس بعد ان كانوا شهداء !!!! هذه حكومة الكيزان ومناصريهم من التافهين النفعيين والتى ادت الى انحطاط اخلاق العباد واذلت عزيزهم وافقرت غنيهم وسلبت اموال المواطنين . هذه حكومة النفاق والشقاق حكومة المتاجرة بالدين وحب الثروة والسلطة قتلت مئات الالاف فى دارفور والملايين فى الجنوب وعذبت واذلت وبغت فى الارض فسادا وجورا لعنة الله عليهم وعلى شيوخهم الدجالين المنافقين .
والله ياجماعه لازلت اسال حتي يمن الله علي باجابه من هذا الخضر !