أهم الأخبار والمقالات
نشر قوات “كبيرة” من الشرطة في الخرطوم
الخرطوم: الراكوبة
وجه مدير شرطة ولاية الخرطوم الفريق د. زين العابدين عثمان، باستمرار الحملات المنعية في كل محليات الولاية علي ان يتم تكثيفها في مناطق الهشاشة الأمنية ووسط المدينة مثل شارع النيل والطرق الرئيسة والتقاطعات الحاكمة ومناطق الازدحام كالأسواق حتي القضاء علي كافة أنواع الجريمة وخاصة المخدرات وترويع المواطنين ونهبه.
وأشار إلى مكافحة ادوات الجريمة من مركبات ودراجات نارية بدون لوحات واسلحة بيضاء، وذلك بالانتشار عبر النقاط المرتكزة والدوريات المتحركة علي المركبات والدراجات النارية والسواري، والتنفيذ الدقيق لخطة شرطة ولاية الخرطوم لمكافحة الجريمة
التحيه والاعتزاز للشرطة السودانيه
يا ناس البوليس سيبونا من الحركات دي، انتوا عارفين المجرمين ومحلهم وين وقاعدين وين، بل وعارفين أسماءهم وبياكلوا شنو حتى!! أمشوا عليهم وأقبضوهم وحاكموهم ودخلوهم السجن او قصوا أياديهم وسيبونا من الطلس الفارغ بتاعكم دا
بالضبط.ما تستنوا لحدى ما تحدث جرائم أخرى .
– هل تكفي قوات الشرطة لمواجهة ميليشيات حركات النهب المسلح المتمردة نعم أقصد ميليشيات حركات النهب المسلح المتمردة و التي مهد لها الخونة باحتلال الخرطوم تحت إتفاقية سلام جوبا المُذِلة…
– ميلشيات أعتمدت الإرهاب للنهب و القتل و الاغتصاب لمن دافع عن حقِه ، ثم تطوروا للتصفيات العرقية فأبدوا بعضهم البعض متهمين الحكومة و العرب بأنهم القتل، ثم تفتحت عقولهم التي لا تُجيد سوي النهب و القتل بالادعاء بأن المركز يُبيد ناس الهامش إبادة جماعية مرقوعة بتصفية عرقية لتكون لهم غطاء في عملياتهم الإجرامية…
– ضخموا الاعداد و اخاف ان تكون فاقت عدد سكان دارفور و معاهم نازحي دول الجوار ، هل وثقت البعثات الحقوقية المقابر العادية او الجماعيه التي يفترض ان تكون في أطراف القري التي اُبيد أهلُها؟؟؟
– هل نبشتها لتحدد كم جثة في الحفرة الواحدة و هل القتل برصاص يمكن إثبات لمن يعود ام طعناً، هل فعلوا ذلك؟؟؟ هل اثبتوا عدد الأطفال الذين قضوا اكان بسبب نزلات معوية و إسهالات؟؟؟
ان كله إبادة في إبادة ؟؟؟؟
– هل الشرطة موهلة و مستعدة لمواجهة تلك العقليات المريضة ذات النشاءة الإجرامية و اليد المتمرسة في إطلاق الرصاص لنيل سفة تُمباك احتاجها و لا يملك ثمنها؟؟؟
– رجاءً و لست من مؤيدي الدهس السريع أطلقوا يده فيهم فقد خبرهم و قاتلهم و هزمهم فهم أهله و هو أدري بهم و أتركوا لعملهم الذي خبرناه و شعارهم الذي تفتحت أعيننا عليه { يدٌآ آمنه و عينٌ ساهر }
أتمني أن يجد طريقه الي النشر!!!
هذا هو الكلام الصح .
