شاهد الفيديو.. اللواء المُنشق بندر إبراهيم أبو البلول: أقول لمنسوبي القوات المسلحة عليهم أن يعوا أنهم قد تم إستبدالهم بقوى أُخرى لتخدم أغراض حزبية ضيقة

كل التوفيق للأخ الشجاع اللواء بندر وهو مكسب حقيقي للوطن ان ينضم الى الشرفاء من ثوار بلادي وما قاله كلام طيب وجميل وخروجه لاسباب يعلمها الجميع وكان همه الاكبر السودان
لدي ملاحظة مهمة وهي اعلام حركة العدل والمساواة ما زال في عقلية طلاب الجامعات واركان النقاش , كان من المفترض ان يدور الحوار حول قضايا السودان عامة وليس منطقة جنوب كردفان وايضا في هذا الوقت بالتحديد كان من المفترض ان يدور الحوار حول دعوة منسوبي الجيش للانضمام الي جميع الحركات المسلحة وليس حركة العدل والمساواة فقط لان الاخيرة ماهي الا فصيل من فصائل الجبهة الثورية , بالتأكيد انضمام اللواء بندر هو كسب لحركة العدل وكسب اكبر للجبهة الثورية لم يكن من المفترض الغلو بالحديث عن انجازات ومكانة وعظمة حركة العدل في الوقت بالتحديد فهي دعوة الانقسام والتفرقة اكثر منها دعوة لتوحيد الحركات المسلحة, في هذا الوقت يجب ان تتضافر الجهود الاعلامية والعسكرية للقضاء على نظام الشيطان وليس مدعاة للتفاخر او استقلالها في الكسب السياسي والاعلامي

و الله الحمد لله انك انشقيت من الجيش ,,,للأسف لا يعرف حتى الكلام و التعبير و امثال هؤلاء هم سبب التدهور في الجيش و اكيد من طلاب المناصب و قد وجد وعدا من المتمردين بأن يكون وزيرا للدفاع بعد تحرير الخرطوم ,,, لكن نصيحتي لهذا الضابط ان يكتب وصيته لأولاده لأنه بأذن الله حتى يموت لن يستطيع ان يصل الى مبتغاه ,,,

والله راجل ابن رجال والرجالة حارساك لجدك المائة. ولو كان في عشرة بس زيك كده في القوات المسلحة ما كان المؤتمر الوطني برطع في البلد دي زي البرتطبعة دي لك كامل وكل التحية يا سعادتك . ولابد من التحرير وان طال السفر وكما قال الشاعر الفيتورى (ان الارض يحررها الرجال الاسود وليس الرجال النياق).

كلام صحيح 100% الحروب القبلية كلها تهدف لشق النسيج الاجتمائىوهي مصتنعة من ابناء مثلث حمدى لتنفيذ مخططهم الاثم الشرير الذى خططوا لهو منذ زمن بعيد
لتفتيت السودان وحتى لا تكون هنالك كلمة تجمع بين الذين زج بهم في الحروبات
من الناحية الاخري سمحوا لابنائهم بنهب ثروات البلاد سم وضعوهم في المواقع الحساسة للدولة
واستبدلوا الجيش بجهاز الامن من ابناعهم واعطوهم صلاحيات واسعة حتى يبثوا حقدهم وكراهيتهم
للاخرين لكن نقول لابناء مثلث حمدى والطيب مصطفي ان اللعبة بتاعتكم اتكشفت ولا تصتطيعون
تنفيذ مخططكم الصهيونى

الف تعظيم سلام للواء بندر ابو البلول الاتى من المؤسسةالعسكرية المعرفة بعدم وطنية ضباطها وانها لعمري صرخة فى وادي الصمت

