“البنك المركزي” يخطط لتوحيد سعر الصرف دون تعويم الجنيه

أعلن بنك السودان المركزي، الإثنين، عن خطة لتوحيد سوق الصرف الأجنبي، دون اللجوء إلى تعويم سعر صرف الجنيه السوداني أو تحريره.
وقال محافظ بنك السودان المركزي، حازم عبد القادر، عقب اجتماع بالقصر الجمهوري في الخرطوم، ترأسه الرئيس عمر البشير: “الاجتماع ناقش متابعة قرارات الاجتماع السابق، والاطمئنان على سير تنفيذ الإجراءات السابقة”.
وأضاف محافظ البنك المركزي في بيان، أن “هدفنا من الاجتماع محاصرة الانفلات في سعر الصرف خلال الأسابيع الماضية، والتأكد من أن الإجراءات تسير وفق الخطط المرسومة”.
وتابع: “البنك المركزي يسعى لتوحيد سوق النقد الأجنبي في المستقبل، وترشيد الاستيراد لتقليل الطلب على النقد الأجنبي، وإجراءات أخرى تتعلق بزيادة العرض من النقد الأجنبي. ما اتخذناه من إجراءات، وما تليها من إجراءات في الفترة المقبلة، سيؤدي إلى ترشيد الطلب على النقد الأجنبي، ويجعله طلباً حقيقياً بعيداً عن المضاربات والمتاجرة”.
ومضى قائلًا: “تم التأمين على الإجراءات ضد المتعاملين والمتجارين بالنقد الأجنبي، باعتبارها واحدة من الأنشطة المحظورة، وستكون هناك سياسات تصحيحية ستظهر مع الموازنة الجديدة في 2018، تفادياً لتكرار المضاربات التي حدثت في هذه الفترة”.
(الأناضول)
مافى مفر غير التحرير كلام وبس
مافى مفر غير التحرير كلام وبس
وزارة المالية ليس بها خبراء للاسف الشديد ومن يعملون فيها ارباع موظفين ما عارفين شيء والدليل كم عدد وزراء االانقاذ منذ توليها حكم البلد لم يفلحوا منهم احد ، هناك علماء في الاقتصاد من ابناء البلد وخبراء عالميين ولكن حكومة الصلف المنحطة هذه منعت كل العارفين ببواطن الاقتصاد(لانهم ما كيزان) ، وقد تقدموا للدولة لصلاح ما يمكن اصلاحه في اقتصاد البلد ، الدولة رفضت المساعدة من اي شخص خبير وعالم من ابناء البلد وقالت انها لا تريد اي مساعدة من اهل الخبرة في الاقتصاد .
طبعا ذلك سيؤدي اصلاح البلد وهم الكيزان الكلاب عاوزين فقط ياكلوا ما لذا وطاب وبقية اهل السودان يعيشون في ضنك ابدي عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين:
يوحد سعر الصرف بدون تعويم الجنيه … قوية دى
01- يا البشير … هنالك فرق بين … توحيد سعر الصرف … وتوحيد سوق الصرف … المطلوب هو توحيد سعر الصرف … بمعني أن سعر الدولار الأميريكي … مثلاً يساوي سبع جنيهات … للكيزان ولغير الكيزان … وأن يكون الدولار متوفّراً في البنوك والصرافات السودانيّة … وليست الإخوانيّة … وأن يكون الدواء متوفّراً في المستشفيات السودانيّة … وليست العسكريّة والشرطيّة والأمنيّة والإخوانيّة فقط … ومجّاناً … وأن يكون التعليم مجّاناً … وأن تكون الكهرباء والمياه بأسعار رمزيّة … طالما أنّ الحكومة قد باعت ثروات الإنسان السوداني … (المتجّدة والناضبة المعين) … وليست ثروات الكيان الإخواني … وليست ثروات القوّات المسلّحة السودانيّة ومليشياتها التمكينيّة … ؟؟؟