– هل تكفي قوات الشرطة لمواجهة ميليشيات حركات النهب المسلح المتمردة نعم أقصد ميليشيات حركات النهب المسلح المتمردة و التي مهد لها الخونة باحتلال الخرطوم تحت إتفاقية سلام جوبا المُذِلة…
– ميلشيات أعتمدت الإرهاب للنهب و القتل و الاغتصاب لمن دافع عن حقِه ، ثم تطوروا للتصفيات العرقية فأبدوا بعضهم البعض متهمين الحكومة و العرب بأنهم القتل، ثم تفتحت عقولهم التي لا تُجيد سوي النهب و القتل بالادعاء بأن المركز يُبيد ناس الهامش إبادة جماعية مرقوعة بتصفية عرقية لتكون لهم غطاء في عملياتهم الإجرامية…
– ضخموا الاعداد و اخاف ان تكون فاقت عدد سكان دارفور و معاهم نازحي دول الجوار ، هل وثقت البعثات الحقوقية المقابر العادية او الجماعيه التي يفترض ان تكون في أطراف القري التي اُبيد أهلُها؟؟؟
– هل نبشتها لتحدد كم جثة في الحفرة الواحدة و هل القتل برصاص يمكن إثبات لمن يعود ام طعناً، هل فعلوا ذلك؟؟؟ هل اثبتوا عدد الأطفال الذين قضوا اكان بسبب نزلات معوية و إسهالات؟؟؟
ان كله إبادة في إبادة ؟؟؟؟
– هل الشرطة موهلة و مستعدة لمواجهة تلك العقليات المريضة ذات النشاءة الإجرامية و اليد المتمرسة في إطلاق الرصاص لنيل سفة تُمباك احتاجها و لا يملك ثمنها؟؟؟
– رجاءً و لست من مؤيدي الدهس السريع أطلقوا يده فيهم فقد خبرهم و قاتلهم و هزمهم فهم أهله و هو أدري بهم و أتركوهم لعملهم الذي خبرناه و شعارهم الذي تفتحت أعيننا عليه { يدٌآ آمنه و عينٌ ساهر }
أتمني أن يجد طريقه الي النشر!!!
هذه نتيجة سلام جوبا والذي سعى لها حمدوك وحكومته
كانت اولى مهامهم الجري وراء مصالحة الحركات المسلحة
بدلا من اصلاح الاقتصاد ومحاربة الفساد والاهتمام بالبنية التحتية والمواطن
واقول لمدير الشرطة ليه حملات مستمرة المفروض 24 ساعة
ليلا ونهارا الشرطة تكون متواجدة في كل مكان وفي كل جخر
لحماية المواطن مش بعد تقع الواقعة تعملوا حملات
ايها الشعب السوداني الفضل:
انها ساقية جحا منذ الازل والي قيام الساعة
انها ساقية جحا منذ الازل والي قيام الساعة
انها ساقية جحا منذ الازل والي قيام الساعة
ولا زين العابدين ولا زفت الطين
الشرطة كان فيها اكفا منك وكان هناك من يعملون بوطنية ولكن للاسف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الان الموجودين حاليا بلهاء وبلداء عملاء وفاسدين ولصوص…
ولن تدوم لاحد……….والشر يعم.
كاميرات المراقبة في الاسواق والمناطق المتوقعة للجريمة ستسهم كثيرا في حصر الجريمة وتقليلها .
كما قال الاخ جنرال يا ناس الشرطة انتو عارفين مكانهم وين .اولا لايعقل ان يكون التفلت الامنى الى هذا المستوى بلد فيه شرطه وجيش واستخبارات وامن .الموضوع اكبر من كده ياسياده وزير الداخلية ويا سياده رئيس الوزاء
.اذا عجز النظام عن حمايه المواطنين فعلى المواطنين الدفاع عن انفسهم بالسلاح النارى واى متفلت يتم القضاء عليه فى الشارع لقد بلغ السيل الذبى
تطبيق القانون الرادع دون هوادة لحظة وقوع الجريمة ، هو الحل الأمثل لبتر هذه الآفة المروعة والتي للأسف في نمو مضطرد وصارت هاجسا لكل مواطن، والتي – ونكرر أسفنا – اكتسحت الريف والحضر،. أما المطاردة والمداهمة، لا طائل من ورائها وغير ذات جدوى – لأن هؤلاء المجرمين هناك من يسرب اليهم خطط الحملة/ الحملات، بالتللي هم في حل عنها، بل تحصنوا ضدها، وصاروا في مأمن من الوقوع في يد الشرطة. السؤال: فلذات أكبادنا مقبلون على المدارس، من سيوفر لهم الحماية ؟
اجهزة مفروض تخجل هل هذه اجهزة تابعه للدولة ولحماية المواطن ولا تؤتمر من فسدة ومجرمين هذا تقصير من الشرطة المفروض تحاسب عليه ولا كتر خيركم ولا شكرا هذا واجبكم بتاخذوا عليه مرتب ولو بدون مرتب امانه يااحملها ياقدم استقالتك امشي بيتكم هنالك ارتباط بهذه التفلتات وبهذه الاجهزة لكن في ناس زي النسوان يعني شنو عصابة وشه شبر تشكيل لجان بالاحياء اسبوع اي صعلوك بيدخل جحره