تحيه لسعادة اللواء بندر ولكن حسب وجه نظري العسكرية وحود اللواء بندر داخل المنظومه العسكرية والعمل من الداخل لتنظيم و قياده الشرفاء من ابناء القوات المسلحة لقلب النظام وإعادة الحياة الديمقراطية كان افضل من خروجه وانضمامه لحركه العدل والمساواة ﻻن هذه الحركات في اغلبها جهويه و عنصريه .حركه العدل والمساواة تمثل قبيله الزغاواه .حركه تحرير تمثل قبيله الفور والحركه الشعبية تمثل النوبه وسكان جنوب النيل اﻻزرق فليس من بين هذه الحركات حركه تمثل البديل اﻻفضل للسودانين وهذا الأمر الذي جعل الشعب غير متحمس للإطاحة بالمؤتمر الوطني عمﻻ بالمثل السوداني جنا تعرفه وﻻ جنا ما بتعرفه او كما قال الصادق المهدي احسن لينا المؤتمر الوطني من عبيد الجبه الثورية .ثانيا ليس من بين قادة الجبه الثوريه بجميع فصائلها شخص يمتلك العلم والخبره والمؤهلات والكرزيما لقياده السوادن فاغلب قاده هذه الفصائل من ذوي للتعليم المتوسط او ابتدائي .وانا بصفتي من منطقة النيل الازرق اعرف مالك عقار شخصيا وجميع اأفراد اسرته.فانا تتلمذت علي يد هذا العقار في المرحله اﻻبتدائيه .فنضال عقار بدا عندما كان معلما في المرحله اﻻبتدائيه عندما بدأ مشروع تعليه خزان الروصيرص تلك التعليم وعمل كامين مخازن في شركه ديماس وقام بعده ببيع مواد بناءً تابعه للشركه واختلس امواﻻ طائله وهرب الي اثيوبيا ولم تتمكن الحكومة السودانية من مﻻحقته لسوء العﻻقات في ذالك الوقت فالتقطه جون قرن لتجيش واسغﻻل شعب اﻻنقسنا ولم يكن لعقار الهارب من العدالة غير اﻻنضام للحركه الشعبيه ليتحول من حرامي لمناضل .وحتي عندما عاد عقار بعد نيفاشا لم يستغل الفرصة التاريخية التي لن تتكرر مره اخري واهتم بسرقة موارد النيل اﻻزرق وتحويلها لمصلحه الخاصة فبني عدد من العمارات والبيوت في الدمازين والخرطوم وقام بتحويل اموال طائلة من ميزانية الوﻻيه خارج السودان ولم يقم خﻻل توليه منصب والي ولاية النيل الأزرق ببناء قطيه لاهل جنوب النيل اﻻزرق الذي يتاجر باسمهم .فهل شخص بهذه المؤهﻻت جدير بان يقود السودان

هذا لايعد انشقاق انما انضمام ولكل انسان خياراته – واللواء بندر هو اصلا بالمعاش وخارج نطاق الخدمة ومعتمد سابق
فى زمانك وانت لواء جيش بالخدمة ومعتمد متمتع بالحصانة الدستورية وفى نفس النظام ليش مااعلنت انشقاقك ؟
نحن نعلم جلياان الزى يبلغ سن المعاش ويقل عطاءه يحال للتقاعد بالمعاش لترك الفرصة للزين لهم المقدرة والعطاء للعمل
وهل مظالمك او مظالم شعبك علمت بها بعدما احلت للمعاش ياشاطر ؟ وهل فى زمانك وانت بالخدمة لاتوجد مظالم ؟
وبعدين انت وصلت العقد السادس او السابع من عمرك ماذا يرجى منك ؟ اترك الفرصة للشباب لكى يفعلوا شئ امشى شوف ليك محل مساجد وتلاوة قران عسى الله ان يغفر لك
ياعالم حقو نفهم احسن شئ فى هذه الدنيا نضال الشباب من اجل رفع الظلم والمظالم وليس الزين افنوا حياتهم من اجل الكسب للمال والمناصب واخيرا وبعد فناء عمرهم يريدون فعل شئ بعدما اوصلونا لهذا الحال الزى نحن فيه
مثال انظروا لاجدادنا ناس الصادق المهدى والترابى والميرغنى وخلافهم هؤلاء لايستطيعون السير فى الارض بارجلهم هل يرجى منهم رجاء واين كانوا فى زمانهم وهم على سدة حكم البلاد وماذا كانوا فاعلون ؟ فى زمانكم وانتم شباب ماقدمتم للوطن شئ اليوم مافضل بينكم وبين اسرائيل سوى خطوة ماذا انتم فاعلون ؟
هجرتم الشباب وشردتوهم خارج الوطن بسبب سياستكم الخاطئه لحكم هذه البلاد
اعطوا الشباب فرصة معكم للمشاركة فى امر الوطن