02- ولكنّ ذلك يقتضي إعادة تحرير وتوحيد السودان … ومن ثمّ مصادرة البنوك والمستشفيات والصيدليّات والمدارس والجامعات وشركات صناعة الكهرباء والمياه … وكلّ الشركات الإخوانيّة والعسكريّة والشرطيّة والأمنيّة … وتغيير الهياكل والكائنات التي تقوم بإدارة وتشغيل وتطوير وحراسة وتأمين هذه المؤسّسات … المملوكة لإنسان السودان … ولا ينبغي أن تكون مملوكة لكيان وكائنات الإخوان … ولا لعساكر السودان … ولا لملائشيّات عساكر السودان … ؟؟؟
03- عندما تقول كائنات المؤتمر الوطني لإنسان السودان … يا تبقى مؤتمر وطني … يا تطلع لينا من السودان … ثمّ يضايقونه … إلى أن يخرج … ثمّ يُباع … رقيقاً في ليبيا … بطريقة مباشرة … أو في غيرها من البلدان … بطرق غير مباشرة … عبر السيرة الذاتيّة … واللوتري … وغير ذلك … من المسؤول عن هذه الجريمة … وعن هدر الطاقات البشريّة السودانيّة … غير البشير …؟؟؟
04- طالما أنّ البشير لديه الشجاعة … أن يشتكي الأميريكان للروس … ويقول إنّهم فصلوا الجنوب … ويريدون تقسيم السودان … قلماذا لا يأمر البشير جيش حميّدتي وغيره من مليشياته وعساكره وشرطته وأمنجيّته … وكلّ من يزعم أنّهم جنود السودان … بأن يقبضوا على سلفاكير … ورياك مشار … وغيرهما … ويأتوا بهم إلى الخرطوم … ثمّ يعلن عن إعادة توحيد السودان … برغم أنوف الروس والأميريكان … طالما أنّ السودان هو دولة أجيال السودان … وليست دولة أجيال الأميريكان … خاصّة بعد تغيير موازين القوى في السودان … لصالح البشير … وحميدّتي الخطير … ؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن هذا هو المطلوب الآن … أمّا عذاب الروس والأميريكان … فيمكن تأجيله إلى آخر الزمان … بعد تمكين خلافة الإخوان العالميّة … على أنقاض عالم الروس والأميريكان … ؟؟؟
الكل ينتظر اعلان موازنة 2018 وبعدها لكل حادث حديث…
تقوم السلطات الان بمحاولة الارهاب والاسترهاب وسن التشريعات ووو الخ…
ولابد أن نتذكر دائما أن أي زيادات يسبقها النفي المطلق ليتفاجأ بها الناس عند الشراء…
وما يحدث الان ليس بدعا عما حدث سابقا ، ولنا فيه عبر ومواعظ…
ونتيجة الميزانية واحدة من اثنين ….
اما أن تمرر الميزانية بزيادات في المحروقات وخلافه لكي ترضي الحكومة نهمها في ذلك ، ولكن النتيجة هي اشتعال الاسعار علي كافة الأصعدة ولن يتوقف الدولار عند الثلاثين التي يخشونها…
واما ان تمرر الموازنة بدون زيادات وهذا من المستحيلات الغول والعنقاء والخل الوفي….فتنام العاصمة هادئة…
وتوحيد سعر الصرف دون تعويم يعني الحاق سعر بنك السودان ليساوي سعر السوق الاسود…أو
وزارة المالية ليس بها خبراء للاسف الشديد ومن يعملون فيها ارباع موظفين ما عارفين شيء والدليل كم عدد وزراء االانقاذ منذ توليها حكم البلد لم يفلحوا منهم احد ، هناك علماء في الاقتصاد من ابناء البلد وخبراء عالميين ولكن حكومة الصلف المنحطة هذه منعت كل العارفين ببواطن الاقتصاد(لانهم ما كيزان) ، وقد تقدموا للدولة لصلاح ما يمكن اصلاحه في اقتصاد البلد ، الدولة رفضت المساعدة من اي شخص خبير وعالم من ابناء البلد وقالت انها لا تريد اي مساعدة من اهل الخبرة في الاقتصاد .
