أعضاء بالكونغرس الأمريكي يطالبون ترامب بالضغط على الخرطوم لمراقبة وقف الأعمال العدائية في دارفور والمنطقتين (جنوب كردفان والنيل الازرق)

الخرطوم: الجريدة
دعا أعضاء الكونغرس الأمريكي، الرئيس دونالد ترامب لتعيين مبعوث خاص للسودان وجنوب السودان لدعم الجهود الإقليمية من أجل إحلال السلام في البلدين.
ومع نهاية ولاية الرئيس السابق باراك أوباما، غادر المبعوث الأمريكي الخاص دونالد بوث منصبه وترك ملفات ساخنة تواجه البلدين في انتظار خلفه الذي سيكون المبعوث السادس للسودان.
وفي رسالة وقعها (8) أعضاء من مجلس الشيوخ وممثلين جميعهم من الجمهوريين (نكتب إليكم لنحثكم على تعيين مبعوث خاص رفيع المستوى للسودان وجنوب السودان لتحقيق قيادة دبلوماسية ضرورية تساهم في الجهود الدولية لتحقيق السلام الدائم في وبين البلدين).
وأشار النواب في رسالتهم المؤرخة في 24 فبراير إلى إمكانية حدوث إبادة جماعية في جنوب السودان، ولفتوا إلى أن الهجمات على المدنيين أثناء القتال في يوليو 2016م في جوبا أثبتت فشل اتفاق السلام الموقع في أغسطس 2015م بين الأطراف المتحاربة، واتهموا حكومة جوبا بعرقلة نشر قوات الحماية الإقليمية في الدولة الوليدة، وأوضحوا أن جهود منظمة الإيقاد للتوصل إلى حل سياسي لم تكلل بالنجاح حتى الآن.
وبشأن الصراعات المسلحة الجارية في دارفور والمنطقتين (جنوب كردفان والنيل الازرق)، طالب أعضاء الكونغرس بالضغط على الخرطوم لمراقبة وقف الأعمال العدائية التي توسط فيها المبعوث الأمريكي السابق والسماح بوصول المساعدات الإنسانية بحرية ودون قيود إلى جميع أنحاء البلاد.
كما طالبوا الرئيس ترامب بالتأكد من أن الخرطوم أوقفت دعم الجماعات المسلحة المعارضة في جنوب السودان، وأشاروا إلى مذكرة التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس عمر البشير.
وتابعوا (قيادة الولايات المتحدة تلعب دوراً بالغ الأهمية لمساعدة إحلال سلام دائم في السودان وجنوب السودان، كما أن اتخاذ إجراءات سريعة من قبلكم سوف يحدث فرقاً في حياة الملايين من مواطني البلدين).
وينتظر أن تقرر الإدارة الأمريكية في يونيو القادم بشأن رفع العقوبات عن السودان، كما يفترض أن تنتهي العديد من الإدارات الأمريكية من مراجعة مدى تنفيذ السودان لعدد من الالتزامات التي من بينها وصول المساعدات الإنسانية ووقف الأعمال العدائية وعدم دعم الجماعات المسلحة المعارضة في جنوب السودان.
الجريدة
التعْفِصِيّون
الله يجازي كُلّ الفجّغوك يا سوداني
ونقول لصاحب إصلاح دولة الكيان السوداني
إعلم أنّه إذا فضل كُدُر واحد من كَدَارِين البعشوم الترابي
في الجيش الإخواني أو شرطة أو جهاز أمن النظام الإخواني السوداني
والخدمة المدنيّة والإستثماريّة المُختزلتين إخوانيّاً … سوف يدعم مُنشار الدولة السوداني
عفواً سوف يدعم الدكتور رياك مشار التابع للكيان الإخواني الماسوني
لكونه كُدراً جنوبيّاً إنفصاليّاً من كدارين البعشوم الترابي
لتعفيص ثمّ نطق أبناء دولة الكيان السوداني
ومن ثمّ تفجيغ أبناء الكيان الأمريكاني
اه تلتزموا ولا تقعدوا تتلولووا بالوثبة وجهاز الامن واحزاب الفكة والكلام الفارغ ده
يا صاحب إصلاح دولة الكيان السوداني
إعلم أنّه إذا فضل كُدُر واحد من كَدَارِين الترابي
في الجيش السوداني أو شرطة أو جهاز أمن النظام السوداني
أو في الخدمة المدنيّة السودانيّة سوف يدعم مُنشار الدولة السوداني
عفواً سوف يدعم الدكتور رياك مشار التابع للكيان الإخواني
لكونه كُدراً جنوبيّاً إنفصاليّاً من كدارين الترابي
لتعفيص أبناء دولة الكيان السوداني