كان من الاجدى لك اخي الكريم ان تقوم بالتغيير من الداخل اعني داخل القوات المسلحة وان كان ستكون المهمة اصعب والدور اكثر تعقيداً لان حمل السلاح لم يجدي نفعا طول العقود التي مضت من عمر حكم المؤتمر الوطني نسبة لضعف المعارضة وبالتالي ضعف التمويل الخارجي لها فهي حركات ضعيفة ليس لها سند خارجي يدعمها ماديا بل وللاسف الشديد تقتات على ما تنهبة من القرى والمدن الصغيرة فحركات بهذا المستوى كيف لها ان تستطيع ان تغير نظام حكم متمكن لا كثر من خمسةوعشرون عام

الحقيقة و الواقع المر انو احنا فقدنا الثقة في الجيش السوداني تماما , اكيد فيهو العديد من الشجعان و لكن مبدا الامن القومي و هو ما تنشاء من اجله الجيوش منتهك من بدايات هذا النظام و لم نرى اي تحرك لحسم المواقف او الحفاظ على السودان مما ادى لفشل ذريع في فكرة الجيش و تحوله لمنظمات اخرى ليس لها علاقة بالعسكرية و بعد خمسة و عشرون عام لم يتبقى من الجيش الا الزي و الدبابير , ربنا يرحم الجيش السوداني حيث لم يعمر كثيرا و تم اغتياله في ريعان الشباب

حصل ان علقت عن ابتهاج العدل والمساوة بانضمام المدعو اللواء بندر هذا البندر احد رموز الفساد بولاية جنوب كردفان و هذا البندر هو الذى كان يقود اتيام التصفية الجسدية و القتل على الهوية لصالح احمد محمد هارون و هنالك شهود اعيان من بعض الناجين من تلك المزابح لدينا سؤال مفصلى هل هذا يعنى ان العدل والمساوة بتقديم صكوك غفران لكل مجرمى الانقاذ , عندما وقعتوا على ميثاق الفجر تحولتم من حركة موغلة فى الاثنية الى فصيل وطنى قادر ان يطرح حلول جريئة لمشاكل هذا الوطن لكن واضح تسيرون فى درب الترابى لكن فى وضع اخر هو ادماج مجرمى الانقاذ داخل القوة الثورية لواكم هذا مازال يتحدث كانه مازال فى مكتبة بمحلية كيليك يردد اخوانا فى الوتمر الوطنى و اخوانا الجنجويد رقم كل المساحيق الذى ادخولتها فى القاء فهنيا لكم شخص يقرا خطاب باخطاء فى النطق والترتيب و السياغة افيقوا يا هولاء ولا تحلموا بعالم سعيد

Unfortunately a very weak debate and it tells how we are poor in every aspect. Unequivocally this gentleman has unsuccessful failed in constructing a case, and indeed lack even the ability to communicate, and this quite understandable if we consider his background and the training he had attended, add to this his profession.
I hate to say that, but if this is the caliber of the politicians in the J.E.M., sure they do have quite a problem in hands. I do advise our comrades in the J.E.M. to try again to invent another approach? Sure this gentleman lacks the capabilities? to sell them products. The way he sounded was rather a kind of a black comedy rather than a freedom fighter who was trying to spread his believes. Add to this sure with the hate we bear towards ?soldiers? in that poor place I believe it will not be wise to utilize anymore people in uniforms, or coming from that organization or background to lead the fight against this mob??