طبعا ذلك سيؤدي اصلاح البلد وهم الكيزان الكلاب عاوزين فقط ياكلوا ما لذا وطاب وبقية اهل السودان يعيشون في ضنك ابدي عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين:
يوحد سعر الصرف بدون تعويم الجنيه … قوية دى
01- يا البشير … هنالك فرق بين … توحيد سعر الصرف … وتوحيد سوق الصرف … المطلوب هو توحيد سعر الصرف … بمعني أن سعر الدولار الأميريكي … مثلاً يساوي سبع جنيهات … للكيزان ولغير الكيزان … وأن يكون الدولار متوفّراً في البنوك والصرافات السودانيّة … وليست الإخوانيّة … وأن يكون الدواء متوفّراً في المستشفيات السودانيّة … وليست العسكريّة والشرطيّة والأمنيّة والإخوانيّة فقط … ومجّاناً … وأن يكون التعليم مجّاناً … وأن تكون الكهرباء والمياه بأسعار رمزيّة … طالما أنّ الحكومة قد باعت ثروات الإنسان السوداني … (المتجّدة والناضبة المعين) … وليست ثروات الكيان الإخواني … وليست ثروات القوّات المسلّحة السودانيّة ومليشياتها التمكينيّة … ؟؟؟
02- ولكنّ ذلك يقتضي إعادة تحرير وتوحيد السودان … ومن ثمّ مصادرة البنوك والمستشفيات والصيدليّات والمدارس والجامعات وشركات صناعة الكهرباء والمياه … وكلّ الشركات الإخوانيّة والعسكريّة والشرطيّة والأمنيّة … وتغيير الهياكل والكائنات التي تقوم بإدارة وتشغيل وتطوير وحراسة وتأمين هذه المؤسّسات … المملوكة لإنسان السودان … ولا ينبغي أن تكون مملوكة لكيان وكائنات الإخوان … ولا لعساكر السودان … ولا لملائشيّات عساكر السودان … ؟؟؟
03- عندما تقول كائنات المؤتمر الوطني لإنسان السودان … يا تبقى مؤتمر وطني … يا تطلع لينا من السودان … ثمّ يضايقونه … إلى أن يخرج … ثمّ يُباع … رقيقاً في ليبيا … بطريقة مباشرة … أو في غيرها من البلدان … بطرق غير مباشرة … عبر السيرة الذاتيّة … واللوتري … وغير ذلك … من المسؤول عن هذه الجريمة … وعن هدر الطاقات البشريّة السودانيّة … غير البشير …؟؟؟
04- طالما أنّ البشير لديه الشجاعة … أن يشتكي الأميريكان للروس … ويقول إنّهم فصلوا الجنوب … ويريدون تقسيم السودان … قلماذا لا يأمر البشير جيش حميّدتي وغيره من مليشياته وعساكره وشرطته وأمنجيّته … وكلّ من يزعم أنّهم جنود السودان … بأن يقبضوا على سلفاكير … ورياك مشار … وغيرهما … ويأتوا بهم إلى الخرطوم … ثمّ يعلن عن إعادة توحيد السودان … برغم أنوف الروس والأميريكان … طالما أنّ السودان هو دولة أجيال السودان … وليست دولة أجيال الأميريكان … خاصّة بعد تغيير موازين القوى في السودان … لصالح البشير … وحميدّتي الخطير … ؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن هذا هو المطلوب الآن … أمّا عذاب الروس والأميريكان … فيمكن تأجيله إلى آخر الزمان … بعد تمكين خلافة الإخوان العالميّة … على أنقاض عالم الروس والأميريكان … ؟؟؟
الكل ينتظر اعلان موازنة 2018 وبعدها لكل حادث حديث…
تقوم السلطات الان بمحاولة الارهاب والاسترهاب وسن التشريعات ووو الخ…
ولابد أن نتذكر دائما أن أي زيادات يسبقها النفي المطلق ليتفاجأ بها الناس عند الشراء…
وما يحدث الان ليس بدعا عما حدث سابقا ، ولنا فيه عبر ومواعظ…
ونتيجة الميزانية واحدة من اثنين ….
اما أن تمرر الميزانية بزيادات في المحروقات وخلافه لكي ترضي الحكومة نهمها في ذلك ، ولكن النتيجة هي اشتعال الاسعار علي كافة الأصعدة ولن يتوقف الدولار عند الثلاثين التي يخشونها…
واما ان تمرر الموازنة بدون زيادات وهذا من المستحيلات الغول والعنقاء والخل الوفي….فتنام العاصمة هادئة…
وتوحيد سعر الصرف دون تعويم يعني الحاق سعر بنك السودان ليساوي سعر السوق الاسود…أو